أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - حوار مع الفنانة عفيفة العيبي : العمل الفني أشبه ببناء عمارة وعليك ان تدرس التفاصيل















المزيد.....

حوار مع الفنانة عفيفة العيبي : العمل الفني أشبه ببناء عمارة وعليك ان تدرس التفاصيل


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 822 - 2004 / 5 / 2 - 10:12
المحور: مقابلات و حوارات
    


تنتمي الفنانة عفيفة العيبي الى جيل السبعينيات، هذا الجيل الذي تشرّد في المنافي الاوروبية، فبعضه قطع صلته بالوطن، ليس لأنه يريد هذه القطيعة، بل لأنه وقع تحت تأثير التيارات الحداثوية الجديدة، واندمج مع المجتمع الذي يعيش فيه، وبعضه الآخر مازال يعيش على خزين الذاكرة وينظر بعينين متلهفتين الى موضوعات الوطن التي تأبى ان تغادر الذاكرة. لقد إحتفى جيل السبعينات بظهور وجوه فنية مهمة بين حشد كبير من الفنانين العراقيين، ومن بين هذه الوجوه النسوية المؤثرة يمكننا الإشارة إلى، رؤيا رؤوف، سهى شريف يوسف، أناهيت سركيس، رملة الجاسم، أنسام الجرّاح، زهرة المفتي، ملك مظلوم، سعاد حميد، ميسلون فرج، خلود الدعمي، سلمى العلاّق، زينب مهدي، سندس عمر علي، فريال الأعظمي، إيمان عبد الله، وعفيفة العيبي. وتُعد عفيفة بحق نموذجاً للفنان المغترب الذي وجد نفسه مضطرا خارج حدود الوطن. فقد تنقلت بين موسكو وعدن وروما لتستقر اخيرا في هولندا بعد ان أتعبها الترحال.. في هذا الحوار تسلط الفنانة عفيفة العيبي الضوء على تجربتها الفنية والحياتية، وفي الآتي نص الحوار:
* تتمسكين كثيرا بقواعد وأصول الرسم الكلاسيكي، غير ان لوحتك ليست كلاسيكية بأي حال من الاحوال.. كيف تفسرين لنا هذه المفارقة؟
ـ اعتقد ان التمسك بأصول الفن الكلاسيكي هو شيء أساسي بالنسبة لأي فنان. ثم ان اتقان هذه الأسس لا يمنع الفنان من الانفتاح على المدارس الفنية الجديدة. وعلى الفنان ان يخلق الشخصية التي يريدها. السيرياليون استخدموا التقنية الكلاسيكية في التعبير عن افكارهم، وكثير من الفنانين أمثال ماجريت وسواه استفادوا من دراسة المادة والانسان واللون والطبيعة.


* العديد من أعمالك الفنية تبدو وكأنها أعمال نحتية.. ما سر هذا التداخل بين الرسم والنحت والموسيقى إن شئت؟
ـ أنا أعتبر الموسيقى من أغنى الفنون بالنسبة لي، وهي قادرة على ان تمس روح الانسان. وحتى الانسان الذي لم يتسن له ان يحصل على قسط وافر من التعليم تهزه الموسيقى وتحرك شجونه. وهذا ما يدلل على أهمية الموسيقى في حياة الانسان. أنا منذ الصغر كنت استمع الى غناء الرجال والنساء في الجنوب العراقي، واستمتع بذلك النغم الشجي الذي تتخلله الموسيقى الجميلة. أنا شخصيا أحب الحجم، وأحب ان أعطي للأشياء حجما معينا، لذلك تراني كمن يصنع كتلا مدورة احيانا. والسبب يعود الى أخي الذي كان نحاتا، وكان يعطيني دروسا في النحت الاغريقي والروماني، الأمر الذي أثر كثيرا، فضلا عن التفاصيل الصغيرة التي تدخل في اللاوعي. إن هذا التداخل الذي تتحدث عنه بين الرسم والنحت والموسيقى يجعل من لوحتي قوية ثابتة وراسخة ومتينة ومؤثرة على ان تهز أعماقك وتتكلم معك وتتكلم معها، وتتفاهم معها وتفهم منها. أنا أستخدم كل الوسائل المجردة والملموسة من أجل ان أوصل فكرتي للناس وأطمح ان أخلق عالما يسعد الآخرين.


* إن بنية لوحتك الفنية تبدو متوازنة الى حد كبير.. هل لك ان تحدثينا عن هذا الانسجام الدقيق والنسق المتقن الذي يشد الناظر وهو يتمعن في المكونات الأساسية للوحة؟ وهل تضعين خطة مسبقة قبل الشروع في العمل الفني؟
ـ نعم، أنا عموما أخطط لعملي الفني، إذ أرسم نماذج صغيرة وأقوم بدراستها، لأن العمل الفني هو أشبه ببناء عمارة ما وعليك ان تدرس تفاصيلها. وان تعرف أين يتجمع مركز الثقل حتى لا تتقوض العمارة غدا أو بعد غد. وينبغي ان يكون كل شيء متوازنا ومدروسا، والا فسوف يضيع المشاهد ويتشوش في فوضى التفاصيل الفائضة وغير المدروسة. احيانا يفشل الفنان في تحقيق هذا التوازن بين التفاصيل الموزعة على سطح اللوحة. أنا شخصيا حينما أتطلع الى بعض اللوحات أشعر بأن بعض التفاصيل في غير محلها، فإما ان تزال، أو ترفع، أو يتغير لونها. إن مجرد تغيير اللون قد يعيد للوحة بعض توازنها المفقود، وهذا التوزان ضروري جدا لأنه يوصل الفكرة الى المشاهد، أو يكتشف الخطوط المؤدية لفهم العلاقات الداخلية للوحة الفنية.


* لا ترسمين لوحة عراقية خالصة.. هل نستطيع القول انك فنانة كوزموبوليتانية أو عالمية؟
ـ أنا لا أفهم ما معنى ان تكون اللوحة عراقية.. هل يعني ان تضع المرأة عُصابة رأس؟ أو ترتدي عباءة؟ أو ان يضع الرجل عقالا أو يرتدي زيا عربيا؟.. لقد رسمت ثلاثة أعمال خلال حرب الخليج اعتقد انها كانت عراقية مئة بالمئة، لكنني لم أستخدم لا امرأة محجبة ولا رجلا يضع عقالا على رأسه. أنا أعتقد ان الانسان هو الانسان، ولا فرق بين الانسان الاوروبي أو الانسان العربي. لكل فنان خياراته الخاصة، فمثلا الفنان فيصل العيبي قادر على ان يكون فنانا عالميا ليس لأنه أخي، ولكن لأنه يمتلك امكانيات وقدرات كبيرة تؤهله لأن يستحق هذا اللقب.. صلاح جياد كذلك. فيصل العيبي قال لي ذات مرة انه يريد ان يرسم لوحة فنية بأسلوب داخل حسن، وهذه الطريقة كما أرى أنا تحدده وتجعله مقيدا بالموضوعة العراقية. ومع ذلك فهو حر، ولكنني لا أريده ان يظل محصورا داخل حلقة معينة، فالعالم لم يعد منكمشا على نفسه لأننا نعيش عصر الانفتاح والتلاقح أو التنافذ مع الآخر.


* ليس هناك أوجه شبه بين نتاجاتك الفنية ونتاجات شقيقك الفنان فيصل العيبي.. ما هي أسباب هذا التباعد الفني من وجهة نظرك الشخصية؟
ـ لا أعتقد اننا متباعدان فنيا لأننا نحب الاشياء نفسها، فعندما نزور متحفا تجذبنا نفس اللوحات، غير ان فيصل مشغول بالثيمة العراقية بمعنى قريب للبدائية، وهذه اشياء مقصودة. أنا احيانا اسمع الناس يقولون عن فيصل انه انتهى، لكنني أظن انهم يرون الامور بشكل سطحي، ففيصل يعمل بشكل عميق ومقصود لأنه مسحور بالشخصيات العراقية وبالذات البغدادية منها، فعندما شاهد لوحة «المرأة التي تقطع عنباً» قال لي أنتِ ترسمين الاشياء التي أحبها.


* هل لك ان تتحدثي لنا عن جيل السبعينيات الذي تناثر في المنافي، وهل تعتقدين ان هذا التناثر في المنافي أضر بهذا الجيل أم أفاده؟
ـ المنافي يمكن ان تكون مفيدة في جانب منها ومضرة في جانب آخر، فنحن مشرذمون مشتتون في مناف عديدة، وليس هناك شيء يربطنا ببعضنا ببعض، فكل فنان محكوم بظروف البلد الذي يعيش فيه. شيء مؤسف جدا ان يضطر هؤلاء الفنانون لأن يتركوا العراق. أنا أتمنى ان يبقى الفنان في العراق، ويبني ثقافته، ويؤسس لمنجزه الفني، لكن الظروف كانت أقوى وأقسى مما يتصوره البعض فلهذا اضطر أغلب المثقفين والفنانين لمغادرة العراق، وبالنتيجة كانت هذه المغادرة خسارة للعراق وللمنطقة العربية، وحتى لمنطقة حوض البحر الابيض المتوسط، فالعراق كان مرشحا لأن يكون نقطة ضوء في البلاد العربية، وكان مرشحا لأن يخلق تقاليده الخاصة لأنه يتكيء على ثقافة أصيلة وإرث حضاري كبير. وفي المنافي هناك جوانب ايجابية مثل الاطلاع على منجز الفنانين العالميين، لكننا كان بامكاننا ان نعوض هذا الأمر من خلال السفر، فالعراق بلد غني ويستطيع ان يوفر لفنانيه ومثقفيه امكانية السفر الى الخارج. وأتذكر من جيل السبعينيات صلاح جياد وفيصل العيبي ونعمان هادي ووليد شيت ومؤيد نعمة وبسام فرج ومكي حسين ومحمد فرادي وآخرين.


* كيف تعامل النقد مع تجربتك الفنية التي تستحق الرصد والبحث والدراسة لثرائها وتنوع مرجعياتها ومصادرها؟
ـ أعتقد نحن نفتقد النقد في كل المجالات الثقافية، فليس لدينا أناسا متخصصين في مجال نقد القصة والرواية والمسرح والتشكيل، فالناقد الذي يكتب في نقد المسرح هو نفسه الذي يكتب في الشعر والسينما والتشكيل. وهذا الخلط والتشويش يربك الفنان ولا يفيده. وغالبا ما يؤثر على الفنان، فإما ان يحابي الناقد الفنان فيمدحه كثيرا ويخدعه بالنتيجة، أو يتحامل عليه فيمسحه من الوجود.
وفي العراق، كما تعلم كانت السياسة تلعب دورا كبيرا في النقد، فاذا كان الفنان شيوعيا يصفق له الشيوعيون، واذا كان بعثيا يصفق له البعثيون وهكذا دواليك. فليس هناك نقد علمي أكاديمي يُعتمد عليه، بل أغلبه كلام فارغ. أنا اعتقد ان الذي يكتب في نقد الفن التشكيلي ينبغي على الأقل ان تكون عنده خلفية جيدة من المعلومات النظرية عن التشكيل، وعلى الأقل عليه ان يعرف كيف تنمو اللوحة وتتكون وتنتهي. فأنا لا يمكن ان أتحدث عن السينما وأنا لا اعرف عنها شيئا، ولا يسعف الناقد السينمائي ان يكون قد قرأ بعض الكتب في السينما لكي يكون ناقدا سينمائيا. كثير من النقاد كتبوا مجاملات لا تتضمن نقدا حقيقيا، وهذه الكتابات لم تنفعني بشيء. احيانا أقرأها وأضحك، فهي ليست أكثر من تكرار لعبارات جاهزة نسمعها كثيرا، وهي بالمناسبة تشوش القاريء وتربكه ولا تفيده، بينما مهمة النقد هي كشف اللوحة وتوصيلها للناس وتوجيه الفنان وكشف مواطن القوة والضعف في عمله الفني.. الناقد العربي يكتب من برجه العاجي كلمات معقدة لا نفهمها في أغلب الأحيان.


* لماذا المرأة في لوحاتك واجمة، وحيدة، عزلاء؟.. ألم تنظر عفيفة العيبي الى الجانب الأكثر اشراقا في الحياة؟
ـ لقد عشت وضعا صعبا لسنوات محددة من حياتي، ولكنني الآن بدأت أتخلص من هذا الوضع الصعب الذي أثر عليّ وعلى نتاجاتي ايضا. ففي العام 1986 كان عليّ ان أتحمل مسئولية ابني الصغير الوحيد بسبب انفصالي عن أبيه، آنذاك لم يكن عندي جواز سفر، وكنت أمر بضائقة مادية شديدة، فلا بيت ولا اقامة ولا سند. فضلا عن النظرة المتخلفة لمجتمعنا عن المرأة الوحيدة العزلاء.. ناهيك عن النظرة القاسية للمرأة فهي المتهمة دائما، وهي الخاطئة دائما، والمرشحة للسقوط. لقد عانيت كثيرا بسبب هذه الظروف الصعبة، ويمكنك ان تجد بعض ملامحها في أعمالي، لكنني أستطيع القول انني تخلصت منها نهائيا وبدأت أعمالي تنحو منحى آخر في السنوات الأخيرة.

الفنانة عفيفة لعيبي
- من مواليد البصرة عام 1952.
- خريجة كل من معهد الفنون الجميلة، قسم الفنون التشكيلية، بغداد عام1974. ومعهد " سوريكوف" للفنون الجميلة، موسكو " الفن الجداري "عام 1981.
- عملت في عدد من الصحف والمجلات العراقية. ثم غادرت موسكو إلى إيطاليا عام 1982، وعاشت في روما حتى عام 1984، ومن هناك إلى اليمن الجنوبي، ثم إلى موسكو فإيطاليا في أواسط الثمانينات. ساهمت في الكثير من المعارض من بينها:
- المعرض الشخصي الأول على قاعة نادي التعارف، بغداد المنصور.
- المعرض الشخصي الثاني على قاعة المعارض في معهد الفنون الجميلة، بغداد.
- معرض التضامن مع المرأة العراقية كاليري الكوفة، لندن.
- معرض شخصي في قاعة العرض المنطقة رقم واحد فلورنسا، إيطاليا.
- معرض شخصي في قاعة كاليري المدينة في مدينة خودا 1996.
- معرض شخصي في قاعة مكتبة خودا القديمة للكتب القديمة عام 1998.
- معرض شخصي في المركز الثقافي العربي في بروكسل، بلجيكا 1998.
- معرض شخصي شامل في متحف مدينة خودا المسمّى " بيت الضيافة ايكاتيرنا " 1998 ـ 1999.
- معرض شخصي في لندن في كاليري الكوفة في 24 أيار 2000
- أربعة معارض شخصية في قاعة " الطاوسان " في دنهاخ لأربعة أعوام متتالية 2001 و 2002 و2003 و 2004 .



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفنان صادق الفراجي في معرضه الشخصي الجديد يدوّن ذكريات المد ...
- عفيفة العيبي في معرضها الشخصي الجديد: فنانة ترسم بتقنيات نحت ...
- صالة Ezerman في مدينة دوكم الهولندية . . تحتفي بأعمال الفنان ...
- المخرج السينمائي طارق هاشم: - 16 ساعة في بغداد - مليئة بالذه ...
- التعالق الفني بين التناص والتنصيص قراءة نقدية في تجربة الفنا ...
- حوار مع الفنانة التشكيلية رملة الجاسم
- جائزة إيراسموس لعام 2004 يتقاسمها ثلاثة مفكرين: صادق جلال ال ...
- رموز وإشارات وعوالم خاصة في معرض مشترك لتشكيلي عراقي ونحّات ...
- رقصة الحلم و رجل وإمرأة معرض مشترك لستار كاووش وبرهان صالح ف ...
- حوار مع الفنانة إيمان علي خالد
- حوار مع الشاعر إبراهيم البهرزي
- حوار مع الشاعر العراقي كريم ناصر
- فوق الثلج الأحمر لكابول
- التشكيلي الأفغاني شكور خسروي
- الفنان حكمت الداغستاني. . من تخوم الانطباعية إلى مشارف التجر ...
- حوار مع الفنانة الكردية فرميسك مصطفى
- حوار مع القاصة والشاعرة الفلسطينية عائدة نصر الله
- حوار مع الشاعر والكاتب المسرحي آراس عبد الكريم
- حوار مع الفنان والمخرج رسول الصغير
- الشاعرة الأفغانية فوزية رهكزر - منْ يجرؤ ن يكتب غزلاً بعد حا ...


المزيد.....




- شاهد: إنقاذ سائح ألماني مسن سقط على جبل في جنوب إيطاليا
- أمين عام منظمة التعاون الإسلامي يدعو لوقف حرب الإبادة في غزة ...
- -كتائب الأقصى- تقصف تجمعا للقوات الإسرائيلية في محور نتساريم ...
- خبير مياه مصري: بحيرة فيكتوريا تحقق أعلى منسوب في تاريخها
- طريقة مبتكرة لجعل البطاريات أرخص وأكثر كفاءة
- الشرطة تفض اعتصام جامعة فرجينيا بالقوة وتعتقل عددا من الطلاب ...
- القسام تنعى شهداءها بطولكرم ومظاهرات غاضبة تطالب المقاومة با ...
- تحذيرات من كارثة صحية غير مسبوقة في غزة ومخاوف أممية من -مذب ...
- حالة طوارئ طبية -غامضة- تصيب عشرات الركاب في رحلة جوية
- بالفيديو: أمطار غزيرة تتسبب بمقتل العشرات في البرازيل


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - حوار مع الفنانة عفيفة العيبي : العمل الفني أشبه ببناء عمارة وعليك ان تدرس التفاصيل