أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - التعليقات على مقالة ( المرأة المسلمة ) ...















المزيد.....

التعليقات على مقالة ( المرأة المسلمة ) ...


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2657 - 2009 / 5 / 25 - 08:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


التعليقات التي وردت على مقالة ( المرأة المسلمة ) والمنشورة على الموقع يوم 19 / 5 / 2009 . أعطت المقالة وكما جاء في تعقيبي عليها أهمية كبيرة ( بالنسبة لنا ) خصوصاً بمداخلة الدكتور كامل النجار والدكتورة سهام فوزي وكل من الأستاذ مختار ملساوي والأستاذ إسماعيل الجبوري طبعاً ولا ننسى تعليقات باقي السيدات والسادة فلقد ساهم الجميع في إثراء المقالة حتى طغت عليها وكانت أفضل منها وهذه حقيقة .
تعليق الدكتور كامل النجار ( تعليق رقم 7 ) :
سيد شامل لقد طرقت موضوعاً شائكاً ليس من السهولة إيجاد حل سريع له .
عناية الدكتور : أنا على يقين من ذلك ولا يخامرني الشك فيه أبدا .. ولكن لابد من الدخول فيه واقتحامه لأنني أرى أن العلاقة بين ( المحرمات الثلاثة ) مرتبطة مع بعضها ارتباطاً وثيقاً .. ما تقوم به سيادتك وما يقدمه الآخرين برائي هو خلق قاعدة لدى الأغلبية في فهم كيف يكون الدين في حياة الإنسان في هذا العصر .. وأنا أتفق مع هذا الطرح لأنني أومن بخلق وعي على الأقل يتوفر في حده الأدنى لدى الشعوب المسلمة عموماً والعربية خصوصاً . ولقد أتت جهودك بثمارها ( أم محمد نموذجاً ) .
قبل تعليقك سيدي .. ورد تعليق الأستاذ علي ( تعليق رقم 4 ) . وأنا أراه جواباً لمداخلتك في جزءها الأول .
يقول الأستاذ علي : أعلم أن الموضوع شديد التعقيد ومريع في ذات الوقت ... بالقليل المستمر ... سنصل .
ومثل ما يقولون لقد وضع الأستاذ علي يده على الجرح .. بالقليل المستمر ... سنصل .. في نفس الوقت يكون تعليق الأستاذ علي جواباً للسيدة سارة ( تعليق رقم 22 ) وخاصة لعنوانه : أنا اقرأ لحضرتكم من حوالي سنة ولم يتغير شيء ... ( أنا متواجد في الحوار منذ سبعة أشهر فقط ) .. لابد من الاستمرار سيدتي .. موروثنا ثقيل ومضى عليه أكثر من 1400 عاماً . كم تتوقعي سيدتي نحتاج حتى تتغير هذه المفاهيم ؟
وسوف نستمر مع الدكتور النجار :
وصف الدكتور فقدان المرأة المسلمة الاعتزاز بالنفس بالمرض .. والمرض يحتاج إلى طبيب .. من هو الطبيب .. العلم العلماني .. أي ليس علوم الدين ..
سيدي : وبدون فخر مقالة ( إسرائيل تتقدم بالفيزياء .. ونحنُ بالفقهاء ) تناولت هذا الجانب المهم الذي ذكرته ..
تعليق الأستاذ مختار ( تعليق رقم 9 ) تحت عنوان : لا أحد يحرر أحداً –
أعجبني مقالك سيد شامل لأنه يخلو من الشعوبية التي ظلت ردحاً من الزمن ديدن المثقفين عندنا .. أسوا ما في هذه الشعوبية أنها لا تخاطب الناس – نساء ورجالاً – كراشدين بل كقاصرين ...
عنوان التعليق فيه دلالة عميقة وأهمية كبيرة .. فعلاً لا أحد يحرر أحداً .. من لم يستطع أن يتحرر من أوهامه بنفسه فسوف يبقى عبداً ... عبداً مشدوداً إلى أوهام وأفكار مضى عليها زمن جعلته يعيش حالة من التناقض بين ما ينتسب إليه من ماضي سحيق وبين ما يعيشه في هذا القرن ..
أما بالنسبة للدكتورة سهام فوزي ( تعليق رقم 13 ) والردود عليها من قبل الأستاذ فايز محمد ( تعليق رقم 17) والأستاذ الجبوري ( تعليق رقم 19 ) .. سوف نحاول أن نلخصه بما يلي :
تربط الدكتورة مشكلة المرأة المسلمة باستغلال الدين من قبل رجال المجتمعات التي تعيش فيها المرأة ..
لكن الدكتورة تعود وتقول ( فالدين الذي هو في الأصل علاقة خاصة بين الله والإنسان ) .
سيدتي : لو أن المجتمعات الإسلامية تؤمن وكما تقولين بان الدين علاقة خاصة بين الله والإنسان لما استطاع أحداً أن يكتب حرفاً واحداً لا عن الدين ولا عن المرأة .
النصوص الدينية هي التي حفزت رجال المجتمعات التي تعيش فيها المرأة من أجل إحكام السيطرة عليها .
وكما قال لك الأستاذ الجبوري : القوامة .. ضرب المرأة . الميراث .. الدية .. شهادة المرأة .. الزواج .. الطلاق .. ناقصة عقل ودين ... هل تكفي هذه الاختيارات ؟ سوف لن نضيف عليها ..
إذن الرجل لديه سند شرعي وتصرفه مقروناً بأداء فروض دينية وهو بذلك لا يستطيع الانفكاك عن أداء واجباته الدينية .. علماً بأنه منافق ومتناقض في نفس الوقت ..
أنا معك أن الأمية إحدى الأسباب الرئيسية ولذلك وكما قال الدكتور كامل : حين تُنقح الدول المسلمة مناهج التعليم وتسمح للمرأة بتعلم العلوم الحديثة وقتها سوف لن تقبل المرأة باستغلالها من قبل الرجل .
تقول الدكتورة سهام : المرأة ليست ضحية للدين بقدر ما هي ضحية للثقافة المصاحبة للدين ..
مع اعتزازي سيدتي أقول لكٍ أن ثقافتنا مستمدة من الدين .. لو أن ثقافتنا ثقافة علمانية هل كانت أحوال المرأة كما هي عليه الآن ؟
تقول الدكتورة : سيدي التحرر يستلزم قدرة جبارة على تحمل العقاب الجماعي ..
هل تتوقعين أن مفهوم التحرر الذي قصدته هو مفهوم الإباحية ؟
في الغرب هناك حريات أربعة من ضمنها الحرية الجنسية وكذلك حرية الاعتقاد وحرية الرأي ..
قد يقول قائل أنك تدعو إلى الإباحية ..
وأنا أقول : كلما ازدادت المجتمعات انغلاقاً كلما كان الخلل أكبر..
وكلما ازدادت المجتمعات انفتاحاً كلما كان الخلل أقل ..
في زيارته الأخيرة لأمريكا ألقى الرئيس الإيراني احمدي نجاد خطاباً في إحدى الجامعات وقال : ليس في إيران مثلية جنسية ؟
اهتزت القاعة من تحت أقدامه .. ثم تبسم .. وأنا أقول : لقد كذبت سيدي الرئيس .. حيث تشير التقارير عكس ذلك
أنا لست ضد المثلية الجنسية ولكن أقول أن الانغلاق يدفع إلى أكثر من ذلك ..
في السعودية نفس الحالة .. من يقرأ التقارير على موقع الذاكرة وغيرها ويتابع مراصد حقوق الإنسان وماذا يجري في القصيم وغيرها سوف يتأكد بنفسه .. جامعات مغلقة في نواحي المملكة.. كل شيء ممنوع .. ونحنُ في هذا العصر . يعتقدون أنهم يطبقون شرع الله ويمنعون الاختلاط .. ماذا تكون النتائج .. الضغط يولد الانفجار .. المحجوب مرغوب .. هذه هي الطبيعة البشرية .. دون الدخول في تفاصيل ماذا يجري داخل أروقة الجامعات في البلاد المحافظة .
نحنُ ذكرنا محرمات ثلاثة ( الدين الجنس السياسة) هذه مفاهيم يجب أن نفهمها كما هي لا كما يتم تأويلها ..
هل اقتحام المرأة للسياسة يؤدي إلى عقوبة جماعية ؟ هل المطالبة بفك هذه السجون عن المرأة يستحق عقوبة جماعية ؟ أخشى أنك تنطلقين من حالة العراق الاستثنائية والظروف التي يمر بها البلد .
ما هو مفهوم التحرر في نظرك ؟ ولكن سوف أسألك أولاً : هل أنت متحررة ؟
ثم عادت الدكتورة وكتبت مقال حول نفس الموضوع وكانت متشنجة وهذا ليس عهدي بها ..
سيدتي : كما ذكرنا سابقاً وكما قال لكٍ الأستاذ الجبوري في تعليقاته .. الدين نصوص .. مسألة الفهم من قبل المفسرين قديماً وحديثاً غير مجدية .. سوف أختصر الطريق :
ليس فهم سهام فوزي للدين معناه أن هذا هو الإسلام .. افهميه كيفما تشائين على نظرية ألبنا أو غيره ولكن لا تقولي أن هذا هو الإسلام وأنك تحبينه هكذا . وانك لا تقبلين بأن يضربك الرجل ولا تقبلين أن تأخذي نصف الميراث .. الخ .. هذا رأيك ونحنُ نتمنى أن يقتدي بك الجميع في هذه المفاهيم .. ولكن هل هذا هو واقع الإسلام ..
الإسلام ثوابت من يقترب منها ويحاول تجاوزها بغير ما جاءت به يعتبر مارق من الدين ومبتدع ..
كيف تفقد النصوص قدسيتها في نظرك ؟ كلامك هذا في نظر الإسلاميين يخرجك من الملة .. نأتي إلى مسألة التفسير .. جاء في الأثر أن الرسول كان يفسر الآيات وأن بن عباس كان ترجمان القرآن .. وسوف أسالك أسئلة محددة حتى ننتهي من مسألة التفسير .. ولكن قبل ذلك أقول : الذين يفسرون القرآن بآرائهم إما أن يصيبوا أو يخطئوا فان أصابوا فقد اخطئوا وان اخطئوا فقد كفروا .. وأتمنى أن لا تكوني من الكافرين ..
القرآن فيه أكثر من 6200 آية .. أطلب منك أن تفسري لي وللقراء الآية الأخيرة من سورة الفاتحة .
( غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) .. أبحثي أينما شئت وأساليٍ كل أهل العلم وفي كافة أنحاء العالم واقرئي قديماً وحديثاً ونحنُ في انتظارك ..إذا أستطاع أحد ما أن يقول لك غير اليهود والنصارى عند ذلك سوف يكون لكل حادثة حديث .. هل تعلمين لماذا .. لأن الرسول قال ذلك . حتى لو لم يقل الرسول .. فما هو جوابك . لا تقولي أن التفاسير واختلافها سبب البلوى .. ما هو تفسيرك للآية التي تقول ( ومن يبتغي غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) . ثم ما هو تفسيرك لسورة التوبة وهي أخر ما نزل من القرآن ..إعطاء الجزية عن يد وهم صاغرون .. سوف أسالك سؤالاً أخيراً هل يحق للمسلمة أن تتزوج من غير دينها .. ماذا تفسري آيات تحريم المرأة المسلمة بالزواج من أهل الكتاب .. الدين الإسلامي حتى في الحب مع الرجل ضد المرأة .. ألا تلاحظين بان الرجل المسلم يستطيع أن يتزوج ما يشاء ومن أي دين بالعكس المرأة المسلمة .. ماذا لو أحبت المرأة المسلمة رجلاً مسيحياً ؟ أليس الحب علاقة إنسانية ومشاعر رقيقة وأحاسيس مرهفة تجمع بين أثنين في لحظة ما .. هل تستفتي قلبها ثم تختار ؟ وإذا ما اختارت ماذا سوف يكون مصيرها ؟ الآن : هل التفاسير المتباينة هي السبب ؟ الجواب لديك ..
في مقالتك تقولين أتحداك .. وأنا أضعف من أن يتحداني أحد ولا أحب التحديات كذلك نحنُ ليس في حلبة ملاكمة أو مصارعة ..وأنا هنا لست بصدد إقناعك أو فرض رائي على أحد .. من شاء فليقبل ومن شاء فليرفض
تقولين في ردك على الأستاذ فايز محمد : حتى وان كان هناك مشكلة في بعض النصوص ؟ هل تعتقدين بان هناك مشكلة ؟ هل لديك الجرأة لتعلني عن أن النصوص فيها مشكلة ؟ وما هي هذه النصوص ؟
كيف تؤمنين بالإسلام جملة وتفصيلاً ثم في نفس الوقت تقولين هناك مشكلة ؟ النصوص ربانية عند المسلمين جاء بها نبي من الله عن طريق الوحي .. هذا هو الإسلام .. كلامك ليس من الإسلام في شيء .. كلامك هو رأيك .. ونحنُ لسنا بصدد قبول أو رفض الآراء الشخصية .. نحنُ نتحدث عن الإسلام ( نصوص) وليس عن المسلمة سهام فوزي ..
وفي نفس تعليقك في الرد على الأستاذ فايز محمد تقولين :
النصوص ليست مشكلة ولكن المشكلة في التركيز عليها واستخدامها وجعلها دستوراً من قبل المجتمع بنسائه قبل رجاله ..
هل هناك تباين وتناقض أم لا ؟ سيدتي
كيف النصوص ليست مشكلة وكيف التركيز عليها مشكلة ؟ لم أفهم .. ماذا تقصدين ...؟
هل تقصدين أن ندع النصوص جانباً ونفصل الدين عن الدولة ونعتبر الدين مسألة شخصية وفردية وليست قضية مجتمع ؟
إذا كان هذا هو قصدك فأنت علمانية وهذا ما نحتاجه ..
سيدتي : الدين في البلاد المتحضرة لا علاقة له بالدولة ..
الذهاب إلى الكنيسة .. إلى الجامع .. إلى الحسينية .. مسألة شخصية .. لا علاقة للدولة أو نظام الحكم بالتعبد .. هناك حريات في الغرب من ضمنها الحرية الدينية المرفوضة في الإسلام ومن يقول بها فهو كافر ..
خلاصة الكلام :
( مكيجة الإسلام) كما جاء في تعبير الأستاذ الجبوري لا ينفع ( علماً أنني لا أحب الماكياج إلا إذا كان خفيفاً ).
أقول للجميع :
هل يوافق المسلمون على أن يكون الدين مسألة فردية وشاناً شخصياً لا علاقة له بنظام الحكم ؟ وأن يستفتوا قلوبهم كما تقولين ثم يتصرفوا على ضوء ذلك الاستفتاء .. إذن انتهت جميع مشاكلنا . لا ضرب للمرأة ولا نصف الميراث ولا ناقصات عقل ودين ولا لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة ... الخ ..
أم أن الدين هو قضية مجتمع ويجب على الجميع التقيد به كما جاء وليس كما نتمناه وصالح لكل زمان ومكان ؟
هذا هو السؤال .. وهذا هو معنى أن نفهم المحرمات الثلاثة وكيف نتعامل معها .. وأن نتقرب منها لا أن نبتعد عنها والخوف من دخولها ... حتى نستطيع أن نضع أولى خطواتنا على الطريق الصحيح ...
الجواب يتوقف على المسلمين أنفسهم ..
عليهم أن يختاروا بإرادتهم .. عند ذلك سوف يكون لكل حادثة حديث ...



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إسرائيل تتقدم بالفيزياء ... ونحنُ بالفقهاء ...
- المرأة المُسلمة ...
- ما حال الإسلام ؟ كما تمناه الدكتور شاكر النابلسي ...
- زواج القاصرات ...
- المثقف العربي ...
- الناشطة سحر خان ... تتعرض للضرب ؟
- التحرش بالمحجبات كابوس يطارد النساء في مصر ..
- الحرية الاجتماعية .. المرأة .. العلم والصناعة .. في التراث
- ثقافة في التراث ....
- رداً على مقالة نادر قريط ...
- انفلونزا الحمير ... انفلونزا الخنازير
- مُداخلة الدكتورة وفاء سلطان على مقالتنا ...
- الأصولية الإسلامية من وجهة نظر الشيعة ... محمد باقر الصدر نم ...
- الفكر الحر2 من 2 ...
- ليبراليون سعوديون , كُفّار سعوديون ؟؟
- الفكر الحر 1 من 2 ...
- لن يفلح قوم ولَّوْا أمرَهم امرأة - .
- إشكاليات سيد قطب حول المجتمع ...
- طين قبر الحسين عليه السلام شفاء لمن آمن وتيقن .. معجزة جديدة ...
- محاولة انتحار فتاة في الأردن ...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - التعليقات على مقالة ( المرأة المسلمة ) ...