أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نوئيل عيسى - الفكر الديني والمسلمات في حياتنا اليومية















المزيد.....

الفكر الديني والمسلمات في حياتنا اليومية


نوئيل عيسى

الحوار المتمدن-العدد: 2655 - 2009 / 5 / 23 - 10:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المسلم الدعي يتمشدق بان اللحية عنوان المسلم وكل يهودي صهيوني عنوان هويته هي اللحية والزنادقة الاقاقين ليس عندهم وقت لحلق لحيتهم هم ايضا
فهل هؤلاء من الاسلام في شئ ؟
اما الثياب فهي الاخرى عنوان المسلم الدعي والنصارى واليهود ومسلمي اوربا مهنتهم التعري والتعري النسبي بسبب المناخ او على الشواطئ لانهم احرار لاقيود مقرفة مفروضة عليهم لكنهم كفرة وملحدين في نظرة المسلم الدعي ولو ان هذا الدعي سنحت له الفرصة بعيدا عن بني جلدته لشارك هؤلاء الكفرة مايفعلون لكنه سيتحول الى المجون دون شك ولانه سينفس عما في داخله من نفاق ودجل في حين هم لامجون لهم في واقع الحال وتعريهم لايعني انهم منفلتين اخلاقيا يمارسون الجنس في الشوارع والطرقات واي مجتمع في عالمنا هذا لايخلو من اناس يخرجون في سلوكهم اليومي عن المالوف والمتعارف عليه لكنهم لايمثلون بكل تاكيد المجتمع الذي يعيشون به .
ونسي هؤلاء دعاة الدين ان كل حيوانات الارض عارية واعضائها التناسلية مكشوفة وهي شبيهة باعضاء الانسان الذكرية والانثوية . هل هي من جنس الكفرة ايضا ؟ وكيف يتغاضون عنها في عريها هذا ولايحاولون ابادتها وتخليص البشر منها لانها تثير شهوات الانسان ؟ فكر عقيم مثلوم ؟ في حين يكيلون يوميا السباب والشتائم على راس الاوربين دون هوادة متهمينهم بالكفر لانهم اباحين بسبب التعري النسبي الذي يظهرون به بسبب المناخ اكثر الاحيان او الاستحمام على الشواطئ .
وهذا الامر لاينجر على المسلم الدعي بل على كل دعاة الدين والتدين ؟
لكن اليوم نتلقى هجمة تغير ثقافي اعجمي مثلوم من قبل عصابات تدعي الاسلام تمارس في حياتها الخاصة كل انواع المحرمات من جنس ومخدرات وقتل وسلب ونهب في اجندتها حلال كل هذا الفعل المقرف لكن جزء منه او كله حرام على كل البشر افاقين منافقين ؟
يتحدثون عن اصحاب الرسالات السماوية الاخرى وكانهم مجرمين ملحدين يتهمون النصارى والمسيحين بالكفر واليهود بالزندقة في حين هم عبدة شهوات ولايمتون لله بشئ ولا للاسلام الحنيف بشئ ومن هنا توجب تعريتهم وعدم السكوت عنهم مثل البعثين العراقين وطالبان والقاعدة الفواحش ؟
هؤلاء الناس اي النصارى وان كانوا ملتحين ومتلحفين بكذا من الثياب يشبهونهم بالاسلام مع ذلك هم كفار لانهم غير مسلمين امر عجيب غريب ؟ في حين اليوم اليهود اكثر من سبعين بالماءة منهم ملتحين ومتدثرين بالثياب الثخينة وهؤلاء النصارى من الاميش وفي استعراض لحياتهم يشبهونهم الاسلام لانهم لايشربون الخمرة ولايحلقون لحاهم وووالخ لكن هم يعتبون على اميريكا لماذا لاتفتح تحقيق معهم حول حقوق المراة التي تعيش بينهم لانهم لايسمحون للمراة ان تقود عربة ونسوا ان هؤلاء الاميش ليسوا متخلفين وهم يحترمون المراة ويقدسونها ولايريدون ان تتعرض الى اي سوء اي كان لانها مصدر تكاثرهم ( جهاز استنساخهم ) وهي اختهم وامهم وزوجتهم وخليلتهم وهي لاتخون زوجها لو بقيت العمر كله على ذمته الا اذا رات انه يقصر في حقوقها وحقوقها فقط المتعة كاي كائن حي انذاك تلجا الى العشيرة لحل مشكلتها هذه ولن تجد اي اعتراض من الزوج او اي تعند على العكس لانها تعمل في البيت وفي المزرعة وفي صناعات متعددة تكميلية للبيت وهي مثقفة جيدة وسبعين بالماءة منهن يحملن درجات علمية وادبية والبقية دون الجامعة الا انهن ينشطن في كل المجالات ؟ المراة هناك لها حرية الملبس والماكل والنوم ومن هنا انطلقت ثقة الرجال بهن ثقة عمياء لذا تقل او تكاد تنعدم الخلافات الزوجية بينهم اما الثياب الطويلة فنحن في العراق والى يومنا هذا ترتدي المسيحيات او كما يحلو لهم تسميتهم النصارى الثياب الطويلة الفضفاضة لانها بالتالي تعتبر اكثر اثارة للرجل من التعري والتعري يفقد الاناث القابلية على اثارة للذكور ؟
التعري جاء من فلسفة ان جميع الحيونات عارية واعضاءها التناسلية مكشوفة للعيان وتمارس الجنس علانية وامام الصغار والكبار من الجنسين وقد تمارس الجنس في مناطق خالية من الناس ماعدا اصحابها ايضا من الجنسين والله خلق الانسان والحيوان واعضائهم التناسلية متشابهة ومتطابقة في كل شئ الذكرية والانثوية لكنها لاتثير بعضها البعض وهي اي الحيوانات لاتمارس الجنس مع بعضها البعض الا في مواسم التكاثر اما البشر يمارسون في غفلة ما اناث الحيوانات بسبب الكبت الى حد الاختناق وكثيرين من الرجال عندنا قتلوا على يد اناث الحيوان بسبب رفسة قاتلة ؟
والحال في الدول الغربية متشابهة في ارتداء الملابس منطلقين من هذه الفلسفة ان التعري ( ليس التعري التام ) لذا نرى ان الانثى لاتثير الرجل بتعريها قدر ماكانت تثيره وهي مستورة الاعضاء لذا نرى عندنا في الشرق العربي المسلم المراة تثير شهوة الرجل بشكل ملفت للنظر لانها لاتكشف عن مفاتنها وتتعرض نتيجة لذلك للتحرش الجنسي بشكل ممقوت وحقير اما في اوربا واميركا لاتوجد اليوم هذه الظاهرة الا نادرا والنساء محترمات الى درجة كبيرة رغم تعريها في الصيف او على الشواطئ وهذا على العكس لايعني ان المراة بسبب تعريها النسبي تتعرض للتحرش الجنسي ( اذكركم بماساة فتاة القطيف التي اثارت الدنيا كلها للوحشية التي اغتصبت بها هذه الانسانة وللعجب فقد عاقبها القضاء المسلم العربي ولم يعاقب مغتصبيها الى ان هج العالم مطالبا باقرار حق هذه المسكينة ) بسبب عرض المراة لمفاتنها لاغراء الرجل الذكر افندي على العكس كل شئ في الانثى الغربية يعتبر عادي جدا اعتادت عليه العين ولايوجد اي غرابة او اثارة حسية في ذلك ؟
للعلم ان المراة في صدر الاسلام كانت تسير عارية او شبه عارية لانها لم تكن تعرف الخياطة وترتيب الثياب وكانت ترتدي الثوب كالاتي ( تاخذ قطعة قماش مستطيلة تقيسها على طولها وتطوي قطعتين على بعض فتربط القماش من الجانبين وتفتح مكان للرقبة حتى اسفل الثدي لترضع الاطفال وتسدل القماش على جسدها هكذا ) ومن هنا نرى ان اثدائهن كانت مكشوفة الى ان اراد الله من النبي ( ص ) ان يستر المراة ليميز المسلم الذكر الانثى الحرة المسلمة عن الانثى السبية فانزل اية امر بها النبي ( ص ) ان يرتدين نساءكم ونساء المؤمنين حجاب يغطي جيوبهن ومرة حاولت احدى الجواري تقليد المؤمنات نهرها ابو بكر وامرها بان تكشف عن ثدييها باعتبارها جارية سبية ؟ لذا لم يكن للثدي اي اعتبار لاثارة غرائز الذكر يومها وكان الثدي عبارة عن جهاز للارضاع فقط ومما يثير اليوم هو تصنع المسلم الجهل بهذه الحقائق وهو عليم كل العلم بها لانه واحد من الذين يتحرش بالانثى عابرة السبيل دون اي ضابط او رادع ديني وبسبب الملابس الكثيفة والاحداث التي تنشر على المنتديات لتحرش الرجال بالنساء عندنا يفوق مايحدث في اوربا واميريكا ناهيك عن انتشار الجنس المثلي بشكل حمى منفلتة في عالمنا العربي في حين هنا في اوربا واميريكا مباح للاسباب التالية
1- ان القضاء على هذه الظاهرة اصبح مستحيلا عبر كل التاريخ البشري منذ الخليقة الى يومنا هذا رغم قسوة القوانين التي سنت لمعاقبة الفاعلين ؟

2- ان اي دولة تحشد عددا كبيرا من الشرطة ( البوليس ) لملاحقة هؤلاء او مايسمونهم بالشواذ وهذا يشكل عبئ اضافي على ميزانية الدولة دون اي جدوى في حين اي دولة في حاجة ماسة الى هذه العناصر اي الشرطة لحفظ الامن من المجرمين الذين تخل اعمالهم الاجرامية في استقرار المجتمعات الامنة مثل السرقة والقتل والاغتصاب لان تحريم هذه العادة يدفع المصابين بها الى الاعتداء على الغير ؟

3- فتح المعتقلات وتقديم الطعام والخدمات الاخرى لمعتقلي الجنس المثلي يكلف الدولة مبالغ خيالية هي في حاجة ماسة لها لانجاز المشاريع الخدمية للشعب وزيادة مدخولاتهم بما يتناسب مع حاجاتهم ؟

4- في حال اعتقال هؤلاء لايمكن في اي من الاحوال مهما فعلت الدولة او المجتمع في القضاء على هذه الظاهرة لنعود الى قوم لوط الذين القى الله عليهم اسباب الموت والدمار دون ان ينقطع نسلهم رغم انه سبحانه وتعالى قام بفنائهم تماما والاعتقال هذا قد يطال اناس عمالقة

علماء في شتى المجالات

مفكرين

قادة اجتماعيين وعسكرين

اطباء

وووووالخ وبذلك تحجب الدولة خدمات هؤلاء عن المجتمع لانهم داخل السجون اضافة الى ان الدولة تحجب بعملها هذا ايدي عاملة منتجة نشيطة في حين يكون مطلقي السراح اناس سويين لايقدمون للدولة والمجتمع اي خدمة وهذا يعني ان كاهل الدولة يتحمل عبء اخر قد يؤدي الى خسائر اقتصادية فادحة ؟

والعكس صحيح عندما يمارس المثلي حياته بشكل طبيعي دون منغصات سيقبل على العمل واداء واجبه تجاه وطنه وشعبه ودولته بكل صدق واخلاص في حين نرى من يركع الفين مرة مدعيا الصلاة يقوم بالحاق الاذى المتعمد بالاخر الوطن والشعب ويسرق ويقتل لذا نعتبر نحن الذين نعيش في الشرق العربي المسلم ان مثل هذه الاوضاع هي اباحة وانحلال خلقي في حين لو قارنا مايحدث الان ومنذ الاف السنين بين جنباتنا وبكل امانة وحيادية وعدم تحيز وبعقلانية لراينا اننا نتستر على هؤلاء وهم يتكاثرون يوما بعد يوم ويمارسون حياتهم رغما عنا ويلحقون اضرار مادية ومعنوية جسيمة في حياة اجيالنا الحالية والقادمة كما احدثوا اضرار في حياتنا نحن الاجيال الميتة الحية للاسف الشديد لانهم مكبلين غير احرار كبقية خلق الله وليس لا لرب العالمين ولا لنا نحن اي قابلية لاحداث التغير المطلوب في ميولهم الجنسية المثلية كما اوردت اعلاه ومن يقول العكس مخبول دون اي شك .

ولنكف عن القول الغير مسؤل والقول الغبي المتزمت الذي لايرتبط بواقعنا المعاش باي صلة سوى بدمارنا وتاخرنا وتخلفنا عن الاخر ولنعمل مقارنة بين المجتمعات التي وعت هذه الحقائق واباحتها وبين مجتمعاتنا لهالنا وضعنا الماساوي الذي نحن فيه لكن صلافتنا وعقمنا الفكري والعقلي لايتيح لنا رؤية الابعد مما تحت اقدامنا الا بنظرة نقد غير مسؤلة نظرة انهزامية بحتة ؟

لان الذي عجز الله اي رب العالمين عن منعه لانستطيع ان نمنعه وسيكلفنا ملاحقته بهذا التعند والغباء حياتنا وحياة اجيالنا القادمة ؟

وكل انسان الزمناه طائره في عنقه ؟

افهموها وكفى تعدي على هذا وذاك وكيل التهم لهذا وذاك بشكل غير مسؤل

لو نظر الناس الى عيبهم ماعاب انسان على الارض

انظر الى القذى الذي في عينك قبل ان تنظر الى القذى في عين اخيك



#نوئيل_عيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكهرباء ومافيا المولدات في العراق ؟
- هل التدوين ظاهرة ارهابية ؟
- نحن لانموت بل نستمر بالحياة رغم موتنا ..؟
- البلاغ الصحفي الصادر عن الملتقى الوطني الديموقراطي لابناء ال ...
- واخيرا الدولة الفلسطينية مطلب ملح لوقف نزيف الدم وخراب البصر ...
- هل يستوي ملاحقة المجرمين وملاحقة الشرفاء السويين ؟
- رواتب البرلمانيين ؟ حرامية بزوا الطاغية بسحتهم الحرام .
- القمة العربية في بلد العام سام ؟ ام هي غمة عربية ؟
- قانون اجتثاث البعث مطلب ملزم
- التوقيع على وثيقة تفكيك اسرائيل
- تداعيات الحرب على غزة . حسابات الربح والخسارة ؟
- ماهو مصير العراق والعراقين من خلال تصريحات رجالات الاحتلال ا ...
- الادارات الاميريكية . النهج والتوجه . هل من تغيير ؟
- راح بوش ؟ جاء اوباما ...؟
- رحل بوش جاء اوباما ....؟
- العصابات التي تدعي المقاومة ؟ توجهاتها ..اجندتها ؟
- مقاومة احتلال ؟ ام مقاومة قتل ودمار ؟
- الى متى نبقى نحن العرب نئن تحت مطرقة الجلادين ؟
- قانون الاحوال المدنية الجديد في اقليم كردستان ؟
- اما ان الاوان للميليشيات العربية ...والعراقية بوجه الخصوص ال ...


المزيد.....




- هجوم حاد على بايدن من منظمات يهودية أميركية
- “ضحك أطفالك” نزل تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2024 على ج ...
- قائد الثورة الإسلامية يدلى بصوته في الجولة الثانية للانتخابا ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف 6 أهداف حيوية إسرائيلية بص ...
- -أهداف حيوية وموقع عسكري-..-المقاومة الإسلامية بالعراق- تنفذ ...
- “بابا تليفون.. قوله ما هو هون” مع قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- المقاومة الإسلامية بالعراق تستهدف قاعدة -عوبدا- الجوية الاسر ...
- “وفري الفرحة والتسلية لأطفالك مع طيور الجنة” تردد قناة طيور ...
- “أهلا أهلا بالعيد” كم يوم باقي على عيد الاضحى 2024 .. أهم ال ...
- المفكر الفرنسي أوليفييه روا: علمانية فرنسا سيئة وأوروبا لم ت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نوئيل عيسى - الفكر الديني والمسلمات في حياتنا اليومية