أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - اذار/ نيسان 2004 - مرور عام على الغزو/ الاحتلال الأمريكي للعراق وانهيار النظام البعثي الدكتاتوري - أحمد رجب - بعد عام على سقوط الساقط صدام حسين ونظام البعث الفاشي :أيتام البعث وأزلام المخابرات يخططون لحرب طائفية !















المزيد.....

بعد عام على سقوط الساقط صدام حسين ونظام البعث الفاشي :أيتام البعث وأزلام المخابرات يخططون لحرب طائفية !


أحمد رجب

الحوار المتمدن-العدد: 799 - 2004 / 4 / 9 - 10:16
المحور: ملف - اذار/ نيسان 2004 - مرور عام على الغزو/ الاحتلال الأمريكي للعراق وانهيار النظام البعثي الدكتاتوري
    


قبل عام وبالتحديد في التاسع من نيسان 2003 سقط الساقط صدام حسين ونظامه البعثي الفاشي العفن، ومن المعلوم ان زمرة البعث المجرمة ومنذ مجيئه الى الحكم في 8 شباط الأسود عام 1963 ، وقف بالضد من ارادة الشعب ، فمن جهة بادرت الزمرة الهمجية الى ضرب المكتسبات التي حققتها ثورة 14 تموز 1958 ، ومن جهة ثانية أصدرت العديد من البيانات لاعتقال وقتل وابادة خيرة أبناء الشعب العراقي ومن كل القوميات والأطياف. ولم تمكث هذه الفئة الضالة طويلا في الحكم، اذ بعد سلسلة من المقاومة البطولية لجماهير الشعب في الكاظمية وباب الشيخ وعكد الكورد في بغداد، وفي الناصرية والكوت والسليمانية والحلة وفي المدن العراقية والكوردستانية الأخرى، والقيام بانتفاضات في كل مكان، كان اكثرها اثرا ووقعا انتفاضة معسكر الرشيد في 3 تموز 1963 التي قادها الشهيد حسن سريع باسم الحزب الشيوعي العراقي، ووجود الثورة الكوردية الباسلة خسر هؤلاء الشرذمة حكمهم الاسود في 18 تشرين الثاني 1963. ونظرا لضعف حكومة القوميين العرب بقيادة المجرم عبدالسلام عارف ، والوقوف ضد طموحات الجماهير العراقية والثورة الكوردية عاد الأوباش من أيتام وتلاميذ ميشيل عفلق الى حكم العراق مرة أخرى في انقلاب 17 تموز 1968 ، وهذه المرة على أكتاف مطايا متخاذلين من أمثال: عبدالرزاق النايف وابراهيم الداوود ، وبعد أيام وبالضبط في 30 تموز 1968 قام البعثيون بانقلاب على الزمرة التي أوصلتهم الى الحكم.
ومنذ عام 1968 والدكتاتور المجرم صدام حسين حكم العراق بالنار والحديد، ومن أعماله الوحشية: خطف واعتقال الوطنيين ومن ثم اعدامهم وقتلهم ، انتهاك أعراض الناس، التفريط بحقوق العراق ، وان أكبر دليل على ذلك اعطاء نصف شط العرب الى شاه ايران المقبور في اتفاقية الجزائر المشينة والتي تم التوقيع عليها بين صدام والشاه وبمساعدة رئيس الجزائر العروبي القوموي المجرم هواري بومدين ، ومن بركاته الأخرى اشعال فتيل حربين مدمرتين ضد ايران والكويت، واستخدام الأسلحة الكيمياوية في جنوب العراق ، وفي كوردستان وأن أكبر برهان على تلك الاعمال الإجرامية والجبانة قصف مدينة حلبجة في 16 آذار 1988 حيث سقط أكثر من 5000 شهيد، وأصبح أكثر من 80000 مواطن بدون مأوى، اذ لجأو الى الجبال الوعرة والى ايران في الظروف المناخية السيئة، وتوفي عند الرحيل الإجباري عدد منهم بسبب البرد والجوع وعدم قدرتهم على المشي. كما قام الأرعن صدام باعتقال أكثر من 8000 مواطن من البارزانيين ، وأكثر من 200000 مواطن من الكورد الفيليين ، ولحد هذه اللحظة لا يعرف أحد شيئا عن مصيرهم. ولا يخفى على أحد بأن المجرم صدام المتعطش دائما لاهدار دماء الأبرياء افتعل عمليات ألانفال القذرة والسيئة الصيت في كوردستان، وتسّبب في إعتقال وإخفاء 180000 انسان كوردي ، كما اعتقل آلاف آخرين من الكورد دون الاعلان عن مصيرهم. وان جرائم المجرم الحقير صدام حسين لا تعد ولا تحصى، ولا تنتهي !.
ومنذ السقوط المخزي للنظام الدكتاتوري التعسفي الجائر يحاول مطاياه من أيتام البعث الشوفينيين وأزلام مخابراته الحاقدين، وأعضاء جمعيات المغتربين السيئة الصيت التي انتشرت في العديد من البلدان وخاصة في أوروبا لقاء المال العراقي الذي كان يصرف لهم من قبل رأس النظام البائد وحزبه

البعثغاشي إستعادة مجدهم الذي فقدوه عند هروب قائدهم المنبوذ " بطل التحرير القومي " عن طريق قتل العراقيين وتخريب مرافق الخدمات العامة وكيل المديح للرئيس الساقط صدام حسين الذي من شدة خوفه من غضب الشعب العراقي إختفى كالفأر المذعور في الجحور، ومن ثمّ تمّ إلقاء القبض عليه في
وضع مزري ومأساوي لا يستحقه أي كائن ما عدا " القائد الضرورة "، ويعمل هؤلاء على تكثيف الجهود من أجل تجميل وجهه القبيح وسيماء نظامه الإجرامي البشع الذي تبّخر بسرعة مدهشة، والإيحاء للناس كأنّه كان كل شيء للعراقيين، وأنّ العراق لم يبق عراقاً بدونه !.
وفي الماضي كانت للنظام بالرغم من الحصارعلى البلاد بسبب سياسات صدام حسين الرعناء إمكانات مالية كبيرة سخّرها للصرف على ملّذاته، وملّذات ولديه الشريرين، وزوجاته وعشيقاته وأقاربه، وحاشيته من السماسرة والخدم، ولشراء ذمم البعض من ضعاف الأنفس والمتلهفين في جمع المال من مجرمي القاعدة والمخربين وحملة الأفكار الظلامية المتخلفة السلفية والوهابية من العراقيين ، والعرب والأجانب من أمثال:
مصطفى بكري وعبدالباري عطوان ومعن بشور وليث شبيلات وتوجان الفيصل ومحمد المسفر، والمطرود من حزب العمال البريطاني جورج كالاوي مؤسس حزب البعث البريطاني ! وخالد جمال عبدالناصر والمجنون فلاديمير جيرنوفسكي وسيد نصار وفيصل القاسم واحمد منصور وآخرين. وقد بات معروفاً لدى العراقيين كلهم بأن النظام البعثي قبل الإطاحة به، وبأوامر من صدام حسين نفسه لجأ إلى تنظيف البنوك وسرقة أموال الشعب العراقي.
لقد تواترت الأنباء في السنوات الماضية عن مزيد من الإيغال في الأساليب الوحشية والفاشية حيث نفذ نظام الغدر والخيانة مجازر أسفرت عن تنفيذ حكم الإعدام بحق أبناء الشعب من كل القوميات، وتناقلت الأنباء آنئذ المعلومات عن كون الأكثرية منهم دون سن الرشد، وبعد إقتراف الجرائم الدموية سلمت السلطة الباغية جثث العشرات من الضحايا إلى ذويهم، وهي مشوهة المعالم ومقطعة الأوصال جراء التعذيب الوحشي الذي مارسته أجهزة السلطة ضدهم قبل إعدامهم.
ولم تكتف الدكتاتورية بإعتقال خيرة الرجال والنساء وأطفالهم وسوقهم الى سجونها الرهيبة ومن ثم قتلهم ودفنهم في المقابر الجماعية، وهم أحياء في كثير من الأحيان، بل قامت بتجفيف الأهوار في مناطق جنوب العراق وتشريد سكانها، كما قامت بإخلاء الأرياف والقصبات الكوردية من سكانها ، وتسببت رياح الموت الصدامية بالموت الجماعي، حيث شنت الحرب على إيران، والكويت الأمر الذي أدّى إلى قتل عشرات الآلاف، وإعاقة مئات الألوف ، وتشريد مئات الالوف غيرهم من وطنهم
لقد إقترف النظام أبشع الجرائم في تاريخ العراق والإنسانية وخير شاهد على ذلك العديد من المقابر الجماعية للعراقيين على إختلاف قومياتهم.
ومارس حكم المجرم صدام حسين أشرس الأساليب غدراَ ووحشية، وصادرأبسط الحقوق الطبيعية، ولم يتردد في إقتراف أية جريمة مهما كانت.
إن إستخدام الأسلحة الكيمياوية ضد جماهير شعبنا وقواه السياسية التي كانت تعارض النظام البائد من قبل الدكتاتورية الرعناء في العراق لم يكن سوى إمتداداَ للنهج الإرهابي الدموي الذي مارسته ضد شعبنا العراقي وقواه الوطنية والديموقراطية، وللسياسة الشوفينية الهمجية التي طبقتها ضد الشعب الكوردي منذ سنين طويلة.
لقد ثبت بما لا يقبل الشك بأن جرائم نظام الرئيس المخلوع صدام حسين لا يمكن عدّها وحصرها ومنها إعتقال العراقيين وقتلهم على شكل مجموعات، إعتقال عشرات الالوف من شباب الكورد الفيليين، إعتقال الآلاف من البارزانيين، القيام بشن عمليات الأنفال السيئة الصيت واعتقال مئات الالوف من أبناء الشعب الذين باتوا مجهولي المصير، كما وتشير الحقائق التي تكتشف يوماَ بعد آخر، ولا سيما بعد سقوط نظام الحقد والجريمة إلى إستشهاد جميع الذين اعتقلوا منذ سنوات عديدة من حكم الطاغية والذين أنقطعت أخبارهم كلياَ عن ذويهم، ولم يعرف مصيرهم لحد الآن.
ومنذ سقوط النظام الدكتاتوري في التاسع من نيسان 2003 وإلى يومنا هذا تستمر أبواق الدعاية الرخيصة في الفضائيات " العربية " والصحف المأجورة التي لا تألوا جهداَ في تشويه الوجه الحقيقي للمجتمع العراقي، مستفيدة من الأوضاع المأساوية للعراقيين، والتي جاءت نتيجة للخطط الإجرامية لزمرة صدام حسين الحاقدة في السلب والنهب وحرق الوزارات والمرافق الحيوية، ومن المجرمين المخربين الذين يتسترون تحت فوطة " المقاومة " !!.
إن الرحيل المأساوي لمئات الألوف من أبناء شعبنا الأبي يثير الحزن العميق على فقدانهم. لقد تم حشر المواطنين رجالاَ ونساء وأطفالاَ في السجون والمعتقلات الرهيبة ومن ثم القيام بتعذيب الأطفال بعد تعذيب الرجال والنساء، ومن ثمّ دفنهم كمجموعات بشرية في حفر في صحارى العراق، أو تقطيعهم وثرمهم في مكائن خاصة، ومن ثمّ رمي اللحوم البشرية المقطعة في الأنهر لإخفاء جرائم النظام الهمجية.
ولعبت هذه الفضائيات العربية وفي مقدمتها الجزيرة والعربية وأبو ظبي والمنار والعالم دوراً قذراً في الترويج لأفكار حزب البعث الشوفينية الحاقدة والطائفية البغيضة وقائده المنهار صدام حسين وفلوله الجبانة، والتطبيل للزمر المجرمة من المخربين والقتلة، والتشجيع على قتل أكبر عدد ممكن من العراقيين الذين تجرّعوا العذاب، ونالوا من العسف الجائر، وتحمّلوا شتى صنوف الجور لمدة خمسة وأربعين عاماً تحت سياط القومويين العروبيين الأراذل والبعثيين الفاشيين الأنذال.
بعد عام على سقوط الصنم صدام حسين يقف اليوم جميع العراقيين، كما وقفوا في الماضي على جرائمه البشعة كالقتل الجماعي والمقابر الجماعية، وهم يعلمون بأن النظام الهمجي واصل جرائمه الدموية ضد شعبنا العراقي من العرب والكورد والتركمان والكلدوآشوريين بإستخدام مختلف أساليب الإرهاب والإنتهاك السافرلكل القيم الأخلاقية والمباديء الإنسانية بما فيها إستخدام الأسلحة الكيمياوية ضد أبناء الشعب.
لقد تمّ تحرير العراق من نظام حزب البعث الإستبدادي، ويقضي صدام حسين وزمرته الضالة آخر أيامهم أذلاء في السجون، وهم بإنتظار محاكمتهم، وان المحاكم العراقية ستكشف الجرائم النكراء لهؤلاء المجرمين الملطخة أياديهم بالدماء.
وبالرغم من أن العراق يواجه تحديات أمنية بسبب الزمر الحاقدة من بقايا فلول نظام البعث الدكتاتوري، ومن الإرهابييين الوافدين من خارج الحدود، ومن الاسلامويين الاصوليين، ومن السلفيين والوهابيين، يكون بمقدور الشعب العراقي السير نحو الديموقراطية وبناء مؤسسات المجتمع المدني، وأنّ العراقيين وحدهم يستطيعون العمل على تهدئة الأوضاع الشاذة، وتمهيد الطريق ضمن عملية سياسية، واستلام السلطة، واستعادة السيادة، وإنهاء الإحتلال.
يمر عام على زوال نظام البعثيين الأشرار، والقوى الشريرة من بقاياه ومن المغرر بهم يحاولون تفكيك وتمزيق العراق، ويلعبون هذه المرة بالورقة الخاسرة، ويدفعون الرعاع والسذج لإشعال نار الفتنة الطائفية بين الشيعة والسنة، ويعملون بنشاط من أجل ترويع وتخويف الناس ويهددونهم بالقتل إذا رفضوا التعاون معهم.
بعد عام على سقوط الدكتاتورية يعيد أعداء العراق اسطوانتهم المشروخة، ويكررون كذبتهم من أن دولة اسرائيل تتدخل في الشأن العراقي حيث أوجدت لنفسها موطيء قدم في " المحمية الكردية "، وبهذه المناسبة أقول أن أعداء العراق من السراق والمارقين سيموتون بغيضهم، وهم لا يستطيعون وقف عجلة التاريخ، وأن كوردستان التي أصبحت مقبرة للغزاة البعثيين في السابق، ستزدهر وتتطّور بسواعد أبنائه وجهود كل الأخيار من العراقيين، وهي الدولة الفيدرالية دستورياً ضمن العراق الفيدرالي الديموقراطي التعددي المتحد.
عام يمّر وأيتام المجرم صدام حسين وأرامله يزعمون بأن الكورد قد جلبوا الامريكيين إلى العراق لأنهم يريدون تقسيم العراق وإعطاء النفط للأجنبي !. وانّ أمريكا وهي القوة الرئيسية الكبرى في العالم تريد السيطرة على نفط المنطقة واستخدامها سلاحا سياسياً في مواجهة الدول التي تريد الشر لها أو قد تهدد المصالح الامريكية في المستقبل. ان الكورد كانوا دوماً عوناً للذين يسهرون على وحدة العراق، وإذا رجعنا الى الماضي القريب وقصف المدن والقرى الكوردستانية بما فيها المدينة الشهيدة حلبجة بالأسلحة الكيمياوية من قبل النظام البعثي الغوغائي نرى زيف وأكاذيب هذه الملة الضالة التي كانت تسخر طاقاتها لخدمة الأجنبي وتعمل بكل إتقان ليكون تحت الطلب، وبما يرضي الأمريكان.
بعد عام من رحيل أعتى دكتاتورية عرفتها البشرية، وفي الوقت الذي لا يستطيع أيّ عاقل الدفاع عن جرائم البعثيين المجرمين وأحابيلهم ينبري عدد من الذين لا كرامة ولا شرف لهم الدفاع عن القائد المنهزم وهم يصبون إلى عودته، ويعولون على الفئات المتشرذمة التي افتعلت كما تفتعل اليوم الأعمال التخريبية والجرائم الفظيعة هنا وهناك، ولكنهم ورغم حصولهم على تأييد الحركات الإرهابية والمنظمات التي أقامت " مواكب تعزية " لولدي صدام الشريرين عدي وقصي عند مقتلهما في الموصل يصابون بخيبة الأمل.
يستطيع المرء أن يكتب الكثير عن البعثيين المنحرفين وتاج رأسهم المجرم المعروف صدام حسين. وليعلم الذين يمدحون الدكتاتور، بأن باني مجدهم وقائدهم الضرورة وبطل التحرير القومي الذي يحمل العديد من الأسماء والألقاب البراقة والمزركشة، يجب عليهم أن يعلموا بأن صدام قد رحل عندما ضربه الانسان والمناضل العراقي أبو تحسين بـ ( النعال العراقي ) قبل أن يسقط تمثال الصنم الهبل صدام في ساحة الفردوس يوم 9 نيسان 2003.
أيها البعثيون الأوغاد : لقد انهار حكمكم الأسود وقائدكم الجبان صدام حسين.
عيشوا في مزابل التاريخ وأنتم لا تستحقون غيرها.

8 / 3 / 2004



#أحمد_رجب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الذكرى السبعين لميلاد الحزب الشيوعي العراقي : أول حزب يصو ...
- الكورد المنتصرون يستمرّون في النضال وصولاً إلى أهدافهم السام ...
- أدعياء الإسلام يختارون المناسبات الدينية لتنفيذ جرائمهم البش ...
- عندما يقفون ضد الفيدرالية من حق الكورد أن يلجأ إلى المطالبة ...
- نذرت حياتك أيّها الرفيق جوهر في سبيل الشعب والوطن والحزب
- جبناء يسمّون المتآمرين على ثورة 14 تموز - ثوّار رمضان !!
- عصابات الإجرام تقترف جريمة بشعة في أربيل
- لماذا يلجأ الخائبون والحاقدون إلى الحجج الواهية والأكاذيب ال ...
- متى يكف أيتام نظام البعث الساقط والظلاميين الأشرار عن إقتراف ...
- لمصلحة من تصدرون قرارات جوفاء ؟
- أية فيدرالية يريدها الشعب الكوردي ؟
- باسم العراق والعراقيين - يدافعون - عن الوحش صدام حسين
- وأخيراً سقط صرح القومجية العروبية
- الشوفينيون الحاقدون يصابون بالهيستيريا
- موقع متمّيز لنشر الوعي والثقافة التقدمية
- لماذا يخافون من الفيدرالية ؟
- الأخ العزيز والاستاذ الفاضل زهير كاظم عبود أدعوكم إلى عدم ال ...
- محاولات مرتزقة النظام البعثي المنهار تبوء بالفشل
- حدث هذا قبل أربعين عاماً !
- لماذا تدعو عضو مجلس الحكم سونكول جابوك لنشر قوات تركية في ال ...


المزيد.....




- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - اذار/ نيسان 2004 - مرور عام على الغزو/ الاحتلال الأمريكي للعراق وانهيار النظام البعثي الدكتاتوري - أحمد رجب - بعد عام على سقوط الساقط صدام حسين ونظام البعث الفاشي :أيتام البعث وأزلام المخابرات يخططون لحرب طائفية !