أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عقيل عبدالله الازرقي - أمريكا بين مجامل ومتحامل - 1















المزيد.....

أمريكا بين مجامل ومتحامل - 1


عقيل عبدالله الازرقي

الحوار المتمدن-العدد: 2540 - 2009 / 1 / 28 - 00:42
المحور: كتابات ساخرة
    


تقدم احد الكتاب بمقترح وهو إنشاء نصب تذكاري للجنود الأمريكان الذين سقطوا في العراق. كان مقترح قدمه احدهم ولعل المقترح هي فكره تكونت في مخيلة الكاتب بعد أن شاهد فضيحة سجن أبو غريب . ولان العراقيين قرروا بعد اليوم أن لا يستخدموا النحاس لان رؤوس التماثيل كلها قد انصهرت وتحولت إلى بركان.فكره النصب تقف إلى أعلى اليمين النصب ليندي انجلند وهي تؤدي التحية ألعسكريه والى اليسار ستيفن جرين قاتل عبير الجنابي وهو متوجها صوب ألمنطقه الخضراء علي هيئه الداعي رافعا إصبعه الثاني وضام بقيه أصابعه كشتيمة أمريكية مستهزأ بما فعل معتبرا السكوت من المسئولين هو علامة الرضا على التنكيل بالعائلة . أما أسفل النصب فيتشكل من ثمانية سجناء عراقيين من سجناء أبو غريب يشكلون القاعدة السفلى للنصب احدهم يلوح بإصبعه الثاني على طريقه الشتيمة العراقية باتجاه مقر الحزب الديمقراطي الكردستاني في إشارة إلى تصريح كاكه مسعود أن الذي حدث شيء طبيعي لان صدام كان يفعل ذلك. هذا النصب يمثل أو من يؤيدون بناء نصب هم المؤيدون إلى المشروع الأمريكي بأكمله بدون تحفضات. أما في الجانب الأخر تحاول طائفة كبيرة من العراقيين أن يثأروا إلى أنفسهم ببناء نصب تذكاري مقابل للنصب الأمريكي الذي يخلد الجنود الأمريكيين. يشرف نصب آخر يمثل خمسه رجال الأول مزارع والثاني ضابط والثالث رجل أفندي فيما يكون اثنان متخفين الوجوه لا احد يعلم من هم. الفلاح مبتسم يسلم صندوق فيه دشداشه إلى الضابط الذي بدوره يسلمه بندقية لم يجربها الضابط. أما الأفندي فيكون رجل يلبس بدله من نوع كلفن كلين ورباط معقوف على ألطريقه الفرنسية وأمامه خضار كأنه يعمل بها والى جانبه لوحه كتب عليها الشام ترحب بكم ألسيده زينب. فكره النصبين هي أن العراقي أصبح يحارب ليس من اجل استعاده سيادته أو مكانته أو كرامه شعبه ولا من اجل النهوض كدوله ديمقراطية بل من اجل قضيتين هما هل كانت أمريكا مصيبة حين احتلت العراق أم إنها كانت على حيض. هل أن أمريكا شيطان أو ملاك. صاحب مقترح تمثال الضابط والفلاح يبدأ أحدى مقالاته ب( أفرزت معركتنا الشاملة ضد العدو الأمريكي وحليفه الإيراني بطولات فذة لرجال ونساء قارعوا الاحتلال ببطولة نادرة وانتصروا عليه في ساحات المواجهة كافة). كيف وأين ومتى بطولات لم أكن اعلم قبل اليوم أن العراقيين وخلال معاركهم ربحوا معركة واحده والنصر كان حليفهم هذا إذا استثنينا القتلى الذي ليس لدينا لهم أي اعتبار. تقول حماس أننا قتلنا ثمانين جنديا إسرائيليا وخسرنا 48 شهيدا من المقاتلين ورمينا على المدن الإسرائيلية 980 صاروخا منها 213 من نوع غراد. فهي ذكرت شهدائها وذكرت قتلى الصهاينة ولكن هؤلاء الذين سقطت عليهم البيوت لم تذكرهم ولم يدخلوا ألمعادله. فنحن لدينا مقاييس النصر تختلف فنقيم النتائج في المعارك بطريقه مختلفة. فلذلك من يفجر همر في سوق مزدحم يعتبر منتصرا لأنه استطاع أن يقتل جندي أمريكي وان قتل في فتره الحادث خمسين من الأبرياء . فما هي البطولات التي تهللنا بها ولنترك الحروب كلها جانبا وننظر إلى حصيلة المعركة الأخيرة التي حسمها الأمريكان بأقل من شهر بسقوط اكبر نظام بوليسي في ألمنطقه وتسليم بغداد بدبابتين لا أكثر وهذا الكلام مللت من تكراره أن بغداد سقطت بدبابتين. عدنا إلى الأمجاد التي جعلت منا مضحكه لا نكاد نخرج من مجد حتى ندخل بآخر وخصوصا عندما يتعلق الأمر مع الجيش والمعارك ألقتاليه لأننا أناس لا نجيد غير لغة العسكر ولبس الزيتوني والتدريب على استخدام الكلاشنكوف وقعقعة السيوف والقامات أما أن نكون أصحاب ثوره على ما نقوم به من ظلم لأهلنا ولأنفسنا فهو ليس من اختصاص (أبطالنا). لعلي عقدتي أن اخجل من ذكر كلمه عسكر وجيش ليس فقط للهزائم التي حققها هذا الجيش بل سبب مشاكلنا هي العسكر ونحن أمه مهزومة بسبب العسكر ومجرد مراجعه ليس فقط للعراق بالعالم العربي تعلم أن السبب في مهزومية العرب أمام دوله إسرائيل هو العسكر فمثلا لا على سبيل الحصر كيف تعسكر القادة العرب وتجيشوا ولم يكن بينهم اقتصادي أو أديب بل كلهم هرولوا لحمل النياشين والأوسمة :معمر ألقذافي عقيد حمد بن خليفة ال ثاني ضابط خريج جامعه ساندهيرس, قابوس بن سعيد ضابط خريج جامعه ساندهيرست أيضا, صدام حسين عسكري يرتدي ألبدله بدون أن يدرس في الكلية ألعسكريه, الملك عبد الله بن الملك حسين عسكري خريجه جامعه ساندهيرست, علي عبد الله صالح ضابط عسكري, محمد حسني مبارك عسكري, عبد العزيز أبو تفليقه, معاوية ولد سيدي احمد ولد الطايع الكلية ألحربيه فرنسا, عمر البشير ضابط. كل هذه هي كانت الأسباب أن تجعل الجيوش تهرول أمام الملوك هربا في المعارك. ولكن الجيش كان الوسيلة لمن لا يجد عمل أو كما يقول علي عبد الله صالح عن الجيش انه كان مهرباً من الفقر وسوء المعاملة
ورغم ما إلى أمريكا من أهميه وتأثير كدوله عظمى على الدول العربية والعراق بصوره خاصة وهي اليوم اللاعب الأكبر في العالم على جميع الأصعدة من جيش يتركز في أهم المناطق والمواقع ألاستراتيجيه الحساسة وقواعد مزروعة بكل ألاماكن وعلى حساب دول تعتبر نفسها مستقلة إلى اقتصاد مؤثر حتى في فترات ركوده وانعكاسات ألازمه الأخيرة على دول ألمنطقه اظهر طفيلية وتعويل اقتصادنا كدول عربيه وإسلامية على الاقتصاد الأمريكي رغم أننا نمتلك من البترول ما يستطيع أن يوقف حركه العالم رغم هذا كله ولكننا لم نشاء أن نكتب عن أمريكا بتجرد أو بدون تحيز على يستطيع من يأتي بعد حين أن يعرف ما يجب أن يستخدمه في المستقبل لكننا نخاصم هذه الأفكار ولا نريد أن نتنور . الولايات المتحدة استخدمت مبدأ منرو ليس فقط في الأمريكيتين بل أصبح لكل العالم فهي ألان أخذها الغرور ولا يمنعها شيء عن أن تسقط نظام وتأتي بآخر حتى وان كان بصوره غير شرعيه. فلا يهم أن يكون فعلك غير مطابق للأعراف والقوانين الدولية المهم أن توهم الناس انك على حق وتخبرهم إنهم على باطل أو كما يقول " ثيودور روزفلت تحدث بلطف واحمل عصا غليظة "...... ألان لا أريد أن أطيل الكلام عن أمريكا وما وصلت إليه هذه الإمبراطورية حتى لا يتهمني البعض إني ممن يروجون للمشروع الأمريكي وينبطحون له. ألا إنني أريد أن أشير إلى قضيه وهي مسالة كتابه التاريخ لأمريكا بعيون عراقية و بدون تحيز. التاريخ الأمريكي وأمريكا كشعب و كحضارة وأمريكا كمروج للحروب التي يطمح ساستها ومنظريها إلى تصديرها للخارج كما كانت إيران تريد تصدير ثورتها إلى الدول العربية. وهم لا يأتون ألا عندما يجدون هوى لدى البعض في المجيء. لكن بقي الكثير يجهلون ثقافة الغير ويقتصرون على ما يرونه أمامهم وجهلنا فيما هي عليه أمريكا البلد وتعويلنا على ما أنتجته السياسة الأمريكية قادنا إلى كوارث وجلب لنا مصائب. قد يتفق الجميع على أن أمريكا أخطئت عندما أقدمت على احتلال شعب متعدد الأعراق والاثنيات بدون أن تكلف نفسها ولو أن تجري تعداد على عدد هذه الطوائف والأقليات و أماكن تواجدها. كان التجاهل والجهل منذ اليوم الأول لدخول القوات فتارة يمزق القران بطريقه تدل على أن الذي فعل هذا الفعل لم يكن جاهلا في ما يفعل بل كان عالم وهو مقصر وتارة يكون الفعل قصور لا يعلم أن هنالك حرمه وحساسية من تعامل الرجل الأجنبي مع المر أه وطريقه التفتيش التي يتخذها الجندي الأمريكي مع النساء وكبار السن. هذا في ما يخص الجيش الأمريكي الذي هو شعب شئنه شئن بقيه الشعوب. ولكن في الجانب الأخر بقي العراقي يجهل خصمه ومن احتل أرضه وبقيه رقبته مسلمه إلى رجل لا يفهم لغته ولا يحيط بثقافته لكي يعرف كيفيه التعامل معه.إلا إننا لحد ألان نجهل التاريخ الأمريكي كمفاهيم يجب التعامل معها ريثما يتم خروج القوات وتصبح لدى العراقي ألقدره لأداره بلده بنفسه . لم تكن أمريكا قبل عقد أو عقدين من الزمن ذا أهميه للسياسي العراقي حيث لم يصل الوقت التي أصبحت قراراتها تأخذ بعين الاعتبار بل لم يكن احد يعلم اسم وزير خارجية أمريكا من عامه الناس كما هو اليوم. كان ما يهمنا من أمريكا هو ما يخصنا بالمباشر من الانتخابات الرئاسية ومن موقف أمريكا من قضايا خاصة مثل فلسطين أو أمر خاص بشان داخلي بدوله عربيه. اليوم أصبحت أمريكا تتدخل حتى في مناهجنا وتفرض علينا قراراتها وصرنا نتكلم عن الانتخابات الأمريكية ونرجح فوز اوباما على مكين وكأنما ديمقراطيتنا بلغت أوجها عندما وصل الائتلاف بصوره السيستاني ووصل الحزبان الكرديان والتوافق بنفس ألطريقه لعبا على الاحتقان الطائفي مستخدمين عامل الدين والعرق . لعلنا كنا غير ملامين لما حكمت علينا الظروف من أن المناهج وكتب الدراسة هي خاضعة لسياسة البلد في الفترات التي كانت تمر بالعراق. فلم يكتب لنا التاريخ في زمن البعث وصدام أي شيء عن أمريكا إلا شتائم اعتاد الحزب أن يصف بها أعداءه بدأ بسوريا التي كان يصفها بأنها اخطر من إسرائيل ومن ثم إيران والكويت والسعودية وصولا إلى أمريكا. فأصبحت ذاكره الفرد مشوشة أن لم تكن مشوه عن الحديث عن أمريكا وبقينا لا نملك المعلومة ومن هي أمريكا التي يفر لها الأدباء ويزحف لها السياسيون. كتابه التاريخ لما دار في العراق في السنوات الخمس الأخيرة سوف تبقى كتابه مشوه لان من يقوم بها هم أفراد لديهم توجهات مختلفة. سعيد المأساة التاريخية التي ظلمت البعض وهي مأساة التزوير التاريخي . ليس أمريكا من يظلم ولكن من ارتبط اسمه بأمريكا. أراء سوف تكون خاليه أو شبه خاليه من المصداقية فمأساة ألامه الإسلامية اليوم يعود جل أسبابها إلى التاريخ الذي زور الحقيقة وصور الخديعة ونقل التاريخ على أهواء سفيانية دفع بالمسلمين أن يتقاتلوا وان يكفر بعضهم البعض نتيجة لإجحاف التاريخ في فتره من الفترات وتولي مهمة التدوين والكتابة أناس أصحاب أهواء وغير أمناء في زمن لم تكن لحقوق الطبع والنشر مكان. ونتيجة قسوة الاحتلال وما خلفه على نفسيه الفرد العراقي سوف يدخل التاريخ كثير من الدجل والتدليس الذي سوف تظهر أثاره بعد حين . سوف تبقى الحكومة الحالية وربما الحكومة ألمقبله تبقى تتجاهل هذا الأمر وهو تشخيص التاسع من نيسان لان العراقيين لم يصلوا إلى نتيجة قطعيه في تشخيصه بين السقوط والتحرير والاحتلال. وخصوصا وان الولايات المتحدة تخوض ضغوط على الدول العربية بتغير المناهج ولا يمكن للعراق الآن كدوله حالية أن يكتب مناهج تكون فيها إشارة إلى أن أمريكا هي دوله محتله أو وصف إسرائيل بالصهيونية أو إنها دوله عنصريه تقوم على الدين. أن تصف ألحاله والحرب بصوره محايدة وتدخل للمناهج للان المناهج خاضعة إلى المتغيرات السياسية والسياسيون أنفسهم إلى اليوم غير متفقين على ما حدث بعد التاسع من نيسان وهذه هي ألمشكله ألرئيسيه التي تلازم العراقيين وكانت سبب رئيسي إلى تصدع المشروع الوطني. فلحد ألان ليس هنالك إجماع على ما حدث في التاسع من نيسان هل هو سقوط بغداد احتلال بغداد أم تحريرها.ليس الأمر بالهين أن يختلفوا على التاسع من نيسان لان الأمر خاص بحاله حدثت للعراق وهو ما جعل الطريق يصعب أمام ردع الصدع العراقي. كثير ممن رؤوا انه كان سببا في تفرق العراقيين فرقا وشيعا.

يتبع



#عقيل_عبدالله_الازرقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمريكا بين مجامل ومتحامل -2
- سقوط الأحزاب ألحاكمه هو نجاح للعملية السياسية
- الفرق بين هؤلاء وهؤلاء
- اعتذر بوش عن ذنبه فهل لدى البعث شجاعة الاعتذار
- سيفرحنا المالكي مره أخرى في عيد الأضحى
- تفجيرات بغداد مقدمه للاتفاقية الأمنية والانتخابات
- حتى يتبين لكم الأبيض من الأسود أوباما
- الحكومة العراقية مطالب بالاعتذار من الشعب السوري
- اليوتيوب تقنيه نافعة أم ضاره
- ألاتفاقيه الأمنية تنازل عراقي وانتصار أمريكي
- العربية و التغير المفاجئ في طريقه الخطاب
- احمدي نجاد ونهاية التاريخ بعيون إسلامية
- زيارة غير موفقه يا أيها النائب مثال
- من يقف ضد تسليح الجيش العراقي
- شر البلية ما يضحك فتأوي وأكلات على ألطريقه السلفية
- وزراء أم لصوص و قتله
- لكي لايفعلوها ثانيًا
- الحقيقه بين لحيتي صدام وكاراجيتش
- على هامش منتدى الوحده الاسلاميه
- اي الاديان سوف يخطف اوباما


المزيد.....




- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عقيل عبدالله الازرقي - أمريكا بين مجامل ومتحامل - 1