أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عودة وهيب - كابوس صحفي















المزيد.....

كابوس صحفي


عودة وهيب

الحوار المتمدن-العدد: 2500 - 2008 / 12 / 19 - 05:19
المحور: كتابات ساخرة
    



حلمت البارحة انني مصاب بانفصام الشخصية، وقد قررطبيب( الشماعية) اطلاق سراحي لياسهم من علاجي، فتبرع لي( اهل الخير) بملابس جعلتني ( كاشخ ) كمعلم في راس الشهر. خرجت من الشماعيه وركبت باصا ( مصلحة )لااعرف اين ذهب بي ثم نزلت لاركب اخر..شاهدت بائع فلافل يضع عربته امام بناية يتجمهر امامها خلق كثير،اشتهيت الفلافل فنزلت من الباص وتوجهت نحو بائع الفلافل واشتريت منه ( لفّة) بدرهم ثم سالته عن سبب تحشد الناس امام البناية فقال هناك مؤتمر صحفي بمناسبة توقيع العراق عقد شراء بعران من شركة( بعران تيسي فيسي) الصومالية . لم افهم ماذا يعني بمؤتمر غير اني ادركت انها ( عزيمه مسنّعة ) فقلت له (هل استطيع ان ادخل) فسالني ( وهل انت صحفي ) طبعا لم اكن افقه معنى كلمة الصحفي غيراني ادركت ان العزيمة لهؤلاء ( الصحفيين ) فاجبته ( طبعا ..جاشلون) فقال (تقدر تتفضل ) ذهبت الى الباب فوجدت امام الباب انواع الحراسات الامنية من حرس جمهوري وحرس غير جمهوري وامن خاص وامن غير خاص وشرطة نجدة وشرطة مو نجدة وامن صناعي وامن زراعي وانواع اخرى نسيتها وكانت هناك حمير بوليسية وبغال بوليسية وقطط بوليسية وكلها تشمشم الداخل والخارج ..منعوني من الدخول وطردوني الى الرصيف . جاءت مجموعة من الناس استقبلهم الحرس بالترحاب( وتلوّكوا) لهم فاندسست بين جمعهم فاعمى الله الحرس عني ودخلت الى قاعة كبيرة . بحثت عن كرسي فارغ فوجدت واحدا في الصف الامامي فجلست فيه. كانت في مقدمة القاعة ( جورباية ام الكلّة ) فقلت لنفسي (ولك هاي والله جورباية جبيرة)فسمعني الرجل السمين الذي يجلس بجانبي فقال لي ضاحكا انها ليست ( جورباية ام الكلّة) بل هي خشبة مسرح ( يعني منصّة او ستيج) فتضاهرت بالفهم (سويت نفسي اتشاقة) . وزعوا علينا البيبسي واثناء توزيع البيبسي سالني جاري السمين ( شنو اسم جنابكم رفيق ) ولما اخبرته باسمي انشرحت اساريره وقال ( ها ..اخو الرفيق هاني وهيب..تشرفنا رفيق)ومد يده وصافحني فكاد ان يكسّر اصابعي ثم همس باذن جارته الجميله جدا واخبرها باني اخو هاني وهيب فقامت وصافحتني وماهي الا دقائق الا وشبعت ( امصافح وبوس) وبعدها خرج رجل من الكله ( الستيج ) وقال ( بعد قليل سيفتتح المؤتمرالرفيق شنيار ملهوك عضو شعبة الدواجن التابعة لناحية اللطيفية بمعية الضيف الصومالي مدير شركة ( بعران تيسي فيسي) الصومالية الاستاذ (ولد خالة ابن مصلوخ). وفعلا بعد قليل دخل رجلان (واحد لابس اخضر باخضر تصورته باقة جت كبيرة ..) كان قصيرا مدعبلا يرافقه رجل طويل( املح اجلح) على راسه عمامة بيضاء ( لطش ) فتصورته رجل دين(فرار) جاء يصلي بنا، غير ان جاري اوضح لي( انه الرفيق الصومالي). وقف المعزومون فوقفت معهم ولما جلسوا جلست ايضا . قال جاري ( رفيقي اذا متصير زحمة عليك تقدراتغششني ) فلم افهم ماذا يريد فاوضح ( راويني ورقة الاسئلة مالتك) فقلت له ( عمي يااسئلة..الله وكيلك لاعندي ورقة ولااسئله ) فقال لي ( اخي مايصير تطرح اسئله مباشرة بالمؤتمر الصحفي .. الاسئلة لازم اتكون مكتوبه وتتقدم للمسؤلين) فقلت له ( ومنو كالك انه راح اسال .. هي عزيمة ناكل المقسوم ونمشي ) فضحك وقال لي ( دمك خفيف رفيقي ) ثم اردف قائلا ( افتهمت، انت من المخابرات، مو صحفي ..انا هم مثلك مخابرات بس الدائرة كلفتني اشتغل صحفي )ثم اخرج ورقة عليها شخابيط وقال لي ( شنو رايك باسئلتي ) فلم اجبه فدس ورقته في جيبة الذي بجهتي . بعد دقائق صاح احدهم ( رفاق كلمن يحضّر ورقة الاسئله وراح نمر عليكم نجمعهه) وفعلا اخذوا يجمعون اوراق من الناس كل واحد يعطيهم ورقه يسجلون اسمه عليها فقررت سرقة ورقة جاري ..وفعلا سرقتها واعطيتها لرجل ( وجهه مايكصّه السيف ) وعندما جاء دور جاري مد يده لجيبه فلم يجد الورقه فارتبك ووقف يبحث عنها ظنا منه انها وقعت منه، فالّح عليه صاحب الوجه ( اللي مايكصه السيف ) فقال جاري بخوف ( وروح الرفيق عفلق من ساعة كانت بجيبي .. اسال الرفيق جاري هو شافهه قبل شويه ، بالمناسبه هذا الرفيق ثقة ومايكذب لانه من جهاز الخابرات وهو اخو الرفيق هاني وهيب) فصحت ( عمي لاتبليني انه مو مخابرات ولا اخو هاني وهيب ولاعمري سامع بيه ،جاي اكلّي لقمة واروح ادور على اهلي ) غضب جاري وتحول من شخص لطيف جدا الى( جلب مجلوب) و صفعني صفعة بلت على اثرها على بنطلوني ثم اردف علي( بمحمودي) جعل بطني تقرقر وتنذرني بشيء اجلكم الله عنه ..تكاثر الرجال علي( وماتعرف منين تجيني الكفخات) فتحركت فيّ الروح العشائرية وصعدت عندي الكأبة فقررت ان ادافع عن نفسي فتناولت حذائي لاضرب به جار الشؤم ،وما ان رفعته حتى تصدت له عشرات الايدي فانفلت من يدي وطار باتجاه الصومالي (بن خالة ) غير ان مجموعة من قوات الصاعقة، لااعرف متى جاءوا ،قفزوا وامسكوا بالحذاء قبل ان يصل الى ( الجورباية - الستيج)..بعدها( الله لايراوي مسلم اللي صار بيه) ..تحولت الى ( طوبة ) .ياتي احدهم ويضربني ( جلاق) يشمرني يساراعشرة امتار فيتلقاني اخر بجلاق مرتد يعيدني الى يمين القاعة . لم استطع عد الجلاليق والكفخات والرفسات لسرعتها ولان جسمي تخدّر تماما. لاادري متى توقفوا عن ضربي لاني اغمى علي .ولما افقت وجدت نفسي بين افراد عشيرتي ..كل افراد العشيرة موجودين حولي نساء ورجالا واطفالا ففرحت فرحا شديدا وقلت لنفسي ان حكاية العزومة والجلاليق كانت مجرد حلم لااعاده الله. ولما حاولت النهوظ لم استطع فادركت ان يداي ورجلاي مقيدتان وجسمي مربوط على كرسي حديدي . التفت الى افراد عشيرتي واقاربي فوجدتهم مرميين على الارض وهم مقيدين وحتى الاطفال الرضع تم وضع قيود صغيرة بايديهم وارجلهم فقلت لنفسي ( ماشاء الله يمته لحّقوا يصنعون قيود صغيرة). وقعت عيني بعين ابي فقال ( ولك لاجزاك الله خيرا، ولك اشسوّيت بينه ..ولك بعملتك السودة فنيت كل العشيرة .. ولك انت وينك وين اجروخك ، اشورطاك وتسوي مؤامرة) فتعجبت من قول ابي وقلت له ( بوية اشكاعد تحجي ، يامؤامرة ياصخام ، لكيتلي عزيمة وطبيت اتزقنب ) فصاح والدي ( ولك عزيمتيش ياخبل، ولك بالراديون والتلفزيون ايصيحون قضينه علمؤامرة ،وانت اتكلي عزيمة) فقلت( بويه وروح خالي وداي عزيمة ..) فصاح والدي ( عزيمتيش ولك)فقلت ( عزيمة مال جماعة امصركعين ، اطباكات ،ماتعرف صدكهم من جذبهم ، ايسمونهم الصحفيين ..انا عبالي اوادم فكلت خل اكلي لكمة وياهم..اول مرة يبويه كاموا ايبوسون بيه، ويحببون باديه، وبعدين شبعوني كتل وجلاليق وهاذا آنه هلتشوفني جدامك ، امنين اجتني المؤامرة)فرفض والدي ان يصدقني وقال ( ولك الحكومة بكبرهه مخبوصه، اتريدني اصدكك واجذب الحكومة .. ولك هجمت علينه قوات اتسد عين الشمس ، مغاوير ومدرعات وسمتيات وجيش شعبي ،وجيش موشعبي،ولك ماخلوا شي بالعشيرة مافرهدوه،ولك لاخلوا لاحلال ولامال،ولك حتى الجلاب كتلوهه، وبعدين كفّونه جابش، جابش كلّش ،ازغار وكبار، زلم ونسوان، وشبعونه كتل ماشايفه الكافر ،ولك حتى هوايشنه حبسوهه ، كل هذا اللي سوته الحكومة بينه وانت اتكلي عزيمة ياخبل) فسالته ( زين اريد اعرف انت والعشيرة ليش جابوكم) فقال والدي ( كالولنه انتم مشتركين بالمؤامرة )صاحت امي من بعيد ( ولك يمّه طيحوا عكال ابوك، وطيحوا شيلتي، وفرّعوا اخواتك ، ولك ليش يمّه اتعارج الحكومة؟ ولك ماسامع الشاعرة شتكول ( كتلك يدكّة لاتقيديش ،عركة حكومة وماتفلّيش)اهي اهي اهي ) وصارت تنوح وتلطم خدودها فتطوعت خالتي( زايرة جمالة) لمساعدتها وتوسطت نساء العشيرة السبيّات واخذت تردح قائلة (يمعارج الدوله هاي تاليهه..نسوانك سبايه وراح واليهه)
فلما سمع الحرس اصوات نياح نساء عشيرتنا هجموا عليهن وانهالوا عليهن ضربا امام رجال عشيرتنا، ولما خرج الحرس قال خالي زاير مشلوش مخاطبا والدي: ( وروح ابوك حجّي شبعتهم شتايم، ابكلبي ، نبشت جد جدهم ،ابكلبي، ماخليت عدهم جد صاحي ، سلكتهم سلك، ابكلبي ) فعقب خالي الثاني قائلا ( جاوانه.. اشسويت بيهم من دفروا الباب وطبوا علينه وشبعونه دفرات ؟ كلت لجبيرهم ، نعم كلت لجبيرهم ، كتله استاد على كيفك وي الحريم، ذني هم اخواتك، فكالي( انجب ولك ، زمال)، فكلتله ،ابكلبي، وجبّه التجبك ياجلب ياابن الجلب يامنعول الوالدين) فقال والدي ( وهو سمعك) فقال خالي ( اشمالني امخبل اخليه يسمعني ) .
سمعنا وقع احذيةٍ فساد الصمت وتوقفت خالتي زايرة جمالة عن الانين . دخل القاعة مجموعة كبيرة من العسكريين والمدنيين يحملون الصوندات والهراوات
قال احدهم :( ولكم سرسرية ليش تتآمرون على الحزب والثورة ، ولكم جنتوا حفاي والريس لبّسكم قنادر ، ياقنادر) فصاح كبير عشيرتنا الحاج لعيوس ( سيدي، عشيرتنه متبرية من هذا المتآمر ومن عايلته ،واحنه هادرين دمّة، واحنه جنود للحزب والثوره)واخذ عمامي يردحون ويهوسون وقد هوس مهوال العشيرة زاير مسلوت:
تبرينه من اليخون الحزب ويخون ابو عداي
شنهو الموت ياصدام ، عدنه الموت شربة ماي
هدرنه دموم من عاداك واحنه وياك هاي وهاي
بيمنانه ننطيك اليسره
بيمنانه ننطيك اليسرة

بداوا بتعذيبنا (انا وابي وامي واخواتي) في حين واصلت عشيرتنا الردح ( بيمنانه ننطيك اليسرة ) كان الجلادون يضربوننا ويصيحون( اعترفوا.. اعترفوا لاانموتكم ) .طبعا كان حظي من التعذيب وفيرا وكنت اقول للجلاد ( اعترف على شنو) فيقول ( اعترف بانك سويت مؤامرة وردت تستولي على قاعة المؤتمر وبعديت تستولي على الاذاعة والتلفزيون والقصر الجمهوري)فقلت له ( عمي انت مشتبه، خاف واحد غيري امسوي مؤامرة وانتم اشتبهتوا بيه) فواصل تعذيبي وقام بقلع اظافري .ولما كررت تذكيرهم باني مريض بمرض انفصام الشخصية قالوا انهم اتصلوا بمستشفى الشماعيه فانكر وجودي انكارا تاما .
تعرض ابي الى التعذيب القاسي الذي لايتناسب وعمره الذي تجاوز الخامسة والتسعين ، وكان ابي يقول عندما يتلقى الدفره ( افه، انا اخو افطيمة ) وكانت امي( أسكينه) ايضا تتعرض لتعذيب قاسي وكانت تصرخ بعد كل صوندة وتصيح ( يدحاي الرخامة احضر أسكينه...يدحاي الرخامة احضر أسكينه)، اما اخواتي الصغيرات فلايرددن غير كلمة ( ادخيل صدام). وفجأة صاح الجلاد الذي يعذب بوالدي ( الحجي اعترف ). اعترف والدي بانه هو الذي حرضني وهيء لي السلاح والاعوان واخبرهم بانه عميل لدولة سرطستان ووقع على اعترافه ولما فرغ من التوقيع التفت الى والدتي ( أسكينه ) وقال لها (حجية ماكو فايدة اعترفي وخلي بناتج يعترفن )فاعترفت امي بقيامها بتحريضي ضد الحزب والثورة فضلا على قيامها بتهريب السلاح الى داخل قاعة الصحفيين ( الله لايرضى عنهم) اما دور اخواتي في المؤامرة فكان نقل السلاح الى داخل قاعة الصحفيين ( الله لايرضى عنهم مرة ثانية ).واخيرا اعترفت انا اعترافا طويلا املوه علي ووقعت على اعترافي.
في اليوم الثاني جاء الينا مصورو تلفزيون الشباب وصوروا اعترافاتنا كي يطلع عليها شعب العراق ( العظيم). وبعد خروج المصورين جاءت فرقة اعدام صفتنا على الحائط واطلقت النار علينا
نهظت من نومي مرعوبا فتذكرت زميلي ( في انفصام الشخصية ) منتظر الزيدي فقررت ان ابعث لاهله برقية التهنئة التالية:
( مبروك لكم ارتكاب ابنكم لجريمته في عهد ( الاحتلال) الامريكي ،حيث ان ابنكم الان سجين فقط وعلى قيد الحياة وسيخرج من السجن بعد انقضاء محكوميته، وليس ( الله يرحمه).كما انكم في زمن( الاحتلال) تمكنتم من اجراء مقابلات تلفزيونيه حول جريمة ولدكم، وتحولتم الى نجوم لفضائيات العهر العربي، ولو أن ابنكم فعل فعلته هذه في زمن ( التحرير) الصدامي كما حصل لي في حلمي المرعب لكان وكنتم وذويكم ومن سلّم عليكم قبل عشرة اعوام ومن شرب معكم الشاي في أي عصرية ، في ذمة القبور. هنيء لكم هذه الحرية التي ضربتموها بالقنادر، ودمتم نجوما تسطع في سماء تلك الفضائيات)
التوقيع
البريء منكم
اللي ماله علاقة( بهاني وهيب)



#عودة_وهيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- درس في سلوك العبيد
- من اين لك هذا
- سيناريو اليوم الموعود
- القدر يحالف العراق مرة اخرى
- رسالة شهرزاد
- آنه وانت وكل عراقي
- غاليتي والريل
- هذيان الانتظار
- لاتنساني
- مأساة الكرد الفيليين سببها اخلاصهم للعراق
- الأختبار الحاسم
- العراق على مشارف اعلان الدولة الاسلامية
- فشل الاسلام السياسي في العراق - قتال البصرة مثالا
- فشل الأسلام السياسي في العراق
- انتفاضة
- مفهوم( الأنتزاع )عند جلنار صالح
- امتلاك
- آمين
- حيران
- شايل زعل ؟


المزيد.....




- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عودة وهيب - كابوس صحفي