أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - محسن ظافرغريب - العراق وطن ثان لأبينا آدم















المزيد.....

العراق وطن ثان لأبينا آدم


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2471 - 2008 / 11 / 20 - 05:31
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


العراق وطن ثان لأبينا (آدم) وأمنا الأصل التي وضعتنا (حواء) بعد نبذ الفردوس لأبوينا (النبي آدم) وزوجه (حواء) المولودة من ضلعه، أطاعها وأفعى تسعى للغواية بجلد إبليس، في الأكل من شجرة تفاح حرّمها الرب في الفردوس، كان بديلها في وطنهما الثاني العراق سيـّدة الشجر، عمـّتنا النخلة، ونرمز للعراق شعرا بـ ، وقد تناول هذا التقرير الديني، كل من"ليون وربيكا غرينبرغ Lyon & Rebecca Greenberg" بمؤلفهما الموسوم بعنوان "التحليل النفسي للمهجَر والمنفى Psycological Examination of The immigrant and Exile". الذي يشدنا بإعتزاز، حبله السري متين العرى الوثقى التي لا افصام لها، فابن عذاب الفراتين العذبين يتغذى عبر حبل السرة جنيناً قبل أن يهاجر مُكرها من دفء رحمة بيئة رحم الأم الرؤوم الى العالم الخارجي، ثم يبحث عن الثدي ليتناول طعامه، وفصاله في عامين يتعرض لمرحلة الفطام حيث يُحرم من لقم ثدي الأم ليُكره على تناول الغذاء بذاته، وتلكم هجرة ثانية يبتعد فيها مُكرهاً عن جسد الأم الذي كان بحذائها وحليبها ملتصقاً. وأسطورة برج بابل العراق بدء تاريخ البشرية، كأسطورة أكسترا إيفا للأنثى وعقدة لقم الثدي بغريزة أوديب على رأي العلامة النمساوي "سيجمند فرويد" وبخلاف تلميذيه (يونج وأدلر)، عندما كان علم النفس التجريبي يحبو على مشارف القرن الماضي. والعراق أبُ الدنيا، وطنُنا الأبُ وموطنُنا الأوَّل.

وادي ر ِيْ(*)

من شعر"ظـافر غريب":


1. الشـَّيخ الرئيس؛ أ ُطالِبُك!


قِـفْ! . . ها هُنا ثلج ٌ

، قدْ ديفَ دمْ!

(كاوا) قتيلُ رُعاتهِ،

و (الآغا) السـَّيـّاف(مسرور ٌ) بغير ِ نِعاجـِهِ!!

، راع ٍ و(يانكي) رشيد ُه ُ!!!،

أ ُلعوبة (الضحـّاك)،

(مسعود ٌ) حليف ُ مـِزاجـِهِ!.

***

قـِفْ! . . ها هُنا ثلج ٌ

، قدْ ديفَ دمْ!

و ذمْ!

وجَلَّلَ سوادَ رأس الشـَّيخ (مامْ!)

. . عن مَجزرة(بشت آشان):

قـِفْ!

. . ، و قـُلْ:

(جلال طالباني) أكسى (قنديلَ) ذ ُلْ!.

***

أوْحَـدْ . . أ ُحُـدْ

، جَبَل ٌ نـُحِـب ُّ قدْ خـَذُلْ

في سفـْحِـهِ سفـّاحُ خانَ بلا وَجَلْ

عادَ لنا الجَبَـلُ الذي قدْ أسْلَمَ

في(وادي الموت)، فقـُلْنا؛

عسى وَ عَـلْ!!.

وإذا ألِفـْنا لوادي ر ِيْ(*)؛

بُعِـثَ العَدَم ْ بسِهامِهِ لِظِبائِهِ على عَجَـلْ!.

ألـْفيـْتـُه ُ بعُشـِّهِ أفراخـَه ُ

وأخالـُه ُ قدْ هاجرتْ أطياره ُ

في وحشة ٍ، وكرومـُه ُ معصورة ٌ

لِغـُزاتِهِ

، مَواسِم ٌ رجالـُه ُ

ُ، . . و هو الحِمى؛ عفا على دنيا ذي

مَـنفىً و (طاها) فيها آلـُه ُ!!!.



2. ريمُ وادي ر ِيْ(*)

وطني كِنانة ٌ، دَلتا(وادي ر ِيْ)، ومهِْجَعُ

فِتن ٍ، وأفعى، وعرش ٌ، في الماء ِ

والشـَّطـُّ عن بُعد ٍ، نداء ٌ، مورد

ٌ، كالأدمع من مقلة ٍ حمراء ِ .

كالفرع ِ ألوحُ، كما الغصونُ، أهدابُ في

غبَشنٍ، لجَفن ٍ، بكدمة ٍ زرقاء ِ

أمواهُ تسعى - وقد طفتْ / على جيَف ٍ - كالحيَّة الرقطاء ِ

أبوادي ر ِيْ؛

صوت الحسين تردَدَ

والرَّجعُ نسمعهُ بكرِّ بلاء ِ؟!

للهِ درّ الدرِّ !!، في الفِردوس

حَطـَّ - كآدمَ - من ذرى الآلاء ِ

إرم ِ بلحظك ِ، ريمُ"وادي ر ِيْ"

جُرحي غويُ الأسهم النجلاء ِ.

أمبارك ٌ(ابن حسين أسامة)

"أوباما"(**)؛

مـنـْبَـذنا،خلاءُ فضاء ِ؟!

والكـُحلُ كالنِفطـ ِ، كخال ٍ أسود

سادَ ببيت الكعبة البيضاء ِ.

هجيرة المهْجرْ؛

أظمتْ لو أدمتْ، إذ

كنتُ - كآدمَ - يُفصَلُ عن حواء ِ.

بعزيرك عاطيتُ رَشفاً، لقرنة َ

للفاوَ أنشقُ(حنة َ) النــُّدماء ِ (***).

مِن قاع ِ شطـّ ٍ طَمـُْيـُهُ - لا أحلى منك ِ أديماً -

يا لـُمى فيحائي(****).

***

(*) في تمهيد المؤلفين:أن هذه التجاريب المخبرية مستقاة من الأرجنتين واسرائيل ولاحقاً اسبانيا فضلا عن موطنهما الأصل النمسا. اذ اعتمدا آلية تحليل هجرة تاريخ كل فرد ولبنة جماعية (أسرة) على سؤالين فقط هما "لماذا وكيف؟!"
مقدم المؤلف "هارالد ليوبولد- لوفنتال" أشاد هارالد بسمعة المؤلفين العالمية الواسعة التي كسباها من أمكنة مختلفة وبأهمية التحليلات النفسية لهما، إذ توقف عند موضوعات شديدة الأهمية من بينها تعريف مصطلح(لاجئ):إن:"اللاجئ بالضرورة من ليس له وطن، ضحية ضعيفة ومحزنة وبريئة لأحداث لا يمكن للاجئ أن يتحمل مسؤوليتها"، بتعاطي موجات اللاجئين المهاجرين من هنغاريا الى النمسا عام 1956. خلال سنوات طوال احتشدت ذاكرة كل منهما بعديد التجارب المخبرية التي تتعلق بالمهجر. المؤلف لم يقتصر على التجارب العيادية، إنما عالج أيضاً إشكالية المنفى كظاهرة تاريخية وحضارية. في "المَدخَل" أهمية دراسة علم نفس أمراض الهجرة وتعريف مفهوم الهجرات الجغرافية: قريبة وبعيدة، مؤقتة ودائمة، خيارية وقسرية. الظرف الخارجي لشروط الهجرة ونتائجها وتداعياتها والأزمات الفردية والجمعية التي تفضي للهجرة، لأزمات نفسية جديدة. تمتد للذين تُركوا في بلدان الأصل.

في الفصول الأخيرة رسائل لأدباء وفنانين ومفكرين كرسالة سيجموند فرويد الى ماكس آيتينغون ورسالة توماس مان الى الروائي هيرمان هسه معنونة "عودة غيرممكنة". الخاتمة خلاصة غرينبيرغ: أن المرء لا يعود أبداً، المرء فقط يرحل!. صدر عن "دار المدى للثقافة والنشر" بترجمة (من الألمانية للعربية) الكاتبة العراقية(مترجمة كتب كـ" في تجربة الكتابة" لـ"س. ر. مارتين")"تحرير السماوي" التي بناء على رغبتها وضع مقدمة طبعة الكتاب العربية الشاعر العراقي المهاجر "عواد ناصر" التي وجدت رأت في تقديمه ما يعزز فكرة الهجرة القهرية. مشاعر الشخص المُهاجر تجاه جماعته الأصلية وجماعته المُستقبِلة الأكثر أهمية لأنها تُحدد مصيره ومصير أسرته. كما تنظر اليه البيئة القديمة التي وفد منها على أنه متهور، ناكر للجميل، ولا يجدون ضيراً في أن ينعتوه بالخائن، فالمحيط الجديد ينظر اليه بوصفه دخيلاً، ومنبوذاً لحد ما. على المهاجر أن يبذل قصارى جهده لتعزيز التكيّف (الاندماج) والتكافل (التكامل). ورغم تنازلات المهاجر، فمخاوف الاضطهاد التي قد يتعرض لها من قبل السكّان الأصليين تولِّد لديه احساساً بالكآبة (الحزن)و الرثاء وخسائر الذاكرة الفردية التي قد تحتشد بوقائع جديدة مغايرة لذكريات الماضي القريبة للنفس عندما كان فرداً قوياً. الآن المهاجر يشعر بأنه إزاء ولادة جديدة، والخوف من المجهول، وتحد مثل صعوبة اللغة الجديدة وما ينجم عنها من صعوبة في التفاعل مع المجتمع الجديد وفهمه. غينبرغ: أن البعض لا يعني ما يقوله، والآخر لا يستطيع قول ما يعنيه!.

فصول أخرى لموضوعات:المهجر واللغة والسن والهوية والعودة المستحيلة لأن المهاجر يكتشف أن أهله وأقرباءه وأصدقاءه تبدلوا وسيعيش غريباً بينهم قبل الهجرة القهرية.

تقسم شخصية المهاجر الى شخصيتين أو أكثر، تحاول الأولى أن تكون أشبه بالخلية النائمة التي لا تريد أن تتذكر الأهل والأقارب والاصدقاء، كما لا تتذكر البيت والحارة والمدينة تتفاديا للاحساس بالخسارة. ويخلق بعض المهاجرين نوعاً من الوهم والاعجاب بالعالم الجديد. إن المهاجر يعاني حالة فوبيا (خوف) كالأرق والكوابيس التي تصدر على شكل انذار خوف، ضمن صدمة توتر وصدمة تراكم، و ليس بالضرورة ردود أفعال صاخبة، غير أن تأثيرهما دائم وعميق.

هجرة من بلد لآخر ولقارة أخرى لأسباب سياسية واقتصادية ودينية، هجرات أوروبية وافريقية للأميركتين الشمالية والجنوبية لأسباب الفقر والحرب والاوبئة والكوارث الطبيعية. هجرة اجبارية وهجرة اختيارية التي يستطيع فيها المهاجر أن يعود الى وطنه الأصل متى أراد. عودة المنفي مستحيلة، مرتبطة بزوال الأنظمة المستبدة التي اقتلعته من الجذر وشردته في المنافي النائية. لا تقتصر الهجرة الاجبارية على الخصوم والمناوئين للأنظمة الشمولية الدكتاتورية، انما تمتد للجماعات. هجرة جماعية في الهند وباكستان بين عامي 1947 و 1950 حيث أُرغم 10 ملايين نسمة، ولأسباب سياسية ودينية، على الهجرة من باكستان الى الهند، و 7 ملايين نسمة من الهند الى باكستان. وهذه حقيقة أرقام هائلة تؤكد على امكانية الأنظمة في التلاعب بمقدرات الانسان بحيث تقتلعه من جذوره وتتركه نهباً للكوابيس والصدمات والأزمات والأمراض النفسية الخطيرة. نزوح داخلي غالباً مؤقت وضمن الوطن الواحد كالانتقال من المدينة الى القرية وبالعكس لأسباب تتعلق بالعمل والدراسة.

مشكلات المهجر: العصاب والكآبة والانفصام بسبب عدم القدرة على التكيّف والاندماج في المجتمع الجديد، والحنين الى الوطن مشكل طفولي ناجم عن علاقات متأزمة بالأم الأكثر التصاقاً بالأطفال، لم تُحل حتى هذه اللحظة، لذلك فإن الحنين الى الوطن يأخذ شكلاً مرَضياً، ولا يندرج ضمن الحنين الطبيعي الذي نألفه عند عامة الناس. حل تلك الأزمة المستعصية مع الأم لضمان علاقة متوازنة مع الوطن البعيد الذي لفظ أبناءه.

وحدة و انكفاء على الذات لضعف شخصية المهاجر و المنفي الذي كان ذات يوم طفلاً. أزمة الهُوية (الاحساس باللاإنتماء)، لا تشعر الشخصيات السوية ولا تجد في الغربة والمهجر حالة مرَضية تستدعي العلاج. الهجرة مرحلة مراهقة تتصف بالقلق والتمرد أحياناً لأنها تنقل الفرد من مرحلة الطفولة الى النضج في طائرة الواحدة وباخرة واحدة، زورق واحد تتقاذفه الأمواج والأعاصير، احساسهم بأنه منتم لعائلة واحدة. فقدان للأنا: أحسستُ بالانقباض عندما شاهدت ذلك الكم الهائل من البشر لم أرَ له مثيلاً في حياتي. خمسة ملايين وجه يسير من أمام أنفي دون أن أتعرف على واحد منهم. قلت لنفسي، هذا أتعس من الصحراء!(يقول البطل الرئيس لورنزو الذي هاجر من اسبانيا الى تشيلي). أتذكر بلدي وبيتي وأصدقائي والمزارع. فسألت أنيتا، ترى ماذا يفعل أهلي الآن وكم الساعة عندهم؟. يلجأ المهاجر لوسائل دفاعية تنتشله مؤقتاً من الكآبة والوحشة/ النوم العميق الطويل نسبياً. حالة هروب علاج مؤقت كالمسكِّنات. كالعودة للمأكولات والأطعمة التي اعتاد على تناولها في بلده الأصل. وهذا الارتداد أو النكوص الى الماضي هو تعبير واضح عن النفور من أطعمة البلد المُستقبِل، كما أنه تعبير أدق عن الخوف من ضياع الهوية. في رواية "فرانس كافكا "(القلعة): نلمس نفور أبناء القرية من مسّاح الأراضي الذي جاء ليعمل في القلعة قالوا له:" أنت لست من القلعة، أنت لست من القرية، أنت لا شيء. ولكن مع الأسف أنت شيء ما، أنت غريب، أنت شيء زائد يقف عثرة في كل مكان، ويثير المتاعب"!.


(**) باراك حسين أسامة أوباما: أسود سيد البيت الأبيض الأميركي، كيني الأصل بدأ تعليمه بمدرسة إسلامية وعاش في أكبر دولة إسلامية (أندونيسيا).

(***) أ ُلحق قضاء العزير العزيز بمحافظة ميسان، لتبدأ بيئة دفء رحم البصرة الفيحاء شمالاً بقضاء إقتران الرافدين(القرنة)، ومولد شط العرب الذي ينتهي بقضاء الحناء شبه جزيرة الفاو) مصبه، على رأس خليج حاضرة البصرة الطيبة الخربة الحلوب.

(****) اللـُّمى لون الأديم والغريَن وطَمي شط العرب، مُحبب في باطن شفة الحبيبة فيحاء.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ريمُ وادي ر ِيْ
- الشّيخ الرئيس؛ أ ُطالبُك
- الشَّيخ الرئيس؛ أ ُطالِبُك!
- أبُ الشُّعوب ستالين
- عودةُ الجيل الضّال
- برأسه ِ عيب ٌ وشيب
- رفيف سلام سماء بلا جهات
- فئوية أعرابي وعرقي لاعراقي
- . . إلى داعية ٍ داهية
- حِمار(عمّار) الحكيم
- عينُ الإيقاع
- دَعَوات ٌ للوطن
- الى نوري الثاني
- هديل
- إصحاح ق
- الأخضر بن يأسف !
- مهرجان البندقية السينمي
- مسيرة عراقية حاشدة في هولندا
- مؤتمر البصرة الفيحاء
- تعدد مسمّى مجلس أعلى والموت واحد !


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - محسن ظافرغريب - العراق وطن ثان لأبينا آدم