أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد عبد القادر احمد - سؤال الى القيادات الوطنية الفلسطينية؟















المزيد.....

سؤال الى القيادات الوطنية الفلسطينية؟


خالد عبد القادر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 2368 - 2008 / 8 / 9 - 05:57
المحور: القضية الفلسطينية
    


سؤال الى القيادات الوطنية الفلسطينية؟
الى متى يبقى رد فعلكم خلف مبادرة الاطراف الاخرين؟

السيد رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية
السادة قيادات الفصائل الفلسطينية
تحية فلسطين لكم جميعا
تلاحظون مدى شراسة الهجوم الذي يشن على السلطة باعتبارها تجسيد مادي لانجاز وطني وايضا باعتبارها جزءا من الكينونة الفلسطينية التي تجري محاولة القضاء عليها ,بدءا من الهجوم على السلطة باعتبارها تجسيدا ماديا لاعادة الاعتبار القومي للمجتمع الفلسطيني الذي سلب منه سابقا عبر قرار التقسيم الملعون , ونقدر نحن , وقدر الاعداء الاقليميين خطورة تحقق هذا الانجاز باعتباره حجر اساس الدولة الفلسطينية المستقلة مستقبلا , الدولة التي تعني تطور الانجاز الوطني الفلسطيني الى حد التحرير والاستقلال النسبي الذي يمكن له تاليا استكمال عملية التحرر والاستقلال والسيادة الفلسطينية , لذلك يشن اعداء الاستقلال والتحرر الفلسطيني هجوما لا رحمة فيه يستهدف اجهاضه والقضاء عليه , ولا يحول دون ( اقتدار الاعداء ) على انهاء هذا الاشكال بالنسبة لهم سوى
• المصلحة الاستعمارية العالمية في اعادة تحجيم الاطراف الاقليمية بعد انتهاء الحرب الباردة حيث يرى عالم الاستعمار دورا لدولة فلسطينية في تنفيذ هذه السياسة الاستعمارية , وترى قيادة م ت ف للمصالح الفلسطينية بالتحرر فرصة بهذا التوجه الاستعماري
• ان بعض الاطراف الاقليمية ( المسماة عربية ) ترى في مسالة الدولة الفلسطينية عامل ضغط يعمل لصالحها في الضغط على الكيان الصهيوني تجبره على تقديم تنازلات لها اثناء مساومتها له على استعادة حقوقها الخاصة , غير ان ضغط النهج الامريكي لاستحداث تغييرات ديموقراطية في هذه الانظمة تناسب حركة تمدد المصالح الامريكية بها , وشعورها بخطر الاهداف الامريكية عليها , قلل من قيمة هذا العامل واعادها الى حال تقارب بين الاطراف الاقليمية يكاد يكون تحالفيا وهو الامر الذي تتحمل السلطة الفلسطينية بصورة رئيسية نتائجه المدمرة حيث يستعيد الكيان الصهيوني نتيجة ذلك حرية تنفيذ مشروع ضمه لباقي فلسطين عبر الاستيطان وسياسة خلق الوقائع المناسبة له وصولا لتحقيق الضم العملي اولا وانتهاءا بتشريع هذا الضم تاليا
• اما العامل الثالث فهو ان سياسة الاطراف الاقليمية في عدم دفع المجتمع الفلسطيني الى حافة الانتفاض وقدرة المبادرة الفلسطينية على الابتكار النضالي في مفاجئة الاعداء , فان محاولة الاعداء تفادي هذا الخطر تجعلهم يعتمدون سياسة الانهاك طويل المدى للانجاز الوطني وتوظيف الانقسام الداخلي لصالحهم سياسيا حتى وصل الامر الحاق حالة العجز بالسلطة والخط الوطني وحالة المبادرة والفاعلية بالخط اللاوطني الى درجة تهديد وحدانية وشرعية تمثيل م ت ف للمجتمع الفلسطيني
• ان موقع القضية الفلسطينية في الراي العام العالمي وثقلها شكل حتى اللحظة احد عوامل الحفاظ على الانجاز الوطني الفلسطيني , وهو امر يحاول الاعداء الان تشويهه مستغلين حالة الانقسام الداخلية والممارسات السلبية المدمرة التي تجرها على الصورة العالمية لحضارية النضال الفلسطيني
ان الاستفادة من العوامل الايجابية سابقة الذكر و حاجة النضال الى ايجابي اعلى ضد الحركة المعادية , كان يجب على قيادة السلطة الفلسطينية ان تستجيب له بصورة تختلف عن السلبية التي لا تزال تمارس حتى الان, حيث نرى حركة السلطة في مختلف المجالات متخلفة عن حركة الاطراف المعادية الى جانب حالة هدر لمكانيات المتاحة لها في المجالين الداخلي والخارجي فما هو السبب في ذلك؟
• مما لا شك فيه ان خطا مشترك يقع فيه طرفي الانقسام الفلسطيني ( نحاكم الوطنية هنا بل نحاكم تاكتيك التعامل مع القضية ) ففي حين لا يرى الانقساميون سوى العمل العسكري تاكتيكا وحيدا للتعامل مع العدو الصهيوني , ويرفضون في نفس الوقت رؤية باقي الاطراف المعادية , كذلك نجد السلطة ومعسكرها قد تمترست بصورة نهائية خلف تاكتيك التفاوض وترفض يضا وان بصورة اقل رؤية باقي الاطراف المعادية الامر الذي يجمد قدرة كل منهما على المناورة الا من خلال التازلات التي تقدم ان للكيان الصهيوني او الاطراف الدولية او الاطراف الاقليمية والتي تنتهي جميعا الى نتائج مدمرة للانجاز الوطني , ومن العدل هنا الاقرار بحقيقة ان تمترس رافضي اتفاقيات اوسلو والعمل من قبلهم على عرقلتها واعاقتها جعل مضار هذه الاتفاقيات اعلى كثيرا مما كان له ان يكون في حال يسر تطبيقها بلا معيقات ولم يكن للكيان الصهيوني ان ينجح في استنساخ اتفاقيات اوسلو لاتفاقيات اسوا منها كثيرا , غير انه من العدل ايضا ان نقر ان اصرار مؤيدي اتفاقيات اوسلو على الالغاء الحاسم للعمل المسلح وضغطه على القوى التي تؤمن بالعمل المسلح دفع بهذه القوى الى الارتماء باحضان النظام السوري والايراني وتبعا لذلك تصعيد لغة الانقسام وضرب الروح الوطني في اساسه الخطي الى ان وصل مستوى التامر المكشوف على وجود السلطة الفلسطينية طارحا نفسه بدي لها وكان الاعداء سيسمحون له بذلك
• فقدان المهمة الوطنية من جوهر ومضمون علاقة السلطة بالجماهير الفلسطينية وهو الخطا الذي يقع به الان الطرف الانقسامي في قطاع غزة وتحويل العلاقة بالجمهور الفلسطيني الى علاقة نظام طبقي بطبقات قابلة للاستغلال , مما فتح المجال لكافة الانتقادات الادارية والقانونية وتحويلها الى شبهات حول الانتماء الوطني والسلوك السياسي افقد الجمهور الفلسطيني معها ثقته بالمستوى القيادي وجعله لايرى المسافة التي تميز بين السلطة الطبقية والسلطة الاحتلالية , وابرز امنية ورغبة الخلاص من الاثنتين فتبلورت اقتراحات الحلول الانهزامية, بدءا من مطلب التخلص من سلطتي الانقسام مرورا بالمطالبة بالعودة الى وضع التقسيم الذي ساد بين /1948_1967/ وانتهاءا بمطلب الدولة الواحدة عبر الانصهار بالبرنامج الصهيوني
• الاستعاضة بالموقف والقدرات الرسمية الاقليمية بدلا من تحريك القدرات الفلسطينية الخاصة بل والتخلي عن الدور المطلوب من السلطة والفصائل لحماية شعبنا ومصالحه في الشتات وترك جماهيرنا فرصة للاستغلال والقمع من قبل هذه الانظمة في مقابل الحصول على تاييد هذه الانظمة للحركة السياسية الفلسطينية وهي انظمة لا تستطيع في الحقيقة القفز عن الجوانب المعادية لمطلب التحرر الفلسطيني في اجنداتها القومية الخاصة

كيف يمكن استعادة المبادرة الفلسطينية والتقدم على الحركة السياسية المعادية
ان الاجابة على هذا السؤال تتطلب اولا الاجابة على سؤال اخر يعيدنا مباشرة الى الخلاف الخطي الذي ينقسم عليه الوضع الداخلي الفلسطيني وهو بالتالي يعيق رسم برنامج وحدة داخلية ويضعنا امام مطلب ضرورة الفرز الداخلي, والسؤال هو ماذا يريد الفلسطينيون استراتيجيا وتاكتيكيا ؟
من المستبعد الاتفاق الفلسطيني على تواصل عملية التحرير عبر الكفاح المسلح دون الاضطرار الولوج نهج التفاوض كضرورة سياسية مهمتها استثمار الانجاز السياسي للعمل العسكري , كما انه من المستبعد الاتفاق الفلسطيني على تواصل العملية التفاوضية دون تعديل في ميزان القوى العسكري يسند العملية التفاوضية , بل من الواضح ان التمترس خلف الموقفين انما يشكل نقطة ضعف فلسطينية يستفيد منها الاعداء فحسب
كما انه من المستبعد الاتفاق الفلسطيني على التزام الحركة السياسية على اساس وحدة الحركة الاقليمية ( العربية) لان لكل طرف منها اجندته وحركته الخاصة وهو الامر الذي ينطبق ايضا على الطرف الفلسطيني , كذلك لا يمكن _ الطلاق _ نهائيا من العلاقة بين ترابط نتائج حركة الاطراف على بعضها البعض والتاثير المتبادل بينها ومن الصعب ايضا على الاطراف الفلسطينية الاتفاق على الطلاق النهائي او التبعية الزوجية في هذه المسالة
كذلك من المهم لكلا الاطراف الداخلية الفلسطينية رؤية تماس نتائج وتاثير الحركة الفلسطينية مع مراكز القوى العالمية الامر الذي يتم معالجته ايضا بطريقة حدية حتى الان حيث لا يرى طرف تغيرا طرا على الموقف العالمي حيال صراعات المنطقة يقود باتجاه قيام الدولة الفلسطينية , في حين يرى الطرف الاخر وجود هذا التغير في الاتجاه والموقف العالمي الا انه يرتكزبصورة مطلقة له ولا يرى لنفسه دورا في تعزيز هذا الاتجاه العالمي سوى القبول بحركته البطيئة القاتلة والتراكمية والتي قد تتعرض لاحتمالات التغير بصورة عكسية تفسد فيه المصلحة الفلسطينية الراهنة
ان العجز اذن هو عجز قيادي فلسطيني عن رسم برنامج نضالي فلسطيني ورؤية نسب العلاقة به بين ما هو ارادي ( قدرة التاثير الفلسطينية ) وبين ما هو موضوعي ( الاستجابة العالمية والاقليمية لحركة الارادة الفلسطينية ) وكيف يمكن للقيادة الفلسطينية الجمع بين هذين الطرفين اثناء التاكتيك
من الواضح ان جوهر قوة التاثير الفلسطينية مؤسس على موقع وتماس القضية الفلسطينية بالصراع العالمي ,والقدرة الفلسطينية على التاثير به بان ترفع من حدة توتر علاقاته او ان تستكين فتبعث على استرخائها وهو الامر الذي يضعفه بصورة شديدة الانقسام الفلسطيني الى تعددية سياسية مسلحة وتطرف في التاكتيك في اتجاهين متعاكسين لا يترك للمركزية الفلسطينية اهمية تذكر
ان المطلوب فلسطينيا اذن الاستجابة لكافة ايجابيات الصورة السابقة واتجاوز كافة سلبياتها وذلك عبر
• اللقاء والاتفاق على برنامج ( جبهوي ) بين كافة الفصائل الفلسطينية ياخذ بالاعتبار الحفاظ على وحدانية وشرعية تمثيل م ت ف للمجتمع والنضال التحرري الفلسطيني , يتقاطع معها مركزية عسكرية فلسطينية ذات مهمة فاعلة وجوهر هذا البرنامج هو الحفاظ على مكتسب اعادة الاعتبار القومية للمجتمع الفلسطيني وحقها في النضال من اجل التحرر سياسيا وعسكريا
• تعزيز تركيبة م ت ف بما يضمن فاعلية تنفيذ البرنامج الجبهوي الذي يمكن الاتفاق عليه على اساس المحتوى والمضمون السابق على اساس تناسب الشروط الوظيفية لا نهج المحاصصة الخاطيء
• الاتفاق على تعزيز دور السلطة الفلسطينية والدفع به الى مستوى تمثيل ( كل ) المجتمع الفلسطيني داخل وخارج الوطن والاستعاضة مستقبلا بها عن م ت ف والعمل على ان تتحول الى دولة فلسطينية كاملة الاستقلال والسيادة والقدرة على التعبير عن الارادة الفلسطينية المستقلة
• ضمان سلامة تركيب السلطة الفلسطينية عبر العملية الديموقراطية وتفعيل الدستور الفلسطيني ودور القانون واستقلال القضاء
• وضع العالم امام مبادرة الانجاز الفلسطينية من مختلف المستويات بدءامن استقلالية رموز الهوية الفلسطينية وانتهاءا باعلان الدولة الفلسطينية المستقلة
• تكامل مهمة النضال الفلسطيني بين داخل وخارج فلسطين ووحدة البرنامج النضالي بينهما وكذلك وحدة العملية الديموقراطية
• اعتبار م ت ف الى حين قيام الدولة الفلسطينية المستقلة اطارا لقيادة الجبهة الوطنية الفلسطينية المرجع النظري السياسي الفلسطيني الاعلى مع الحفاظ على القيمة والفاعلية الدبلوماسية للسلطة الوطنية الفلسطينية وكونها ممثل الشعب الفلسطيني في علاقاته بالقوميات الاخرى
هذه هي الصورة الفلسطينية الراهنة وهذا هو راي مواطن فلسطيني , يضعه امامكم لعل وعسى ان يشكل فرصة لانقاذ الوضع الفلسطيني من المعاناة الراهنة ويستعيد وضعه على طريق الانجاز الي يفتقده فعلا الشعب
ولكم التحية



#خالد_عبد_القادر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جغرافيا قطاع غزة الفلسطينية ....امل مستمر
- لا يا سيد ملوح لا فرصة بعد:
- خطورة النوايا الحسنة في العمل الوطني والديموقراطي
- كاذبون على الله..... كاذبون على الناس
- القرار الفلسطيني يحدد خيارات السلام والحرب
- دفاعا عن الخط الوطني دفاعا عن السلطة
- نعم لتظاهرة غزة.....اذا كانت مع السلطة والسيادة والشرعية
- تحية الى التجمع الاعلامي الفلسطيني
- تفجيرات..تصريحات..حماس..فتح..الشعب
- الانتفاضة الفلسطينية الشعبية القادمة بوجه من؟
- العدو يعرف رد الفعل الفلسطيني ويحسن توظيفه
- المدخل الى تغيير الوضع الفلسطيني:
- بين بنات نعش وجنازة الشهيد:
- علاقتنا بحزب الله
- النقد والنقد الذاتي في الحوار الفلسطيني
- ملاحظة على بيان الحزب الشيوعي السوداني حول تداعيات قضية دارف ...
- احتمالات/ نتائج الانتخابات الامريكية وموقع القضية الفلسطينية ...
- موقع الحالة الانقسامية في توتر العلاقات الاسرائيلية الامريكي ...
- موقع القوى الوطنية والديموقراطية في التجاذبات العالمية والقل ...
- الموقف من السلطة الفلسطينية / الجوهر الراهن للوطنية


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد عبد القادر احمد - سؤال الى القيادات الوطنية الفلسطينية؟