أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شوكت خزندار - رسالة مفتوحة














المزيد.....

رسالة مفتوحة


شوكت خزندار

الحوار المتمدن-العدد: 2337 - 2008 / 7 / 9 - 09:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رسالة مفتوحة نرفعها ونقدمها إلى الأخوة الكرام في القيادة الكوردية وحكومة أقليم كوردستان ، ومن خلالهم إلى كل مواطن ومناضل كوردي شهم على أرض كوردستان المعمورة بأجزائها الاربعة .. بتكليف وبالنيابة عن ، غرفة كوردستان خانقين Paltlk ) ) أقدم :

نحن لفيف من أعضاء ومؤازري غرفة ( كوردستان خانقين ) ، نؤيد ونرحب بانعقاد مؤتمر الاشتراكية الدولية في اليونان في الايام القليلة الماضية ، وراقبنا ببالغ التقدير والاهتمام لما تمخض من النتائج الايجابية عن المؤتمر ، وفي المقدمة تأييد ومساندة كفاح شعبنا الكوردي الابي في التحرر والاستقلال وإقامة دولته الوطنية المستقلة على أرض الآباء والأجداد .

إننا ننظر إلى انتخاب السيد رئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني ، جلال الطالباني ، كنائب لرئيس الاشتراكية الدولية ، خطوة هامة في تأييد كفاح شعبنا الكوردي في هذه المرحلة التأريخية الملموسة ، مرحلة العولمة والتطور الهائل والحداثة الجارية على الساحة الدولية والاعتراف بالحقوق القوميات لجميع الشعوب ، صغيرها وكبيرها وذلك في إقامة دولها الوطنية المستقلة ، هكذا نرى ، وبصورة ملموسة ، انتخاب رئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني ، كنائب لرئيس الاشتراكية الدولية ، هو دعم غير محدود من الناحية المعنوية والنضالية لكفاح شعبنا الكوردي المقاوم ، منذ مئات السنين ، من محاولات فرض الحروب الجائرة على كوردستان وأبناء كوردستان البررة من جانب الفرس والعرب والترك .

إننا ككورد وكوردستانيين ، نساند جميع الشعوب الحرة المستقلة في دعم ومساندة كفاحنا العادل من أجل الوصول إلى غاياتنا الظافرة ، وهي الوصول إلى إقامة دولتنا الوطنية الكوردية المستقلة مستقبلاً.

فمن هذا المنظور ، نرى فنقدر ونقيم نتائج مؤتمر أثينا للاشتراكية الدولية ، بما لها ومكانتها المرموقة في الساحة الدولية وفي أروقة الأمم المتحدة والمنظمات المنبثقة عنها على الساحة العالمية ، فمنها نستمد الدعم والعون .

إننا ، نرى ونفسر المفهوم التالي : إن شعباً يستغل ويستعبد شعباً آخر، لا يمكن أن يكون حراً ومستقلاً .
إننا نصادق من يصادقنا ونعادي من يعادينا .. ونحن نختار وبإرادتنا الحرة والمستقلة ، حلفاؤنا وأصدقاؤنا في المنطقة وعلى الساحة الدولية .

فهنيئاً لشعبنا الكورد على هذه الانتصارات تلو الانتصار ، وذلك في اتساع المساحة الدولية والعالمية لمساندة حركتنا الكوردية التحررية المستقلة .

كذلك نؤيد بحرارة اللقاء التاريخي الذي جمع بين السادة : يهود باراك وزير الدفاع الاسرائيلي والسيد الطالباني رئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني والسيد محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة ، فالمصافحة القوية والابتسامات العريضة بين الجميع ، خير دليل على الصداقة والنوايا الحسنة تجاه شعبنا الكوردي المناضل .

إننا ، كأعضاء غرفة خانقين ، نرحب ونطمح إلى توسيع دائرة الصداقة والتعاون المثمر بين شعبنا الكوردي والشعب الاسرائيلي والدولة الاسرائيلية ، وذلك في تقديم دعوة رسمية إلى رئيس وزراء اسرائيل من قبل رئيس أقليم كوردستان السيد مسعود البارزاني، وعاصمتها أربيل ، للتباحث والتشاور وتبادل الآراء والهموم المشتركة بين الشعبين الكوردي ـ الاسرائيلي ... هكذا نرى ونجتهد .



#شوكت_خزندار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقتدى الصدر والفوضى الخلاقة .. دار السيد مأمونة؟
- جورج بوش وذكرى الستون لقيام دولة إسرائيل!
- المهام المركزية الملقاة على عاتق حكومة أقليم كوردستان
- قديماً قال العرب : إن لم تستخدم العقل فالعقل يتصدى~
- لا أحد يملك الحقيقة الكاملة .. !!!أنا أملك جزءاً من الحقيقة ...
- ! أيهما أخطر الأرهاب الفكري أم السيارات المفخخة
- إذن ؟ التطبيع أولاً
- صه يا رقيع !!
- الموقف المبدئي من الاحتلال لوطننا
- الاحزاب الثورية والحركات الاسلامية الراديكالية
- خاطرة !
- وجهة نظر
- (المشكلة تكمن في : (1
- آه ...يا حكومتي - الحبيبة ؟- والسابقة
- صدام حسين وناظم كزار والذكريات الاليمة
- ليس المهم ! الذكريات مع التوضيح
- السير بالاتجاه المعاكس لحركة التاريخ(خطاب مفتوح للسيد مقتدى ...
- السير باتجاه المعاكس لحركة التاريخ !
- الثورية تكون هكذا وإلا ؟
- فصل الدين عن الدولة ؟ أم الدولة الاسلامية ؟


المزيد.....




- هل العودة لياسمين عبد العزيز ممكنة بعد الانفصال؟ أحمد العوضي ...
- شاهد ما يراه الطيارون أثناء مشاركة طائراتهم في العرض العسكري ...
- نتنياهو منتقدا بايدن: سنقف لوحدنا ونقاتل بأظافرنا إن اضطررنا ...
- البيت الأبيض: نساعد إسرائيل على ملاحقة يحيى السنوار
- أبرز ردود الفعل الإسرائيلية على تصريحات بايدن حول تعليق شحنا ...
- الخارجية الروسية تعلق على اعتراف رئيس الوزراء البولندي بوجود ...
- زيلينسكي: جيشنا يواجه -موقفا صعبا حقا- في المناطق الشرقية
- -حزب الله- يعرض مشاهد من عمليات عدة نفذها ضد الجيش الإسرائيل ...
- هل من داع للقلق في الدول العربية بعد سحب لقاح أسترازينيكا؟
- بنوك مودي في الهند تنفق 400 مليار دولار ليفوز بدورة ثالثة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شوكت خزندار - رسالة مفتوحة