أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير إبراهيم خليل حسن - ٱلإسلاميّون وٱلديمقراطية!!















المزيد.....

ٱلإسلاميّون وٱلديمقراطية!!


سمير إبراهيم خليل حسن

الحوار المتمدن-العدد: 2315 - 2008 / 6 / 17 - 10:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يبيّن كتاب ٱللّه للذين يعبدونه أنّ أكثر ٱلناس ضآلُّون وغافلون:
"ولقد ذرأنا لجهنم كثيرًا من ٱلجنّ وٱلإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم أذان لا يسمعون بهاۤ أولـٰئك كٱلأنعٰم بل هم أضلُّ أولـٰئك هم ٱلغـٰفلون" 179 ٱلأعراف.
ويبيّن إيمانًا مشركا بٱللّه لهذا ٱلكثير:
"وما يؤمن أكثرهم بٱللَّه إلاّ وهم مشركون" 106 يوسف.
ويحذّر ٱللّه عباده من طاعة هذا ٱلكثير:
"وإن تطع أكثر من فى ٱلأرض يضلّوك عن سبيل ٱللَّه إن يتبعون إلاّ ٱلظنَّ وإن هم إلاّ يخرصون" 116 ٱلأنعام.
فكيف تكون سلطة ٱلمجتمع ديمقراطية إن لم تُطع ٱلأكثريّة فيما تشرّعه بظنونها؟
ٱلمجتمع ٱلديمقراطى يقوم على ميثاق (دستور) بين أكثريّة ضآلّة غافلة وبين أقليّة تعلم. ولكلٍّ منهما هيئة تشريعية. ٱلأولى تنتخب ٱلأكثريّةُ ٱلغافلةُ نوّابَها لتمثيلها فيها ولها سلطة ٱلتشريع وٱلحكم. وٱلثانية ينتخب ٱلذين يعلمون نوّابَهم (وهم ٱلأقليّة فى كلِّ مجتمع) لتمثيلهم فيها ولها حقُّ نقضٍ لكلِّ تشريع تسنّه ٱلأولىٰۤ إن رأت فيه إكراهًا إو ٱعتدآء على سبيل ٱللّه وعلى حقوق ٱلناس ٱلشخصيّة أو سببًا لفساد فى ٱلحرث وٱلنّسل. وبتلك ٱلهيئتين وٱلميثاق ٱلذى يبيّن حقّ ٱلعالمين بنقض تشريع ٱلغافلين يكون عيش ٱلمجتمع ديمقراطيًّا.
يقول ٱلنّواب ٱلإسلاميون فى برلمان ٱلكويت (ٱلمنتخبون من قبل ٱلأكثرية ٱلغافلة وٱلممثلّون لها فى ٱلبرلمان) أنّهم يريدون سنّ تشريع لهيئة وصاية فى ٱلدين علىٰۤ أهل ٱلكويت تكرههم وتعتدى عليهم وتأمرهم بمعروف دين ٱلوصىّ وتنهيهم عن منكره.
لا يوجد مَن ينقض هذا ٱلطلب فى ٱلمجتمع ٱلكويتىّ سوى ٱلأمير. فدستور ٱلكويت لا يقول بهيئة ثانية تمثل ٱلأقلية من ٱلذين يعلمون. وبذلك ينحصر حقّ ٱلنقض للأقليّة فى ٱعتراض بعض ٱلنّواب من غير ٱلإسلاميين على هذا ٱلتشريع ٱلمطلوب. ولأنّ ٱلإسلاميين هم ٱلأكثريّة فى برلمان ٱلكويت فحظّ هذا ٱلطلب كبير وإن قبل به ٱلأمير تكون سلطة ٱلطاغوت قد صيطرت بزعم ديمقراطية تشريعها.
وأسأل هؤلآء ٱلإسلاميين هل ما تطلبون تشريعه فى ٱلكويت هو طاعة لأمر ٱللّه:
"وقُلِ الحقُّ من ربِّكم فَمن شآء فليؤمن ومن شآء فليكفر" 29 ٱلكهف؟
أم هو كفر به؟
كذلك هو ٱلأمر مع ٱلإسلاميين فى تركيّا فلا هيئة تشريع ثانية فيها. وقد سنّ حزب ٱلعدالة وٱلتنمية (ٱلأكثريّة فى ٱلبرلمان ٱلتركى ٱلمنتخبة من قبل أكثريّة غافلة) شرعا سمح بوضع غطآء على رأس ٱلفتاة فى ٱلجامعة يدلّ على دينها بزعم ٱلحرية ٱلشخصية وٱلديمقراطية. وقد ٱعترضت ٱلمحكمة ٱلدستوريّة على هذا ٱلتشرييع ونقضته بٱسم ٱلعلمانيّة وهى هيئة لم ينتخبها ٱلذين يعلمون وتمثل بقيّة سلطة عسكريّة حكمت تركيا بٱسم ٱلعلمانيّة ولم تُقم مجتمعًا ديمقراطيًّا بهيئتيه حتى ٱليوم. وقد رفض رئيس وزرآء تركيا حكم ٱلمحكمة ٱلدستورية واصفا حكمها بغير ٱلدستورىّ.
وإذا عقلنا بين ٱلموقفين نرى فيما يطلبه ٱلإسلاميّون فى ٱلكويت من تشريع لسلطة ٱلأمر بما يعرفون وٱلنهى عمّا ينكرون هو لإكراه ٱلمرأة ٱلكويتيّة على وضع ٱلحجاب على رأسها ناكرين عليها حريتها ٱلشخصيّة ٱلتى يزعم بهآ أخوتهم ٱلإسلاميّون ٱلأتراك لفتياتهم!!
فى مقال "ٱلحجاب ليس غطآء للرأس!!" ومقال "ٱلأخوان فى مصر طاغوت يجعل من طاغوتها رحمة!" ومقال "ٱلأخوان فى مصر وفى غيرها يلمِّعون وجه ٱلطاغوت!" بيّنت فهمى ٱلمتشابه لزعم ٱلإسلاميين بٱلحجاب وقلت أنّه ليس فى كتاب ٱللّه غطآء للرأس ولا تحديد للباس إلا ما يغطى ٱلفروج كلباس ٱلبحر (ٱلبكينى). فغطآء ٱلرأس فى ٱلشارع وفى ٱلجامعة وفى أماكن ٱلعمل (ٱلتى لا يتطلب فيها ٱلرأس غطآء يحميه) لا يحتاجه ٱلمرء ما لم يكن لتغطية عورة فى رأسه كٱلصّلع أو لحمايته من ٱلشمس أو ٱلبرد. أما وضعه كرمز يميّز ٱمرأة بدينها فهذاۤ أمر يدخل فى مفهوم ٱلحزبيّة ٱلتى تفصل بين ٱلناس فى هيئة لباسهم. وهو إعلان لموقف حزبىّ فى هيئة صورة وشعار. وهو كرمز ٱلصليب ٱلذى يعلّقه على ٱلأعناق مَن يزعمون أنّهم مسيحيّون أصليون.
مَثَلُ هذا ٱلغطآء وهذا ٱلصليب كَمَثَلِ ٱلصليب ٱلمعقوف وٱلزّوبعة وٱلجمجمة وغيرها من رموز ٱلفاشيّة وعلى ٱلناس ٱلحذر وٱلخوف منه على حقوقهم ٱلشخصيّة.
فما شرّعه حزب ٱلعدالة وٱلتنمية لوضع ٱلحجاب على ٱلرأس فى ٱلجامعات بزعم حرية ٱلشخص وٱلديمقراطية وما يطلبه ٱلإسلاميّون فى ٱلكويت من تشريع إكراه على وضع ٱلحجاب يبيّن مآ بأنفس ٱلإسلاميين من نفاق وكذب على ٱلناس وعلىٰۤ أنفسهم بٱسم دينهم ٱلذى لا وجود لكتاب ٱللّه فيما يتبعون. وهم يعتدون على ٱلناس بزعم ٱلحرية ٱلشخصيّة وٱلديمقراطيّة عند ٱلأتراك وبزعم معروف ومنكر عند ٱلكويتيين.
أما ٱلمرأة ٱلتى تتبع هؤلآء ٱلمنافقين وتؤمن بدينهم ٱلكافر وتغطى رأسها فهى لا تعلم من دين ٱللّه أمرًا وتتبع زعم كهنوتِ قومٍ من دون تفكير ولا سؤال. وبذلك لا تكون شخصًا ولا حرًّا ولا تعلم كيف يكون ٱلعيش ٱلديمقراطىّ. بل هى من لون ٱلأنعام لا تسمع ولا تبصر ولا تعلم كما يقول ٱللّه عن ٱلكثير من أمثالها:
"ولقد ذرأنا لجهنم كثيرًا من ٱلجنّ وٱلإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم أذان لا يسمعون بهاۤ أولـٰئك كٱلأنعٰم بل هم أضلُّ أولـٰئك هم ٱلغـٰفلون" 179 ٱلأعراف.
فما يقوله ٱلإسلاميّون فى ٱلبلدين بنفاق وكذب على ٱللّه هو قول أكثرية ضآلّة غافلة عن ٱلحقِّ وجاهلة بسبيله ودِينه. وهذا هو سبب ٱلأمر بٱلامتناع عن طاعتهم:
"وإن تطع أكثر من فى ٱلأرض يضلّوك عن سبيل ٱللَّه إن يتبعون إلاّ ٱلظنَّ وإن هم إلاّ يخرصون" 116 ٱلأنعام.
وٱلإسلاميّون فى ٱلبرلمان ٱلكويتى وفى ٱلبرلمان ٱلتركى حزبان لهذه ٱلأكثريّة ٱلضَّآلّة عن سبيل ٱللّه فى ٱلبلدين وهم ٱلإخوان ٱلمسلمين فيهما. وٱلإسلاميّون فى كلّ مكان يزعمون ٱلإيمان بٱللّه كزعم ٱلأعراب:
"قَالتِ ٱلأعرابُ ءَامنَّا قُل لم تُؤمنُوا ولكن قُولُوا أَسلمنا ولمَّا يَدخُلِ ٱلإيمٰنُ فى قُلُوبِكُم وإن تُطيعوا اللَّه ورسولَهُ لا يلِتكُم من أعمٰلِكُم شيئًا إنَّ اللَّه غفور رحيم" 14 ٱلحجرات.
ويزيدون عليهم بزعم حراستهم لدينه!! وقد أساءوۤا إلى ٱلدين فى كلِّ مكان. ولم يكونوا يوما ولن يكونوا دعاة لدين ٱللّه نور ٱلسّمٰوٰت وٱلأرض ٱلذى يطلب من ٱلمؤمنين ٱلسير فى ٱلأرض وٱلنظر فى كيف بدأ ٱلخلق ويقول لهم "لاۤ إكراه فى ٱلدِّين" ولا هداية ولا صيطرة ولا وكالة ولا حفظ لأحد من ٱلناس علىۤ أخر. وجميع ٱلإسلاميين يعملون على ٱلضدِّ ممّا يطلبه ٱللّه من ٱلمؤمنين فيزعمون لأنفسهم هداية خآصّة من ٱللّه ومَن يخالف زعمهم يكفّروه.
مفهوم ٱلمسلم ٱلمؤمن بدين ٱلفطرة (قوانين ٱلطبيعة) يدلّنا عليه أبو ٱلمسلمين "إبرٰهيم". وهو ٱلشخص ٱلذى ينظر ويعلم ويتبع ما يعلم به ولا يقفُ ما ليس له به علم ويحنف عمّا وَثَنَ عليه ءابآؤه من قول وعمَّا يعبدون.
أما مفهوم ٱلمسلم ٱلذى يزعم ٱلإيمان بٱللّه فهو مفهوم أكثرية ضآلّة غافلة لا تنظر ولا تعلم وتقفُ ما ينشره ٱلكهنوت فى بيوت تعليمه من مفاهيم عن دينه ٱلوثنىّ.
لقد بيّن كتاب ٱللّه أنّه لا فصل بين ٱلناس فى حياتهم ٱلدنيا:
"إنَّ ٱلَّذين ءَامنُوا وٱلذين هادوا وٱلصَّٰبئين وٱلنّصٰرى وٱلمجوس وٱلَّذين أشركوۤا إنَّ ٱللَّهَ يفصل بينهم يوم ٱلقيٰمة إنَّ ٱللَّه على كلِّ شىءٍ شهيد" 17 ٱلحج.
وعيش هؤلآء معا يحتاج إلى ميثاق مدينىّ لآ إكراه فيه على طرف منهم ولا على حدود ومسئولية ٱلفرد منهم كٱلميثاق ٱلذى ضرب رسول ٱللّه عليه ٱلمثل فى "ٱلصحيفة". فكتاب ٱللّه يبيّن أنّ كلا من ٱلإيمان وٱلكفر مسئولية شخصيّة لا يجوز لأحد منعها بزعم منكر أو معروف:
"وقُلِ الحقُّ من ربِّكم فَمن شآء فليؤمن ومن شآء فليكفر" 29 ٱلكهف.
فهو خيرة للإنسان كفرد له أن يؤمن وله أن يكفر. وتبيّن هذه ٱلخيرة ركنًا أساسًا من أركان ٱلعيش ٱلديمقراطىّ. وٱلمؤمن بدين ٱللّه هو مَن يستطيع ٱلعلم بهذا ٱلركن ويصدقه وليس أكثريّة غافلة تزعم إيمانًا كما زعمت ٱلأعراب بإسلامهم للمنتصر إيمانًا وهم ٱلأشدّ كفرًا ونفاقًا:
"ٱلأعراب أشدُّ كفرًا ونفاقًا وأجدر ألاّ يعلموا حدود ماۤ أنزل ٱللَّه على رسوله وٱللَّه عليم حكيم" 97 ٱلتوبة.
وكما يبيّن قول ٱللّه فٱلأعراب لا يعلمون "حدود مآ أنزل ٱللّه على رسوله". وما يزعم به ٱلإسلاميون من وصاية على ٱلناس وعلى حقوقهم ٱلشخصيّة هو كفر بخيرة ٱلفرد منهم وخيرته هى حدّ "كلّ نفس بما كسبت رهينة" يعتدون عليه. فلا يقوم دين ٱللّه فى مجتمع تصيطر فيه سلطة تستند علىٰۤ أكثريّة غافلة لا تعلم بمآ أنزل ٱللّه. ولا يكون قيامه إلا فى مجتمع ديمقراطىّ مدينىّ يسمح لأقليّة عالمة بحدود ٱللّه بنقض ما تشرّعه ٱلأكثريّة ٱلجاهلة بحقوق أفرادها وحدود كلٍّ منهم.
فما يزعم به حزب ٱلعدالة من ديمقراطيّة وحريّة شخصيّة فى وضع ٱلحجاب كرمز لدينٍ وما يطلبه ٱلإسلاميون فى ٱلكويت من سلطة إكراه للناس بمعروفهم ومنكرهم يبيّن وصاية أعراب منافقين على ٱلأكثريّة ٱلغافلة فى تركيا وفى ٱلكويت. كما يبيّن صعودهم إلى مواقع سلطة طاغوت لا تقبل بنقض لتشريعها لغياب ميثاق مدينىّ فى ٱلبلدين وغياب هيئة للذين يعلمون فيهما.




#سمير_إبراهيم_خليل_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قانون ٱلطوارئ شرع كافرين يُعتدى به على حقوق ٱلنا ...
- وديعة محمّد!!
- قول ٱلعالِم وقول ٱلكاهِن
- دليل ومفهوم ٱسم ٱللّه
- ٱنفطار وتأثير كلمة ٱلقول
- هل ستزول دولة إسرآءيل؟!!
- هُوَ وهِىَ- ذكر وأنثى- بكّة ومكّة
- ٱلميراث وصيّة وفريضة من ٱللّه
- ٱلرجوع إلى ٱللّه!!
- ٱلنفس -سوفت وير-!!
- ٱلحوار ٱلمتمدن فى عامه ٱلسادس
- إسرائيل دولة يهوديّة؟.. سقوط فى ٱلسلفية!!
- ٱلمهدى ٱلمنتظر
- ٱلهجرة حقّ أساس من حقوق ٱلإنسان
- رمضان هو شهر ٱلإنزال
- لسان ولسان
- كتاب ٱللّه وكتب ٱلناس
- ٱلطبيعة
- ٱلتصديق هو توكيد وتوثيق
- ٱلبِغآء وٱلزِّنى


المزيد.....




- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير إبراهيم خليل حسن - ٱلإسلاميّون وٱلديمقراطية!!