أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عدنان حسين أحمد - المخرج رونالد إيميريش يوحِّد قوى الأرض ضد طواغيت السماء















المزيد.....

المخرج رونالد إيميريش يوحِّد قوى الأرض ضد طواغيت السماء


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 2107 - 2007 / 11 / 22 - 12:13
المحور: كتابات ساخرة
    


على رغمٍ من أن المخرج رونالد إيميريش ألماني الأصل، إلا أن فيلم " يوم الإستقلال " هو أمريكي قلباً وقالباً. فالولايات المتحدة الأمريكية لا تخفِ خشيتها دائماً من إحتمال تعرّض الكرة الأرضية الى هجوم خارجي، وربما هي محاولة للتذكير دائماً بأنها هي المستهدفة قبل أي دولة عظمى تقاربها في التقدم العلمي مثل روسيا الإتحادية أو الصين أو اليابان. والغريب أن فكرة الفيلم قد ولدت مصادفة في مؤتمر صحفي كان المخرج إيميريش يتحدث فيه عشية عرض فيلمه المعروف " ستارغيت " حيث سأله أحد الصحفيين " إن كان يؤمن بالأجسام الغريبة التي تدهم الأرض أو تحوم حولها بين أوانٍ أو آخر؟ " فأجابه إيميريش بوضوح " بأنه لا يؤمن بهذه الفكرة على الإطلاق " ثم أردفه الصحفي بسؤال آخر مفاده " إذا أفقتَ ذات يوم وشاهدتَ سفينة فضاء ضخمة جداً، تغطي سماء مدينة بالكامل؟ " عندها إلتفت إيميريش الى زميله كاتب السيناريو دين دفلين قائلاً: " لقد عثرت على فكرة فيلمنا القادم ". لا شك في أن رونالد إيميريش هو مخرج متخصص في أفلام الخيال العلمي، والأكشن، والإثارة. وفيلم " يوم الإستقلال " لا يخرج عن هذه الأطر الثلاثة، غير أنه يظل فيلماً مميزاً ليس لأنه حصد الأوسكار عن المؤثرات الصوتية والبصرية، ورُشح إلى أكثر من عشرين جائزة عالمية، ولكن لأنه يظل يُحيي المخاوف البشرية من إحتمال حدوث هذا التهديد الخارجي طالما أن العقل البشري يتخيل وجود حياة أخرى على إحدى هذه الكواكب السيارة في الكون. والغريب أن المخيلة البشرية تتصور دائماً أن القادمين من كواكب أخرى لا بد أن يكونوا أكثر تطوراً من الكائن البشري الذي يقيم على الكرة الأرضية.
الأجسام الغريبة
ينحصر الفيلم زمنياً بثلاثة أيام تمتد من الثاني من يوليو " تموز " ولغاية الرابع منه والذي أطلق عليه " يوم الإستقلال ". ففي الثاني من شهر يوليو تستلم المحطات الأرضية إشارة بوجود أجسام غريبة في مدار الكرة الأرضية لم تعرها إدارة البيت الأبيض إهتماماً كبيراً أول الأمر، غير أن أحد العلماء يصر على نقل مخاوفه وتحسباته الى الرئيس الأمريكي الذي يبدو منشغلاً بأمور سياسية وعائلية. غير أن العالِم ديفيد ليفينسون " جيف غولدبلوم " أصر على إحاطة الرئيس الأمريكي توماس جي وايتمور " بيل بولمان " بالمخاطر الجدية لوقوع هجوم وشيك سوف يدمر ثلاث مدن رئيسية وهي نيويورك، ولوس أنجليس، وواشطن. كما أنه لا يستبعد أن تهاجم هذه الأجسام الغريبة مدناً وعواصم مهمة في بقية بلدان العالم. وما إن تقترب هذه الأجسام الغريبة من المدن الثلاث آنفة الذكر حتى تتيقن الإدارة الأمريكية أن هذه الأجسام الغريبة هي عبارة عن سفن فضائية حربية تحمل على متنها آلاف الطائرات الحربية المتطورة، إضافة الى أنها مزودة بعدد كبير من الصواريخ التي تطلق أشعة ضوئية تستطيع بواسطتها أن تمحي مدناً كبيرة من الخارطة في رمشة عين. يرفض الرئيس الأمريكي وايتمور أول الأمر فكرة الإنسحاب من البيت الأبيض، لكنه يأمر بإخلاء سكان المدن الثلاث تفادياً لوقوع خشائر بشرية كبيرة. وما أن يبدأ الهجوم المروع على المدن الثلاث حتى يذعن الرئيس لفكرة التخلي عن البيت الأبيض مؤقتاً والإنسحاب الى القاعدة العسكرية " 51 " النائية والتي تغطيها الثلوج. شنت القوة الجوية الأمريكية هجومها المُضاد الأول على هذه الأجسام الغربية لكن تأثير الصواريخ كان محدوداً جداً ولم يحدث أثراً يذكر على الجدار الخارجي المدرع والسميك لهذه السفن الفضائية العملاقة التي فتحت نيرانها، وأطلقت صواريخها الضوئية التي محت المدن الثلاث، وطمست كل أثارها ومعالمها. وقد لعبت المؤثرات الصوتية والبصرية دوراً مهماً في تصوير هذه الأحداث الجسام وكأن المَشاهد مُستلة من يوم القيامة. وفي يوم 3 أيلول تشن القوة الجوية هجوماً آخر على أمل دحر القوة المهاجمة غير أن الطائرات الأمريكية تتراجع وسط الهجمات الشرسة التي تشنها طائرات السفن الفضائية والتي تطال بالنتيجة الموضع البديل في القاعدة العسكرية " 51 " غير أن الحدث الأهم في هذه المواجهة الجوية الضارية هي أسرْ أحد الطيارين التابعين لسفينة الفضاء المهاجمة، وقد قَبضَ عليه النقيب الطيار ستيفن هيللر الذي هبط بمظلته إثر إصابه طائرته المقاتلة. يتجشم هذا الكابتن عناءً كبيراً وهو يسحب أسيره لمسافة طويلة الى أن يوصله الى القاعدة العسكرية التي يتمترس فيها الرئيس وطاقم الإدارة الأمريكية ومعظم جنرلات البنتاغون حيث تجرى على وجه السرعة عملية جراحية لإستخراج جسد الكائن الغريب من داخل شكله الأخطبوطي الهلامي. وبعد محاولة طبية عسيرة يقوم بها الدكتور براكش أوكون " برنت سبنير " ينشطر هذا الجسد الغريب ويخرج منه كائن له مواصفات عجيبة حيث يسقط الطبيب مغشياً عليه لكنه سرعان ما يستفيق ليخلِّص هذا الكائن الغريب من الكتلة الهلامية المحيطة به. وحينما يفاوضه الرئيس الأمريكي على صفقة سلام بين الطرفين يسقط الرئيس مغشياً عليه هو الآخر لأنه وقع تحت تأثير ذبذباته المكهربة مما يدفع بأفراد الحماية الى فتح النار على الكائن الغريب وقتله في الحال. لم تقف الإدارة الأمريكية مكتوفة الأيدي، فالبنتاغون لا يزال منغمساً في تطوير برامجه الهجومية المخبأة في القاعدة العكسرية " 51 " وما أن يضع العلماء اللمسات الأخيرة على واحدة من المرْكبات الفضائية الهجومية المتطورة التي يمتطيها الكابتن ستيفن هيللر برفقة العالم ديفيد ليفنسن الذي أصر على إمكانية نقل الفيروس الى السفينة المهاجمة وشل حركتها حتى يقرر الرئيس الأمريكي نفسه أن يشن غارة جوية على السفينة الفضائية في يوم الإستقلال " 4 " يوليو، حيث يخطب في الحشد العسكري خطبة حماسية شديدة التأثير مصوراً فيها عزم الإنسان على مقاومة الشر حتى لو إضطر للتضحية بالغالي والنفيس. لم يقتصر الهجوم على أمريكا وحدها، بل سيلتحق بها طيارون من مختلف بلدان الكرة الأرضية التي تتعرض لمخاطر المحو والإبادة الشاملة. فأمريكا ليست وحدها أمام المحنة، وإنما يؤازرها، ويقف الى جنبها العالم كله. لقد أكد الرئيس بأن الهجوم الذي سيشنونه سيكون الهجوم الجوي الأكبر الذي تشهده الكرة في تاريخ البشرية. وأن مفردة " البشرية " سيكون لها معنىً جديداً لجميع سكان هذه المعمورة المهددة بالفناء. يركز الرئيس الأمريكي على ضرورة نسيان الخلافات القائمة بين الدول الكبرى، ويشدد على ضرورة الإتحاد من أجل المصالح المشتركة، بل من أجل البقاء على قيد الحياة. فمن حق الناس أن يعيشوا، ويستمتعوا بحياتهم. لقد تحول يوم الرابع من يوليو الى مناسبة عالمية تقف فيها البشرية موحدة ضد الظلم والطغيان والإبادة الجماعية. وبالفعل يتحول الرابع من يوليو الى يوم للقتال من أجل البقاء والوجود والعيش بسلام. وعلى الرغم من أن هذا اليوم هو عيد أمريكي إلا أنه سيتحول إلى عيد عالمي. والأهم من ذلك بأن الجميع سيذهبون موحدين لمقاتلة الشر، ولن يستسلموا الى الموت والإبادة الجماعية صاغرين من غير مقاومة تذكر. وربما تتجسد ذروة الثيمة في اللحظة التي يعلن فيها الرئيس الأمريكي بأنهم باقون على قيد الحياة، وأنهم سيحتفلون بالنصر الأكيد. وعلى الرغم من عنف المواجهة وشراستها إلا أن المفاجآت تلعب دورها أيضاً، فقد قرر أحد الطيارين أن ينتحر من أجل البشرية لأنه الوحيد الذي يتوفر على صاروخ أخير يمكن له أن ينسف هذه السفينة العملاقة. وبالفعل يصعد الطيار، وتخترق طائرته قلب السفينة الفضائية التي تتفجر في خاتمة المطاف، ويحتفل الأمريكيون والعالم أجمع بيوم الإستقلال.
تعمد المخرج أن يترك السيدة الأولى مارلين وايتمور " ماري ماكدونيل " جريحة عند مشارف واشنطن التي تعرضت للتقويض والإبادة الجماعية بحيث أن زوجة الكابتن هي التي عثرت عليها، وإنتشلتها من تحت الركام، ثم نقلتها لاحقاً الى مركز القاعدة " 51 " حيث سيلتقيها الرئيس في المستشفى ويثني على شجاعتها الفريدة.
الخدع السينمائية
لا يركز هذا الفيلم على الخدع السينمائية حسب، وإنما ينطلق أساساً من أحداث واقعية كثيرة دخلت في تركيب القصة السينمائية. فالفيلم يرصد في كثير من جوانبه الحياة الشخصية والرسمية للرئيس الأمريكي، وعلاقته الرومانسية بالسيدة الأولى التي يخاطبها بعبارات الحب المألوفة والمتعارف عليها على رغم من يقينه التام بأن هذه المكالمات مرصودة ومفتضحة من قبل أجهزة التنصت الأمريكية التي لا تترك شاردة وواردة إلا وتلتقطها. فالإشارة التي حطّت على الكرة الأرضية رصدتها هذه الأجهزة الإستخباراتية وحللتها وعرفت أن أصحابها يرومون الهجوم على أهم المدن والمراكز المعالم الحضارية القائمة على سطح الكرة الأرضية، فكيف لا يسترقون مكالمة عاطفية حتى وإن كانت بين الرئيس والسيدة الأولى للمجتمع الأمريكي. يسلط الفيلم أيضاً الضوء على تعلّق الرئيس الأمريكي وايتمور بإبنته الصغيرة التي ترافقه في حلِّه وترحاله، فهي معه في مكتبه في الأبيض، وعلى سرير النوم، وفي الطائرة التي أخلته الى القاعدة العسكرية. أما السيدة الأولى فيبدو أن لها تأثيراً واضحاً على قرارات الرئيس. ولولاها لما إستطاع العالِم ديفيد ليفنسون أن يلتقي الرئيس ويحيطه علماً بالهجمات الخطيرة وشيكة الوقوع على المدن الأمريكية الثلاث. لا شك في أن المتلقي في كل مكان من العالم، وليس في أمريكا وحدها، لديه الفضول لمعرفة الحياة الشخصية للرؤساء، وطرائق عيشهم وتفكيرهم. وقد أشبع هذا الفيلم فضول المتلقي فعلاً حينما خاض في هذه التفاصيل الدقيقة التي تشكل جزءاً مهماً من اللعبة التي لا تخلُ من الترقب والإثارة والتشويق. ولعل الخدعة الأولى التي ظهرت في متن الفيلم هي الغيوم النارية المندفعة وسط تموجات من التراب والدخان المتصاعد الذي يندفع في الأفق البعيد ثم يقترب شيئاً فشيئاً حتى يرى المشاهد بأم عينيه أن هذه الكتلة النارية التي تذكرنا بالإنفجارات النووية العملاقة ما هي إلا سفينة حربية عملاقة تحمل على متنها آلاف الطائرات المقاتلة والصواريخ الضوئية المتطورة التي تقوِّض مدناً بالكامل، بل أنها تنسف ناطحات السحاب والأبراج العملاقة في لمح البصر. وقد لعبت الخدع المتكررة في نسف ناطحات السحاب والأبراج العالية المستقرة في ذاكرة المشاهدين دوراً كبيراً في إقناع المتلقي بأن ما يحدث هو حقيقة، وليس خيالاً، أو أن هذه العملية ممكن أن تحدث في الأقل. تكررت هذه الخدع السينمائية غير مرة حتى أبادت ثلاث مدن كبيرة في أمريكا لتمهد لنا إمكانية تحويل العالم برمته الى أرض بلقع جرداء. لكن السينما الهوليوودية تسعى دائماً الى ترسيخ فكرة تفوق العنصر الأمريكي، وسطوته في نهاية المطاف، حتى لو إستجارت بمفهومات إنسانية فيها من الإدعاء الذي يعرفه المتلقي أكثر مما فيها من الحقائق التي تتجلى في خاتمة المطاف. السينما الأمريكية ليست بريئة من الخطاب الزائف الذي يتخذ أشكالاً وصوراً مبطنة، فهي تمضي الى النهايات السعيدة في الوقت الذي تقول فيه معطيات الزمن الذي يعالجه الفيلم عكس ذلك. كما أنها تكشف من جانب غير خفي أن الإنسان الأمريكي هو أقرب الى السوبرمان، وهو الوحيد القادر على القيام بردة فعل سريعة في اللحظات الحرجة من تاريخ البشرية حارماً الناس الآخرين من هذه الإمكانية التي قد تكون متاحة لهم أكثر من الأمريكيين أنفسهم. وربما تكون حادثة قصف ميناء " بيرل هاربر " التي إستوحى الفيلم جانباً من فكرته منها تذكرنا بأن الأعمال الفريدة في التاريخ غير مقتصرة على شعب بعينه. فالطيار الأمريكي الذي إنتحر مضحياً بنفسه هو صورة مستنسخة عن الطيار الياباني الذي أقدم على الإنتحار في السابع من ديسمبر 1941 في أثناء الحرب العالمية الثانية. وبغض النظر عن الدوافع والمعطيات السياسية فإن حالات التضحية من أجل الوطن ممكن أن تتكرر في أي بلد آخر غير الولايات المتحدة الأمريكية.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المخرج الأمريكي ويْس كرافِن يستوحي - موسيقى القلب - من - عجا ...
- أمجد ناصر وشروط الإستجابة لقصيدة النثر الأوروبية الخالصة
- - غصن مطعّم بشجرة غريبة - مختبر للمقارنة بين ثقافتين وبيئتين
- آن إنرايت . . . ثالث روائية آيرلندية تختطف جائزة البوكر للرو ...
- بيكاسو الرسام الأكثر عرضة للسرقة في العالم
- في معرض كاووش الأخير: نساء فاتنات، وكائنات مُجنَّحة، وأُغنيا ...
- ظلال الليل لناصر بختي: جنيف تُقصي المهاجرين، وتنفي أبناءَها ...
- في مسرحية - ديمقراطية ونص - لأحلام عرب: الرئيس آخر مَنْ يعلم ...
- بعيداً عن بغداد كتاب جديد للفوتوغراف العراقي قتيبة الجنابي
- الفنان جمال بغدادي: أشبِّه الأصوات الجميلة بالورود، ولكل ورد ...
- الفنان جمال بغدادي: أشبِّه الأصوات الجميلة بالورود
- الروائي برهان الخطيب ل - الحوار المتمدن -: لم أخرج بعيدا عن ...
- الدورة السابعة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام
- في - عرس الذيب - لجيلاني السعدني: تنجو الذئاب القوية، فيما ت ...
- المخرج هادي ماهود في فيلمه الجديد ليالي هبوط الغجر
- بيت من لحم فيلم جريء لرامي عبد الجبار ينتهك المحرّم والمحجوب ...
- فيلم - 300 - للمخرج الأمريكي زاك سنايدر
- الروائي الأمريكي كورت فَنَغوت يستعين بالسخرية والكوميديا الس ...
- فاضل العزاوي على غلاف مجلة -بلومسبوري ريفيو-: دعوات ودواوين ...
- كوبنهاغن، مثلث الموت - نص توثيقي، وسيرة مدينة بامتياز


المزيد.....




- بدر بن عبد المحسن.. الأمير الشاعر
- “مين هي شيكا” تردد قناة وناسة الجديد 2024 عبر القمر الصناعي ...
- -النشيد الأوروبي-.. الاحتفال بمرور 200 عام على إطلاق السيمفو ...
- بأكبر مشاركة دولية في تاريخه.. انطلاق معرض الدوحة للكتاب بدو ...
- فرصة -تاريخية- لخريجي اللغة العربية في السنغال
- الشريط الإعلاني لجهاز -آيباد برو- يثير سخط الفنانين
- التضحية بالمريض والمعالج لأجل الحبكة.. كيف خذلت السينما الطب ...
- السويد.. سفينة -حنظلة- ترسو في مالمو عشية الاحتجاج على مشارك ...
- تابعها من بيتك بالمجان.. موعد عرض مسلسل المؤسس عثمان الحلقة ...
- ليبيا.. إطلاق فعاليات بنغازي -عاصمة الثقافة الإسلامية- عام 2 ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عدنان حسين أحمد - المخرج رونالد إيميريش يوحِّد قوى الأرض ضد طواغيت السماء