أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل مزهرالغالبي - الصدامية بعثية وفي ابغض حالات البعض















المزيد.....

الصدامية بعثية وفي ابغض حالات البعض


خليل مزهرالغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2098 - 2007 / 11 / 13 - 08:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هناك من الوقائع التي لاتحتاج لجهد من اجل إثباتها وقد باتت في خانة الثوابت واليقينيات وقد اترختها الاجيال من الشعب العراقي ابناً عن اب و ادخلتها في ذاكرتها خاصة تلك المحن التي اغرقتهم بالدموع والفواجع كفاجعة البعث وامتداداتها في صدامية البعث المقيته
ومن باب الغباء وضيق الافق ان يحلم البعض من بقايا البعث على تغير ماسجله التاريخ لهم من مخازي يند لها الجبين وبعد ان اتضحت غايتهم من وراء ذلك، تلك الغاية المرتبطة بسلوكيتهم كبعثين يجيدوا فن الالتفاف على الاحداث وبرقعتها بملبس اخر ليروا الاخرين غير تلك الحقيقة المرة وبالتالي محاولتهم في فصل السادية الصدامية عن سادية مفهوم وفكر حزب البعث ، وعبثا ان يفعلوا من دهانهم لوجه البعث، ذلك الوجه الذي كلحته الايام المريرة و هي الاقسى في تاريخ العراقيين على الاطلاق
أن الصدامية بمستواها هي اعلى حتى من امبريالية الرأسمالية بالتوصيف الماركسي(للمفاهمة وليس للمقايسة لان البعث وصدامية البعث.اسوء من هذا بكثير) وبالتالي اعلى مراحلها وليست منفصلة لأمر ما عنها استهتارا ودموية وسوأ في الاخلاق .
واقد اعتمدوا هؤلاء في ذلك على نوع من الفكر المناور والمحاذق وقد اقتربوا من ذلك من العقلية الاموية المتمثلة بعلو كعبها في سياسة معاوية بن يزيد-وهو فكر يعتبر من الثوابت التي اعتمدها هذا الحزب في تاريخه ، وهم طبق الاصل في سياسة إبادة المعارضة وحتى ذلك الاخر بالمفهوم الديمقراطي الشفيف وليس المراتبي والتدرجي، ولانريد هنا ان نتناول كل تاريخ هذاالحزب خشية من القيء ومايصيبنا من غثيان
ان حكومة تموز وما احوجنا نحن العراقيين اليها في هوجائية هذه المرحلة ودمويتها وفسادها، ومن خلال تمثيل تلك الحكومة للمراجع الوطنيةالحقة
وليست للمراجع الطائفية والعرقية والعشائرية ، فكان تمثيلا للاجدر وليس تمثيلا محاصصي شل المرجو والمأمول العراقي المنتظر مابعد التغير الكبير ،فقد كان تمثيل للعكسرية الوطنية وللديمقراطين الوطنين وللمستقلين العراقين كما للشيوعين والقوميين ومنهم الناصرين وكما مثل القيادي في حزب البعث انذاك-فؤاد الركابي- حزبه في الحكومة لصم رغاءه وقد وضع تحت المرقاب لمعرفتهم بدسائسه ومنوراته الخبيثة حتى في تلك المرحلة البعيدة والغير معلومة بالكامل بعد عند القادة العراقين.. ونتيجة لمواقف حزب البعث في خلق الفجوة مع حكومة تموز من خلال نفسهم التأمري وهو منهج بات واضح في تاريخ الحزب حتى تورم الى حد التأمر داخل الحزب نفسه،ومن خلال هذه الفجوة الموبوءة ،طلبت قيادة الحزب من الوزير الركابي ان يخرج من تشكيل حكومة تموز الوطنية كي يخلقوا مبررا لكل تأمراتهم الخسيسة اللاحقة والتي تكللت بوضع يدهم مع الاستعمار العالمي في مؤامرة 8 شباط الاسود
إن خشية الدول الاستعمارية من سياسة الحكومة وتوجهاتها في بناء اقتصادها الوطني الحر دفعهم للتحرك لحماية مصالحهم النفطية والسياسية والمهددة من قبل جماعة تموز ذات التوجه الثوري في تحرير ثروة العراق النفطية حينما كان نصيب العراق منها (ستة بالمئة)والبقية لشركات الكارد النفطي*
ونتيجة لرفض –الركابي- بالخروج من الحكومة ،ان تمت تصفيته طعنا بالسكين في احد سجون البعث وبعد إن دست احد (البلطجيين) كسجين معه، وبتوجيه من البعث وليس من صدامية البعث لانها غير قائمة بعد
ان مفهوم التأمر خير من جسدته سياسة البعث وقد اجادته باتقان،وكما ذكرت كان انكاسة 14 رمضان والتي قتل فيها الزعيم الاشرف عبد الكريم قاسم والذي قيل فيه بأنه خير من مثل الامانة والشرف في تاريخ ومفهوم الحكومات في تاريخها الحديث وحسب ما اكدته الدراسات التي تناولت سيرة هذا الرجل العراقي الحق،وقد اعدم في شهر رمضان ،بدون محكمة ولو عشر عادلة، ليأتي بعده البعض الاخر من بعثين واسلاموين امويين يتصارخون عن عدم عدالة محكمة رموز البعث الصدامي في الاونة الاخيرة وقد اطلع عليها الداني والبعيد وبعد إن عرضت للعالم اجمع عبر الفضائيات وعلى المباشر وبالشكل الذي ارعب رموز حكومات العرب المتسلطين على رقاب شعوبهم
عند هذا لم تكن الصدامية بعد قد نضجت كسلوكية ولكنها موجودة كروح في داخل الحزب ستبرز في اول مناخ ملائمم لها
لقد نفى حزب البعث من قاد معهم انقلاب 17تموز وعلى رأسهم –عبد الرزاق النايف- و-ابراهيم الداود- وغيرهم وقد اغتيل
-النايف- هذا في المنفى واختبأالاخر في منفاه و بدون رجعة،لتأتي بعدها مسيرة الاغتيالات والاعدام واشهرها اغتيال –رفيقهم العتيد-حردان التكريتي-في الكويت ونفي رفيقهم الكبير-مهدي صالح عماش-والقائمة تطول
ان الشعب كل الشعب يعرف بدموية البعث قبل دموية صدامية البعث الاخيرة المرعبة،فلا نفع في الدهان لتخبؤا به وجهه الحزب وعبثا أن تفهموا الشعب ان الواحد مع الواحد يكون ثلاثة ولو كنتم انشتاين في المعادلة البعثية الغير قابلة للتوازن عند الفهم العقلي والغير منسجمة مع منهجيات قراءة التاريخ وتفصيح احداثه
ان حزب تلاقفته سلطة من حثالة تقودها عائلة لم تألفها عوائل رؤساء الدول العربية في تاريخ الحكومات العربية على اقل تقدير
لقد بنى حزب البعث مرتكزه الاخلاقي في هذه المرحلة اللاحقة و المتصاعدة من قوة البعث على اخلاقية (الرئيس) وعائلته واقرباءه الاميين بما فيهم من اجلاف شديدي القسوة في تنفيذ ما ارادوه وما اراده قائدهم كأول المستفيدين والمتنفذين في سلطة البعث الصداميه
هذه الاخلاق البعثية لم تكن دخيلة على صدام وعلى اقرباءه بل بناها من خلال عريكته داخل الحزب ومعايشته وحراكه السياسي واحتكاكه مع الكوادر القيادية والخالقة لافكاره كالمؤسس وبقية الرعيل الاول من السلالة البعثيةنولان الاناء ينضح بما فيه
لذا راح ابن الرئيس البعثي (الاستثنائي)، ان يقتل احد حماية ابيه المقربين وابن المؤتمن لابيه في مطبخ صدام الخاص
ليأتي بعدها هذا المراهق البعثي المهووس ليدوس على العرف الاجتماعي غير عابئاً كون اسرأته تترأس حكومة بلد له من الاهمية في الصدى الاعلامي وأطلاقه النارعلى عمه-وطبان-وهذا ساعد من سواعد ابيه ومن العيار الثقيل لهم ليتركه معوقاً الى الابد
وهكذا يأتي مسلسل العائلة ذات الاهمية في تاريخ لبعث والتي يشيد بأهميتها التاريخية الرفيق (تايه عبد الكريم) والذي من محبته لبعثيته ومن قبحه السياسي لم يسأل مرة نفسه عن سبب ابعاده عن مركز القرار في حكومة البعث ليأتي بعدها الكادر البعثي ذائع الصيت (صلاح عمر العلي) ليقول: بأن لصدام انجازات للعراقيين بالرغم من اخطاءه) ،وكأن المقابر الجماعية وضرب الشعب الكردي بالاسلحة الكيمياوية خطأ بمستوى الهفوة وهكذا وعلى نفس السليقة والسلوكية الفكرية لهؤلاء في تمرير افكارهم على العقل الجمعي العراقي المقهور والذي ما يذكر البعث اوصداميتة حتى يبدء في اللعنة عليه
هنا بودي تناول ظهور بعض الشخصيات هذا المشهد الغير اخلاقي وعلى شاشة التلفاز،من البعثين والمتهالكين على شعار وحدة العروبة الذي داسه البعث قبل اعداءها
وهم لا اكثر من اؤ لاءك المستفيدين من الكابونات النفطيةمن صحفيين ودجالي خطابات وهو يتقاتلوا ويتنافخوا دفاعا عن ظاهرة –صدام حسين- في تاريخ التصدي العربي وهنا اقول ان من العيب وليس الجهل ان لاترى الشمس في النهار فلا غيم ولاهم يحزنون وعلية ان الكارثة الصدامية هي كارثة قتل وموت لشعب له تاريخة ومنجزه وله قرابينه التي قد قدمها من ابناءه في طريق الحرية والوطن وعلى العرب المعوربين هنا ان يفهموا ان العراقيين قد ببصرونكم معنى الحرية حينما تقرؤها في نصب الحرية هذا النصب الشامخ والذي لامثيل له في جميع العواصم العربية وحتى العالمية وقد جانبته حمامات فائق حسن لتخبر الاخريين من عرب وغيرهم بأننا نرنوا للمحبة والسلام ووو و في معارككم كنا امامكم وتأملوا قبور شهدائنا المدفونين في ارضكم ،وعليه فمن النذالة الفكرية ان يستهتروا هؤلاء
باللغو والخوار وقد سال الدم هنا في العراق ووصل حتى ابعد شارع في المدن العربية ،وكانت كارثية صدام قد هزت دكة غسل الموتى وأنتم لاتهتز لكمء قصبة بالمفهوم النوابي المقهور و الحزين
لقد تناهت الينا بعض المعلومات ان بعض من قيادات البعث في الخارج عملت او تعمل على ابدال اسم الحزب الى اسم اخر ، نتيجة هول المشكل والذي داهم بيوتهم وليس احساسهم بذلك العر الذي اسمه البعث ،لان الصراصير لا تحس بنتانة الغائط
يروج البعض ان سياسة-صدام حسين-هي غير سياسة واخلاق حزب البعث ،معتمدين في ذلك على مقولة لم ينطقوها في ذلك الزمن المنصرم بأبهتهم التي ذهبت مع اصحابها،وهم في هذا
لغرض في نفسهم المنطلقة دوما من الروح والنفس البعثي الملتوي دائما والملتف بالمراوغة والخداع الفكري ،ليعيدوا خطابهم الملون بالزمن المتحول المتصف بنفوق بطلهم ليقولوا أن- صدام- هذا قد قتل من قيادات البعث وهذا لدليل على براءة الحزب من اعماله وانقطاعه عنه
،ان هكذا تصورات وخطابات مبعثها النظرة
الحولاء لهؤلاء والتي سلطت برغبتهم وبصناعتهم على هذا المشهد المليء بالدم،و هي من القذارة المنفلته عن خزينهم الفكري والساسي والتي لاتنم عن نقص في قرائتهم بل لمحاولتهم في ذر الرماد في العين العراقية ، هذا الشعب والذي بات يخشى حبل البعث بعد إن لدغته (حية البعث)
من هنا لابد من تسليط الاضواء لغرض ان تكون قراءتنا مجانبة للصواب والاقتراب من خفايا خطابهم الممنهج بالذرائعية
المفسر الماء بعد الجهد بالماء
إن تاريخ هذا الحزب المليء بالخيانة والمؤامرة والاقصاء والموت والذي حدث على مستوى كل الاشخاص والجهات من خارج الحزب او من داخله والمختلف معه
، وهنا لابد ان نفهم ان المختلف في مفهوم وثقافة البعث، هو غيره في المفهوم الطنيعي والذي نعرفه (ان اختلاف الرأي لايفسد في الود قضية) بل سأضع الفأس في رأسك ايها المختلف معي ،هكذا كان البعث يفهم الديمقراطية او الحوار السياسي في تعامله وملاقاته للاخرالمختلف، خاصة في مرحلته الصدامية والتي كان يقودها الحفات من عشيرة امية واحدة ،وعليهم إن لايعترضوا على هكذا توصيف، وقد رأوا ابنت قائدهم(رغدة) وعلى الفضائيات وبدون إن تلتفت لسمعة العائلة، انهم اميين و و ووعلى رأسهم(على المجيد)فهذه الاطلالة التاريخية بمخجلها وبما تعسها من دلالات على التردي الاخلاقي الذي ليس له مثيل كما ذكرت باقية كوصمت عار تقبحهم للابد و التي تزيدهم بلاً فوق ماهم عليه وقد شهد شاهد من اهلها وامام الجمع العربي المتباكي على العائلة القومية الثورية وعلى رمز الائمة(يا امة قد سخرت....
ان صدام لم يكن الخسيس الوحيد في هكذا حزب،ولم تكن مرحلته الوحيدة حسب مايتدافعوا المتدافعون منهم لطرحه
هذه الايام بل هو الاقسى والابطش فيهم،لقد فتح هذا الحزب ايام انقلاب 14 رمضان الاسود انهار من الدم وفتحوا تحت جنح
الظلام مواخير بعراقيات بواكر مئة بالمئة لم يقدم احد ان فعلها في التاريخ القديم والحديث،ولو كانوا من حثالة التاريخ
وعلى هؤلاء المنظرين من البعث إن يفهموا ،إن قتل انسان فتلك مشكلة ولكن المشكلة الادهى ان تقتل رفيقك!!!
لقد حظرت النازية والفاشية في بلدانها المانيا وايطاليا وبقوانين اتفق عليها الكل في البلدين ،لاحساسهم بالعار الذي لحق بتاريخ شعوبهم ،علما إن الغرب عجيب في تسامحه ولكن ليس في موضوعة هي من صلب الكرامة لشعوبهم،لذا لابد على المفكريين العراقيين من التوجه للاطاحة باي توجه لتلطيف تلك القمامات الباقية علما إن وقع البعث على العراقيين لهو اكثر دموية من النازية والفاشية بالمقياس الاخلاقي وهو من اهم المقايس واخطرها
أذن فمن التغابي ايها البعثي المتساقط والمتهاتف ،إن تفصل جرائم-صدامك البعثي هذا- عن بعثك،بل ان الصدامية بعثية ولكن في اقذر حالاتها
*البترول العراقي وحركة التحرر الوطني)للدكتور ابراهيم علاوي



#خليل_مزهرالغالبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعقيب على موضوع للاستاذ-سالم رزوقي
- ترنح الحداثة وهراوة الاستبداد الرأسمالي
- أنسنة الاقتصاد...وإيقاف الجوع البشري
- كفى
- ماو تسي تونغ.....هذه الكلمه النبيله
- كوّة من نار
- الطير والنجمه
- العامل كامل عويد الهلالي...الشيوعية صعبة لانها تنظم حركة الا ...
- أسمك
- الدعبلّه
- عراقيات (الى احتراقات خلدون جاويد
- ما بعد - جودو - والرماد
- خطوط حمراء جدا
- صه..هذا هو ماو تسي تونغ
- ماوتسي تونغ...هذا الرمزالنبيل
- خطوط مستقيمه جدا
- بقايا قدح..( الى كامل الاطرقجي الشاعراليساري الفراتي )0
- ماهية - كزارحنتوش-الشعريه
- الصنم فرّخ صنم ثاني
- مساقط....


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل مزهرالغالبي - الصدامية بعثية وفي ابغض حالات البعض