صه..هذا هو ماو تسي تونغ

خليل مزهرالغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 1945 - 2007 / 6 / 13 - 12:02
المحور: سيرة ذاتية
    

الثورة والتغير عند ذلك الرجل الجميل....
بعد ان اتجهت مناخات الثورة الصينية الى الاستقرار بالقضاء على بقايا قوى التخلف والاستغلال توجه رجل التغير والمرحلةالرجل الفذ(ماو تسي تونغ) بتنفيذ برنامجه التغيري بألغاء قانون الاؤلغاركية المستبد لجميع مفردات الانسان الصيني واول اجراء له توزيع املاك ابيه من اراضي واطيان واموال ورجال ونساء كانوا من مملوكية ابيه وفق النظام الهمجي المعمول به والمستشري بقوة في علاقات الوجد للانسان الصيني انذاك وحينما احتجت اخته على ذلك اودعها السجن وارسى قانون تطبيق العدل الاشتراكي لينتج بعد حقبة من السنين هذا المارد الصيني الاحمر و الذي لم ينحني لاحد بل صنع كل مقومات حياتة من الخبز الى
اجهزة التكنولوجا الكبيرة بيديه ةاعجب لهذا الشعب ومن ورائه حكمةرجال حكوماتهاونزاهتهم وشجاعتهم
هذا التجمع الفوق الملياري لا يعاني نقصا في مفردات الحياة بل اخذ يصدر لبلدان العالم الاخر انتاجه.....
هل ماقام به وماخلفه هذا الرجل من افكار ورجال ينعت بالفاشية كما ينعت –هتلر وكل القتلة في التاريخ العالمي ...هذا ماذهب اليه الكاتب والمفكر الماليزي المسلم(انورابراهيم) في مقالة المتضمن ا................
والذي نشر في جريدة الدولة(الصباح)(وهي جريدة غير طائفيه او جهويه على ما أضن) صحيفة لم يدرك محرريها ان ماذكر يمثل شتما للتراث الثوري للشعب الصيني هذا الشعب ومن ورائه حكومته الذي وقف وبشدة مع قضايانا القومية والاسلامية والوطنية هل هنا لك حكومة عربية او( اسلامية) تمتلك مالدى الصين من كرامة وشجاع وشموخ
ليذكرني هذا (الانور)ومن ورائه مترجم المقال والمتهالك على نشره....لم ينحني (ماو)ومن خلفوه في السلطة لأمبريالية أمريكا ولاينهزم امام الف اسرائيل...كفاكم زحارا في ماتذهبون اليه في كيل الشتائم لرجل يعد وفق االمعاير والمقاسات الثورية رجل التغير الكبير في التاريخ ...وانتم رجل الهزائم في التاريخ....اعجب لقوم بيتهم من زجاج ويرمون بيوت الاخرين الحديدية بالحجارة

#خليل_مزهرالغالبي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل