أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سيار الجميل - نعم ، العراق في مأزق حقيقي .. ولكن ؟؟ تحليلات معمّقة ومعالجات اجرائية ؟















المزيد.....

نعم ، العراق في مأزق حقيقي .. ولكن ؟؟ تحليلات معمّقة ومعالجات اجرائية ؟


سيار الجميل

الحوار المتمدن-العدد: 625 - 2003 / 10 / 18 - 04:41
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


مؤرخ عراقي / كندا

مقدمة :
     غير خاف على العراقيين وهم في بؤرة المشكلة التي يعيشونها  من اجل الخلاص من الطغيان والعمل للخلاص من الهموم والالام والاحزان التي عاشوها عقودا طويلة من السنين وبناء أحلامهم في التحرر والبناء والاستقرار والتقدم .. فان وجوب دراسة ما آلت اليه الأمور مؤخرا وخصوصا في فترة انتقالية ارادها الخيرون ان تكون فترة نقاهة واستعادة الانفاس ومعرفة الاستحقاقات وكيفية معالجة الاوضاع الداخلية والدخول في مفاوضات اقليمية ودولية لعقد معاهدات تجسد حقوق العراق بارضه وحقوقه في مياهه وحدوده وسمائه .. كما وكان الامل معقودا على كيفية خلاص العراقيين من التركات الثقيلة التي انتجها العهد السابق وعلى الاخص ما يتصل بالديون والتعويضات وتحقيق استحقاقات على قوى التحالف باعادة بناء ما دمروه في الحرب كما هو منصوص عليه دوليا ناهيكم عن المباشرة في تأسيس كيان ديمقراطي من خلال دستور دائم ومجلس تأسيسي .. تكالب اعداء العراق وتصدّع الحلم الديمقراطي!! وساحاول هنا رصد المأزق العراقي الجديد والسُّـبُل الموضوعية التي اراها ضرورية لعلاجه بملاحظة الأسباب الظاهرة للمأزق أوالأسباب الغاطسة!!
طبيعة المأزق العراقي وعوامله
      نعم ، ان العراق يعيش مأزقا خطيرا ابان هذه المرحلة التاريخية الصعبة من حياته والتي ستسجل سلبياتها جملة من المخاطر الداخلية في المستقبل خصوصا اذا علمنا بأن العراق هو البلد الوحيد في المنطقتين الاقليمية والعربية قد بدأ مشروعات كبرى في التحولات اثر سقوط النظام السابق على ايدي قوى التحالف الامريكي البريطاني .. وان هذه التحولات التي تعني بتغيير كل البنى السياسية والهياكل الادارية والانماط الاقتصادية وبالتالي تغيير التوجهات الاجتماعية نحو عالم جديد غير مألوف ابدا في التفكير لدى العرب والمسلمين الذين اعتادوا على امتداد خمسين سنة مضت روتينا تقليديا من السياسات وسماع الشعارات وتكرار التقولات .. ولكن المشكلة تكمن في اسباب حقيقية لحدوث مثل هذا المأزق الذي كنت اتوقعه منذ زمن ليس بالقصير نظرا لما يحتوي عليه العراق من ثقل استراتيجي وثروات اقتصادية ازاء ثلاثة اطراف اساسية في المعادلة ، وهي :
 اولها التكوينات الداخلية العراقية المحلية المعقدة التي لا نجد شبيها لها ابدا ليس في المنطقة والاقليم حسب ، بل في العالم كله وان رواسب تاريخية لما تخّلف في البيئة العراقية يكفي لحدوث تعقيدات لا حصر لها – وساحلل ذلك بعد قليل - .
 وثانيها المصالح الاقليمية والعربية والمجاورة في العراق سواء ازاء بقائه كما هو في الاوضاع العادية التي كان عليها حتى مع تغييرات دموية كانت تجري في دواخله لم تكن تؤثر بشكل من الاشكال علي المنطقة في حين ان تحولات ما يجري اليوم في العراق سيقلب الطاولة في المنطقة على اصحابها .
وثالثها الاحتواء الخارجي ( الامريكي والبريطاني المتحالف ) للعراق ، واشتعال صراع المصالح بين اطراف كبرى في العالم على تحصيل ما يمكن الحصول عليه .. ولقد ادخل هذا العامل العراق في قلب اهم مسألة او قضية في العالم اليوم وليغدو ميدانا حقيقيا لصراع المصالح وصراع القوى على اراضيه . وكنت قد كتبت توقعاتي عنه باعتباره اهم بلد اسيوي له مجاله الحيوي وجيو استراتيجيته سيكون قضية كبرى ينشغل بها العالم ردحا من السنين .
تحليل معمّق للعوامل الثلاثة
    يكفي بالنسبة للعامل الداخلي ان يفكر المرء في اختفاء فجائي لدولة بوليسية من الطراز الاول في غضون ساعات ! ويكفي ان حزبا فاشيا اسس كل خبراته وتجاربه في القمع والطغيان بدا كما يتوهم الجميع انه قد ذاب في ساعات ليل بهيم ، فهياكل الحزب وعناصره الاساسية لها القدرة على خلق اكثر من مأزق واغراق العراق بالمشكلات الامنية خصوصا كونها لا تعرف ممارسة فن السياسة وكونها تمّرست على وسائل القمع والاضطهاد لعقود طوال من السنين ، فالكل يعرف ما الذي خلقه البعثيون من مشكلات صعبة على عهد الزعيم عبد الكريم قاسم ، وما فعله الحرس القومي في بداية عهدهم مع عبد السلام عارف .. وما فعله جهاز حنين بعد ذلك بقيادة صدام حسين ، ثم ما الذي انتجته الاجهزة الامنية والمخابراتية والخاصة على امتداد عهدي البكر وصدام بدءا بناظم كزار وانتهاء بقصي صدام حسين .. وعليه ، فان ثمة موروث عراقي داخلي متمرس في خلق المشكلات المستعصية والمؤذية التي لا تقف امامها حدود ولا حواجز .. وهنا لابد ان اقول بأن الدواخل العراقية هي التي سمحت لكل من العاملين الاثنين الاخرين باستمرار تفاعلهما على الارض العراقية تحت حجج معروفة .
     اما بالنسبة للعامل العربي والاقليمي ، فان اغلب من نجده من التحزبات المضادة بشتى البستها ونزوعاتها الشوفينية والاصولية والطائفية والتراجعية .. انما تجد مرجعياتها في خارج حدود العراق وخصوصا من الجوانب التمويلية والتحريضية وصولا الى المقرفات الاجرامية وتساهم فيها باساليب متنوعة عدة دول من طوق العراق وحتى من دول ومجتمعات ابعد بقليل من دول الطوق خصوصا بعد ان غدت الحدود منفتحة على مصراعيها من كل الاتجاهات .. انها في الحقيقة تعلن وقوفها ضد الاحتلال الامريكي البريطاني للعراق وتريد تسويق كراهيتها للامريكان على الاراضي العراقية تحت طائلة ولافتة المقاومة العراقية .. ناهيكم عن ان دولا وسياسات وحكومات عربية ومجاورة بدت لا تعرف كيف تتصرف ازاء الحالات الجديدة التي تبلورت في العراق اثر سقوط النظام السابق بعد ان كانت قبل ذلك تعيش ايضا من دون مواقف حقيقية معلنة !
     اما بالنسبة للعامل الخارجي والمتمثل بالمحتلين من قوى التحالف فيمكنني القول ان تجربتهم المريرة في السيطرة وحكم العراق على امتداد ستة اشهر قد تخللتها اخطاء لا حصر لها ، فمن اسقاط النظام الى تفكيك اجهزة الدولة ومؤسساتها .. ومن فشل غارنر الى انعزال بريمر  فمن قوى تحرير كما زعمت الى اعتراف بجيش احتلال في اروقة الامم المتحدة ! ومن اسقاط نظام حكم صدام حسين الى حكم مبهم يتميز باحادية القرارات من دون الرجوع للعراقيين والركون اليهم باعتبارهم اصحاب العراق الحقيقيين وهم ادرى بمشكلاته الحقيقية ناهيكم عن التمويه في ابراز اجندة زمنية لامد الوجود الاجنبي .. ومن اعتقال رؤوس النظام السابق ورموزه الى التعمية على الاسرار والمعلومات .. ومن الانشغال باسلحة الدمار الشامل الى نسيان حاجات العراق الاساسية الامنية والانسانية والخدمية .. وبالرغم من كل ما انجز الى حد اليوم فالامريكيون كانوا وما زالوا يعملون ببطء شديد لحل ما يمكن حله من المشكلات المستعصية .
هل من سبل حقيقية للعلاج ؟
      اعتقد ان ثمة علاجات واجراءات سريعة لابد ان تتخذ اليوم في الدواخل العراقية من اجل سحب البساط من تحت ارجل اولئك الذين يطمحون لتحقيق اهدافهم المختلفة ومن ابرز تلك الاهداف : اعادة القديم الى قدمه ، اي ان من مصالحة العديد من القوى العربية والاقليمية الى جانب المستفيدين الحقيقيين العراقيين في الداخل ان يرجع النظام السابق الى الحياة كي تستمر لعبة المصالح الانية والجانبية على حساب المصلحة الوطنية لمستقبل العراق .. وان قوى ودولا وجماعات واحزاب عربية واقليمية متنوعة ليس من مصلحتها ابدا حدوث تحولات جذرية سياسية واقتصادية واجتماعية في العراق .. وعليه ، فلابد من الاسراع مباشرة باعلان عن نتائج ايجابية وسلبية لتلك التحولات من خلال منح العراقيين ممارسة حقيقية للسلطات .. فضلا عن اعادة النظر في التشكيلات التشريعية والتنفيذية ( = مجلس الحكم والوزارة الانتقاليتين ) كي لا يعد ما اتفق عليه ان يكون شرعة تأسيسية للمستقبل ومنها اعتماد المقاييس الوطنية والوظيفية والتكنقراطية اساسا للمفاضلة بعيدا عن الدكاكين الطائفية والقومية والعرقية والدينية والحزبية !
     ان استعادة العمل بمثل هذه التشكيلات لابد ان ينص عليها الدستور ، واقولها صراحة للعراق وللتاريخ اذا ما دخلت الحسابات الدينية والطائفية والعرقية في بناء الدستور ، فسندشن مآزق عديدة لا نحسد عليها .. وعليه ، فلابد هناك من معالجات حقيقية لابعاد المخاطر قبل حدوثها ولابد ان تكّرس المقاييس والاسس الوطنية والمدنية والمناطقية في بناء الدستور ، هذه هي وجهة نظري كما طرحها العراقيون واتفقوا عليها عشية سقوط النظام اما ان تتغير المواقف اليوم بعد رحيل النظام السابق ، فنذر الشؤم تلتمع وسط ظلام بعيد ابعد الله العراق عنه ! فكلنا يعرف العراق ويدرك اليوم طبيعة مشكلاته وتعقيداته الا اولئك السفهاء والجهلاء والمنتفعين والمرتبطين بدول وسياسات مجاورة ويا ويل العراق اذا جاؤوا الى السلطة باثواب اخرى لم يكن يلبسها صدام حسين .. وكأن هذا الاخير عاد من جديد الى ممارسة ادواره في العراق .
     العراق ايها الاخوة بلاد عجيبة لا يمكن لأي عراقي ان يدّعي انه مالك حقيقي لبلاده ، فالعراق هو الذي يستوجب ان يمتلك ابنائه كافة .. ان مشكلتنا اليوم ليست كيف نتعامل مع الامريكيين والبريطانيين ، بل ان مشكلتنا تكمن في كيفية التعامل مع انفسنا وكيف يفهم واحدنا الاخر وكيف تفهم طائفتنا الاخرى وكيف يفهم المسلمون المسيحيين وكيف تفهم الاكثرية الاقليات وكيف يفهم عراقيو صدام طريقهم في العراق الجديد .. الخ من المطاليب  ولا ادري اين غدت القوانين العراقية التي يفوق عمرها على السبعين سنة واين هي تطبيقاتها ؟ لماذا لا تمارس الاحكام العرفية في مثل هذه الاوقات الحرجة ؟ لماذا تجلس حتى الان كتل من المتهمين بشتى الجرائم من دون محاكمات ؟ لماذا يعجز العراق الجديد عن بث قناة فضائية واحدة الى العالم ؟ لماذا لا تحدد الاولويات بالنسبة للممارسات السياسية فهل ثمة قانون للاحزاب صدر حتى الان ؟ واين الاجابات الحقيقية من قبل المسؤولين الجدد سواء كانوا من الامريكيين ام العراقيين على اسئلة ونداءات طرحت وراجت في اكثر من مكان واكثر من موقع ؟ وعندما اشرك العراقيين مع الامريكيين فذلك يجب ان يكون واضحا للطرفين ، فما دام الامريكيون قد اسسوا مجلسا للحكم كسلطة تشريعية مؤقتة واسس مجلس الحكم حكومة مؤقتة كسلطة تنفيذية .. فان من اول واجبات المشّرع والمنفّذ  ان يعلن ما سيتخذ من خطوات كي يحاسبه الشعب عليها من دون خوف او وجل والا يعلن انسحابه من مسؤوليته التي قبلها ! وهذا ما توقعت حدوثه عندما برزت الاسماء العراقية في مجلس الحكم الذي جمع قوى سياسية متمرسة مع اناس لا تعرف معنى السياسة فكيف لها ان تفهم معنى العراق ؟ وآخر ما يمكنني طرحه وليعذرني السادة الاخوة من اعضاء مجلس الحكم على نقداتي التي تصّب في الصالح العام تتمثل باعلامنا بكل صراحة وباجابات واضحة : هل لهم القدرة على منازلة السيد بريمر بتحقيق مطالبات عراقية اساسية ام لا ؟ وهل يتداولوا رسميا في اجتماعاتهم ما يطالبهم به العراقيون وما يقترحونه عليهم ؟ وهل من العقل ان يفاوضوا قوى سياسية او دينية تهددهم بفرض اجندة مناوئة في الدواخل ؟ ان ظواهر لا تبشر بخير ابدا بدأت تطفو على السطح مستغلة العاطفة الدينية او الهوس الفردي .. وعلى العراقيين حسم اية ظاهرة تجرّهم الى الخراب بعد كل الذي حاق بهم !
وأخيرا : هل من اجابة على طلبين اساسيين ؟
     ان هذه المرحلة التي يمر بها العراق حساسة وخطيرة جدا وهي لا تحتمل تقبيل الايادي او تبويس اللحى .. فلابد من معالجات حقيقية باتخاذ قرارات صارمة تأخذ مجالها في التطبيق وخصوصا ازاء الناحيتين الامنية والسياسية .. وعليه ، ارجو الاسراع باتخاذ خطوتين اساسيتين :
اولاهما : فرض عقوبات صارمة واحكام عرفية من اجل فرض الاستقرار والامن والنظام .. واعلان ذلك على الملأ ، حتى يتم الحد من المجرمين وقطاع الطرق ومفجّري المصالح الحيوية والقتلة واصحاب السوابق من السلابة والنهابة ..
ثانيهما : عدم السماح لأية قوى سياسية او دينية او طائفية او عرقية .. فرض اجندة خاصة بها على عموم العراقيين في تحركاتها او في تصريحاتها او في فرض وصايتها اذ تشكل بذلك انتهاكا للقانون والعمل ضد المصلحة العامة . ومن حقها ان تطرح افكارها ومشروعاتها ضمن مساحة الحريات المتاحة لها فقط .
     اتمنى ان اكون قد قدمت بعض " الافكار " التي يمكن ان تخّلص مرحلتنا الحالية من المأزق الذي هي فيه متمنيا للعراق كل التقدم والازدهار وللعراقيين الاباة كل العزة وفرص اختراق المستقبل برعاية الله ونصره .



#سيار_الجميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل من مشروع استعادة حقيقية للحداثة العراقية ؟؟ المؤجل والطمو ...
- الثقافة العراقية : من الاغتراب السياسي الى التأصيل الاجتماعي ...
- العراق والعبث باخلاقيات مهنة الصحافة !! رسالة الى رئيس تحرير ...
- العراقيون المتمردون : هل سيجعلوننا نغسل الايادي من المستقبل ...
- رسالة الى صديق قديم اسمه : غسان سلامه لا شراكة في العراق مع ...
- مشروع نقاهة وأوراق محبة متي يتخلص العرب من الكراهية والاحقاد ...
- إدوارد سعيد المفكر البنيوي .. والسياسي الاكاديمي
- ما أهون الحرب على النظّارة العرب ! متى يشقّ العراق طريقه الط ...
- أيها المسكونون بعذوبة العراق: كيف نشّق طريقا جديدا لنا في ال ...
- العراقيون .. الى متى ستلاحقهم اوزار العهد الاسود ؟ هل من اطف ...
- تأمل في المرجعيات : استكشاف سر خلود العراق والعراقيين
- هراطقة وليسوا بمثقفين
- العراق : متى سترسو السفينة عند الشطآن ؟
- الراحل الكبير المجاهد الامام السيد آية الله محمد باقرالحكيم ...
- ردا على د. محمد الدوري مندوب العراق في الامم المتحدة سابقا - ...
- كيف يرى ابن الموصل .... ابن النجف ؟
- مشكلات المجتمع العراقي دعوة للعراقيين فقط من اجل فهم واقعي ب ...
- ما الذي عرفته في الامام الراحل محمد باقر الحكيم ؟
- ردا على د. محمد الدوري مندوب العراق في الامم المتحدة سابقا - ...
- انتحار دولة العراق المعاصر - مكاشفات تاريخ سريالي مسكوت عنه ...


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سيار الجميل - نعم ، العراق في مأزق حقيقي .. ولكن ؟؟ تحليلات معمّقة ومعالجات اجرائية ؟