أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - السالك مفتاح - مفاوضات البوليساريو والمغرب : فرص لم تنضج .. ام حوار طرشان..!؟















المزيد.....

مفاوضات البوليساريو والمغرب : فرص لم تنضج .. ام حوار طرشان..!؟


السالك مفتاح

الحوار المتمدن-العدد: 2020 - 2007 / 8 / 27 - 06:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


انتهت جولة التعارف في منهاست ، لتبدأ مفاوضات جنيف وما بعدها، لكن ليس من حيث انتهت الاولى ..!! بل بعد 15 سنة من تواجد بعثة المينورسو (بعثة الامم المتحدة لتنظيم ‏استفتاء تقريرالمصير في الصحراء الغربية) لاتزال دار لقمان على ‏حالها ومسار ال 29 سنة من المفاوضات الماراطونية (السرية، غير ‏المباشرة ثم العلنية تحت اشراف الامم المتحدة) يراوح مكانه عند عتبة ‏تقرير المصير في ظل الاطروحات والمواقف المتنافرة..!؟ كل ذلك يتم ‏رغما عن انف اكثر من خمسين تقريرا ومئية توصية ويزيد من وثائق ‏ولوائح اقرتها الامم المتحدة وصدرت عن مجلس الامن الدولي ‏واعترافات الشخصيات الفاعلة ، والتي تدعو جميعها للاحتكام لممارسة ‏حق تقرير المصير من خلال تنظيم الاستفتاء المصادر منذ اكثر من ‏اربعين سنة، الذي تلاحقه لعنة سيزيف بفعل فقدان الراعي وضعف ‏المصالح وتواطؤ بعضها الاخر..!؟
جولتا مانهاست الاولى والثانية، اظهرتا ان مواقف الطرفين تظل متعارضة، في ظل فقدان ارادة سياسية دولية في معاقبة المارغ وانصاف الضحية..!!
ذلكم ان الرباط تجد الدعم من اللوبي الصهيوني بكل سخاء في ظل تغاضي الطرف من لدن الادارة الامريكية وعدم وجود قوى فاعلة على مستوى مجلس الامن لرفع القضية الى مصاف القضايا الدولية الكبرى..!!
بل ان الجولة المقبلة من المفاوضات تعتبربداية لمسار اخر، تشكل منعرجا جديدا قد يمتد لاكثر من جولة وصولة من لعبة شد الحبل..!؟
ذلكم ان القرار 1754عاد بالملف للمربع ، وهو ما يجعل الطرفين يجدان نفسيهما في صراع ، حول تاويل النص في مسالتين : تقرير المصير واشكالية السيادة، الامر الذي قد يفتح سجالا جديدا يستدعي رفع المسالة لهئية قانونية على مستوى الامم المتحدة..!!
فقدان الارادة السياسية لدى المغرب في ظل المبادأة التي فتحتها البوليساريو،عبر مبادرة التفتح والتجاوب مع الامم المتحدة ومساعيها الانسانية وضعته في موقف لا يحسد عليه، باعتراف الوسيط الدولي بمنهاست الثانية..!؟
و اكثر من ذلك ‏ان واشنطن وباريس ومدريد واللوبي اليهودي ،عادت برأسها لتقحم ثقلها بالاصطفاف بجانب الرباط ، على الصعيد الدولي ..!؟
ماذا بقي بعد ان اعلن ‏المغرب انه في حل من الالتزامات الدولية التي قطعها على نفسه امام ‏المنتظم الدولي وهو الذي تقين بان نتائج تنظيم أي استفتاء ، سيمنيه بالخسارة، كما كشف بيكر في ‏شهادته بعيد الاستقالة..!؟ ماذا بعد زيارت ماراطونية قام بها ‏جميع الامناء العامين للامم المتحدة والمبعوثين الدوليين للمنطقة، ‏وطيلة السنوات الفارطة وعلى مدار معركة الكر والفر التي ميزت جهود ‏الامم المتحدة ورسلها في عواصم المنطقة ..!؟.‏
لقد التامت اكثر من اجتماعات ومفاوضات ثنائية وثلاثية ورباعية ‏وخماسية في اكبر العواصم الدولية (باماكو1979،نيويورك، هيوستن، ‏لشبونة، لندن، برلين ،مدريد،باريس ، الجزائر، الرباط، نواقشوط،جدة ‏بالسعودية، مخيمات اللاجئيين الصحراويين، العيون..) لكن كل هذا ‏ذهب ادراج الرياح ولم نسجل خطوة الى الامام ، بل ان كل خطوة في الاتجاه السليم ‏قابلتها اثنتان للوراء..!؟ ‏
هذه الحقيقة كانت واضحة في رمي بيكر المنشفة والاستقالة ‏من الملف، بعد ان اكتشف ان الملف الصحراوي تلاحقه لعنة ازدواجية ‏المعايير في تطبيق المشروعية الدولية .!؟ ‏
الحقائق تبرز على الارض مناورات سياسية تهدف لشل فعالية القواعد ‏القانونية ،ومحاولة اخراج القضية عن سكة تصفية الاستعمار، والذهاب ‏بها بعيدا نحو مطبات المتاهات والحلول غير النظيفة ضمن سياق لعبة ‏المؤامرة ..!!
وقبل الملف المفتوح على المفاوضات ، كانت مقاييس ديكويار ، وبعده ‏اصدم الصحراويين بمقاربة بوطرس غالي ..!! وكان افضلهم ان لم نقل ‏اكثرهم ذكاء بيكر الذي حاول ان يوازن بين الطرفين فاعطى لكل واحد ‏شئيا ولم يعطه الكل في لعبة مناصفة، كان يدرك انها لن تصل النهاية ‏لكنها الافضل المتاح .!! فكان الد هاء الامريكي واضحا في لعبة ‏سياسية اتقن اخراجها دبلوماسي ومدرسة فن الممكن في ‏مواجهة التعنت وروح الاستكبار..!؟ ‏
قد لا نستغرب ان وجد انفسنا مرغمين على حمل السلاح بجانب تصعيد ‏الغضب،في ظل الاستخفاف بالحق واحتضان الباطل ‏بنظر الصحراويين .!! ‏
‏ ذلكم انه رغم وضوح قرارات الامم المتحدة (الرأي الاستشاري لمحكمة ‏العدل الدولية بلاهاي سنة 1975، كان الغزو المغربي الموريتاني ،بعد ‏اتفاقية مدريد الثلاثية التي مهدت لها واشنطن عبر الضغط على اسبانيا ‏من خلال كاتب الدولة الامريكي للشؤون الخارجية ،هينري كيسنجر ‏‏(اثناء زيارة سرية لمدريد سنة 1974) والرسالة التي بعثها المسؤول ‏الامريكي من بيروت لاحقا،والتي خلاصتها ان واشنطن لاتريد انغولا ‏جديدة في شمال افريقيا . ثم كان هناك الرأي الاستشاري الصادر عن ‏الهئية القانونية للامم المتحدة بتاريخ 29 يناير 2002) رغم ما اكتنفه ‏من غموض بخصوص مسالة التفريق بين الاستكشاف بغرض معرفة ‏المؤهلات الاقتصادية من جهة و التنقيب بغرض الاستغلال من جهة ‏اخرى،الا انه يقول بالحرف الواحد ان المغرب لايمتلك صفة القوة ‏المديرة في المنطقة التي لاتزال على ذمة تصفية الاستعمار،واكثر من ‏ذلك ان اتقاقيات التقسيم لسنة 1975 لايمكنها نقل السيادة لاي من ‏الموقعين عليها .. !؟ ‏
‏ ‏ الحقيقة الثانية ان ورقة الصحراء شكلت في مرحلة من المراحل ‏عاملا حاسما في استقرار بعض النظم وبالذات النظام المغربي الذي ‏وجد فيها لفترة من الزمن اداة للتموقع خلف متاريسها لاستدرار عطف ‏الاخرين ( الحرب الباردة) ..وفي فترة اخرى،اتخذ منها مطية لمواجهة ‏الضعف الذاتي والانهيار من الداخل ،خاصة بعد موت الحسن ‏الثاني1999، وهو ما جعل المستشارين من ذوي الاوصول اليهودية ‏يقولون ان مجرد تنظيم الاستفاء في الصحراء هو انتحار للنظام الملكي ‏في المغرب (تقرير امانة الدفاع الفرنسية مارس 1999) . وفي مرحلة ‏تالية بدات المسالة عامل توازن وانسجام ،بل هي بوصلة الانسجام من ‏عدمه في منطقة تعيش مخاض التحول واعادة تاسيس بيتها من الداخل..!!
لكن قرار الرباط، ابريل ‏‏2004، وضح الخيط الابيض من الاسود بان المغرب الجديد اختار ‏طريق الانحراف عن المسار نحو المجهول ، لانه غير واثق من ‏نتيجة الاستفتاء في حالة تنظيمه، كما قال بيكر في تصريحاته عقب ‏استقالته مع الشبكة التلفزيونية الامريكية (‏PBS‏ صيف 2004 ) ‏
‏ هنا يستوقفنا سؤال عريض لماذا تفشل الامم المتحدة في حل المسالة ‏الصحراوية رغم انها مطروحة على الاجندة الاممية في الجمعية العامة ‏و اللجنة الرابعة منذ قبل كثير من الدول التي خرجت من رحم تصفية ‏الاستعمار وهي اليوم اعضاء في الامم المتحدة ...!؟ هل القضية ‏الصحراوية بعيدة عن مرمي المصالح الدولية ذات التاثير على صناع ‏القرار الدولي ، ام هناك اسرار وخبايا في اللعبة !؟ ام ان الامم المتحدة ‏ليست سوى مظلة لمصالح الاقوياء ومن يسير في فلكهم !؟ الم تعلن ‏الادارة الامريكية في نص اتفاقية الشراكة مع المغرب، ان الاتفاقية تطبق ‏خارج الصحراء الغربية كونها منطقة نزاع بيد الامم المتحدة، وتعلن بعيد جولة مانهاست الثانية بان حل القضية يساهم في مواجهة ما اسمته بالارهاب ويقرب جهود التنمية في المغرب العربي من التجسيد..!؟ وقبل ذلك الم يعلن البرلمان الاوربي، ‏صلاحية تقرير المصير ويزكي توصية لجنة تصفية الاستعمار!؟ لماذا تصر بعض القوى ، من جديد على دعم اطروحة المغرب، هل هي مواقف ‏موسمية ام انها مجرد سحابة انتخابات وهواجس عابرة... !؟
‏ اذا كانت سنة 1975، شهدت صفقة مدريد وما ارتبط بها من مؤامرة ‏دولية ،ضمن سياق حرب المواقع التي املتها طبيعة الصراع الدولي ‏وروح التجاذب بين الشرق والغرب .. وفي سنة 1992، برزت ارادة ‏المماطلة في شد الحبل ، في ظل ضبابية انهيار الاتحاد السوفياتي والظروف المرتبطة بالمنطقة المغاربية..اذ ‏سيطرت وقتها لحظة الانتظار لماياتي ، امام ضعف الامم المتحدة...!! وفي سنة ‏‏1999بعد موت الحسن الثاني، وبروز قائمة الناخبين، كانت الخشية من ‏المفاجاة، سيدة الموقف بالنسبة للقصر ومن يقف خلفه، والخوف من ‏تجربة غير مسبوقة قد تقلب تطبيقاتها الامر راسا على عقب، فالان ماذا ‏يقف خلف تكرار نفس السناريوهات وذات اللعبة رغم تغير الظروف ‏وتبدل المعطيات.!؟ ‏
اسئلة تبقى تظل محيرة للبعض ، لكنها للعارفين، مجرد مفاتيح البحث ‏عن خيوط الحقيقة التائهة في الصحراء ، خاصة ان بيكر بعد استقالته، ‏اوضح انه لم يتمكن خلال سبع سنوات من نقل الملف من البند السادس ‏الى البند السابع من ميثاق الامم المتحدة، نتيجة بان هناك عضو في ‏مجلس الامن وقف بالمرصاد في وجه القرار.!؟
فالقضية الصحراوية ،رغم زخمها التاريخي وابعادها السياسية وظلالها ‏الاقليمية، بقيت يلفها النسيان يحاصرها التآمر..!! ‏
‏ لتظل هكذا مرمية في سلة التاريخ ، في غياب التاثير السياسي لدى ‏صناع القرار في الامم المتحدة ،وفي ظل عجز القضية ان تجد ‏الصدى الاعلامي وتخلق التفاعل الدبلوماسي،وسط عدمية تاثير الفاعل ‏المحرك، او بالاحرى عدم توفر مقومات شروط واليات الحل ‏السياسي.. كون العالم يتعامل فقط مع الوجبات الساخنة ..!!‏
‏ ضعف الزخم السياسي وتقاعس القوى الفاعلة من خارج وداخل ‏المنطقة جعل المسالة الصحراوية تبقى حبيسة الاهمال ليس في الواجهة السياسية الاعلامية، بل و ايضا على مستوى منطقة المغرب العربي وفي دهاليز ‏مجلس الامن ...!!‏
و في ظل رفض المغرب التعاطي مع المبادرات(اجراءات وتدابير تنقية الاجواء : توسيع الزيارات عبر البر، تشكيل لجان مشتركة لمكافحة وتنقية مسارح المعارك من الالغام وبقايا الذخائر غير المتفجرة، تنظيم حج مشترك على جانبي الجدار..)،لم تجد الامم المتحدة بدا من التمسك بشعرة معاوية في المفاوضات بين الطرفين في افق الامل المنتظر والرهان على التغيير في موازين القوى لهذا الطرف او ذاك..!!



#السالك_مفتاح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طرابلس 76 ليست طرابلس 2007 في احتضان البوليساريو..!!
- في ذكرى يوم الشهيد : الاخ محمد الامين احمد -يكشف جوانب ومواق ...
- الولي .. ضمير البوليساريو .. بطل المقاومة الحاضر الغائب
- تحركات البوليساريو.. فوضى -خلاقة- ام عمل منظم ..!؟
- البوليساريو... من داخل المواقع الجامعية المغربية ومن السجون ...
- البوليساريو... زخم ثورة.. بركان غضب
- هل تنعكس سخونة أحداث المغرب العربي ، إيجابا على الإشكالية ال ...
- البوليساريو من سنوات المخاض والكفاح المسلح إلى حرب السلام .. ...
- لماذا تفشل الامم المتحدة في ادارة و تسوية نزاع آخر مستعمرة ا ...
- كيف يؤطر الإعلام استتباب السلام وردم الهوة.. في المرحلة الحر ...
- جنوب افريقيا والصحراء الغربية ..تقاطع الرهانات وتقاسم التجرب ...
- الالغام .. موت صامت يهدد سكان الصحراء الغربية، حسب اعترافات ...
- جولة الى اكناف التفاريتي : ورشة لصنع السلام وقهر الطبيعة
- حرب الاطروحات والمزايدة بين الرباط والبوليساريو ..!؟
- مقترح جبهة البوليساريو من أجل حل سياسي مقبول ومتفق عليه ويفض ...
- حكم ذاتي ببصمات مغربية في الصحراء .. فاقد الشئ لا يعطيه ..!؟
- حكم ذاتي في الصحراء .. شاط الخير اعلى ازعير ..!؟
- الصحراء الغربية بين الحكم الذاتي و الانتفاضة .. دراسة تكشف ا ...
- الحكم الذاتي ..بين الحقيقة والمؤامرة...!؟
- وقفة مع العلاقات الصحراية – الموريتانية


المزيد.....




- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - السالك مفتاح - مفاوضات البوليساريو والمغرب : فرص لم تنضج .. ام حوار طرشان..!؟