أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن لطيف علي - عميد الصحافة العراقية فائق بطي: الصحافة العراقية في العراق تعتبر من اغنى واهم صحافة عرفتها البلاد العربية















المزيد.....

عميد الصحافة العراقية فائق بطي: الصحافة العراقية في العراق تعتبر من اغنى واهم صحافة عرفتها البلاد العربية


مازن لطيف علي

الحوار المتمدن-العدد: 2014 - 2007 / 8 / 21 - 10:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الصحافة العراقية في العراق تعتبر من اغنى واهم صحافة عرفتها البلاد العربية، في كونها صحافة رأي، وفي تعدد امتيازات اصدارها وقد بلغت الى عام 1979 ما يقرب من الف وخمسمائة مطبوع يومي واسبوعي للكتل والاحزاب السياسية الكلاسيكية والوطنية الديمقراطية، او تلك الخاصة. ورغم وجود قوانين للصحافة منذ قانون المطبوعات في 16 تموز 1909 بعد الانقلاب الدستوري العثماني المعروف في 1908 واول قانون يشرعه القضاء العراقي برقم 82 لسنة 1931 وتعديلاته في اعوام 1954 و1963 وانتهاء بالقانون رقم 206 لعام 1964 والتي كانت تعتبر سيفا مسلطا على حرية الصحافة، فان الصحف العراقية في كل تلك العهود التي مرت على البلاد، لعبت دورا وطنيا في التوعية والتحريض وشد الناس الى القضايا الوطنية والقومية. وما كثرة الصحف التي طالها التعطيل الاداري والغاء الامتياز والبالغ عددها ما يقرب من خمسمائة جريدة ومجلة، الا الدليل على ما كان يؤديه الصحفيون والكتاب من دور وطني مرموق في ساحات معارك الشعب التي كللها في ثورة 14 تموز 1958هذا ما يؤكده عميد الصحاف العرقية ومؤرخها الاستاذ فائق بطي في حوارنا معه حول الصحف والصحافة العراقية :

بعد التغير الذي حصل في 9_4_2003 وسقوط النظام الدكتاتوري ظهر فضاء من الحرية وعليه ظهرت العديد من الصحف العراقية..لكنها لم يكن لها الدور المؤثر في العملية السياسية وبالتالي لم يكن لها تأثير في توجيه الجماهير وتوعيتهم.,.برأيك كمؤرخ للصحافة العراقية هل كانت الصحافة العراقية مع بداية تأسيس الدولة العراقية وما تلاها دور مؤثر وفاعل في السياسة العراقية ؟



لا نستطيع اجراء المقارنة بين دور الصحافة طيلة السنوات الطويلة الماضية، ودورها الان بعد سقوط النظام في 9 نيسان 2003. فلكل مرحلة ساسة ورجال واعلاميون، لعبوا ويلعبون دورا في تطور الاوضاع على كافة الصعد في البلاد، ويساهمون الى هذا الحد او ذاك في العملية السياسية، شريطة ان نعي المرحلة الراهنة، ونضع مهمة الصحافة والاعلام في مكانها الصحيح بكونها مهنة ورسالة مقدسة.
ان الصحافة العراقية في العراق تعتبر من اغنى واهم صحافة عرفتها البلاد العربية، في كونها صحافة رأي، وفي تعدد امتيازات اصدارها وقد بلغت الى عام 1979 ما يقرب من الف وخمسمائة مطبوع يومي واسبوعي للكتل والاحزاب السياسية الكلاسيكية والوطنية الديمقراطية، او تلك الخاصة. ورغم وجود قوانين للصحافة منذ قانون المطبوعات في 16 تموز 1909 بعد الانقلاب الدستوري العثماني المعروف في 1908 واول قانون يشرعه القضاء العراقي برقم 82 لسنة 1931 وتعديلاته في اعوام 1954 و1963 وانتهاء بالقانون رقم 206 لعام 1964 والتي كانت تعتبر سيفا مسلطا على حرية الصحافة، فان الصحف العراقية في كل تلك العهود التي مرت على البلاد، لعبت دورا وطنيا في التوعية والتحريض وشد الناس الى القضايا الوطنية والقومية. وما كثرة الصحف التي طالها التعطيل الاداري والغاء الامتياز والبالغ عددها ما يقرب من خمسمائة جريدة ومجلة، الا الدليل على ما كان يؤديه الصحفيون والكتاب من دور وطني مرموق في ساحات معارك الشعب التي كللها في ثورة 14 تموز 1958.
اما بعد سقوط النظام الشمولي صبيحة 9 نيسان 2003، فقد عرف العراق للمرة الاولى في تاريخه الحديث، صحافة حرة تعددية بدون رقابة او قيود،في نفس الوقت، عرف الفورة غير المنظمة لاصدار المطبوعات، وبدون دراية بدورها المهم في مرحلة التغيير السياسي والاجتماعي والثقافي، فانكفأت في مطلع عهدها الحر، وابتعدت عن اداء دورها الرائد في الانطلاقة الجديدة لبناء العراق الجديد، الا ما ندر من الصحف الحزبية والملتزمة للخط الوطني الديمقراطي، والاسلامي العقائدي. ومع شديد الاسف، لم يكن لهذه الصحف وحتى يومنا هذا اي دور مؤثر في العملية السياسية الا القليل، وابتعد الكثير منها عن اداء دوره، بما كانت تثيره من الكراهية وتفرقة الصفوف واثارة الحزازات والنعرات الطائفية بين ابناء الشعب، بديلا للدعوة الصادقة في توحيد الصف الوطني واحترام حقوق الانسان والدفاع عن الحريات العامة وفي مقدمتها حرية الاعلام لبناء الوطن. ولا اود هنا ان أاتي بامثلة، فالمواطن العراقي ادرى بما يدور وما يقرأ، فهو ومنذ اجيال قارئ فطن وذكي، ويقرأ الممحي كما يقال.

كان لمقالات الصحفيون العراقيون تأثير فاعل في اثارة الرأي العام ضد الحكومات او المؤسسات التابعة للحكومة ..كيف تنظر الى تأثير الشخصيات الصحفية العراقية الحالية ومدى تعاملها مع المعطى السياسي الراهن ؟


استكمالا للجواب على السؤال الاول، اقول، لم تبرز بعد سقوط النظام السابق حتى ايامنا هذه، اي شخصية صحفية، كاتبا او صاحب مطبوع، وحتى في الصحافة الحزبية والعقائدية،من ينطبق عليه توصيفة دوره وتأثيره على مجمل الوضع السياسي الجديد، وان وجدت القلة، فهي بعيدة عن ما نقصده بسؤالك.
واذا قارنا تأثير صحفيي وكتاب الامس في العراق منذ تأسيس الحكم الاهلي في مطلع العشرينيات من القرن الماضي، على الاوضاع السياسية في العهدين الملكي والجمهوري،نستطيع ان نذكر وبكل فخر، اسماء لامعة في هذا المضمار، دفعت ثمن جرأتها وتصديها للحكومات، السجن والحرمان والفاقة عن طيب خاطر. ومن هذه الاسماء، اذكر لك:
حسين الرحال، محمود احمد السيد، يوسف متي، لطفي بكر صدقي، فهمي المدرس، ابراهيم صالح شكر، رفائيل بطي، عبد الغفور البدري، الجواهري الكبير، شمران الياسري (ابو كاطع)، حميد رشيد، رشدي العامل وعشرات غيرهم.

قبل مجيء البعث الى السلطة وتغييب دور الصحافة كان لصحف المعارضة دور فاعل في نقد وتقويم عمل واداء الحكومة ..الان يفتقد الشارع العراقي لهكذا صحف وما موجود منها لاينطبق عليه تعرف صحف المعارضة كون معظم الصحف التي تعتبر نفسها معارضة لديها وزراء ونواب ..كيف تقرأغياب صحف المعارضة عن الصحافة العراقية ؟


لم تغب صحف المعارضة ابدا، لا في العهود السابقة، ولا حتى بعد ثورة الرابع عشر من تموز. ولكنها اصيبت بانتكاسة كبيرة منذ مجيء حزب البعث الى السلطة في عام 1968 اذا ما استثنينا فترة التحالف الكردي – البعثي – الشيوعي ما بين عامي 1971 و1978 تلك السنوات التي كانت فيها صحف الاحزاب "الحليفة" خجلة من توجيه النقد الى حزب البعث بحكم حرصها على ضرورة ديمومة تلك التحالفات التي ولدت مشوهة وميتة منذ التوقيع على بنودها، والنتيجة معروفة لكل الناس.
انت محق بسؤالك المهم: هل عندنا الان صحافة معارضة؟ فاجيبك، نعم، هناك صحافة معارضة ولكن تعارض بخجل ايضا وبدون ان تمتلك الجرأة اللازمة لنقد وتقويم الاخطاء في مسيرة الحكم الحالي، وما اكثرها وتنوعها. فكل صحف المعارضة قبل سقوط النظام، لها وزرائها ونوابها في المجلس وممثليها في الحكومة والدولة الجديدة. ولكني على ثقة من ان صحافة المعارضة سوف تنبثق بشكلها الصحيح استجابة للحاجة والظروف الموضوعية التي توجب تواجدها في الساحة السياسية. وهذا هو بالضبط، ما قصدته في الورقة التي قدمتها الى اسبوع المدى الثقافي في اربيل قبل ايام. ولا اعني هنا، ان نخلق صحافة معارضة لزاما، وانما اعني، ان تطور الاوضاع سوف تتحكم بمثل هذه الضرورة، للوقوف بوجه العنف ولغة العنف، وادانة كل من يحاول ان يتطاول على حقوق وحرية الشعب الذي يتطلع الى دور الحكومة في توفير الامن والاستقرار والخبز والعمل وكل ما يستحقه عن جدارة بعد مسيرة طويلة وشاقة من العذاب والحرمان والارهاب المزدوج ومن اجل ان يحقق السيادة والسعادة له وللاجيال القادمة. وبكلمة اخرى: نعارض لا من اجل المعارضة، بل من اجل قول الحقيقة، كل الحقيقة لابناء شعبنا الطيبين.

لو قارنا بين الدور الذي كانت تلعبه صحف اليسار العراقي في الجانبين الثقافي والسياسي قبل عام 2003 وبين دورها دور هذه الصحف بعد عام 2003 للاحظنا هوة واسعة في التأثير على الوعي الجمعي للجماهير ..ما رأيكم بذلك؟



اين هي صحف اليسار في هذه المرحلة؟ ان العودة الى هذا الكم الهائل من صحف ومجلات اليسار العراقي قبل 2003، تجعلك تدخل بوابة واسعة من الموضوعات المختفلة في مجالات الفكر والثقافة والاجتماع والاقتصاد والسياسة، ولعل مراجعة جريدة (الصحيفة) الصادرة عام 1924 باعتبارها فاتحة عهد للصحافة اليسارية في العراق لصاحبها حسيسن الرحال، تؤكد لنا كيف كانت تبشر بالافكار والمبادىء الاشتراكية حتى قبل ان يتأسس الحزب الشيوعي العراقي بعشر سنوات.

وصدرت في الاعوام الاولى من عام 1930 عدة مجلات ماركسية ويسارية اذكر منها، الوميض – عطارد – فينوس – المعوّل – ثم مجلة (المجلة) والمثل العليا في الاربعينيات الى جانب (كفاح الشعب) و(الشرارة) و(القاعدة) للحزب الشيوعي العراقي. ونمت وتطورت الصحافة اليسارية بعد الحرب العالمية الثانية، حين اجاز عام 1946 وزير الداخلية الوطني اليساري سعد صالح الاحزاب الوطنية الديمقراطية واليسارية، حتى اذا ما جاءت ثورة 14 تموز الوطنية الديمقراطية عام 1958، تعددت صحف ومجلات اليسار، ومن ابرزها (البلاد) و(صوت الاحرار) و(الحضارة) و(الانسانية) و(14 تموز) وغيرها كثر في بغداد وبقية محافظات العراق، الى جانب صدور جريدة (اتحاد الشعب) للحزب الشيوعي العراقي. لقد لعبت كل هذه الصحف عبر مسيرتها الطويلة دورا رائدا في تعميق الوعي الوطني والديمقراطي والدفاع عن مصالح طبقات المجتمع المسحوقة، ومن اجل القضاء على الاحتلال البريطاني وحلف بغداد العدواني.

ما هو جديد الدكتور فائق بطي؟.


اعكف حاليا على وضع اللمسات الاخيرة للجزء الثالث من كتاب (الوجدان) وبعنوان (ذاكرة وطن). كما بدأت في تحرير كتاب جديد سوف يحمل اسم (شخوص في ذاكرتي). واحاول ان اؤرخ الصحافة الكردية بالاعتماد على المصادر في كل من اربيل والسليمانية والموصل وكركرك، الى جانب ما صدر منها في بغداد، وبالتعاون مع الكتاب والصحفيين الكورد، والاستفادة من الجامعات والمكاتب ووزارة الثقافة في الاقليم.

كيف يعرف الاستاذ فائق بطي سيرته الذاتية ؟
-
مواليد بغداد.
- مراحل الدراسة الثلاث الاولى في بغداد.
- بكالوريوس صحافة من القاهرة والدكتوراه من موسكو 1979.
- رئيس تحرير جريدة (البلاد) ومدير تحريرها 1958-1963
- توقفت وسجنت مرات عديدة.
- من مؤسسي نقابة الصحفيين العراقيين وعضو مجلس النقابة 1971-1978
- سكرتير تحرير كل من صحف (النور) و(التاخي) و(طريق الشعب).
- سكرترعام رابطة الكتاب والصحفيين والفنانين الديمقراطيين العراقيين في المنفى.
- سكرتر عام الاتحاد الديمقراطي العراقي في الولايات المتحدة وكندا، ورئيس تحرير (صوت الاتحاد).
- اصدرت جريدة (عراق الغد) في لندن نصف شهرية 1984- 1986.
اصدرت مجلة (رسالة العراق) في لندن 1993 – 2003.
- صدر لي ثمانية مؤلفات حول تاريخ الصحافة العراقية وهي:

- الصحافة العراقية، ميلادها وتطورها. صحافة العراق، تاريخها وكفاح اجيالها. صحافة تموز وتطور العراق السياسي. صحافة الاحزاب. اعلام في صحافة العراق. الموسوعة الصحفية العراقية. الصحافة اليسارية في العراق. واخيرا قبل اشهر، كتاب الصحافة العراقية في المنفى.

كما صدر لي الكتب التالية:
أبي
الخيانة الكبرى
قضايا صحفية
الوجدان الجزء الاول
رفائيل بطي ذاكرة عراقية (مجلدان) اعداد وتحقيق
الوجدان الجزء الثاني



#مازن_لطيف_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- د. فهمية شرف الدين : المثقفة العربية تعاني من تمييز ضدها في ...
- دُور السينما في بغداد.. تأريخ فني كبير... آل الى التهميش وال ...
- عراق الصراع والمصالحة..الكتاب الشهري الثاني للحوار المتمدن
- تقييم ثورة 14 تموز عام 1958
- مذكرات الرصافي بعد عقود من وفاته
- قراءة جديدة لثورة 14 تموز .. الأسباب والأهداف
- مدرسة فرانكفورت النقدية
- أدلجة المثقف العراقي
- حوار مع الباحث العراقي جمعة عبد الله مطلك
- حوار مع الشاعر زهير الدجيلي
- فارس كمال نظمي : قراءة سيكولوجية في أنماط الشخصية العراقية ا ...
- الكتاب الشهري والمطبوع الاول للحوار المتمدن - نحو مجتمع مدني ...
- سلام عبود : مشكلتنا المزمنة هي أننا لا نقف موقفاً ناقداً من ...
- د.عبد الخالق حسين :الآيديولوجيات أشبه بالأوبئة، لها مواسم وت ...
- سعدي يوسف :لا يمكن لثقافة وطنية ، في بلدٍ محتلٍ ، أن تنهض إل ...
- د. سعيد الجعفر: المثقف العراقي لم يكن مثلاً للمثقف العصامي ا ...
- حوار مع عزيز الحاج
- في ذكرى اغتيال المفكر التقدمي حسين مروة
- حوار مع الشاعر العراقي عدنان الصائغ
- د.عقيل الناصري: انقلاب شباط 1963 في العراق وتخاذل الوعي العن ...


المزيد.....




- أجزاء من فئران بشرائح خبز -توست- تدفع بالشركة لاستدعاء المنت ...
- مسؤولون يوضحون -نافذة فرصة- تراها روسيا بهجماتها في أوكرانيا ...
- مصر.. ساويرس يثير تفاعلا برد على أكاديمي إماراتي حول مطار دب ...
- فرق الإنقاذ تبحث عن المنكوبين جرّاء الفيضانات في البرازيل
- العثور على بقايا فئران سوداء في منتج غذائي ياباني شهير
- سيئول وواشنطن وطوكيو تؤكد عزمها على مواجهة تهديدات كوريا الش ...
- حُمّى تصيب الاتحاد الأوروبي
- خبير عسكري: التدريبات الروسية بالأسلحة النووية التكتيكية إشا ...
- التحضير لمحاكمة قادة أوكرانيا
- المقاتلون من فرنسا يحتمون بأقبية -تشاسوف يار-


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن لطيف علي - عميد الصحافة العراقية فائق بطي: الصحافة العراقية في العراق تعتبر من اغنى واهم صحافة عرفتها البلاد العربية