أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - أمل فؤاد عبيد - كيفية احتواء رجل الشارع من قبل ضابط الأمن 1 الإسناد لقوة الضبط















المزيد.....

كيفية احتواء رجل الشارع من قبل ضابط الأمن 1 الإسناد لقوة الضبط


أمل فؤاد عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 2001 - 2007 / 8 / 8 - 06:42
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


مع ما تشهده الساحة الميدانية الفلسطينية في قطاع غزة منذ فترة .. من اشتباكات مسلحة ومحاولات اغتيال عديدة .. وبيانات تبني .. وبالتالي دخول الأوضاع في دوامة لها أول ولكن ليس لها آخر .. والتي لم تعد بحاجة إلى خبراء ومراقبين يؤكدون على سوئها وتراجعها ..
لاسيما فقدان المواطن للأمن في مجتمعه وبين ذويه وأهله .. إلا أن الاختلاف الذي حصل تحديدا وزاد من تدهور الأمور أن بعض الجرائم باتت تأخذ شكلا منظما .. ومنهجيا ومبرمجا .. مترافقا مع التغيير السياسي الذي تم في الأراضي الفلسطينية وتسلم حركة حماس لمقاليد الأمور وبالتالي فهم منه تلقائيا أن استيعاب الهزيمة السياسية لم يكن سهلا وأن السلاسة التي تمت بها عملية الاستلام والتسلم في الوزارات وأمام أعين الكاميرات لم يكن سوى مظهر ديكوري ليس أكثر ..
من الناحية الأمنية .. كان ولازال هناك العديد من حالات القتل والاعتداء تنفذ يوميا .. بحق المواطنين .. ولما طلب الفلسطينيين من السلطة القيام بمهامها لحفظ الأمن كانت الذريعة الجاهزة .. الاحتلال قد دمر المقرات ولا وجود للمعدات .. وبالتالي لن تروا شرطيا واحدا ممكن أن يحفظ الأمن ..
بعيدا عن هذا الجانب المرئي الذي يقدم له الكاتب عدنان ابو عامر في مقالته .. وهو رصد للصورة والوضع داخل الأراضي الفلسطينية وخاصة بعد نشر القوات الخاصة المساندة .. وهي الخطوة التي تمت بالاتفاق مع الرئيس عباس ..................................
وبعيدا عن جدول أعمال السلطة فيما يخص الجانب الأمني .. في ظل الاعتداءات الإسرائيلية الحالية والمتواصلة على الأراضي الفلسطينية المحررة .. نقول ما هو دور رجل الأمن في ظل هذه الظروف المتردية وصعبة الاحتمال و المستعصية على الاحتواء .. ولنا أن نناقش دور رجل الأمن على صعيد الواقع .. وأيضا من المهم جدا أن نراعي الجانب النفسي لضابط الأمن .. وكيف له أن يتخطى حواجز الضرورة الواقعية التي تفرض عليه نفسها فرضا .. وهي ظروف يتشارك الجميع في تحملها .. ولكن لرجل الأمن متطلبات خاصة وضرورات مهمة لا بد من توافرها .. ومهمات ضرورية مطلوبة منه أيضا .
على انه لا يجوز تجاهل أن ضابط الأمن هو رجل مثل أي فرد في الشارع الفلسطيني ويتعرض لانتهاكات كثيرة ويتحمل تبعات الأجواء الداخلية أيضا ويعاني من هذه الظروف وقسوة الأحوال داخل الوطن .. ولكن السؤال هو كيف له أن يتجاوز حد الذات ليستطيع أن يقوم بأعبائه بتحمل وصبر وروية وأيضا من خلال سلوك يكون متوافقا مع وضعية عمله كرجل أمن لا بد أن يكون رد الفعل لديه حسبما تتطلبه المواقف قادرا على حل المشاكل الأمنية الداخلية إلى جانب ترتيب الوضع الداخلي بما يتناسب من خلال / مع المواطن الفلسطيني الذي أصبح يتعرض لانتهاكات من قبل أطراف داخلية وخارجية ..
ليس لنا من إملاء أو تسفيه لمشاعر الحق وتوسل الطرق أو السبل لمساعدة الشعب لتجاوز حد الخلل الذي أصاب المجتمع على جميع الأصعدة .. وأيضا الحصارات المتنوعة التي يتعرض لها .. وبالتالي قد يكون رد فعل الشارع الفلسطيني ردا عنيفا أو يصبح لمردود هذه الظروف على النفسية الفردية للإنسان الفلسطيني ما يتسبب معه خلل في موازنة العلاقات الاجتماعية ومن ثم فقدان الضرورات الأخلاقية اللازمة لقيام علاقات سوية خالية من التوتر والنزاع والعداء .. فما نلمسه بالفعل هو رد فعل متمرد لإنسان يتخبط الطريق بسبب فقدان المصداقية والشعور بالأمن والسلام الضروريين لقيام حياة عادلة وطيبة .. لذا يكون على رجل الأمن ضرورات ومتطلبات تسعفه للقيام بدوره الجليل في حفظ الأمن الفردي والمجتمعي على السواء .. وأيضا إتاحة جو من الأمن الضروري لإمكان استعادة رجل الشاعر شعوره بالأمان رغم ما يتعرض له من أجواء قصف مستمر أو متقطع من آن لآخر واختراقات تعود عليه نفسيا بالقلق والتوتر ..

وبغض النظر على العمليات الفدائية وتجاوز قرارات والاتفاقات المحلية .. فإن المسالة التي نناقشها ليست متعلقة بأهداف النضال مباشرة .. ولكن ترتيب البيت الفلسطيني وتأكيد الضوابط الاجتماعية والفردية التي تعتبر عامل مساعد للوصول إلى واقع يتحمل الظروف الخارجة عن الإرادة الفلسطينية .. أو مقدرات الأمور حسبما تتقدم به العملية السياسية .. لأن الوضع مشتبك بين سياسي وعسكري .. والنضال مستمر .. ولكن .. بالنسبة للمجتمع المدني لا بد أن يكون له ضوابط اجتماعية ضرورية .. وحفظ وتوافر الأمن من متطلبات المجتمع المدني المحلي .. ومن ثم .. رجل الأمن مختص بالدرجة الأولى بمتطلبات الأمن في المجتمع المدني على اعتبار أن الأفراد والجماعة .. هما من مكونات المجتمع المدني بما يقوم بينهما من علاقات .. فإن رجل الأمن مطلوب منه توفير الضوابط الحمائية والضرورات الأمنية لحفظ الفرد والجماعة .. وعندما نضبط الحياة الاجتماعية وفق قوانين حيادية وحياتية تؤمن الفرد في حقوقه وماله وحياته الأسرية .. نكون هنا قد حققنا مجتمعا مدنيا فاضلا ..
لذا لابد أن يكون رجل الأمن واعيا لدوره المهم في ضبط الشارع الفلسطيني وأيضا له من سعة الصدر التي تعينه على احتواء مسائل الشقاق والنزاع بين الأفراد أو الجماعات الأسرية .. وأيضا .. لا بد من تحرير الضمير من شائكة الخروج عن ضوابط الإيمان بحقوق الإنسان عامة .. وأيضا لا بد من رجل الأمن أن يكون مثلا وقائدا لعملية السلم / السلام الفردي والمجتمعي .. لذا لابد من تحقيق سلطته في حدود و مسوغات القانون فقط لا محاباة ولا تجاوز أبدا . .
هذا على مستوى الأفراد والشارع الفلسطيني أما على مستوى الأجهزة الأمنية والمؤسسات الحكومية .. نقول انه لا بد أن يكون هناك تنسيق مسبق لحماية أجهزة الدولة من اختراقات التجاوز خاصة أن الوضع يتيح لمن تسول له نفسه أن يفعل ذلك .. أو لتحقيق مكتسبات خاصة أن يشري الفساد والهدم .. لذا مطلوب منا جميعا في هذا الوقت صياغة معنى أمني جديد .. يضمن للفرد إعادة الثقة بمسؤوله وأيضا برجل الأمن ورجال الشرطة من جديد ومن خلال سلوك إيجابي يعيد الثقة بين رجل الشارع أو أفراد المجتمع وبينهم .. وأيضا تأكيد المصداقية بين الأفراد على أن الهدف العام فوق أي اعتبار خاص .. وان الحق فوق القوة .. وأنه لا يوجد هناك أبدا من يستطيع أن يتحكم في آخر دون وجه حق .. أو أن يسلب حق أي فرد في ظل حكومة تبغي العدل والتحرير ...
رجل الأمن لا بد أن يحقق معادلة الخير والجمال والفضيلة والعدل في ذاته قبل أن يتحسس مواقع الخلل في المجتمع وبين الأفراد .. لابد أن يتوقف ليتوقع الشر قبل الخير .. في ظل التردي الحاصل والخلل العام الذي يحتوي الجميع في دائرة صراع فردي / جماعي هو نتيجة لاحتدام الصراع القومي .. وفقدان سبل العيش في ظل إفلاس شامل إن كان على المستوى المادي أو على مستوى المعنوي .. التي سوف تظل مرتفعة مع تواصل تردي الأحوال .. لأن قضيتنا ليست قضية مرهونة بالظرف الحالي فقط أو الظرف الطارئ هذا .. إنما هو صراع دائم إلى يوم التحرير .. .. والله المستعان .................................
ونحن هنا من موقعنا في مكتب الرئيس .. ووسط رجال الأمن .. ندعو أيضا رجل الشارع لضبط قوامه النفسي تبعا لمتطلبات الأمن في الشارع الفلسطيني ونطالبه بعدم السماح لتجاوزات غير محل ثقة أو قبول .. وضروري أيضا في وقتنا الحالي اللجوء للقانون وقتما يكون بحاجة لهذا .. وهنا يكون لرجل الأمن دوره في تأكيد مسوغات فعله الضروري لضبط الحياة الاجتماعية والأمنية لجميع الأفراد.. وحتى يكون له هذه القدرة لا بد أن يكون عنده المقدرة على السلوك السوي الضروري الذي يمنح له المصداقية ويمكنه من ثم فرضه على رجل الشارع .. وعدم تناول المشاكل بصورة هوجاء أو تحتكم إلى مبدأ المخاواة أو عدم المساواة .. وليكون له كلمة مسموعة .. دون استخدام السلاح .. الذي هو مبدأ تخويف .. إنما واجب على رجل الأمن الآن أن يكون واعيا لدوره في ضبط العملية النفسية أيضا لرجل الشارع وأن يكون له من الحق في فرض كلمته أو ضبطه بلا تخويف أو ترهيب .. إنما لا بد أن يكون واعيا باحتياجات رجل الشارع وعالما بحاله ومبررات غضبه أو توتره النفسي .. ليس على رجل الأمن فقط ضبط الأمن وإنما أيضا عليه أن يكون ملما بمعرفة عالية بالحالة النفسية الشاملة لأفراد المجتمع خاصة في بلدنا فلسطين .. حيث هنا يكون كما قلنا أن القدرة على الاحتواء هي واجب جماعي .. احتوائنا للآخر كما هو .. وإذا استطعنا أن نعينه بالنصح أو التوجيه السليم نكون بهذا قد خففنا وطأة الأوضاع على نفوس المواطنين .. ولا نشعرهم أن ما نطلبه منهم ما هو سوى إملاء لا مبرر له .. وإلا سوف يحدث صدام بين رجل الشارع أو المواطن وبين رجل الأمن بلا داعي فليس هناك مجالا لتحمل ضغوط جانبية .. أخرى لذا لا بد أن يكون رجل الأمن خاصة وأقول خاصة لأنه المسؤول عن ضبط العملية الأمنية في الشارع الفلسطيني .. أقول يجب عليه أن يكون قادرا على توضيح مبررات طلبه إذا لزم الأمر وسعة الصدر لاحتواء ردود فعل قد لا تكون في محلها من بعض المواطنين .. هذا بالنسبة للضوابط الأمنية في الشارع .. ذلك أن المواطنين هنا بغير حاجة للتخويف .. قدر ما هم بحاجة للشعور بالأمن والرعاية والحفظ والأمان والحب .... لذا لا بد من توفر البشاشة على وجه رجل الأمن .. فهو فلسطيني بالدرجة الأولى ويحفظ أمن الفلسطيني من فلسطيني قد يكون خارجا على القانون اليوم للظروف القهر ... فلا ننسى أننا جميعنا فلسطينيون .

من ناحية أخرى لا بد من صياغة مبدأ حوار إيجابي بين رجل الأمن ورجل الشارع .. لمعرفة ملتبسات موضوعه أو مشكلته إذا كان هناك مشكل أو إشكال ما .. أو فض نزاع ما بين جماعة أو أفراد .. وهذا بالتعاون مع رجال الإصلاح .. الذين لابد من اللجوء إليهم في حين استعصاء الأمر على الإصلاح .. أو حل المشكل سبب النزع مثلا ..
بالنسبة لأجهزة الأمن الاستخباراتية .. لا بد من تحصيل المعلومة السليمة والبحث والتنقيب عن أسباب ضرورة معرفتها .. وأيضا لا بد من الاعتماد على كوادر ذات ثقة .. ومحل اندماج كلي بينها وبين رجل الشارع ..
فليس من طبيعة رجل الاستخبارات الأمنية الوقوف على مبررات سطحية لتوفير بياناته الأمنية .. ومن ثم يكون على رجل الأمن هنا ضرورة التروي في توسيع دائرة معرفته .. والخروج من خلال ذلك .. بمسوغات حكمة .. عن بينة وجدارة تحصيل معرفي قيم .
وأيضا اعتماد التحليل حتى يستقيم في تحصيل النتائج البيانية أو المعلوماتية الصحيحة .. هذا من ناحية .. من ناحية أخرى لا بد له من أن يكون واعيا لدوره الحيادي في توفير .. وأيضا التصرف من مبدأ القوة وامتلاك زمام الأمور .. وليس الضعف .. وليس التابع لمتطلبات الظروف وقسوتها ولكن لا بد أن يكون متحملا لتبعات اختيار عمله بالضرورة .. والوقوف على جوانب السلب قبل الإيجاب تفاديا لمواقف المواجهة السلبية التي قد تودي بحياته أو بعمله أو بضرورة التوافق نفسيا مع أحوال البشر المحيط وأيضا .. نوازع الشر التي قد تحيط به في ذات اللحظة التي يكون مطلوبا فيها منه التواجد بثقة في مواقف عمله .
وأيضا لا بد أن يقرر على الهدف العام وليس الأهداف الخاصة .. وان ينحي الأغراض والانتماءات العائلية أو المحلية .. في تحديد الهدف الأمني .. اقصد أن لا يكون هناك محاباة في تأكيد حق على حق ..
من ناحية الحرية .. لا بد أن تكون حرية مقيدة .. فليس من حقه في حال قدرته ومناط مسؤوليته أن يتصرف بلا ضمير في هذه الحرية أو بلا ضوابط لحدود مسؤولياته المناطة له .. فيما لا يحق .. حتى استخدام السلاح .. أيا كان هذا السلاح لا بد أن يكون هناك من الأمانة والقداسة في استخدام السلاح حتى لا يتبدد مع الاستخدام غير الواعي له .. يكون له تبعات غير مرضية أو ضد مبدأ .. كما انه من الواجب عدم الإفصاح عن هويته للضرورة أحيانا كثيرة إذا ما كان هذا الرجل الأمني في ظل ظروف أمنية تتطلب المواظبة على حفظ روحه وموقعه ومتطلبات عمله الأمني .. لذا .. في فلسطين نلاحظ أن رجل الأمن يتباهى .. في أنه يمتلك من القوة والسلطة .. رغم أن هذا قد يودي بحقيقة عمله الحقيقية .. لذا لا بد أن يكون أكثر حرصا .. وأن يتبدى من خلال مواقع مغايرة لطبيعة عمله حتى يكون هناك أمنا على روحه وطبيعة عمله .. حتى يمكنه التواصل والمواصلة .. في أمان وأمن تامين .. فرجل الأمن كما رجل النضال أو المقاومة مطلوب منه أن لا يفصح عن هويته في أي مكان أو يتقول عن طبيعة عمله الحقيقية .. فالجهاد الحقيقي يتطلب من المناضل أو رجل الأمن أن يكون حريصا على روحه وحياته ووضعه .. وأن لا يبدد أمنه من مجرد الكلام أو التباهي بموقعه في العمل .. خاصة إذا ما كنا في ظروف حياة ووضع واقعي فيه التدهور وعدم الأمان وكثرة تبديد الثقة .. وعدم الأمان وسط واقع متشرذم وكثير الموبوءات والسوءات والعورات .. لذا يكون على رجل الأمن أن يكون حريصا على طبيعة عمله حتى آخر لحظة وان يستخدم سلطات عمله في حدود ما هو مطلوب منه تماما ..
واقعنا الفلسطيني داخلا وخارجا .. يشعرنا أن الفلسطيني قد يكون مستهدفا من الجميع .. لذا لا بد من تواضع الحق في قلبه وان يستمر بلا مخاوف ولكن هذا لا بد من أن يكون في إطار من عدم الثقة أو التماهي أو التخفي أو استيعاب منطلقات وجوده من واقع يكون له واضحا .. حتى لا يكون عرضة لمن لا ثقة له .. وحتى لو جاءت فرصة العمل لتحصيل بيانات لا بد أن لا يضيع هو في وسط بياناته بلا مبرر .. لا بد أن يفصل في لحظة بين ذاته وواقعه وبين ما يريد .. حتى يتحقق الغاية المرجوة من عمله أو مسؤولياته ..
وأيضا لا بد له من أن يكون مثلا أعلى بالالتزام بمعايير المجتمع والمتفق عليه .. ومن ثم يمكنه بعد ذلك أن يؤكد على هذه المعايير في مراجعة الأفراد على أي سلوك خارج أو متجاوز من قبلهم .. في حق الغير .



#أمل_فؤاد_عبيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيفية احتواء رجل الشارع من قبل ضابط الأمن (2)الدعاية والتعلي ...
- محاولة قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 7
- البنية المجتمعية من وجهة نظر بنائية / مفهوم .. وتطبيق 2
- البنية المجتمعية من وجهة نظر بنائية / مفهوم .. وتطبيق 1
- غياب ..
- جدلية التحول والتغيير
- مكاشفة ..1
- مكاشفة ..2
- سبيل ..
- محاولة قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 6
- تغير نوعي أم .. طفرة نوعية .. ؟
- الإعلام والناسخ والمنسوخ ..3
- التأويل واستبطان المعنى لقصة - مريم - للكاتب مختار محمود
- محاولة قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 5
- إلى أسير ..
- فيما بدا ..
- ذوق ..
- قراءة نقدية لمسرحية - لوحات ناطقة - للكاتب الفلسطيني عبد الو ...
- محاولة قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 4
- دفء ..


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - أمل فؤاد عبيد - كيفية احتواء رجل الشارع من قبل ضابط الأمن 1 الإسناد لقوة الضبط