أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أمل فؤاد عبيد - تغير نوعي أم .. طفرة نوعية .. ؟















المزيد.....

تغير نوعي أم .. طفرة نوعية .. ؟


أمل فؤاد عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 1983 - 2007 / 7 / 21 - 03:30
المحور: المجتمع المدني
    


إذا لنا أن نقوم بتحليل الوضع الفلسطيني الداخلي نقول أن إشكالية عدم الفهم تنبع من عدم التمييز بين ما استجد من تغيير نوعي على مستوى الذهنية الفلسطينية أو السلوك الذهني للإنسان الفلسطيني على مدار السنوات الأخيرة الفاصلة .. وبين ما أحدثته سلبيات أو ايجابيات التراكم الكمي والذي من المفترض انه احدث / يحدث طفرة من حيث النوع أيضا وهذا على مدار سنوات طويلة تعتبر مفاصل تاريخية في حياة الشعب الفلسطيني .. على مستوى الفعل الداخلي أو الخارجي .. هذا من جانب .. وليكون هذا متاحا وممكنا لابد من استحداث قراءة فعالة وحقيقية .. لابد من قراءة وتحليل .. وتفكيك .. البنية التاريخية .. للذهنية الفلسطينية وتأثرها بواقع المستجدات على الساحة الفلسطينية في حراكها الصراعي مع الجانب الآخر .. وأيضا التفسير التاريخي لمضمون الصراع .. ومدى إدراك الفلسطيني لهذا البعد التاريخي في مسار حياته .. وهو ما يفترض إتباع منهجية محددة تبغي الوصول إلى بواطن الأمور بخلاف ما يكون عادة من تحليلات وتفسيرات تكتفي في النهاية بتحليل ردود الفعل الظاهرة ومردود ما يأخذه كل طرف اتجاه الآخر من أفعال .. ورصد حركية هذا الصراع ونتائجه المباشرة والفورية .. التي تتبع منهج القوة مقابل ضعف الجانب الفلسطيني .. وهو ما يسيطر على الكتابات المرحلية والآنية .. التي تكتفي بآنية اللحظة التاريخية التي يعيشها الشعب الفلسطيني على الأخص إذا كان الأمر متعلقا بالسلوك الفردي او المشاكل الاجتماعية أو الصراعات الداخلية وغيرها من مشاكل تعج بها الساحة الداخلية اليوم .. وهذا من جانب آخر .
بالنسبة للنقطة الأولى .. من الممكن تتبع المتغير النوعي على مستوى الذهنية الفلسطينية أو الوعي الفلسطيني بالنسبة لمحتوى قضيته التاريخية وصراعه الممتد مع الجانب الإسرائيلي .. ومدار وموقع هذا الصراع ودوره في تشكيل حياته ومسارها .. وكيفية إدارته لهذه الحياة .. فرديا أو جماعيا .. ..ذلك انه ومن خلال المتغيرات النوعية يمكن الكشف عن متطلبات / متغيرات الدور / الأدوار المنوطة بالأفراد .. خاصة أن الدور التاريخي , إن كان على مستوى الفرد أو الأفراد بما يمثلونه من شعب له قوامه وتشكيله وتماسكه .. يلزمه مرتكز اجتماعي ضروري .. كما أن المتغيرات النوعية تؤثر على إعادة تشكيل البنية الذهنية .. ومن ثم تعمل على تجديد / تحديد الدور .. وأيضا تمكين الفرد من هذا الدور أو عدمه .
أما بالنسبة للنقطة الثانية تتمركز حول التراكم الكمي وما يحدثه فجاءة من تغيير نوعي .. اقصد هنا بالذات تراكم نفس صور الصراع حتى باتت تشكل شكلا خارج الوعي المباشر بها .. وأيضا ثابتة في حياة الفلسطيني مما أدى هذا إلى تغييب الوعي التاريخي .. لقد أصبح التاريخ مغيبا عن الوعي .. لم يعد هناك ما يتعلق به الفلسطيني عبر صراعه .. من جذر يتعلق بقضيته .. وهو البعد الحقيقي والفاعل في عملية دفع المسيرة .. والذي يعتبر من ناحية أخرى مطلبا أساسيا للحركية الدافعة الايجابية .. وهو مرتبط ارتباطا وثيقا فيما يخص موضوع التغير النوعي .. ولكن على سبيل الارتباط المتلازم .. ومن ثم يلزمنا تحليل منهجي / معرفي .. مدى ترسيخ هذا البعد التاريخي هذا .. بما يحمله من مضامين حقيقية وبعيدة المدى .. وليست مجرد تحقيق امتيازات وقتية قريبة الهدف .. وذلك من خلال التركيز على التمييز بين المحمول والمضمون في تحديد الأمور أو القضايا ..
أريد بهذا التحليل توظيف محمولا جديدا يشمل بعدا تاريخيا واستراتيجيا .. يهتم بالبعد النفسي والاجتماعي لما له من أهمية تعبوية .. مستغلة في ذلك المفاهيم المنهجية في التحليل والتركيب ..
بداية .. يبدو من قراءة الشروط الاجتماعية للتطور الذاتي داخل المجتمع الفلسطيني باتجاه الوحدة أمر صعب وعسير .. في ظل التحليل الذي يبدأ من رصد المتغيرات النوعية التي حدثت على مستوى السلوك الذهني من ناحية .. وتغييب البعد التاريخي عند تعاملنا مع قضيتنا لهو من أهم الأسباب البعيدة التأثير على الشخصية الفلسطينية وعلى مردودها النفسي والفعلي وأيضا الإبداعي .. وإذا لنا أن نركز على الجانب السياسي نقول إن التطلع إلى استقلالية الشعب الفلسطيني وإقامة دولته واستحقاق ممكنات وجوده كشعب له كيانه ووحدته ومن ثم تأكيد سلطته المركزية .. ليس مجرد شعار مفرغ من مضمونه يدليه قائد مميز او يعرضه حزب أو فئة .. وإنما هو مطلب تاريخي بالنسبة لأي أمة .. ومن ثم فإن هذا التطلع ذاته يكون نتاجا لحالة اجتماعية وتاريخية يعيشها الشعب بكل مقوماته الاقتصادية والاجتماعية والفكرية .. على الأخص إذا عجز الوضع القائم عن تلبية احتياجات مرحلة تاريخية معينة .
تؤكد لنا الدراسات الخاصة بجدلية الإدراك على أن الإدراك ما هو إلا وعيا لحركة العالم الواقعي ومن ثم فهي تضع الواقع بكل ما يعج فيه من حركة وأحداث وأفكار ووقائع دافعا مباشرا لإنتاج الأفكار .. فالأفكار الحاصلة في الوعي هي انعكاسات للأشياء والأحداث الواقعية .. أي أن الحياة بما تزخر به من وقائع وأحداث هي التي تكيف الوعي تبعا لها .. وليس الوعي هو ما يكيف الحياة .. ومن هنا يفترض أن يكون الواقع دافعا لتغيير الفكر .. كما أن الفكر عاملا في تغيير الواقع .. ولكن هذا في حال واقعنا يصبح محل تساؤل ومساءلة .. إذ إن البعد التاريخي يحكمنا في مسألتنا هذه .. بكل ما فيها ومالها وما عليها .. فلابد من العودة إلى حيث يقبع التاريخ بكامل ما له من حقوق علينا .. وان نستدرجه ثانية .. لنفتتح من خلاله معركة وجودنا من جديد .. خاصة وان منطلقنا الوحيد هنا هو أن وجهة وعينا تتحدد من سابق عقيدتنا المطلقة .. بشرعيتنا ولكن هذا لا يكفي أيضا .. ليتأكد هذا الإحساس ويرتبط بموجب الفعل لابد من ربط مصيرنا الوجودي ببعدنا التاريخي وما تحمله إبعاد قضيتنا في صميمها من حساسية لا يمكن إغفالها أبدا .. وهو ذات الموقف الذي ينطلق من شرعية ديننا وإيماننا .. حتى لا تصبح الأماني بأكثر مما تحتمل من بهتان أو تضليل .. ومن ثم نقول إن إعادة ثوابت الفكر لدينا لا بد أن تتبع منهاج يسخر ما عندنا من قوى في سبيل تأكيد الوحدة الباطنية والتي تتفق مسبقا على وجهة وعيها .. وهي التي تنطلق من منطلقات إيمانها .. وعقيدتها ومثلها وقيمها .. تأسيسا على قاعدة تغلب عليها .. الإيمان بالغيب وكتاب الله وما له من حاكمية مطلقة .
فليس مطلوبا الوحدة على قاعدة سياسة بقدر ما هو مطلوب التوحيد على قاعدة إيمانية يغلب عليها مراجعة وتفكيك البنية الذهنية ومن ثم الوجدانية والسؤال .. من أين يكون البدء والى أين المنتهى .. هي قضية تفترض سياقا من الفهم جديدا ويطرح مفهوم الصيرورة التاريخية .. على أنها مبدأ في الحركة وفي ذات الوقت ضابطا لاتجاهها نحو الغاية .. وهي غاية الحق .. .. ولا يجب أن نغفل ما يكتنفها من صراع أو توحد .. .. صراع مع الطرف الآخر ولا يخرج عنه .. هذا الصراع الذي بقدر ما له من وجهة سياسية غالبة .. إلا أننا نغفل ما له من وجهة أو بعد غيبي / ديني عقائدي .. .. ذلك أن مسألة العقيدة تغيبت عند الكثير .. حتى أصبح منطقنا في تداول صيرورة قضيتنا عبر تاريخها الطويل نوعيا .. وعبر خطابنا .. كثيرا ما يغلب عليه عنصر الوجود .؟. والتواجد .. دون توثيق لمغزى هذا الوجود أو تحديد هويته أو حتى أهدافه أو حتى مشروعيته أو حتى غايته التي نستقيها من كوننا .. نحمل الهم الإسلامي في بعده القومي والتاريخي أيضا ... وهو ما يتطلب البعد الثاني وهو التوحد على تلك القاعدة .
ونحن حينما نتحدث عن الصيرورة .. إنما نتحدث عن مفهوم قرآني .. يشير إلى التحول من حال إلى حال باتجاه الغاية التي يحددها البارئ .. فهي ليست صيرورة بالمفهوم المادي الصرف .. أو هي بما معناه الحتمية التاريخية كما قال بها ماركس .. الناجمة عن الديالكتيك الهيجلي .. أو صيرورة مادية وضعية .. تقوم على التفاعل المادي الذي يؤدي إلى تحول منفصل عن غاية الكون والحياة .. بل هو تحول محكوم بغاية الخلق أو بغاية الحق .. أفحسبتم إنما خلقناكم عبثا .. وأنكم إلينا لا ترجعون .. ؟
هذا التغيير النوعي في طبيعة وعي الصيرورة والذهنية التي تتعامل من خلالها مع مستجدات قضيتنا يعمل على إفراغ الوعي من التفاعل من البعد التاريخي العميق والممتد الى يوم الدين .
لقد تحجم وعي الموقف وإدراكه من خلال بعده الحقيقي .. عبر آليات التخطيط الإسرائيلي في تعتيم هذا البعد التاريخي بما يحمله من دوافع وحافز .. إذ انتقلت القضية من بؤرة الصراع متخلية عن هذا البعد التاريخي حتى أخذت أو اتخذت لها بقدرة قادر وجهة ليس لها ومن ثم أفرغت من مسماها الحقيقي وهذه الوجهة مادية .. تتعنصر او تنحصر في البعد الوجودي .. ثم .. وبعد مرور أعوام .. تلامس قضيتنا أرضية جديدة .. تتفرع من أصلها إلى فروع جانبية وتضيع ملامح الأصل في الفروع .. .. حتى أخذت موقع الصفر على خريطة الوعي .. وانتقلت من موقعها التاريخي إلى ما سبق من تحصيل فوائد السلم الخبري .. ثم الآن إلى مجرد صراع على حقوق إنسانية .. لا جدوى من تحصليها.. من فك حصار .. وتحصيل رواتب .. وتحقيق سيادة .. ومنع انتهاكات إنسانية من قتل وتدمير ..
هكذا تقزم الموقف الفلسطيني عبر سنوات وتخلى عن الوجهة النضالية .. وتمرست قوى العدوان في تحقيق الفرقة النفسية والمعنوية .. بتهميش أو تعتيم البعد التاريخي .. حتى بات الأمر مسألة وقت .. يمر على تدميرنا وتضييع ملامح الأصل كما قلنا في مسألتنا .. .. وقبلا كانت تعمل على تفريق الحدود وتقسيم البلاد وما هو بغرض هين .. إنما الغاية هو تفتيت بنية الوعي العام .. أو تهميش التفكير في الأصل ليبقى التفكير في فروع المسائل وتحصيلها أمر أهم .. وهو ما تحصله اليوم وبشكل قوي وفعال عن طريق الفرقة النفسية وتحقيق مغزاه البعيد في تفتيت هذا الأساس في التمسك أو ما هو يحقق التمسك بالبعد التاريخي الذي أصبح في خبر كان .. وهو ما يفسر تخلي الشعوب العربية عن اتخاذ موقف حاسم .. ذلك أنها أصبحت تعتبر القضية قضية شعب محجوز .. مأسور .. مسجون فليتحمل تبعات انه من أهل هذا الوطن المسلوب ولا حول ولا قوة ..
كما انه يفسر أيضا .. سبب التخلي عن مفهوم الولاء الوطني بالمعنى الواسع والشامل حقيقة .. والذي هو مطلب الأمة وقت جروحها .. وأزماتها .. ويعتبر معبرا آمنا لتحقيق النصر وضابطا لحركة الدفع والتعبئة الروحية .. وهو أيضا ما يفسر اغتراب الفرد من خلال جاهزية الزيف على حقيقة المعنى .. وأيضا استلاب ثوابت اليقين .. بطريقة السرقة .. لا أكثر .. والإجهاز على شاعرية الحق .. عبر انتصار الوهن .. ولو كان خلال حصار مؤلف التمام .. ومن ثم تغيرت الأدوار تبعا لتغير الموقف والإحساس به .. فكيف يكون هناك دورا إن لم يكن هناك تفسيرا واضحا ومقنعا .. أو مبررا قويا لهذا الدور يكون دافعا حقيقيا .. لاستمرار الطريق .. وقبلا منه البقاء على الولاء .. ؟ وهو ما يمكن تحقيقه بتمسكنا بهذا البعد التاريخي ..
أما غير ذلك فهو ما يحدث الآن .. فالفرد منا ينشق على ذاته .. وعلى قومه .. ولكن السؤال كيف يمكن أن يتمكن منا هذا العجز على مستوى شعب بأكمله .. ويصبح بين خيارين لا ثالث لهما .. إما الفناء والدمار والإبادة .. أو العيش في ظل سلطات أكثر قتلا معنويا .. أو في ظل تعسفية قهرية باسم لا معنى له .. خارج معقولية ايجابية يقبل بها العقل الفلسطيني .. و في ظل أيضا قهر خارجي وداخلي ..
في ظل هذه العملية النفسية لا يمكن إنتاج فلسفة جهاد أكثر معقولية .. تكون مرتبطة بالواقع الاقتصادي والاجتماعي وتكون بالضرورة أكثر حركية وتعبوية لجمهور الشعب .. إنما هو الواقع الذي يتحدث عن نفسه بلا اقرب إشارة .
إذا كان لنا أن نأخذ بصياغة السابقة بأن الوعي والإدراك يتحددان ويتأثران ويتشكلان من خلال الواقع .. فلنا أن نتدارك ما في هذا الواقع من خلل ( الواقع الخاص بالوضع الفلسطيني ) وإذا لنا أن نخرج عن سياق النظرة المادية هذه .. فلنا ان نعمل على تغيير العقول مسبقا أي نعكس تلك القاعدة .. على أن تغيير محتوى الوعي .. وإعادة التفكير في سلوكنا الذهني .. سوف يلحق به تغيير نوعي في الواقع .. وحتى يكون هناك تغيير في بينة الذهن والعقل .. لابد من قراءة الذات إلى جانب قراءة الوقائع والأحداث بما تشكله من صيرورة .. شريطة أن لا نغفل ما تحمله هذه الصيرورة من تأكيد على تحقيق غاية الحق .. وأيضا دون إغفال لسياق هذه التجربة الوطنية / التاريخية التي تخصنا .. وأيضا .. الوقوف على متغيرات أحدثت ما يمكن أن نسميه .. تحولا في التلقي ومن ثم الاستجابة .



#أمل_فؤاد_عبيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإعلام والناسخ والمنسوخ ..3
- التأويل واستبطان المعنى لقصة - مريم - للكاتب مختار محمود
- محاولة قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 5
- إلى أسير ..
- فيما بدا ..
- ذوق ..
- قراءة نقدية لمسرحية - لوحات ناطقة - للكاتب الفلسطيني عبد الو ...
- محاولة قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 4
- دفء ..
- مفاهيم الأعماق والفطرة
- كهف .. المرايا
- محاورة النصوص للكاتب مأمون المغازي
- يمنى سالم .. مشروع كاتبة ..
- محاولة قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 2
- صوت .. وصدى
- ماجد السمرائي و - سؤال الحرية -
- الثقافة العربية في زمن العولمة .. أحمد مجدي حجازي
- محاول قراءة جديدة لانعتاق الروح .. تجربة ذاتية 5
- النفوذ اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية
- خواطر .. 4


المزيد.....




- نتنياهو قلق من صدور مذكرة اعتقال بحقه
- إيطاليا .. العشرات يؤدون التحية الفاشية في ذكرى إعدام موسولي ...
- بريطانيا - هل بدأ تفعيل مبادرة ترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا ...
- أونروا تستهجن حصول الفرد من النازحين الفلسطينيين بغزة على لت ...
- اجتياح رفح أم صفقة الأسرى.. خيارات إسرائيل للميدان والتفاوض ...
- احتجاجات الجامعات الأميركية تتواصل واعتقال مئات الطلاب
- الأونروا: وفاة طفلين بسبب الحر في غزة
- لوموند تتحدث عن الأثر العكسي لاعتداء إسرائيل على الأونروا
- لازاريني: لن يتم حل الأونروا إلا عندما تصبح فلسطين دولة كامل ...
- مميزات كتييير..استعلام كارت الخدمات بالرقم القومي لذوي الاحت ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أمل فؤاد عبيد - تغير نوعي أم .. طفرة نوعية .. ؟