أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود جلبوط - الكلمة القذرة















المزيد.....

الكلمة القذرة


محمود جلبوط

الحوار المتمدن-العدد: 1969 - 2007 / 7 / 7 - 12:43
المحور: القضية الفلسطينية
    


الكلمة القذرة , بهذه العبارة وصف داعية السلام الإسرائيلي Uri Avniri القمة الرباعية الأخيرة التي انعقدت في شرم الشيخ , وذلك عبر مقال له معنون بهذه الكلمة منشور على موقعه الالكتروني الخاص , تطرق فيه للقمة ولقضية الاحتلال ولمهمة بلير الذي انتدبه الرئيس الأمريكي إلى رئاسة اللجنة الرباعية .

وهذا هو النص الكامل لترجمتنا العربية للمقالة .


الكلمة القذرة

لم يعقد قبلا قمة في الشرق الأوسط أكلح وأبهت من القمة الأخيرة , فقد جلس كل من المشتركين فيها إلى طاولته الخاصة برفقة وفده دليلا لافتقار الثقة وتأكيدا على المسافات التي تباعد بينهم بشكل ملفت للنظر , فبالكاد تلامست طاولات الوفود الأربع . جلس كل زعيم مع مستشاريه إلى طاولته المنعزلة وكأن كل وفد منهم يجلس في جزيرة معزولة وسط محيط كبير تعزل مياهه الجزر عن بعضها , وقد علت تقاسيمهم الجدية للدرجة التي لم يلاحظ أي لمحة ابتسامة على ثغر أي منهم أثناء الجلسة العلنية بل كانت خطاباتهم وكأنها حديث داخلي لكل زعيم منهم مع نفسه(مونولوج), فكان تمرينا باهرا في النفاق المسطح , وتضليلا وخداعا أجوف , لم يترفعوا عن تبادل عبارات النفاق والمراءاة.
مونولوج قصير لمبارك , تبعه مونولوج مثيل لعبد الله الثاني , ثم مونولوج أطول قليلا لعباس , وأخيرا ألقى أولمرت مونولوجا مطولا لا ينتهي , لقد كان خطابا إسرائيليا بامتياز , متغطرس , بلغة تدريسية لكل الحاضرين والمشاهدين , كنا وكأننا أمام موعظة أخلاقية , مع حرصه على إلقائه بالعبرية وكأنه بين أهله .
تضمن خطابه كل العبارات التي نتوق إلى سماعها في تحقيق السلام ورؤية الدولتين!!! , وعدم الرغبة في السيطرة على شعب آخر من أجل الخير للأجيال القادمة!!!!! لقد كان في الواقع كلاما معسولا بل هراء .
إنها الكولونيالية العتيدة والقائمة والمعادة هذه العبارة التي وردت في خطابه عن „يهودا والسامرا“ , إنها مصطلحات الاحتلال الرسمية.

أما فيما يتعلق بدعمه لعباس ومخاطبته له بكلمة „الرئيس“ Präsident التي يخاطب بها رؤساء الدول وليس بVorsitzen التي تعني رئيس جلسة أو سلطة أو وفد , فهذا لأن هذه التسمية قد فرضت على رجالات دولة إسرائيل حسب اتفاق أوسلو ومنذ إنشاء السلطة الفلسطينية(لقد تجنب رجال أوسلو الأذكياء هذه العقبة في مخاطبة رئيس السلطة الفلسطينية من خلال الاهتمام بصياغتها باللغات الثلاث التي صيغ فيها الاتفاق ومقاربة اللقب باللغة الأجنبية بما هو باللغة العربية!!!!).
لقد تناول المؤتمرون في خطاباتهم المونولوجية كل شيء , والكلمة الوحيدة التي لم يأتوا على ذكرها هي „الاحتلال“ .
احتلال؟؟؟ أين هو الاحتلال؟؟؟ أي احتلال؟؟؟؟هل رأى أحد الاحتلال؟؟؟. لقد غاب الاحتلال عن مناقشاتهم ولم يدرج على أجندات هذه القمة القذرة.
لم يحقق القادة العرب المشاركين في القمة ماكانوا يحلمون به ب“تخفيف الحصار“ عن الشعب الفلسطيني الذي يرزح تحتها وجعله أقل صعوبة!!
ولا إعادة الأموال الفلسطينية المحتجزة (وعدت إسرائيل بإعادة القليل منها) , ولا إزالة الحواجز من الطرقات التي تعيق تحرك السكان بين البلدات والقرى الفلسطينية(فقد جرت نقاشات مسبقة حول هذا ولم تجدي نفعا , وهذه المرة أيضا لن يحصل بسبب معارضة الشين أن بيت والمخابرات السرية , وصرح أولمرت سابقا بأستحالتها لدواع أمنية) , وأعلن أولمرت , كسلطان يصفق له الأرمن على جانبي الطريق , عن نيته إطلاق سراح 250 أسير من أسرى فتح.
إذا كانت هذه هديته السخية من خلال سياسته في دعم عباس , والتي ستدفع الفلسطينيين أن يقفزوا فرحا , وتصور أولمرت أنه يستطيع بعظمة يابسة كهذه أن يعيد الحياة لمنظمة عباس . لو لم يكن قد اتخذ لنفسه مكانا بعيدا عن عباس لكان من الأجدر لعباس أن يبصق في وجهه.
عدد مضحك من بين ال10 آلاف أسير أمني فلسطيني يقبعون في السجون الإسرائيلية.
يجلب العشرات في كل ليلة من بيوتهم حتى باتت السجون عاجزة عن استقبال أسرى جدد . بالتأكيد سيبتهج السجانون الإسرائيليون لأنه سيخف عملهم بخروج هؤلاء النزلاء!!!
وكمبادرات كريمة كهذه قامت إسرائيل سابقا بإطلاق سراح أسرى ولكن بعض اللذين انتهت مدد توقيفهم , أو أن تقوم بالإفراج عن مساجين ذو قضايا جنائية مثل سارقي السيارات . هذا من ناحية , ومن ناحية أخرى تحاول إسرائيل بهذا تخريب جو التفاهم والتآخي السائد في المعتقلات الإسرائيلية بين أسرى فتح وحماس ونقل أجواء الصراع العنيف بين الأخوة في الخارج إلى داخل السجون.
لقد كانت وثيقة الأسرى التي كانت القاعدة التي قامت على أساسها حكومة الوحدة ( وقد سقطت الآن) نتيجة جهد مشترك بين أسرى حماس وأسرى فتح والآن يريد أولمرت بإعلانه بث الفرقة بينهم , ولعل بهذه الخطوة يرغب أن يظهر أن جماعة فتح عملاء للاحتلال وأن عباس كواحد منهم اهتم فقط بجماعته من الأسرى ولم يكترث بالأسرى الآخرين من المنظمات الفلسطينية الأخرى .

ماهي النتائج التي تمخضت عن هذا المؤتمر؟؟
البعض يقول+0 والآخر -0 , أي بخفي حنين , ولا غرابة أن يخرج القادة العرب المشاركين فيها بوجوههم المتجهمة والمكفهرة.
بالنسبة لمن إذا كانت القمة مفيدة وجيدة؟؟
إن دعم عباس كان ضروريا بعد خسارته لقطاع غزة, وقد وعد أولمرت بدعمه , ولما لا , فقد استعمل كل عبارات المواساة التي اعتاد القادة الإسرائيليون تردادها عند زيارتهم إحدى العائلات التي تثكل ابنها لمواساتها „أتينا لمواساتكم ودعمكم ولكنا نحتاجكم كي تواسونا“.
الرابح الوحيد في هذه القمة والحق يقال هو أولمرت , فقد أثبت أن لا تأثير مطلقا لمبارك وللملك الأردني على إسرائيل وعلى قادتها , وأن وضع عباس بعد القمة هو أسوأ عما كان قبلها , ولكي يقطع أولمرت الشك باليقين حول هذا الاعتقاد أرسل جيشه مباشرة بعد القمة إلى البلدة القديمة من نابلس بالقرب من معقل عباس لإلقاء القبض على الذراع العسكري لفتح , ولكنهم هناك أبدو مقاومة شرسة فجرحوا جنودا وفقد أحد الضباط ذراعه وساقه.
وفي اعتداء آخر , ولكن هذه المرة في قطاع غزة , قتل 13 فلسطيني من بينهم صبيا في التاسعة من عمره خلال اعتداء إسرائيلي هناك , ادعت فيه أنها , وحسب تقدير الجنود , أطلقت النار على من كانوا يظنون أنهم ينوون إطلاق النار عليهم .

عندما يغفل المجتمعون ذكر كلمة الاحتلال في خطبهم و نقاشاتهم فماذا نسمي الذي يحصل؟؟ وكيف و الإله يراقب إن ذكر أحد ما منهم في حلقات النقاش الدبلوماسية والسياسية , لأن حروف هذه الكلمة الهجائية باتت مدرجة في صيغ التابو المعتمد .
إن اختفاء قضية الاحتلال من أجندات النقاش المتداول هو في الحقيقة الرسالة الجوهرية للقمة . إن كل المراسيم الاحتفالية التي أحاطت بالقمة جرت فقط لإعطاء انطباع مضلل بأن أولمرت وعباس قائدين لدولتين , وأن التعامل بينهما يجري على قدم المساواة , وليس كما يريد أولمرت بين مسؤول أعلى لسلطة الاحتلال وممثل عن سكان مغلوب على أمرهم .
أصبح هذا جائزا في مرحلتنا الراهنة في ظل الصراع العربي الإسرائيلي , لقد اعتاد العالم الاحتلال الإسرائيلي للدرجة التي أقلعوا عن نقاشه في أروقة مؤتمراتهم . بل وصار الخبر الأول والأساس الذي تتداوله الصحافة الإسرائيلية والعالمية هو استيلاء حماس على قطاع غزة , أو مناورات الجيش الإسرائيلي , أو مشكلة عباس , أو قرارات الحكومة الإسرائيلية , كل شيء , يكتبون عن كل شيء ماعدا الاحتلال وتوابعه , وما يسببه من قتلى وتهديم منازل وسلب ونزع ملكية من أصحابها والتي تجري في وضح النهار .
هناك مواضيع كثيرة يمكن أن يناقشوها في مؤتمراتهم وصحفهم فمثلا : هل نحسن وضع الفلسطينيين أم نزيد بؤسهم , هل ينبغي السماح لشرطة عباس بحرية الحركة بسلاحهم في مدن الضفة الغربية وعليهم بالتالي سحق المقاومة ضد الاحتلال , هل ينبغي توسيع الاستيطان أم لا , أي عقد نقاش حول كل القضايا التي يوافق عليها الاحتلال .
إن كل حديث عن دعم عباس من قبل إسرائيل يعني أن على عباس وجماعته أن ينفذوا ما يطلب منهم الاحتلال مقابل حصولهم على استعادة بعض نقودهم وربما أيضا على بعض الأسلحة الخفيفة.
إن هذا يشبه ماكان قد وعد به رئيس وزراء اسرائيل السابق مناحيم بيغن لسكان „يهودا والسامرا وقطاع غزة العرب“ من خلال صيغة كامب ديفيد 1968 أثناء مفاوضاته مع السادات , وبالتالي فإن أولمرت عندما يتحدث الكثير بكلمات منمقة عن „حل الدولتين“ يظن أنه قد آن الأوان لتحقيق هذه الرؤية , وخاصة بمجيء بلير الذي سيرسل لتولي رئاسة اللجنة الرباعية( والتي تتكون من مندوب أمريكي وآخر للاتحاد الأوربي ومندوب من الأمم المتحدة ومندوب روسي).
إن الدور الأوربي في اللجنة لا يتعدى وظيفة وسيلة دعم مالي موضوعة تحت تصرف البيت الأبيض , فهي ترسل الصدقات للفلسطينيين إن رغب الرئيس الأمريكي بذلك , وتحجم وتحاصر وتشارك في تجويع الشعب الفلسطيني وفرض الحصار عليه إن رغب بهذا سيد البيت الأبيض .
أما فيما يتعلق بدور الأمم المتحدة فقد انحط دورها ومنذ وقت طويل وخاصة في منطقة الشرق الأوسط إلى أداة في يد وزارة الخارجية الأمريكية , فإن صرخ الشاويش استرح تسترح , وإن صرخ إستعد تستعد , إسترح إستعد , إسترح إستعد .
أما روسيا فهي تحاول أن تستعيد دورها كقوة عظمى كما في زمن ستالين وتفكر في توسيع مجالها الحيوي , ولكن منطقة الشرق الأوسط تقع ضمن المجال الحيوي الأمريكي وروسيا تدرك هذا , ولذلك سوف لن تقحم نفسها إلاّ عبر عبارات طنانة .
بكل بساطة فإن اللجنة الرباعية هي واجهة أمريكية , وأن طوني بلير هو كمبعوث خاص للرئيس بوش إلى فلسطين , كمثل سيد يرسل كلبه الأشعث , ولكن لماذا؟؟ وما الداعي؟؟.
إن كان بوش حقيقة يرغب بتحقيق فكرته حول الدولتين فهو لا يحتاج بلير , ويمكنه القيام بذلك لوحده وخلال أسابيع قليلة , وحتى يمكن للمسكينة كوندليزا رايس أن تقوم بهذا إن دعمت بإرادة حاسمة من رئيسها , بدلا من الثرثرة والكلام الفاضي ووضع الخطط لنقاش الوضع النهائي بهدف تأجيل القضية كلها ووضعها على الرف , فإذا فلماذا تعيين بلير في اللجنة ؟؟ , هل فقط لمنحه النجومية العالمية ؟؟ أم لمنحه جائزة ترضية على خدماته لدعمه بإخلاص كذب وخداع وتضليل بوش خلال حربه على العراق ؟؟
بالطبع هو ذاك ولكن ليس هذا فحسب , فوظيفته الأساسية ستكون تأجيل التقدم لمسارب القضية وكسب الوقت عبر تأجيل كل شيء , والتسويق لدى الفلسطينيين والإعلام العالمي لوهم أن هناك تقدم نحو الحل .....فسيأتي بلير , وسيجتمع بلير , وسيقدم شرحا هنا وتفسيرا هناك , وسينشر بكل السحر آرائه , وسيستولي على العناوين الكبيرة في الصحف , وسيقوم بجولات مكوكية , وسيلتقي الرؤساء والملوك والأمراء ورؤساء الوزراء , وسيتبعه رتل طويل من الصحافيين الفضوليين واللاهثين والمتلهفين , وسيحدثون ضجة إعلامية , سيكتبون , سينشرون صورا كثيرة , ولكن أثناء ذلك وفي ظله سيموت فلسطينيون وإسرائيليون , وسيكون الجدار قد شارف على الانتهاء , وسيصفى „الإرهابييين“ المطلوبين , وسيشدد الحصار على قطاع غزة , وسيتوسع الاستيطان وسيتواصل المئات من نشاطات الاحتلال اليومية , و لن يجرؤ أحد ما بتسميته الاحتلال باسمه.

إن مهمة بلير المعلنة جاءت تحت شعار دعم عباس , فتبا لهذه المهمة وتبا لبلير وتبا خاصا لعباس .

نقله عن الانكليزية Ellen Rohlf و Christoph Glan بالتصرف . والترجمة منقولة عن الألمانية .




#محمود_جلبوط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا يحصل للفلسطينيين في لبنان؟
- رأي حول محاكمة رجالات النظام العراقي السابق
- ترجمة مقال من اللغة الألمانية للعربية لداعية السلام المناضل ...
- أسئلة ولدي الصغير الصعبة
- في المشهد الفلسطيني
- سقوط الورقة الأخيرة
- إعلان
- مرة أخرى في المشهد السوري
- ذكرى النكبة , ثم النكسة , على قصف أو حصار المخيم المباح
- مايجري خلف المشهد السوري الأخير
- نكبة الشعب الفلسطيني المتجددة
- من الذي يضعف الشعور القومي والوطني واقعيا في سوريا؟
- هل نتعلم من عدونا
- أسئلة ابنتي الصغرى الصعبة
- وردتان
- في يوم الأرض
- رحل صوتي ..وقلبي معه إلى أن يعود
- لا يلد القهر سوى انكسارا
- رثاء لصديقي الذي كان يسكن في الضفة الأخرى من المنفى وقضى فيه ...
- أمنيات


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود جلبوط - الكلمة القذرة