ابن سلمان أيها الكاراكوز الأمريكي!

عزيزي افنان
اهديك هذا المقال
بعد حظر موقعه هناك.. ديفيد هيرست: النظام السعودي يريدنا أن نصبح مثل إعلامه -نطبل- فقط
https://thesau-dir-eality.com/Read/5434

مع كل المحبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى            

---

رائع د أفنان كعادتك. نسميه في مصر أراجوز، يسلي الصغار والكبار. هو أيضا عنوان لفيلم بطولة عمر الشريف وميرفت أمين. لكن الأراجوز المصري كان في الفيلم إنسانا نبيلا ذا قيم رفيعة. أفضل ألف مرة من الكراكوز الصغير السعودي أو الكراكوز الكبير الأمريكي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى            

---

أمس استعرضت الكتاب الذين أقرأ لهم، كنتَ من بينهم، كانت الثيمات تتطرق إليها ويتطرق إليها الباقون محورًا لتساؤلات عديدة أهمها لماذا هذه دون غيرها لك أو لغيرك، وكيف يترك الكاتب بصماته هنا وهناك، وقبل أن يؤثر في القارئ يؤثر في الثيمات نفسها وكأنه يبتدع ثيمات أخرى جديدة. هذا باختصار تلخيص موجز لمنهجك، ولهذا أحب ما تكتب بغض النظر عن اتفاقنا أو عدم اتفاقنا وفي الغالب اتفاقنا... والله زهقنا يا عزيزي من استغبائنا واستشخاخنا وكرهنا وانفلقنا حتى فإلى متى؟ بينما شرطنا الإنساني يدلل بأصابعه العشرة على التغيير الذي هو شرط الشرط، بما أن هذه اللحظة الفائقة التطور من زمننا هي التي توجب وهي التي تفرض وهي التي تقرر، يفهم الأمريكان هذا، ويتظاهرون بعدم الفهم، فيتورطون، لأنهم في الواقع أضعف الشعوب، وورطتهم قبل كل شيء بنيوية، لهذا ما أطالبهم إياه يبقى وهمًا إلا إذا طال بنيتهم السياسية والاقتصادية والثقافية، فأراهن على فشلهم الجيوسياسي، لأنجح بفشلهم، فالنجاح ابن الفشل، وذلك من ناحيتين: ناحية المحتمل أساس نظامهم وناحية الممكن أساس نظامي، وأنت كطبيب نفساني تجدني هنا أعول كثيرًا على العشوائي
Aléatoire

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى            

---

أقلقني عدم جوابك على تعليق منذ أسبوعين أو ثلاثة، فكانت مفاجأتك! أعرف أنني في بالك مثلما تعرف أنك في بالي، صداقتنا عمرها سنون طويلة، وحبنا لبهية عمره قرون عديدة. هناك الكراكوز الإنسان وهناك الكراكوز ميد إن يو إس إيه، الكراكوز المفبرك الذي يضحكنا عليه، ويضحكنا على الذين فبركوه، من نوع ابن شخاخ السعودي، وهذا النوع من الأراجوزات -كما تقولون في مصر- يريد الأمريكان فرضه علينا، فيلجأون إلى كل الوسائل الجادة دون أن ينجحوا في ألا نضحك عليه وعليهم، فتقول لهم كما يقول الصعيدي (( انتوا زودتوها بقى الله!))، فلا يردون عليك، ويواصلون الأرجزة: كذب ونصب ودجل وتهديد وتخويف وتمريغ واستغباء واستشخاخ واستحيال... لأن المخ السياسي الأمريكي تختخ من طريقة في النظر إلى العالم بقرية كرعاة البقر كانت صالحة في زمن الفهلوة الذي أكل الدهر عليه وشرب، ولم تعد تناسب زمننا، لكن كما يقول المثل من شب على شيء شاب عليه، فتحاول -وهذا ما أفعل- أخذ الأمريكان من يدهم بالتي هي أحسن، فالحاكم الأمريكي كالطفل الصغير، تعامله حسب عقله، فلا تفزعه عندما تذهب به إلى أرض الواقع، وهذا ما أحاول فعله، ببراجماتية لا بأراجوزية...

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى            

---

احنا قلنا على عينك يا تاجر، مثلما كانت تقول ماما، وقلنا ماكو نفر نفر، وماكو من الزنار ونازل، احنا قلنا قراء مسئولين، وعناد في الموقف، وقوة في الإفحام، فأينكم وابن سلمان يرمي في المعتقلات أخواتكم، أين رجولتكم، أين حبكم للسعودية السعودية التي كما نريد سعوديون وغير سعوديين؟ والله عيب هربكم وصمتكم ونعامتكم مهما كانت الأسباب حتى ولو كان مقتل أبي سببًا... الله يفتح عيونكم وقلوبكم وعقولكم!

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى            

---

اللهم إني أعوذ بك من شر الخرف

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى            

---

عاوز أولعها وعاوز أشخلعها وعاوز ألعلعها والا أنت فكرك إيه؟! يا ريت بس احنا في واد والعالم في واد ولولا إني ما بقطع الأمل لكنت خرفت مو خرف ستي خرف ست ستي!

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى            

---

دكتور أفنان تحياتنا
كيف تناول الأستاذ القحطاني مسألة حقوق المرأة في العربية السعودية ؟
وبرأيك ما الذي يميز المرأة السعودية من وجهة نظره ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى            

---

أنا أعتبره من رواد تيار ((الفيمينزم)) في السعودية والعالم العربي، تيار الأنوثة هذا الذي تفجر في فرنسا في الستينات ثم اجتاح الغرب، والذي يندد ب ((السيكسزم)) كسلوك عنصري تجاه المرأة، عماده معتقدات باطلة صفات المرأة الأنثوية محورها في مجتمع ذكوروي سلطوي زال في فرنسا ولم يزل في السعودية. ريادته في مقال له حول نفي الاختلاط الذي ينفيه كنفي ليؤكده كإثبات بكلمات ثورية تقال في مكان الوهابية فيه قيامه وقعوده، فيقول: المرأة أبرع وأكثر صبرًا وأقوى تحملاً من الرجل، هذا ما يميز المرأة من وجهة نظره، ودون أن تتولى المرأة تعليم البنين -كما يواصل- سنبقى في التخلف والظلام والدعشنة ولن نتقدم قيد أنملة!

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى            

---