تعليقات الموقع (25)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 599393 - هل هذا نقدا سلبيا ام اطراء؟
|
2015 / 1 / 20 - 16:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد الشوربجي
|
لقد بكيت حين قرأت ابيات شعر مظفر هذة وشعرت بالهزيمه والكِبرْ والعجز. لقد ذكرتني هذة الابيات بفلسطين القديمه التي عشقتها بصغري والتي امقتها الآن وامقت ساكنيها وقد ازدادت فلسطين عهرا وازداد ساكنيها خبلاً ومجوننا, وجُلْ الذين يقطنون خارجها ومابين يديها وخلفها قوادون منهم بلحيه ومنهم املط و مابدلو تبديلا. ثم لم افهم يااستاذ هل في طرحك هذا اطراء ام تشكيك في ان عرضنا قد هُتِك , الا ترى اننا لم نحصد غير رمال صحراء ملأت عيوننا وافواهنا وها نحن نسير على غير هدى كبهائم .. ام ماذا ؟, اني اشعر بالتقيأ وكل جروحي قد فُتِحت. فماذا تريد منّا. تحياتي لك.
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 599403 - مظفر هذا الوهم القاتل !!
|
2015 / 1 / 20 - 17:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
تحياتي لم يتناول النقاد العرب مظفر النواب وشعره المبتذل والسوقي لسبب أرحجه أن يكون تجنبهم مماحكة جمهوره الذين اغلبهم لا علاقة لهم بالشعر والأدب وزعلهم .. لم اعرف احدا من عشاقه يتساءل كيف يكون شاعرهم معارضا وثوربا و هو المحتفى به من قبل الأنظمة الفاشية الدموية .. و هو الذي كان في خدمة المجرمين القذافي و الأسد و يتلقى منهم الاكراميات و المكافآت المختلفة كيف يكون ثوريا و هو يدبج كلاما وزعيقا في رثاء الجربوع جهيمان العتيبي ؟ واليوم عاد الى احضان النظام الطائفي الرجعي الحاكم في العراق وسط خجل و صمت أنصاره وعشاقه هل تعرف عزيزي افنان انه قام بتعديل كل شتائمه حين عاد الى بيت الطاعة في الخليج و الاردن ؟ وهل تعلم انه خرج من العراق بجواز سفر اهداه له صدام ؟ فلو كنت مظفر النواب لتنكرت لكل قصائدي المكتوبة بالفصحى ولابقيت على الريل و الحمد و بعض القصائد المكتوبة باللغة العراقية الشعبية. القاكم على خير
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 599411 - لماذا تشكل اللاوعي الجماعي ل النواب بهذه الصورة؟
|
2015 / 1 / 20 - 18:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
عزيزي الاستاذ اقنان القاسم بما ان انماط اللاوعي الحماعية -المجردة- تتحول الى واقع محدد لدى كل شخص فقط عند -ارتطامها- بمعطيات امبريقية تحددها سيرة الشخص وتجاربه, فاني كنت, ولا ازال, اطمع منك الى تحديد ماهية المعطيات الامبريقية في حياة مظفر النواب التي حدت بانماط اللاوعي الجماعي ان تظهر بصورتها المحددة والملموسة في شعره. اني افتقد الرابط بين التجريد والعمومية, من جهة, وحياة وواقع الشاعر المعاش, من جهة اخرى. البحث عن الرابط ليس ذو اهمية فكرية فقط من اجل رفع مقدار المصداقية قي تحديد العلاقة بن المجرد والمعاش, ولكنه ايضا سيعطينا انطباعا, حتى لو كان قاصرا, عن كيفية ان العقل الجماعي اللاواعي يثوب الى الحياة ويتشكل بالملموس فقط عن طريق التجرية الفردية, ويمكن كشفه عن طريق دراسة وتتبع حياة الشخص او الشاعر. ودراسة كهذه الطبع سوف تخضع للاسببية Acausality يونج باعتبارها نوعا خاصا من السببية. كل المودة
إرسال شكوى على هذا التعليق
112
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 599420 - إلى طلال الربيعي
|
2015 / 1 / 20 - 18:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
شكرًا جزيلاً أستاذ طلال: أنا لا أقوم بتحليل نفسي لمظفر النواب أنا أقوم بتحليل نفسي لقصيدة ...مظفر النواب ومن ناحية واحدة فقط بأدوات نقدي المعتادة
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 599422 - إلى محمد الشوربجي
|
2015 / 1 / 20 - 18:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
شكرًا جزيلاً لمشاركتك أستاذ محمد: في عرضي لا يوجد إطراء ولا تشكيك أنا أقوم بتحليل يلتزم بالنص ولا شيء غير النص.
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 599426 - إلى حميد كشكولي
|
2015 / 1 / 20 - 18:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
شكرًا جزيلاً أيها الصديق حميد: أنا أعرف كل هذا عن مظفر النواب، ولا شأن لتحليلي لقصيدته بكل هذا، قصيدته تشي بنفسها...
إرسال شكوى على هذا التعليق
96
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 599431 - الاستاذ افنان القاسم المحترم
|
2015 / 1 / 20 - 19:30 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
تحية و امتنان من باع فلسطين هو من اثرى بالله اي من حَّول السياسة الى دين لم يندهش انما وضَّحَ من باع فلسطين هو من اثرى بالله ...هكذا افهم و ادعياء العروبه من الثوار الفلسطينيين كما تقول الا يمكن الاشارة الى كل الثورجية العرب ربما تعلم ان الثوار الكتبه قتلوا ثورة تموز في العراق او ساهموا التي بنت جيش تحرير فلسطين و بزهو و فخار و تسببوا مع من تسبب بمجرى دم هل تعلم ان اول من تآمر عليها هو نايف حواتمة و ان غسان كنفاني اصبح رئيس تحرير صحيفة بعد انقلاب 8 شباط 1963 كيف تمكنت من سحب السياسي عن الشاعر في مظفر النواب؟ كيف لناقد ان يفصل الشعر عن الشاعر من ولادته الى ان كتب؟ هل تطبق هذا المقياس على كلماتك المموسقة( انا اسمي الشعر كلمات مموسقة)؟ قال يونغ و ماذا يعنينا؟ كم من معارضي يونغ قالوا بغير ما قال؟ هل تستطيع ان تشرح احدى قصائدك و فق يونغ؟ هل تُجرب أن تنتقد ما كتبت؟ اتمنى ان تكون الاول في ذلك حد علمي(يعني اطلاعي)؟هل ننتظر منك ذلك؟ تحية متجدده لك و انت تسير
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 599437 - إلى عبد الرضا حمد جاسم
|
2015 / 1 / 20 - 19:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
شكرًا جزيلاً أيها الصديق عبد الرضا: أنا ملتزم بنص حللته حسب دينامية السياسة لا دينامية الإدهاش، ورأيت بعين النص الثوار الفلسطينيين سببًا في محنة القدس، وبعد ذلك العرب بمن فيهم بالطبع الثوار العرب، واستشهادي بيونغ لموضوعية لا لتقديس، فأنا لم أخترع شيئًا، كل شيء على علاقة بعلم النفس من اختراع يونغ، ونظريته تمثل إحدى الطرق في النقد لا كلها، علمًا يأن أدواتي التقدية بقيت هي هي، وعلى نفسي ستبقى هي هي، إلا أنني لن أخاطر في ذلك كما تقترح، الباقي عن كنفاني وحواتمة حيثيات لا شيء غير حيثيات.
إرسال شكوى على هذا التعليق
125
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 599457 - أنا السياسي
|
2015 / 1 / 20 - 21:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم اصلان
|
انني على يقين أن الدكتور افنان لا يرى شعرا في مظفر النواب وبالتالي لا ادهاش و لا خيال متسامي و لا لاوعي في أنا هذا الشخص لا جماليات و لا كماليات تحليله النفسي لأنا مظفر يذهب ادراج الرياح اي ناقد او محلل لا يمكنه الا تحليل الشعارات السياسية الساذجة المضللة لمظفر النواب مستندا على سيرته و تاريخ الحركة القومية العربية و اليسارية في العراق و البلدان العربية وخاصة فلسطين
إرسال شكوى على هذا التعليق
127
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 599513 - لمن تكتب يا رفيق
|
2015 / 1 / 21 - 02:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
سلام عادل
|
فلسفة الامور والكتابة بلغة سريالية وتشكيلية ينفر القارىء العادي لشعوره بان الكتابة تنم عن عجرفة وليست بقصد ايصال رسالة ايجابية للناس. واسمح لي سيد أفنان ان اقولها لك بصراحة ان كتاباتك تتسم على الاغلب بطابع سلبي محبط ولا يرى في الاخر او في ادب الآخر الى النقص والخلل والعيب. باختصار اقول ان ما تكتيه لا توجد فية اية قيمة ادبية او فنية او اجتماعية او اخلاقية، راجيا ان تأخذ وقتك بالتفكير في ردي قبل ان تصلبني بقلمك السليط
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 599529 - ملاحظات نوابية
|
2015 / 1 / 21 - 07:37 التحكم: الكاتب-ة
|
نبيل عودة
|
اعتقد ان الغائب هنا هو الدلالة المهرجانية الحماسية التي كنا بأمس الحاجة اليها. من هنا ايضا شعبية مظفر النواب ورؤيتنا بشعره سلاحا نضاليا ، على الأقل داخل فلسسطين 48 والمناطق المحتلة، اذكر حين صدر ديوانه -وتريات ليلية- كنت صاحب مكتبة في الناصرة وصدر عن منشورات القدس وزعت منه أكثر من 500 نسخة بينما اي كتاب آخر لم ابع منه اكثر من 20 نسخة. لا اريد الدخول في التحليل النفسي للأدب فهذا ليس اختصاصي، المعروف ان مظفر حمل السلاح وقاتل ضد نظام صدام وسجن وخصي وهرب من السجن وقد يكون غضبه المتفجر في قصائده هو رد فعله على معاناته الشخصية ، ايضا من مواقف حزبه الشيوعي ومبايعة موسكو بطريقة انه عندما تمطر في موسكو يفتحون الشماسي في بغداد. الاتحاتد السوفييتي ارتكب خطأ رهيبا حين منع سيطرة الشيوعيين على السلطة في بغداد.. وكما اعلم من قيادات حزبية عندنا كانت الطريق ممهدة، لكن خروتشوف خاف من رد فعل دولي وعربي خاصة من مصر... ثم كانت مذابح الشيوعيين لا يمكن فصل الشاعر النواب عن السياسي النواب وعن احداث العراق في فترة كتابته لقصائده المتفجرة التي اثارت حماسة الشباب الثوري ..الجيل الذي جعل من النواب معبودهم
إرسال شكوى على هذا التعليق
148
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 599539 - إلى إبراهيم أصلان
|
2015 / 1 / 21 - 08:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
صحيح ما تقول أيها الصديق إبراهيم، شعر مظفر النواب لا شعر شعر تهريجي ولكني كنت ملتزمًا بتحليل ينحو نحو الموضوعية أكثر من الذاتانية، فتوصلت إلى ما توصلت...
إرسال شكوى على هذا التعليق
150
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 599545 - إلى نبيل عودة
|
2015 / 1 / 21 - 08:23 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
هذا رأي لنبيل عودة مخالف لرأي حميد كشكولي ولكني أنا أكتب عن قصيدة لا عن شخص وألتزم بتاريخ نص الشاعر لا بتاريخ الشاعر...
إرسال شكوى على هذا التعليق
98
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 599546 - إلى سلام عادل
|
2015 / 1 / 21 - 08:31 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
كل الشكر أستاذ سلام.
إرسال شكوى على هذا التعليق
87
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 599570 - ملاحظة لا بد منها
|
2015 / 1 / 21 - 09:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
نبيل عودة
|
لا اقبل موقف الزميل سلام عادل انها كتابة سريالية تنفر القارئ. لا اعرف لماذا التعميم.. من المفضل ترك القارئ يقرر دون ان نصدر احكاما على تجربة نقدية لم نعتاد عليها. صحيح اني ناقد بمفهوم ما ايضا ، لكني اميل للنقد الذوقي وليس النقد المهني او الأكاديمي هنا اجد دخولا الى مناطق لم تطرق سابقا على حد علمي. صحيح ان قبول او عدم قبول مواقف نقدية لا علاقة لها بالناقد ، بل بالرأي الشخصي الذي يحمله القارئ - المثقف ، وفيما اذا نجح الناقد باثارة الاهتمام باسلوبة وفكره . بصراحة لي موقف العاشق لشعر مظفر النواب.. بالنسبة لي مظفر بشعرة هو نوسطالجيا لمرحة ناريخية أدبية ونضالية ولت ، لكن هذا لا يجعلني اقف متصلبا اما مسارات نقدية تجديدية حتى لو بقيت على قديمي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 599574 - إلى نبيل عودة
|
2015 / 1 / 21 - 10:10 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
أخ نبيل تعود القارئ على نمط معين من النقد، فاتخذ من الكسل مركبًا ومن العداء شراعًا، وأبحر في غياهب أدبنا وثقافتنا، فماذا تريدني أن أفعل بالله عليك غير ما أفعل في زمن لا يفهمك ولا يريد أن يفهمك؟ يظنون أنني أتعمد النقد سلبًا بينما النصوص نفسها سلبية تشي بما فيها، وأنا كل همي تقديم خدمة متواضعة للأدب وللأديب.
إرسال شكوى على هذا التعليق
82
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 599580 - كلام فاضي
|
2015 / 1 / 21 - 11:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد أبو هزاع هواش
|
حضرة الدكتور أفنان القاسم:
قرأت مقالك عدة مرات لعلي أفهمه أو أفهم منه ماهو موقفك، ولم أقدر أن اضع يدي على نبض المقال؟ لماذا هناك صعوبة في فهم هذا المقال وماذا تريده؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
95
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 599610 - إلى محمد أبي هزاع هواش
|
2015 / 1 / 21 - 14:45 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
شكرَا لمساهمتك أخ محمد: صعوبة فهم المقال لأننا لم نعتد على طريقة قي التحليل جديدة ، ولأن للتحليل النفسي مصطلحات في الواقع صعبة، لكنني أنصحك ألا تدقق كلمة كلمة وأن يكون استيعابك للكل استيعابًا للجزء، فما أردته ليس الحكم على مظفر النواب، فهناك الذين معه وهناك الذين ضده، ما أردته هو إعادة بناء قصيدته، وقول ما لم يقصده مظفر النواب أو ما قصده دون وعي منه، وهل هذا في صالح قصيدته أم في غير صالحها... يسعدني أن تداوم على قراءتي، فلربما سيفهم أحدنا الآخر في نهاية المطاف...
إرسال شكوى على هذا التعليق
100
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 599626 - تشخيص دقيق
|
2015 / 1 / 21 - 16:50 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
اعتقد ان ما اشار اليه الاستاذ افنان قاسم في تحليله لقصيدة مظفر النواب، هو احد المظاهر الغالبة في اغلب قصائد الوطنيات والثوريات المنظومة وزنا وقافية، قصيدة مظفر هي تماما مثل ما شخصها افنان قاسم بشكل رائع تحمل ما اسماه بـ(اللاشعور الجمعي)ـ ان شهرة القصيدة ليس لقوتها وصياغتها وصورها الشعرية، بل لانها انعكاس لهذا اللاشعور الجمعي العربي الذي يبحث دائما عن اسباب للهزيمة فلا يجدها الا بنفسه فيلجأ للبحث عن اعذار لأناه المقموعة.ـ مظفر النواب في قصائدة المكتوبة باللغة الفصحى هو غيره في لغته الدارجة، فهو بالفصحى اقرب الى الناظم منه الا الشاعر، هو اسير هذا اللاشعور الجمعي الذي يعيد نفسه منذ قرون بنفس الصور وبنفس اشكال العجز والخيبة، فنحن في اللاشعورنا الجمعي ليس نحن، بل صدى ليس له رجع، قصائده المكتوبة بالدارجة لوحات مرسومة بريشة فنان حساس، حتى الثورية فيها واقعية لا تلجأ الى ابتذال الكلمة للتعبير عن الغضب والثورة،
إرسال شكوى على هذا التعليق
96
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 599635 - إلى مالوم أبي رغيف
|
2015 / 1 / 21 - 17:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
شكرًا جزيلاً أخ مالوم لمساهمتك: أوجزت بكلمات قليلة وبررت لموقفي المعارض منذ عشرات السنين لمثل هذا شعر: شعر مقاومة شعر انتفاضة شعر ثوري شعر وطني انتاجًا للنمط الأولي للاشعورنا الجماعي تحت صور لا تصمد أمام الزمن كإبداع وتظل تلهث على أعتاب الظرف، فالهزيمة لفظة نلوكها كالانتصار، ونفسيًا تلذنا، لأنها أعذار الأنا المقموعة كما تقول، ولأنها تدغدغ عجزنا الألفي، لأنها تريحنا من التساؤل، وتترك الخمول لنا كأجمل الأشياء في عالم الإذلال والاستسلام.
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 599770 - كأنها محكمة ذاتية للنفس المقهورة
|
2015 / 1 / 22 - 08:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليندا كبرييل
|
الأستاذ أفنان القاسم المحترم
تحليل رائع أستاذنا،في مقالك(ملاحظات بلا غضب)كتبت لك ما يلي الاختناق الذي عاشه المواطن العربي جعله يعجب بالطفرات الشعرية الجريئة ما رأى فيها شجاعة جديرة بالتكبير والإعجاب ففي دولة بوليسية حجرت على الأفكار وكممت الأفواه تساءلتُ كيف سمحوا للشاعر العراقي مظفر النواب أن يلقي أشعاره في الجامعة والأدهى أن نتداول نحن الطلاب أشرطته تحت نظر المخابرات دون أن يعترضنا أحد إنه الحكم(القابض الباسط المحيي المميت) اليوم أدرك هذه النتيجة
أستاذ القاسم شاعر أهدر الحكام العرب دمه وغيّبوا دراسة شعره في مدارسنا العربية،الشاعر الذي وصف الأسد ووزيره خدام ب(ديوس الشام وهدهده) الشاعر الذي هرب من سوريا إلى أوروبا ثم عاد لحنينه إليها كما قيل وسمعنا أنه اعتذر للمدينة لا للأسد بعد كل هذا.. كيف لا نعتبر شعره تلبية لظرف؟ قبل أن أقول رأيي الثاني أبادر بالإعراب عن حبي الشديد وإعجابي بشعره، ولكن علاقته بالحاكم العربي جعلتني أشبهه بالمتنبي الشاعر الوصولي الانتهازي الذي يلبي الظرف قيقدح ذهنه بشعر هو أقرب إلى الممالأة وإن عبر عن شيء فعن أعماق مقهورة ومقموعة
يتبع لطفا
إرسال شكوى على هذا التعليق
94
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 599771 - مظفر النواب والأنا المقموعة 2
|
2015 / 1 / 22 - 08:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليندا كبرييل
|
الأستاذ أفنان القاسم المحترم
أسعدني أن أقرأ تعليقات الأساتذة الكرام، فأجد فيها ما يتردد في نفسي ، نحن بحاجة لمثل هذه القراءات الجديدة لأدبنا وما هو غريب اليوم سيصبح مقبولا في قادم الأيام ظنوا الهرطقة في جاليلوعندما قال بدوران الأرض، فماذا حصل اليوم؟ معك متابعون أستاذنا القدير وننتظر الآتي
أستاذ القاسم تفضلت فعلقت في مقالي الأخير .شكراً لك من القلب. المعذرة لأني لم أنتبه لتعليقك الكريم في الفيس بوك كتبت لحضرتك ردي ، وأرجو أن تقتنع بفكرتي حول نظرتي للحياة ممنونة أستاذي
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 23
|
العدد: 599820 - إلى ليندا كبرييل
|
2015 / 1 / 22 - 12:27 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
أشكرك كثيرًا أيها الصديقة الغالية ليندا: لنبقى على قيد الحياة علينا ألا نفكر في الموت، وإذا فكرنا فيه، فكميتافيزيقيا، تحت معنى السؤال حول السلوك الإنساني، وأنت كما أرى عرفت كيف تجدين الجواب، الباقي ليس شيئًا كبيرًا... بخصوص مظفر النواب أشعاره ملأت فجوة أحدثها نظام المخابرات في صدور الناس ووقف الأمر عند هذا الحد -الحاجاتي- نفسيًا، وهذا ما ترمي إليه كل إيديولوجيا سائدة، فماذا عن الشعر بالمعايير التي يفهمها الجمال لا السياسة؟ من هنا يجيء موقفي المعارض لشعر مظفر النواب وكل شعر سياسي، الشعر شعرًا في رأيي يقول السياسة دون أن يقولها، ويبعث في النفوس المقموعة كل ما تبحث عنه دون أن يتكلم كلمة واحدة عن القمع، الشعر اجتراح ككل كتابة أدبية، ومواقف الشاعر لا علاقة لها بشعره -كنت أود القول بسعره- فالكثير من الشعراء خانوا أنفسهم والقليل منهم أخلصوا لشعرهم.
إرسال شكوى على هذا التعليق
94
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 600045 - صعوبة هذا المقال تكمن في اللغة
|
2015 / 1 / 23 - 10:14 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد أبو هزاع هواش
|
حضرة السيد الدكتور أفنان القاسم:
صعوبة مقالك هو من لغتك. هذا واضح جدا من دون أن يكون الشخص ملماً بنظريات تفكيك وتحليل الشعر والشاعر.. من الواضح أنه لو أنك كتبت هذا المقال باللغة الفرنسية لكان من السهل فهمه.
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 25
|
العدد: 600046 - إلى محمد أبي هزاع هواش
|
2015 / 1 / 23 - 10:22 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
شكرًا جزيلاً لمساهمتك أخ محمد: في كلامك شيء من الصحة، فالمفردات التقنية مترجمة، وهي تحتاج إلى صقل من طرفي واستعداد للفهم من طرف القارئ، وربما وجدت الفرق بين مقالي الحالي عن شارلي هيبدو وهذا المقال.
إرسال شكوى على هذا التعليق
71
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 835382 - في الحداثة الشعرية النواب تجربة شعرية
|
2021 / 2 / 1 - 12:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد نور الدين بن خديجة
|
لاتقفوا في تقييمكم لتجربة مظفر في ويل للمصلين ... تجربة غنية مختلفة ومتعددة من التعامل ... مع المنحة الصوفي والسوريالي في ابداع الصورة الشعرية
مجاملة .. -مظفر النواب ----------------------
هكذا بعد عام .. كل شيء تغير حتى الهواء اعتراه الفتور نعيد الكراسي الصغيرة للشرفات نرمم ماخربته الشتاءات فينا وماخربشته على الدرجات طيور الهوى ونثيت الغمام .. ونمد يدينا محنطتين نحذق في بعضنا ميتين نكاد نقول ولكن يموت على شفتينا الكلام .. مات شيء ونخجل من نفسنا أن تركناه دون اهتمام يموت .
وأجهدت مثلك أغمض عينيه ظل يحذق مات ولكنه لاينام .. جسدي قدح فارغ رهن ماتشتهين ولكنه فارغ فارغ في الظلام ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
7
أعجبنى
|