أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - توماس برنابا - سلسلة أسأل مجرب ولا تسأل طبيب (5) ---- قصة خيالية ملآنة واقعية!















المزيد.....

سلسلة أسأل مجرب ولا تسأل طبيب (5) ---- قصة خيالية ملآنة واقعية!


توماس برنابا

الحوار المتمدن-العدد: 7525 - 2023 / 2 / 17 - 09:32
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


ما سأسرده الآن... في منتهى الواقعية والإحتمالية... ولكن العقل البشري – الجاهل – تركبه روح الإنكار لواقعيتها الشديدة خاصة في بلادنا حينما يسمعها، ويفضل أن تتكرر على مسامعه تأكيدات بأن هذا السرد أو الطرح هو محض خيال... نابع من عقل عبقري ممسوس بروح شريرة، أو من هلاوس مريض عقلي يشعر بالبارانويا Paranoia... وهذا مصطلح لمرض نفسي دائمًا يردده أطباء النفس لمن تتنتابه روح الإرتياب والشك والإضطهاد ممن حوله مع لمسة كبرياء...

إحترت كثيرًا أن أكتب هذا الطرح في هيئة راوية أو قصة قصيرة أدبية أو أن أقدمه في هيئة نثرية كمقال... عندي الإمكانية أن أصيغه كراوية قد تتعدى الخمسمائة صفحة... أو أن أكتب هذه الوقائع الحقيقية في هيئة قصة قصيرة في عدة صفحات قليلة... ولكني أثرت أن أكتبها كمقال الآن... وحينما تأتيني الفرصة سأكتبها كرواية... فأنا ملآن رغبة وطموح أن أكمل أعمال أدبية كثيرة, وهذا العمل الأدبي قد يكون أهمها...

عزيزي القارئ... هل سمعت يومًا عن المنشطات الجنسية بمسمياتها المختلفة والتي تشتهر في بلادنا العربية بأسم الفياجرا... هذا الأمر أول ورود له في الكتاب المقدس في سفر التكوين الأصحاح 30 وفيه نرى صراع ليئة وراحيل وجاريتيهما على يعقوب في الإنجاب من يعقوب...

الآيات 14-21: "وَمَضَى رَأُوبَيْنُ فِي أَيَّامِ حَصَادِ الْحِنْطَةِ فَوَجَدَ لُفَّاحًا فِي الْحَقْلِ وَجَاءَ بِهِ إِلَى لَيْئَةَ أُمِّهِ. فَقَالَتْ رَاحِيلُ لِلَيْئَةَ: «أَعْطِينِي مِنْ لُفَّاحِ ابْنِكِ». فَقَالَتْ لَهَا: «أَقَلِيلٌ أَنَّكِ أَخَذْتِ رَجُلِي فَتَأْخُذِينَ لُفَّاحَ ابْنِي أَيْضًا؟» فَقَالَتْ رَاحِيلُ: «إِذًا يَضْطَجعُ مَعَكِ اللَّيْلَةَ عِوَضًا عَنْ لُفَّاحِ ابْنِكِ». فَلَمَّا أَتَى يَعْقُوبُ مِنَ الْحَقْلِ فِي الْمَسَاءِ، خَرَجَتْ لَيْئَةُ لِمُلاَقَاتِهِ وَقَالَتْ: «إِلَيَّ تَجِيءُ لأَنِّي قَدِ اسْتَأْجَرْتُكَ بِلُفَّاحِ ابْنِي». فَاضْطَجَعَ مَعَهَا تِلْكَ اللَّيْلَةَ. وَسَمِعَ اللهُ لِلَيْئَةَ فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتْ لِيَعْقُوبَ ابْنًا خَامِسًا. فَقَالَتْ لَيْئَةُ: «قَدْ أَعْطَانِي اللهُ أُجْرَتِي، لأَنِّي أَعْطَيْتُ جَارِيَتِي لِرَجُلِي». فَدَعَتِ اسْمَهُ «يَسَّاكَرَ». وَحَبِلَتْ أَيْضًا لَيْئَةُ وَوَلَدَتِ ابْنًا سَادِسًا لِيَعْقُوبَ، فَقَالَتْ لَيْئَةُ: «قَدْ وَهَبَنِي اللهُ هِبَةً حَسَنَةً. الآنَ يُسَاكِنُنِي رَجُلِي، لأَنِّي وَلَدْتُ لَهُ سِتَّةَ بَنِينَ». فَدَعَتِ اسْمَهُ «زَبُولُونَ». ثُمَّ وَلَدَتِ ابْنَةً وَدَعَتِ اسْمَهَا «دِينَةَ»."

نبتة اللفاح... وتسمى اليبروح أواللفاح أو تفاح الجن أو تفاح المجانين أو ماندراكورا (باللاتينية: Mandragora) جنس من النباتات ينتمي إلى الفصيلة الباذنجانية. تنمو أنواع هذا الجنس بصورة برية في المشرق العربي وغرب آسيا وجنوب أوروبا. ومن فوائده الطبية كنبات طبي له تاريخ: يمتلك نبات تفاح الجن خصائص علاجية دوائية تم استعمالها منذ العصور القديمة، حيث تم استخدامه كمهدئ، ومسكن، ومخدر، زيادة الرغبة الجنسية، ولكن يجب استخدامه بحذر حيث يسبب الهلوسة في بعض الحالات. وأيضًا، يحتوي نبات تفاح الجن على مركب يسمى هيوسيامين، وهو أحد المركبات التي تتميز بقدرتها على علاج أعراض الاضطرابات المعدية المعوية المختلفة بما في ذلك التشنجات والقرحة الهضمية، متلازمة القولون العصبي، والتهاب الرتج، البنكرياس، المغص والتهاب المثانة.

كان البشر منذ أقدم العصور يؤمنون بخرافات تتعلق بنباتات اللفاح؛ إذ كان البعض يعتقد أن لها قوة سحرية، فصنعوا منها ما كان يعرف باسم «أكسيد الغرام». واللفاح يحتوي على مركبين كيماويين هما «السكوبولامين» و«الهيوسيامين». وقد استعملت بعض شعوب الشرق الأدنى وأوروبا جذور اللفاح كمخدر للتعاطي وفي الجراحة وفي بردية إيبرس، وهي سجل مصري قديم للمعلومات الطبية يرجع إلى عام (1550 قبل الميلاد)أو ما قبله.

أستطيع أن أرى من الكتاب المقدس أن تناول المنشطات الجنسية الذكورية المتمثلة هنا في نبتة اللفاح، وقد كانت نبتة نادرة جدًا، هو أمر يختص بالنساء فقط! أي شغل نسوان! لماذا؟...

من خبرتي وممن قرأته ودرسته أن متعة الرجل تتلخص في الوصول إلى النشوة الجنسية Climax المتمثلة في القذف وبعدها تعتبر الممارسة الجنسية منتهية عند أكثر الرجال... ولكن أغلب الرجال في عرف النساء يعانون من ضعف جنسي يتمثل في سرعة القذف...!!! وهذا كذب وإفتراء يستفاد منه حاليًا تجار الصيدلة والأدوية وأطباء التناسلية جميعهم! ولكن لماذا هذا الإفتراء وما القصة ورائه التي يجهلها غير الدارسين من الرجال وأحيانًا كثيرة تقود إلى الطلاق...

أترجى القاريء العزيز أن يعيد في ذهنه عما تم عرضه في فيلم "محامي خلع" الكوميدي الذي ذكر مأساة يعاني من الرجال من إتهامات النساء في هذا الشأن في ثوب كوميدي... وما سماها بطل الفيلم هاني رمزي "إختلاف سرعات"... نعم، تصل الأنثى أيضًا إلى النشوة الجنسية أو هزة الجماع Climax تمامًا كالرجل وليس مرة واحدة فقط بل مع الكثرة عدة مرات! ومع أكثر النساء، النشوة الجنسية يطول الوقت والحكاك والجماع حتى تصل إليها... وما يثير غضبهن وأعصابهن إنتهاء الرجل من نشوته والقذف قبل أن يصلن إلى نشوتهن ويجدونه قد غادر السرير أو راح يغط في النوم!!!

هناك نساء صريحة، أما كثرتهن تحبس غضبها داخلها ويظهر في معاملة الرجل في النهار التالي... وهنا صدقوني سر النكد! فهي لا تستطيع التحدث في هذا الأمر بلسانها الصريح حتى لا يظن زوجها وأهله بها الظنون...!!!

بعضهن يبدأ في بغض الزوج وبغض العلاقة الجنسية بأكملها... وهنا تبدأ مشاعر الإنفصال قبل حدوثه على مستوى القلب ثم يصعد إلى قرارات ذهنية بالإبتعاد والإنفصال والطلاق أو الخلع! أو علاقات جنسية خارج إطار الزواج وهن غير عالمات أن الأذكياء من الرجال، مثلهم مثل أزواجهم، سريعي القذف ولكنهم يضعون مراهم على العضو الذكري أو يتناولون بعض العقاقير الطبية (الفياجرا) تطيل فترة الحكاك والجماع تؤخر القذف حتى يلجأ إليهم زوجات بعيدًا عن أزواجهم!!!

ولكن الأذكياء من النساء يعلمون أن هذا الأمر شأن ذكوري عام ربما يرجع إلى سوء التغذية وأمور نفسية يعاني من الزوج، وربما تقصير من الزوجة في إثارة زوجها بصريًا أو سمعيًا أو لمسيًا... ويتخذون الأمر كأمر مسلم به! فمن يريد ليلة حمراء ترضيهن يبحثن عند العطار... وحاليًا الصيدليات... عن مواد مخدرة أو عقاقير أو أعشاب ومنها نبتة اللفاح وغيرها تؤخر عملية القذف عند الرجال إن كان هدفهن هو المتعة وليس الإنجاب في أغلب الأحيان!!

وأنصح الرجال أن لا يتناولوا هذه العقاقير أبدًا... فحتى الحديد من كثرة الضرب يُبرى ويُقطم! ولكن صدقني كل الرجال قادرون على نشوة ثانية وثالثة بعد عملية القذف الأولى... نعم أسمع بعضكم أنه لا تتوفر لكم قوة لكم المواصلة... نعم وأنا متأكد من ذلك... فقط أنتظر على الأقل عشرون دقيقة فيها تناول كوب من الشاي أو أجعل زوجتك تثيرك بصريًا وحسيًا في مباراة من اللمس والتلامس أو ترقص لك ... فهي دائمًا المسئولة عن الدور الثاني في هذه الليلة لا الرجل... صدقوني الرجل إنتهى وخلاص... وإن أردتي المواصلة لوصولك للنشوة فهذا أمر يخصك أنتي وحدك! أما الرجل أوجه له هذه النصيحة تحامل محبةً في زوجتك وأتبع نصيحتى أنتظر عشرون دقيقة لا تخلو من إثارة تجريها لك الزوجة وكل زوجة تعرف جيدًا كيف تثير زوجها جنسيًا... فهناك من يستثار جنسيًا من النظر فعلاجه الرقص العاري... وهناك من السمع، فعلاجه عبارات الحب، وهناك من يستثار جنسيًا باللمس، وعلاجه عناق وأحضان لمدة ربع ساعة وستجدن الرجل بدون أي عقاقير أسد لمدة لا تقل عن ربع ساعة وقد تصل إلى الساعة... لأن القذف يا أصدقائي النساء يؤكد وجود خير، واللبيب الفطن من النساء يفهمن ذلك جيدًا...

وحينما يتأخر القذف لأى سبب فهذا أقوى دليل على عدم أو قلة الخير والحيوانات المنوية في هذا الرجل!!! وفي ثاني نشوة في ليلة واحدة يكون الرجل قد قذف حيواناته المنوية في المرة الأولى، فلذلك تطول فترة الجماع والحكاك عند الرجل إلى مدة تطول عن الساعة أحيانًا يتعب فيها الرجل جدًا لأن أساس المتعة عنده في القذف... والجسم لا يجد ما يقذفه!!! وهنا هنيئًا للنساء فقد تصلن لا إلى نشوة واحدة بل عدة نشوات متتالية قد تفقدن بها عقلوكن... ودون أي عقاقير... فقط ثقي في زوجك... وتأكدي أي إيحاءات منك بالعجز الجنسي عند رجلك قد تسبب له ذلك فعلًا على المستوى النفسجسمي... وستكوني أنتي الملومة في ذلك... "لأَنَّهُ كَمَا شَعَرَ فِي نَفْسِهِ هكَذَا هُوَ." (سفر الأمثال 23: 7).

وبعرض هذا السر أصل لقمة الحبكة في هذا المقال (أو الرواية التي أبتغي كتابتها)... يا صديقي القارئ اللبيب الفطين... لا يغيب عليك أنه كما توجد عقاقير ونباتات ومنشطات جنسية لدى الرجال... هناك عكسها من العقاقير المثبطة جنسيًا للرجال... وهي مواد تزيد الهرمونات الأنثوية في أجساد الرجال وتفقدهن الرغبة تمامًا... وأغلب النساء يعرفون هذا منذ قديم الزمان!!! بالرغم من أن الكثير من الرجال لا يعرف هذا تمامًا!!!

أيها الرجل... أنت تعرف نفسك جيدًا... هل سبق لك عدم المقدرة والعجز على الممارسة الجنسية تمامًا مع تأكدك من فحولتك... ربما إنكمش العضو الذكري عندك وأختفى عن أنظارك وأنظار زوجتك، أو غيرها من النساء... وما يتلو هذا الأمر من إتهامك بالضعف الجنسي... وتظهر بعد ذلك حالات الخلع والطلاق والإنفصال...

عزيزي الرجل... نحن رجال... نتمتع بالقوة الجسدية ونحب المواجهة الجسدية في الخناقات والخلافات... ولكن النساء ضعاف البنية فسيولوجيا ولن يستطعن أبدًا مواجهة الرجال جسديًا – إلا فقط إذا زادات هرمونات الذكورة عندهم!!! فمواجهتهن تكمن في القدرة على المكر سرًا ومن أساليبهم القديمة جدًا... هي معاقبة الرجال بالعقاقير الذين كن يحصلون عليها من العطار أو السحرة والعرافين... فهذا ليس سحرًا أبدًا...! ثم يعايرونك بأنك لست رجل... وأحيانًا يصدق جسمك هذه الإفتراءات وتصبح عاجزًا جنسيًا مدى الحياة إلا إذا إقتنعت أن الأمر وراءه خبث نساء!!! لم يرضين عنك لسبب ما... وهنا تكثر الأسباب والجرائم السرية التي لم يعاقب عليها أي قانون ولا أظن أنك ستملك الدليل أبدًا!!!

وكما توجد هناك نباتات وعقاقير تسبب النشاط الجنسي الزائد، وهناك غيرها تثبط وتحبط أي نشاط جنسي عند الرجال... هناك عقاقير ونباتات وخمور تسبب الهلوسة والسلطنة وغياب العقل تمامًا... وهنا يأتي دور المؤذين من الرجال والنساء، وغالبًا هم من النساء... اللذين لم يرضين عنك بسبب عدم مجاراتك لهن! بخبث ومكر قد يقنعونك أنت ومن حولك أنك مختل ومريض نفسي... خاصة إذا كنت لم تتناول أي عقاقير ومواد مخدرة من قبل... فالمدمنون يعرفون أن الهلاوس مجرد تأثيرات ظاهرة لما قد تناولوه من مخدرات... وحينما يذكر لهم الأخرين والأخريات سلوكهم تحت تأثير المخدرات فلا يندهشون لأنهم يعلمون جيدًا أنهم مدمنون!!!

ولكن في أغلب الأحيان يكون الرجل (أو المرأة) لا يفقه شيئًا في دنيا المخدرات والعقاقير المهلوسة... ويكون أمينًا مع نفسه... فحينما يتم تصوير ما يقوم به من سلوكيات تحت تأثير المهلوسات (بودرة صراصير كما يطلق عليها العامة)... فيقتنع بالذهاب إلى المرضى النفسيين والمصحات... وتبدأ فترة طويلة قد تدوم مدى الحياة من الإعتقال الطبي... بعلم الأطباء أو بجهل منهم... بخلو هؤلاء الناس من الأمراض... ولكنها مكايد على الأغلب من نساء!!!

فيجد الإنسان نفسه تحت تأثير الأدوية النفسية مع إقناع وإقتناع من الأطباء أن لا شفاء للأمراض النفسية لأنها مجرد إختلالات في إفراز المخ لبعض الهرمونات يعوضونها بالعقاقير... وبالطبع هذه العقاقير تسبب الإدمان... ولا يقدر المريض بنفسه أو بسبب إجبار أو إقناع من ذويهم من خطر الإنقطاع عن العقاقير وما يتلوها من إنتكاصات خطرة قد تسبب الإنتحار عند البعض... وهذا أمر شائع عند المدمنين... ويقع الإنسان في دائرة وحصون يصعب لدرجة الإستحالة الإنفلات منها!!!

ولكن الله موجود... وعقابه وارد حتى ولو كان محدود أو ممدود... وربك هو الشافي... وهو المنتقم الجبار... والمحطم لكل حصون وأسوار وسجون يحبسك فيها الشيطان أو الأشرار!!! فلم يعد هناك سيف نتحارب به في شجاعة وشهامة مع أعدائنا... فالزمن قد تغير... وربما نصال الغدر لا تأتي لك في هيئة سكاكين أو سيوف بل على هيئة هيئات وقوانين مثل الطب والصيدلة والشرع... يضعونك فيها بإختيارك وعن قناعة منك...!!!

"«هَا أَنَا أُرْسِلُكُمْ كَغَنَمٍ فِي وَسْطِ ذِئَابٍ، فَكُونُوا حُكَمَاءَ كَالْحَيَّاتِ وَبُسَطَاءَ كَالْحَمَامِ." (إنجيل متى 10: 16).

الشكر والمجد والسجود لرب الوجود وضابط الكل الرب يسوع المسيح القاضي العظيم!

#خدمة_أسأل_مجرب_ولا_تسأل_طبيب_للمجربين



#توماس_برنابا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سلسلة أسأل مجرب ولا تسأل طبيب (4) ---- يقين الحكمة
- سلسلة أسأل مجرب ولا تسأل ىطبيب (3) --- فرويد في مقابل كارل ج ...
- سلسلة أسأل مجرب ولا تسأل طبيب (2)
- سلسلة أسأل مجرب ولا تسأل طبيب (1)
- إشراقة نور
- أساس الإلحاد
- إيماني الجديد! وكيف لملحد أن يكون مؤمن في ذات الوقت؟!
- في ظلال العبثية
- علوم الذهن أوالروحانيات Psychology وعلوم الجسد Physiology وع ...
- نقد تحليلي لمسار كلاً من فرويد ويونج في الطب النفسي و علوم ا ...
- شذرات وجودية!!!
- سر الشباب الدائم!!!
- حينما يكون السالب موجباً!!!
- رب الوجود والموجود
- مراحل الإلحاد الإثنى عشر!!!
- الكتب الدينية وتشويه العقل!!!
- ذكرى واجبة في يوم النصر... السادس من أكتوبر!!!
- فلسفة موت الآخر الكامنة في المسيحية!
- قضية أخلاقية أخرى خطيرة مطروحة للنقاش !!!
- قضية أخلاقية إفتراضية صعبة مطروحة للقراء ... الرجاء القراءة ...


المزيد.....




- مراسم تشييع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي تبدأ من مدينة تبري ...
- جواد ظريف يدّعي أن أمريكا تسببت بمقتل الرئيس الإيراني ومرافق ...
- -البدلات غير المرئية- تساعد في إنقاذ العسكريين الروس من المس ...
- -حالة تسبب الضرر-.. بيان من هيئة الغذاء السعودية بشأن المشرو ...
- هل سيؤثر غياب عبد اللهيان على الزخم الإيراني في ملف غزة؟
- منحوتات رملية مبهرة في مهرجان هونديستيد الدنماركي
- غالانت في تسجيل مسرب: لا دولة فلسطينية والأمريكيون يفهمون ذل ...
- مصر.. وزارة الداخلية تكشف واقعة تحرش جديدة داخل سيارة تابعة ...
- -أعطى انطباعا خاطئا بالمساواة-.. برلين -تأسف- لتحرك الجنائية ...
- افتتاح أول -مسجد ذكي- في الأردن


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - توماس برنابا - سلسلة أسأل مجرب ولا تسأل طبيب (5) ---- قصة خيالية ملآنة واقعية!