أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الفصل الثاني _ القسم 1 و 2















المزيد.....

الفصل الثاني _ القسم 1 و 2


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 7403 - 2022 / 10 / 16 - 14:03
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


الكتاب السادس _ الفصل الثاني

القسم الأول ، والقسم الثاني
مفارقة معرفية يمكن تحديدها بدرجة عالية من الدقة والموضوعية ، تتمثل بالفرق الواضح ، بين معرفة الماضي وبين معرفة المستقبل ، وبدلالة معرفة الحاضر أولا .
بكلمات أخرى ،
للمعرفة ثلاثة أنواع ، أو مراحل : 1 _ معرفة الحاضر المباشر ، وهي الأساسية والمشتركة بين البشر وبقية الأحياء 2 _ معرفة الماضي ، يتميز البشر فيها بالذاكرة والخبرة والآثار 3 _ معرفة المستقبل ، وهي تختلف عن النوعين السابقين وربما تكون الأكثر أهمية ...
مثلا اليوم الحالي بالنسبة للكاتب ، 13 / 10 / 2022 ، يقابله اليوم الحالي بالنسبة للقارئ _ة ( يتحدد لحظة بدء قراءتك لهذه الكلمات ) ، أيضا المثال هو نفسه ، ويمكن استخدامه بشكل متكرر وبسهولة .
اليوم الأسبق ، قبل عشرة أيام كان 3 / 10 / 2022 ، وأنا بالكاد أتذكره ، واعتقد أن القارئ _ ة الشريك أيضا بذلك اليوم ، موقفنا العقلي متقارب .
لكن بنفس الوقت ، معرفة ذلك اليوم _ قبل عشرة أيام ، او اكثر أو اقل _ تقريبية ، وتذكرية بطبيعتها ، ومحكومة بالتقادم والنسيان .
تتكشف المفارقة بالمقارنة مع معرفة اليوم القادم بعد 10 أيام ، حيث تكون حالة التنبؤ الدقيق والمسبق مستحيلة ، وبنفس الوقت بعد عشرة أيام سوف يكون هو اليوم الحالي ، ومعطى بالكامل بشكل مباشر ونهائي .
( هذه الفكرة ، الظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . واعتقد أنها فكرة جديرة بالتأمل والاهتمام ، وسوف أعود لمناقشتها بشكل تفصيلي وموسع خلال الفصول القادمة ) .
وهي : الفكرة أو الخبرة أو الظاهرة ، تمثل محور النظرية الجديدة ، ودليلها العلمي أيضا ( المنطقي والتجريبي بالتزامن ) .
1
تساؤلات مفتوحة ... ( أثارتها قراءتي الجديدة ، لكتاب ستيفن هوكينغ " تاريخ موجز للزمن " ، والمتكررة ) :
هل يمكن أن يوجد الزمن ، أيضا الحياة ، خارج الصيغ ( أو المراحل أو الأطوار ) الثلاثة : الحاضر والماضي والمستقبل ؟
وتاليا..
العيش ، والوجود الفعلي ، يحدث في الحاضر أم بالماضي أم في المستقبل ؟
أم يحدث في الأزمنة الثلاثة دفعة واحدة ؟!
....
الخطأ المشترك بين نيوتن واينشتاين وباشلار وديفيد هيوم والغالبية المطلقة من القراء أو الكتاب ، والقارئ _ة الجديد _ة أيضا ، يتمثل بالموقف الثقافي من الزمن أو الحياة ، الذي يعتبرهما كتلة واحدة : الزمن والحياة ، وحدة ومفردة !
....
الزمن ، أيضا الحياة ، يوجد بأحد المراحل أو الأطوار أو الصيغ الثلاثة :
الحاضر أو الماضي أو المستقبل .
الحضور أحادي ووحيد ، لكن الغياب مركب وتعددي ومجهول بصورة عامة ( سوف أناقش هذه الفكرة في ملحق آخر النص ) .
ولو افترضنا وجود زمن ، أو حياة ، خارج التصنيف الثلاثي ، سيكون من المتعذر معرفته ، مثل الأبد أو الأزل ، وغيرها من المفاهيم الميتافيزيقية .
بعبارة ثانية ،
لا شيء اسمه الزمن ، أو الحياة ، وينفصل عن الأطوار الثلاثة ( الماضي والحاضر والمستقبل ) .
وهنا تكمن المغالطة والمفارقة ، معا ، في الثقافة العالمية الحالية كلها .
....
العلاقة بين المراحل ، أو الأطوار ، الثلاثة متعاكسة تماما بين اتجاه حركتي الحياة والزمن . ومثالها النموذجي ظاهرة العمر الفردي ، المزدوج والمتعاكس دوما _ بدلالة الحياة أو الزمن _ حيث تتساوى بقية العمر الكاملة مع العمر الكامل عدا لحظتين متعاكستين تماما :
لحظة الولادة ، تكون بقية العمر كاملة والعمر صفرا .
لحظة الموت ، تكون بقية العمر صفرا ، والعمر كاملا .
بعبارة ثانية :
العمر بدلالة الحياة ، يتزايد من الصفر إلى العمر الكامل .
العمر بدلالة الزمن ، يتناقص من بقية العمر الكاملة إلى الصفر .
....
أعتذر ممن يصعب عليهم _ن فهم هذه الفكرة ، الظاهرة ، والتي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .
( وهي شروط القانون العلمي ، وتتضمن النظرية العلمية بالطبع ) .
2
مغالطة أم مفارقة : الكلمة المناسبة للموقف الثقافي الحالي من الزمن ؟
المشترك بينهما ، القفز فوق المشكلة أو الهرب إلى الأمام .
المغالطة ، كما أفهمها ، ثنائية ولا تتعدى حدي الغفلة أو الخداع .
بينما المفارقة تعددية ، ثلاثية في الحد الأدنى ، وتتضمن بالإضافة إلى الغفلة والخداع فرضيات جديدة _ منطقية بشكل واضح ومفهوم .
المغالطة مثلا ، موقف مشترك بين نيوتن واينشتاين وستيفن هوكينغ وباشلار وغيرهم من اتجاه مرور الزمن أو الوقت .
المشكلة طبيعة الزمن ( أو الوقت ) ، يوجد احد الاحتمالين : الأول أنه فكرة ثقافية وعقلية ، ليس لها وجود موضوعي ومستقل مثل الكهرباء ، والثاني أن الزمن أو الوقت يشبه الكهرباء والمغناطيسية ، وله وجوده المستقل عن الوعي والحياة .
القفز فوق المشكلة مغالطة ، خاصة عندما نعتبر أن سهم الزمن يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر .
بينما المفارقة ، كما أفهمها ، تتمثل بموقف النظرية الجديدة . حيث تتبنى الموقف الثالث ، بصرف النظر عن طبيعة الزمن أو الوقت مثلا ، فإن اتجاه مروره كما تعبر عنه اللغة العربية يبدأ من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر وليس العكس ( الذي هو اتجاه حركة الحياة من الماضي إلى المستقبل ، وعبر الحاضر ) .
المفارقة أيضا ، كما أفهمها ، يمكن أن تتمثل بمناقشة فكرة الكون مثلا : اصله ومصيره وغيرها من الأسئلة المعلقة ، والمزمنة .
3
مثال بسيط ، ومباشر على العلاقة بين الحياة والزمن ، واتجاه مرور الزمن بشكل خاص .
لنفترض ثلاث حالات :
1 _ ولادة طفل _ة قبل يوم ، قبل 24 ساعة بالنسبة للقارئ _ة أيضا .
2 _ ولادة طفل _ة بعد يوم ، بعد 24 ساعة بالنسبة للقارئ _ة .
3 _ حالة ثالثة ، ولادة طفل خلال العملية المزدوجة : الكتابة / القراءة .
بسهولة يمكن ملاحظة ثنائية العمر ، بين الحياة والزمن وتعاكسهما .
بعد ساعة مثلا ، او لحظة : يتزايد العمر بدلالة الحياة .
ولكن ، بالتزامن ، تحدث الحركة المعاكسة ، والمساوية بالقيمة ، تتناقص بقية العمر ساعة أو لحظة .
بتكرار هذه الملاحظة ، وتعميمها ، نحصل على الدليل العلمي ( المنطقي والتجريبي معا ) على الجدلية العكسية بين الحياة والزمن أو الوقت .
....
ملحق
هنا وهناك ...
العلاقة بين الحاضر والغائب
( محاولة للتفكير بصوت مرتفع )

معظمنا ، وأعتقد كلنا ، تملكتنا الدهشة لفترة على الأقل من " هناك " : الكلمة اللغز .
وربما أفضل ، وأكثر ، من عبر عن ذلك محمود درويش " أنا من هناك " .
....
عبارة هنا _ الآن ، التي لا يجهلها أحد ، اعتقد أنها تنطوي على مغالطة لا مفارقة فقط .
هناك غامضة بطبيعتها ، وجزء منها لا نعرفه ، وجزء أبعد وأعمق لا يمكن أن نعرفه .
....
هنا مفردة ، أو احداثية ، وتتمثل بنقطة .
بالنسبة للزمن أو الحياة أو المكان .
ولكنها مشكلة مركبة ، ومزمنة ، لو تأملناها بشكل جدي ومركز .
وهي تنطوي على مفارقات زينون ، المعلقة منذ عشرات القرون .
بالنسبة للمكان ، أو نقطة المكان .
المشكلة بين نقطتي الزمن والحياة ، هما متعاكسان بطبيعتهما .
( ناقشت هذه الفكرة ، بشكل موسع ، عبر نصوص سابقة ومنشورة )
أما بالنسبة ل هناك : تتعقد المشكلة أكثر :
هناك بالنسبة للمكان ، محددة ولا خلاف حولها .
المشكلة حول هناك : بين الزمن والحياة ؟!
توجد أربع أنواع من " هناك " على الأقل :
1 _ هناك في الماضي الزمني .
2 _ هناك في المستقبل الزمني .
3 _ هناك في الماضي الحي ، او ماضي الحياة .
4 _ هناك في المستقبل الحي ، او مستقبل الحياة .
....
أدعو القارئ _ة الجديد _ة خاصة ، للاهتمام والتفكير بهذه المسألة .
سوف أعود إلى مناقشتها ، لاحقا .
....
....
الفصل الثاني ، القسم الثاني

1
قراءة سريعة في الكتاب الشهير " تاريخ موجز للزمن " ل ستيفن هوكينغ الغني عن التعريف .
فصل صغير جدا بعنوان ( سهم الزمن ) !
وحتى هذا الفصل الصغير ، أقل من عشر الكتاب ( بدقة 15 صفحة من اصل 290 صفحة ) ، ليس موضوعه الفعلي الزمن ، طبيعته وحدوده ومكوناته واتجاه حركته ، بل يدور بمعظمه حول موضوعات وأفكار متنوعة ، ومتناقضة في قيمتها الفكرية : السفر في الزمن مثلا !
والسبب في رأيي ، لا يتعدى حدي الغفلة أو الخداع .
القفز فوق المشكلة سلوك انساني مشترك ، وموروث ، ولا يجهله أحد .
هو سلوك طبيعي واعتيادي ، ومتوقع ، في السياسة والاعلام والدعاية ، لكنه سلوك غير مبرر في العلم والفلسفة ، ويثير الشبهة كالتكتم والسرية .
يقفز الكاتب فوق المشكلة الحقيقية ، طبيعة الزمن ، إلى الثقوب السوداء وأصل الكون وغيرها من الموضوعات المجردة ( الميتافيزيقية ، والذهنية بالنسبة لعلماء الفيزياء أنفسهم ) .
وفي صفحات قليلة ، يعرض موقفه من الزمن :
يوجد زمن تخيلي ، يختلف عن الزمن الحقيقي ، وفيه لا فرق بين الماضي والمستقبل . كما يؤكد موافقته على موقف أينشتاين بأن الزمن نسبي ، ويختلف من مكان لآخر ( ومن شخص لآخر أيضا ) .
....
مشكلة الزمن أو الوقت : طبيعته وماهيته ؟
هل هو فكرة عقلية فقط مثل الرياضيات والفلسفة ، أم للوقت أو الزمن وجوده الموضوعي ، والمستقل عن الانسان والحياة ، مثل الكهرباء ؟
هذه المشكلة المعلقة منذ عشرات القرون ، قفز فوقها نيوتن ، ولكنه احترم عقل القارئ _ة الجديد _ة .
ستيفن هوكينغ ، قفز فوق المشكلة بشكل يصعب فهمه أو تفسيره .
....
المستحيل والصدفة واللانهاية والمطلق ، مفاهيم ثقافية مشتركة _ علمية وفلسفية خاصة _ أو حدود موضوعية للمعرفة المنطقية والتجريبية .
المستحيل نقيض الوجود ، أو الواقع ، أو التحقق وليس العدم أو اللاشيء سوى تسمية ثانية .
2
المشكلة الأساسية في فكرة الزمن : العلاقة بين الحياة والزمن .
العمر الفردي نموذج العلاقة بين الحياة والزمن أو الوقت ، وبصرف النظر عن طبيعة الزمن ( اكتشاف ام اختراع ) ، أحدهما يتزايد والثاني يتناقص .
بعبارة ثانية ،
العلاقة بين الحياة والزمن تشبه العلاقة بين اليسار واليمين مثلا .
بالعودة إلى مثال العمر الفردي :
( المثال فظ ، للضرورة المنطقية ، واعتذر عن ذلك )
لنفترض عشرة أطفال ولدوا بنفس اللحظة :
1 _ الطفل _ة 1 ، ولد ميتا .
2 _ الطفل _ة 2 ، عاش يوما واحدا .
3 _ الطفل _ ة 3 ، عاش ثلاثة أيام .
وهكذا حتى الطفل _ة العاشر .
10 _ الطفل _ة 10 عاش تسعة أيام ومات .
....
بسهولة يمكن فهم العلاقة بين العمر ( الحياة ) وبقية العمر ( الزمن ) :
وهي تتمثل بمعادلة صفرية من الدرجة الأولى :
س + ع = الصفر .
الزمن + الحياة = الصفر .
مثال الطفل _ ة 2 الذي عاش يوما واحدا فقط .
لحظة الولادة ، كان :
العمر الكامل = بقية العمر الكاملة = العمر الحالي = الصفر .
بينما ، بالنسبة لبقية الأطفال :
العمر الكامل يختلف عن العمر الحالي ، ويختلف الاثنان عن بقية العمر .
3
الحاضر نسبي وموضوعي بالتزامن .
لكن الماضي والمستقبل موضوعيان ، باستثناء الماضي الجديد والمستقبل القديم ، وهي نفس المدة والفترة للحاضر المستمر .
....
يوجد دليل على لغز الحاضر وغموضه ، ويمثل البرهان أيضا على العلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن ( وأكرره مرارا ، نظرا لأهميته كما اعتقد ) :
اليوم الحالي ( أو الساعة والدقيقة ، او السنة والقرن ) يمثل الحاضر بالنسبة لجميع الأحياء .
اليوم الحالي ، يمثل الماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد بلا استثناء .
اليوم الحالي ، يمثل المستقبل بالنسبة لجميع الموتى بلا استثناء .
4
مشكلة الوقت ، او الزمن ، في الحياة اليومية ...
يعيش الانسان في الزمن ، أو معه وبدلالته عبر عدة طرق بالترتيب :
1 _ أخذ الوقت .
كل طفل _ة يحتاج لوقت الأم ، او من بمقامها ، ووقت الأب أيضا .
2 _ منح الوقت .
باكرا جدا ، يتعلم الأطفال طرق منح الوقت عبر الاهتمام والحركات اللطيفة مثل الابتسامة ، وبقية التعبيرات الوجهية الدالة على الحب أو الرفض .
3 _ توفير الوقت .
دمج الأعمال أو الحركات ، واختصارها إلى الحد الأدنى .
4 _ هدر الوقت .
مع التقدم في العمر ، تتضاعف الحاجة لاكتساب مهارة وفن " هدر الوقت وتضييعه " ، ومثالها الوضح حالة الانتظار والترقب لأمر مهم .
5 _ استثمار الوقت .
نموذجه العمل مقابل الأجر ، المالي أو غيره .
يمكن اقتراح نموذج إضافي " سادس " ، لنمط التعامل مع الوقت : مشاركة الوقت .
نموذجه علاقات الحب أو اللعب أو التعاون ...
لأهمية هذه الفكرة ، الظاهرة ، سوف أعود لمناقشتها بشكل تفصيلي ، خلال الفصول القادمة . بالطبع لو توفر لي الوقت والمقدرة والرغبة .
وبالنسبة لاستثمار الوقت ، أعتقد أن الاهتمام بموضوع الزمن ، كفكرة أو خبرة ، يقدم المثال النموذجي ...
الوقت نفسه الزمن خلال الحياة .
....
خلاصة قراءتي المتكررة لكتاب ، تاريخ موجز للزمن : متناقض وشعبوي وممتع ومفيد بالتزامن .



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القسم الثاني _ الفصل الثاني
- مقدمة القسم الثاني _ الكتاب السادس
- الكتاب السادس _ مقدمة الفصل الثاني
- القسم السابع _ الفصل الأول
- الكتاب السادس ج _ الفصل الثاني
- القسم السادس ، تكملة
- القسم السادس
- مقدمة القسم السادس
- القسم الخامس _ مع التكملة والتعديل
- القسم الخامس _ الكتاب السابع
- القسم الرابع _ تكملة
- القسم الرابع _ الكتاب السايع
- الكتاب السابع _ القسم الأول والثاني والثالث
- القسم الثالث _ الكتاب السايع
- هوامش
- الكتاب السابع _ القسم الأول والثاني
- الكتاب السابع _ الفصل الثاني
- الكتاب السابع _ القسم الثاني
- الكتاب السابع _ القسم الأول
- العلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن ....


المزيد.....




- فيديو يظهر تصرفا غريبا لشرطي أمريكي أمام حانة.. أشعل سيجارًا ...
- كيف كشفت صحفيتان كوريتان عن فضائح جنسية خطرة لنجوم كبار في ع ...
- غالانت يهاجم نتنياهو: هل بدأ تبادل الاتهامات بين الحكومة الإ ...
- حقوق مجتمع الميم في أوروبا.. مالطا تحتفط بالصدارة
- أغذية لا ينصح بها على متن الطائرة
- نتنياهو: منفتح على فكرة تولي فلسطينيين محليين إدارة غزة إلا ...
- سيرسكي: أوكرانيا تتخذ الاستعدادات للدفاع في مقاطعة سومي
- بوتين يصف الخطط الروسية الصينية لاستكشاف القمر بأنها -مثيرة ...
- بوتين يتحدث عن مهام بيلاوسوف وشويغو
- نزوح فلسطيني جديد من رفح


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الفصل الثاني _ القسم 1 و 2