أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - من تربية البلابل والحمام.. إلى الكاسِكو والحمام والكلاب!















المزيد.....

من تربية البلابل والحمام.. إلى الكاسِكو والحمام والكلاب!


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7041 - 2021 / 10 / 8 - 17:08
المحور: الادب والفن
    


ولعنا بالطيور وتربية الحمام والبلابل يعود إلى بداية الخمسينات، حين كنا أطفالاً ونشتري الطيور في العاصمة المنامة بالقرب من حيّنا، بين شارع الشيخ عبدالله وشارع صعصعة، في سوق المقاصيص (الحراج)، وسوق الطيور والحمير وبالقرب من فندق اليماني. وكان المواطن البحريني "أبو زيد" من أشهر مربي وتاجر طيور الحمام أنذاك.

من الأطفال الذين كنت أراهم في السوق كان الطفل المشاكس عبدالرحمن (حماني)، الذي كانت هوايته صيد وتربية الطيور.

حماني.. صاحب سبع صنايع والبخت مُش ضايع!

من حسن حظي أنني تفاجأت بوجود زميل جديد في العمل بمطار البحرين في نهاية السبعينات، يسمى عبدالرحمن، الطفل المشاكس حماني الذي كنت أشاهده في الخمسينات في سوق الطيور!

بعد نحو 50 عام تطوّر حماني من هاوي ومربي الطيور في الطفولة، إلى موظف في الشركة، وكذلك بائع الطيور والكلاب والسيارات المستعملة في الثمانينات!

من ببغاء الكاسِكو إلى حمام الكش

في أحد الأيام من عام 1983، عندما كنت مع الصديق العزيز يوسف بوچيري، نتجوّل بالسيارة في حي بوخميس في مدينة المحرق، شاهدت طير الكاسِكو يمشي على الرصيف. قلت لصديقي: "وقف السيارة حتى أصيد هذا الطير". رد صديقي وقال: "اترك الطير ودعنا نواصل المشوار. قلت له: "هذا من الطيور الثمينة". بعدما وقف صديقي السيارة، مسكت الطير الذي لم يستطيع الطيران.

قمت بحفظ الطير في القفص ووضعته على منتصف سلّم الطابق الثاني. وعندما ابني خالد الذي كان تلميذاً آنذاك، يمر بالقرب من قفص الطير، كان يصرخ عليه. بعد نحو سنة بعته على زميلي "حماني" بمبلغ 70 دينار، الذي قام ببيعه بعد أشهر بـ80 دينار.

الكاسيكو العجيب يتكلم و يضحك و يقلد صوت الطيور African grey parrot speaking
https://www.youtube.com/watch?v=HQ5V1wJUoAI


في شهر سبتمبر من هذا العام اصطاد ابني خالد حمامة في موقع العمل قرب مطار البحرين، واتصل بالزميل حماني وأهداه الحمامة الذي قال بأنها تسمى "الكش".

فيديو.. الصورة تغني عن الشرح.. حمام كش لبنان شي فاخر
https://www.youtube.com/watch?v=sy0iX-ymL68


بحريني يفوز بسباق عربي في الحمام الزاجل

الأحد 20 يناير 2019

حقق المالك البحريني مصطفى عبدالشهيد سباق نقطة عمان للحمام الزاجل بعد أن أحرز المركز الأول في السباق الذي امتد لمسافة 150 كيلومتر.

وجاء فوز المالك البحريني عبدالشهيد بهذا السباق وسط مشاركة كبيرة من قبل ملاك الحمام الزاجل في الوطن العربي، حيث شارك في هذه البطولة عدد كبير من الملاك من ثمان دول عربية مختلفة.

ويأتي هذا الإنجاز الجديد ليؤكد التطور الكبير في رياضة الحمام البحرينية بإشراف اللجنة البحرينية للحمام الزاجل والحوام التابعة للجنة رياضات الموروث الشعبي التابعة للجنة الأولمبية البحرينية.

وتجدد لجنة رياضات الموروث الشعبي دعمها الكامل لكل البحرينيين الذين يشاركون في المحافل الخارجية من أجل تحقيق إنجازات مشرفة باسم مملكة البحرين في مختلف الرياضات التراثية.

وأكد المالك مصطفى عبدالشهيد أن هذا الفوز جاء بصعوبة بعد منافسة صعبة مع عدد من المشاركين من دول مختلفة.

كما أهدى عبدالشهيد هذه البطولة العربية إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية والذي يأتي امتدادا لشعار الذهب فقط الذي أطلقه سموه على العام المنصرم والذي شهد إنجازات نوعية للرياضة البحرينية في مختلف الألعاب وعلى كافة المستويات.

رابط الخبر
http://www.akhbar-alkhaleej.com/news/article/1151796


الببغاء الرمادي الأفريقي "كاسِكو"

الببغاء الرمادي الأفريقي (الاسم العلمي: Psittacus erithacus) (بالإنجليزية: African Grey Parrot)‏ المعروف أيضا باسم الببغاء الرمادي أو الكاسكو، هو أحد أنواع ببغاوات إفريقيا ينتمي إلى (فصيلة: Psittacidae)، وهو ببغاء متوسط الحجم وجد لأول مرة في الغابات المطيرة في غرب ووسط أفريقيا. يعتبره الخبراء واحد من أذكى الطيور في العالم. يتغذى بشكل أساسي على النخيل والجوز والبذور والفواكه والمواد الورقية، ولُوحظ تغذيه أيضًا على الحلزون. بفضل قدرته على تقليد الكلام أصبح له شعبية كحيوان أليف، الذي أدى إلى القبض على العديد منه وبيعه لتجارة الحيوانات الأليفة.

موطنه

يوجد ذلك الببغاء في غرب، ووسط أفريقيا، ويقطن الغابات والحقول، بخاصة الكاميرون وغانا ونجيريا، وهناك نوعان من الببغاء الرمادي الأفريقي : - الببغاء الأفريقي ذو الذيل الأسود ويطلق عليه (التمنه)، وهو أصغر حجماً ب 28 سم عن الكونغو الإفريقي ذي الذيل الأحمر.[4]

- الببغاء الأفريقي ذو الذيل الأحمر: وهو أكبر بالحجم، وحتى لونه الرمادي هو أفتح نسبيًا. وهو أحـد أفـضل الـطيور الـناطقة الـمعروفة إن لم يكن أفضلها على الإطلاق؛ فهو يـبدى مـهارة فائقة في ترديد الكلمات وتقليد الأصوات، وكثيرًا ما يشاهد في حياته البرية في قطعان تبحث عن غذائها في حقول الحبوب.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D8%A8%D8%BA%D8%A7%D8%A1_%D8%B1%D9%85%D8%A7%D8%AF%D9%8A_%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A


البحريني زهير حاجي أول قاض عربي للطيور

البحريني زهير حاجي شارك في أول عرض للطيور كزائر عام 1993 وتعلم من هذا العرض الكثير مما يخص تربية الطيور، ووضع لنفسه هدفا بأن يصل في يوم من الأيام إلى أعلى مستوى في هرم هذه الهواية.

تطوير الهواية

تلقى البحريني زهير حاجي هواية تربية الطيور والحمام من والده منذ صغر سنه، وتطورت الهواية لتصبح عشقا قاده ليكون أول قاض للطيور في المنطقة العربية وأحد المحكمين الدوليين الذين يديرون السباقات الخاصة للطيور في العديد من الدول العربية والأجنبية.

المنامة - تطور عشق البحريني زهير حاجي من عشق الطيور والحمام في الصغر، إلى أن أصبح الآن أحد المحكمين الدوليين الذين يديرون السباقات الخاصة للطيور في البحرين وسلطنة عمان والأردن وألمانيا والولايات المتحدة وغيرها.

وحاجي هو أول قاض للطيور في المنطقة العربية، لذلك دعي إلى التحكيم في معرضين من أكبر المعارض في أميركا تتعلق بالمسابقة الوطنية للطيور، ثم بدأ المعرضان منذ العام 2010 وحتى الآن يدعوانه سنويا للتحكيم في سلالات مختلفة من شتى أنواع الحمام.

تلقف هواية تربية الطيور والحمام من والده، الذي كان أكبر مُرب للطيور وتكثيرها في البحرين، بالإضافة إلى تربيته أنواعا نادرة من (الدواجن) كانت موجودة في تلك الأيام في البحرين.

ويروي زهير حاجي لـ”العرب”، “ما أذكره أني عندما كنتُ مع أخي أحمد في المدرسة الابتدائية، وكان عمري حينذاك 11 عاما، أهدانا والدي البعض من طيوره في العام 1975، ليجعل من هذه الطيور تحديا ومنافسة بيننا نحن الأخوين ليرى بعد ذلك مَن سيتمكن منَّا من إكثار أعداد هذه الطيور، ومن هنا بدأت حكايتي”، مشيرا إلى أنه بدل المنافسة مع أخيه تعهدا هما الاثنان بأن يبقيا طيورهما معا، ومازالا كذلك إلى الآن.

واستورد والدهما في العام 1977 زوجا من طيور بخارى وأهداهما للأخوين، كما جلب لهما في العام 1979 أحد عشر طيرا من نوع ”فانتيل” من الهند، واشترى لهما عمهما، الذي كان يدرس في أميركا بعض الطيور، لكن كان من الصعب جدا، في تلك الأيام، استيراد الطيور بسبب كثرة اللوائح والأنظمة التي تمنع ذلك.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://alarab.co.uk/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D8%B2%D9%87%D9%8A%D8%B1-%D8%AD%D8%A7%D8%AC%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%82%D8%A7%D8%B6-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%B7%D9%8A%D9%88%D8%B1

فيديو.. حكاية شارع - سوق المنامة أحد أقدم شوارع وأسواق البحرين
https://www.youtube.com/watch?v=f5gJAROnjFk



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زلزال يهز عرش فيسبوك وإنستغرام وواتساب!/2
- انتفاضة الشعب الايراني.. ضد قمع واضطهاد عصابات الملالي!؟
- أوجه الشبه بين لُگبوك(LOGBOOK) وفيسبوك!؟
- زلزال يهز عرش فيسبوك وإنستغرام وواتساب!
- الأسطورة زين الدين زيدان.. ساحر الكرة خارج وداخل الميدان!
- لعبة الاتفاق النووي.. بين الدول الغربية وعصابات الملالي!؟
- حفل إكسپو 2020 التاريخي والرائع الذي أبهر العالم!
- تعيين امرأة لرئاسة الوزراء .. انتصار للشعب التونسي وصفعة للغ ...
- عجائب وغرائب الطبيعة.. من الأفاعي العملاقة إلى القاتلة!
- هل ستغرق سفينة الغنوشي.. في بحر الشعب التونسي؟
- أوجه الشبه بين جرائم طالبان.. والجرائم التي ترتكب في اليمن و ...
- ذكريات رياضية جميلة.. من ذاكرة الخمسينات والستينات
- مقاولات العميل نصراللات.. لتهريب النفط ونشر الإرهاب!؟
- الشعب السوداني ضحية.. الجرائم الإخوانية والانقلابية!؟
- المرأة الحديدية مريم مدارا.. مشرفة لفريق نسائي سعودي للبولين ...
- الإرهاب وتجارة المخدرات بين العصابة الطالبانية.. والزمرة الخ ...
- مستقبل غامض لنساء أفغانستان.. بعد سيطرة عصابات داعش وطالبان! ...
- الشعب الأفغاني المغدور.. ضحية صراع عصابات داعش وطالبان!؟
- استمرار التعذيب والقمع والإعدام.. في سجون ايران منذ 42 عام!؟
- حسين بابا السندباد الرياضي.. ومحلل قناة البحرين الرياضية


المزيد.....




- عيد مع أحبابك في السينيما.. قائمة أفلام عيد الأضحى المبارك أ ...
- في معرض الدوحة للكتاب.. دور سودانية لم تمنعها الحرب من الحضو ...
- الرباط تحتضن الدورة ال 23 لجائزة الحسن الثاني لفنون الفروسية ...
- الإعلان الأول حصري.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 161 على قناة ا ...
- -أماكن روحية-في معرض فوتوغرافي للمغربي أحمد بن إسماعيل
- تمتع بأقوي الأفلام الجديدة… تردد قناة روتانا سنيما الجديد 20 ...
- عارضات عالميات بأزياء البحر.. انطلاق أسبوع الموضة لأول مرة ف ...
- نزل تردد قناة روتانا سينما 2024 واستمتع بأجدد وأقوى الأفلام ...
- عرض جزائري لمسرحية -الدبلوماسي زودها-
- مترجمة باللغة العربية… مسلسل قيامة عثمان الحلقة 161.. مواعيد ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - من تربية البلابل والحمام.. إلى الكاسِكو والحمام والكلاب!