أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - عبد صموئيل فارس - نعم وماخلفته من نعم للاقباط ؟!!














المزيد.....

نعم وماخلفته من نعم للاقباط ؟!!


عبد صموئيل فارس

الحوار المتمدن-العدد: 4487 - 2014 / 6 / 19 - 14:12
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


لاتلوموا الذئاب لماذا توحشت فهذا طبعها ولكن الملامه بالاكثر علي النعاج لماذا استسلمت وذاد خنوعها !!

محطات صغيره مع بداية ولايه جديده لرئيس من نفس الرقعه القديمه تتعدد الاوجه وتستبدل الاشخاص لكن النظام كما تم وضعه منذ 52 من الزعيم الاوحد الي الزعيم المؤمن مرورا بأنا او الفوضي ثم محلل لتجديد العقد القديم واخيرا اما انا او الارهاب هذا ما نعيشه الان يتم استنساخ كل الطرق القديمه بأفكاراها العتيقه العفنه

دفع الاقباط ثمن كل هذه المراحل ووقعوا تحت كافة الضغوط النفسيه والبدنيه وتعشموا خيرا فيما هو قادم ولكن البشاير لاتدعو الي التفاءل فالدوله التي تستطيع فعل اي شئ وفي اي وقت وتسيطر علي اي وضع تأتي امام الاقباط لتقدمهم كالعاده قربان لارضاء غريزة التطرف داخل المجتمع !!

قالوا نعم للدستور وانتظروا النعم وهاهي النعم تأتي من كل مكان الحكم علي دميانه عبد النور بالحبس 6 اشهر بالرغم من تحقيقات النيابه التي اثبتت براءتها وشهادة مدير المدرسه واولياء الامور الذين كشفوا عن المحرض للادعاء وفي اخر الامر يحكم القاضي بما تمليه عليه احكام الماده الثانيه التي قال الاقباط لها نعم !!

"كيرلس شوقي" قد قام بتسجيل إعجابه بإحدى الصفحات المسيئة للدين الإسلامي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك،من ناحيته قال محمد عبد العال، محامي المتهم، إنه استند في بداية المرافعة أمام القضاء إلي ما يعانيه موكله من الإصابة بضعف شديد بالإبصار، وهو ما جعله يحصل علي إعفاء من الخدمة العسكرية، فضلاً عن تقاضيه مبلغا شهريا من الشئون الاجتماعية كمساعدة، نظراً لما يعانية من التهاب حاد بالشبكية، وهو ما جعله عاجزا عن مزاولة أية أعمال عادية، واستصدر تقريرا من الشئون الاجتماعية يفيد بأن المتهم من المدرجين ضمن فئة المصابين بالعجز النصفي .

وأضاف أنه أشار خلال المرافعة إلى بطلان التحقيق مع المتهم لمخالفته المادة 124 لعدم حضور محامى معه وعدم وجود حالة تلبس فى الواقعة، حيث لم يتم ضبط أية مطبوعات أو منشورات أو كمبيوتر أو حتى جهاز التليفون المحمول الذى قيل إن المتهم نشر منه الصور المسيئة.
قررت محكمة جنح أرمنت تأجيل محاكمة الشاب المسيحى المتهم بازدراء الأديان الموعو " كيرلس شوقى غطاس 29 سنة ، و مقيم بقرية المحاميد بحرى بأرمنت " إلى جلسة 24 يونيه الجارى

وعلي خلفية ذلك يجري الان اعمال حرق بقرية المحاميد قبلى
حيث حرق حوش ملك محفوظ شكرى الشهير بالراهب شكرلله
وكذلك حرق حوش ملك توفيق نصر عوض
ولم تحدث حسائر سوى فى الطيور وجرن تبن واخشاب
وكذلك تم حرق مبنى خلفى ملك امين الشرطة ثابت فتحى لبيب
واتهمه البعض بانه هو و المسيحيين هم من يحرقون بيوتهم
وتم التحقيق مع امين الشرطة فى النيابة ومازال رهن التحقيق
والأقباط فى القرية يعيشون حالة من القلق الشديد على تصعيد الأمور
بشكل منظم ..والأمن موجود وغير فعال وهو مبعث القلق
والأهالى يخافون من الكلام او التصريح او ذكر اسمائهم خوفا من استهدافهم
ولكن يتبقى السؤال المهم
اذا كانت الشرطة عرفت كيرلس الذى لامس لايك من تليفون
فهل يعرفون من يستهدف ممتلكات الأهالى بزجاجات البنزين ...!!!

الجانب الاخر من القضاء المطبق علي الاقباط وللعوده الي عصور ماقبل التاريخ مازال يتم وبصوره رسميه وفي قلب العاصمه المصريه وعلي بعد دقائق معدوده من القصر الرئاسي للحاكم الجديد
قضت جلسة الصلح التي تمت اليوم بين عائلة هتلر القبطية وعائلة الصمدية بالمطرية بتهجير العائلة القبطية وبيع ممتلكاتهم خلال 6 أشهر وتغريمها مليون جنيه ومائة جمل وخمسة عجول وقطعة أرض مساحتها 200 متر، إضافة إلى تقديم أكفانهم لأهالي عائلة الصمدية.

حضر الجلسة عدد من القيادات الأمنية وكبار شيوخ المنطقة وورجال الإعلام والقنوات الفضائية ومحكمون عرفيون كما حضرها اللواء يحي العراقي نائب مدير أمن القاهرة.

امن المنيا يعترض علي قرار اطلاق اسم مدرس قبطي علي مدرسه
اعترضت اجهزة الامن بالمنيا علي قرار المحافظ باطلاق اسم المدرس اشرف الهم حنا الذي لقي حتفه امام مدرسة قرية مرزوق الاعداديه نتجية قيام اسرة طالب بالمدرسه باطلاق النار علي الضحيه بسبب عدم السماح لابنهم بالغش في الامتحانات وبناء عليه تم منع القرار بسبب تقارير الاجهزه الامنيه التي تري في ذلك خطوره علي الامن العام والسلم الاجتماعي

إلقاء القبض على المتنصر بيشوي أرميا (محمد حجازي سابقا) في أوائل شهر ديسمبر الماضي، وذلك بتهمة نشر أخبار كاذبة ومراسلة إحدى القنوات، ورغم نفي حجازي لتلك الإتهامات وعدم وجود أي دليل عليها، إلا أنه لا يزال محبوسا حتى الآن بالمخالفة للقانون هذا وقد
حكمت محكمة جنح بندر المنيا (بصعيد مصر)، اليوم الأربعاء، بسجن المتنصر محمد حجازي (بيشوي أرميا حاليا) 5 سنوات وكفالة 500 جنيه، مع النفاذ، وذلك على خلفية إتهامه بإرسال أخبار كاذبة لإحدى القنوات

وقال مصدر أمنى، إن قوات الأمن بشمال سيناء تلقت بلاغا بقيام مسلحين باختطاف "جمال شنودة" تاجر مقيم بحى الصفا بالعريش، واقتادوه لجهة غير معلومة، وسبقه اختطاف مسلحين قبل يومين الطبيب القبطى "وديع رمسيس" المقيم بالعريش صاحب مستشفى ومدرسة خاصة.

هذه قضايا صغيره في خضم احداث كبيره تتم كل يوم وهذه محصله فقط لما يتم بعد ان حلف الرئيس اليمين فهل سيستمر الوضع بهذه الصوره التي توضح المأساه التي يعيشها الاقباط في مصر من ترهيب واستفحال السلطه التنفيذيه عليهم ممثله في وزارة الداخليه في حين ان القتله والارهابيين يتم الافراج عنهم الان كما فعل النائب العام الحالي الذي افرج عن 238 اخواني ممن اعتدوا علي مركز شرطة بني مزار وارتكبوا اعمال حرق وسلب وترويع

هل ستعود ريمه لعادتها القديمه كما يقول المثل الشعبي ويتم التضحيه بالاقباط لصنع مؤامات سياسيه ام اننا سنري تغييرا جذريا في النظره العفنه لهم في ال60 سنه الاخيره الجواب سيظهر عما قريب دعونا نقدم الاعذار للمرحله ونتفاءل للقادم ؟!!



#عبد_صموئيل_فارس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل كان السيسي رقم 1 في المعادله الامريكيه لتداول السلطه بعد ...
- رد فعل المصريين تجاه الانتخابات الرئاسيه ؟!!
- هجرس شعلة تنوير في زمن إندثرت مشاعله
- لمن ستصوت في السباق الرئاسي ؟!!
- متي يستوعب القبطي انه فاعل ولا يعيش مفعول به ؟!!
- حماس ومصالحه تكتيكيه بطعم الخيانه ؟!!
- الحياه الحزبيه في مصر بين الماضي والمستقبل
- حق الاقباط في زيارة القدس ؟!!
- للعنف في مصر اشكال ودوافع ؟!!
- التيار السلفي مواقف ومؤشرات ؟!!
- صراع الاجهزه السياديه في مصر الان ؟!!
- مخاوف من مشروع السيسي القادم ؟!!
- بين شفافية يعقوب وشكوك عبد العاطي ؟!!
- صباحي مرشح حنجوري وإفراز لمعارضه هشه ؟!!
- رئيس قادم مُهجن من نظامين ؟!!
- محاولة غسل تاريخ مبارك نموذج مصري فريد ؟!!
- الاقباط والنزيف الدامي والمالي في الصعيد ؟!!
- قبطي مرشدا للجماعه الارهابيه ؟!!
- الاقباط الخيط الاول في المؤامره إن كانت ؟!!
- من سيقود المجتمع الفتره القادمه رجال الفتاوي ام سيادة القانو ...


المزيد.....




- رسالة استعطاف و استرحام لإيران حكومة و شعبًا لإسقاط حكم إعدا ...
- مصممة للشباب.. إليك أبرز مميزات سيارة لينكون نوتيلوس 2024
- سوليفان يزور السعودية وإسرائيل.. وهذا ما سيناقشه في رحلته
- بين تعليق إرسال بعض الأسلحة وإقرار حزمة جديدة منها.. هل عاقب ...
- السجن 45 عاما لطالب لجوء مغربي قتل مسنا بريطانيا -بسبب غزة- ...
- إيطاليا ترفع درجة الخطر للونين الأحمر والبرتقالي بعد أمطار غ ...
- قناة عبرية تنشر تقريرا عن قلق إسرائيلي شديد إزاء تصاعد موقف ...
- محكمة كازاخستانية تصدر أحكاما بالسجن بحق أعضاء خلية إرهابية ...
- ملك البحرين يعرب عن شكره لبوتين لجهوده في تعزيز العلاقات مع ...
- محكمة بلجيكية تصدر قرارا بشأن فضيحة -فايزر- وفون دير لاين


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - عبد صموئيل فارس - نعم وماخلفته من نعم للاقباط ؟!!