أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم حميد عبدالله - نهاية الامالي














المزيد.....

نهاية الامالي


جاسم حميد عبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 4284 - 2013 / 11 / 23 - 19:15
المحور: الادب والفن
    


نهايةالامالي/ علي صباح ابراهيم
اذكر من طلبوا مني الكتابة في جريدتهم التي تنشر لمسعور يهاجم الخير ويروج للشر رفضت لشعوري بالاحراج من قرائي الطيبين لاني انشر في نفس الجريدة معه على الرغم من اعطائي الاجور الخاصة اقراطي المكبوسة على اذني لازلت اتذكرها احن اليها كتابات خاصة نشرت في اماكن لم تنشر يوما كتابات خاصة وهناك حوارات اعطيتها لكن لم تنشر ثم نشرت لكن ....... هل الكتابة والاستكتاب والاجور والهدايا تلغي العمل الصحفي الصحيح لااظن ذلك فالمظلة الاجتماعية او التجرد خلع الملابس تعني لادين لاقومية لاجماعة لتكوين مثقف حر لاتابع مثلي تماما اذكره طلب ان اذهب ومعي ما كتبته الى مكان النساء فعلت ذلك لكن لم اكمل فاخذت ما كتبت وعدتادراجي قاللي الرئيس في هذه وقال الرئيس الاخر في هذه فاخترت الاول لاتعلق ولاتعلق لكن ابو تراب يقول العكس خيركم من يالف ومن يولف . الهمجي هو الذي مزق الراية والهمجي هو من يدافع عنه حتى وان كان للاسف صديق فيضان العراق كل يوم بسسب الامطار والبعث والدعوة والسعود الساقققققطون ابناء العوائل مثلي تماما الجلبي لانبايع ابناء السقوط في حادثة جسر الائمة استشهد اكثر من الف شهيد لابناء العوائل خلال دقائق ولم يترحم عليهم احد كون دمهم رخيص كما يظن ابناء البغايا العاهرات الفاجرات طالبات الدعور والدولار والاخرون القتلة تقام عليهم الدنيا عند اعدام احدهم ان دماءشيعة علي هي الانبل لانهم ينحدرون لعوائل وهناك ايضا العكس حيث ان شيخ عام عشيرة سرق لجدي مسبحة لاتقدر بثمن وهناك الاخر اعطى جدي سيارة لرئيس الوزراء حكمت لجنه مع حثالته كونهم سراق ث عفى عنهم هناك نسبة الف على عشرة عندما فتحت عيني على الحياة عرفت الارهاب البعثي المسعور واجمل احبابي قالوا لي اني كسير القلب هزيل الجناح وهناك من استخدم صور عدستي وحوارااتي كاخبار وكل فترة اغير خطي وتذهب الارقام وتاتي جديدة لمسئوولين كبار.



#جاسم_حميد_عبدالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صحافة
- ما بعد الامالي
- اقبال سبهان يوسف الشايع
- ما بعد الملحق
- الاطراد
- لينين
- الامالي
- سيرة ذاتية مقتضبة
- قضيتي مع الجواهري
- الابيقورية الاثارية
- ملحق الجزء الثاني
- من اجندة صحافي اثاري
- الدور / الجزء الثاني
- من افضل الاثار ام الاثارييون
- الحب في وادي الرافدين
- المتن لدور الصحافة في اثار العراق
- دور الصحافة في اثار العراق
- القبر الاثاري
- ابراهيم بلال جلبي
- شبه الدائم


المزيد.....




- وفاة المخرج السوري عبداللطيف عبدالحميد.. الموت يغيب صاحب -نس ...
- وفاة المخرج السوري عبد اللطيف عبد الحميد عن عمر يناهز الـ70 ...
- أقوى أشارة لتردد قناة روتانا سينما 2024 لمشاهدة أحلى الأفلام ...
- زوج الممثلة الإباحية يتحدث عما سيفعلان -بعد نهاية محاكمة ترا ...
- الممثل الأمريكي هاريسون فورد لم يساند في هذا الخطاب المظاهرا ...
- مسلسل قيامة عثمان الحلقة 160 مترجمة باللغة العربية وبجودة HD ...
- لأول مرة.. مهرجان كان يخصص مسابقة لأفلام الواقع الافتراضي
- مشاهدة ح 160 مترجمة… مسلسل قيامة عثمان الحلقة 160 والموعد ال ...
- ضجة وانتقادات تحيط بزيارة محمد رمضان لمعرض الكتاب بالرباط
- اليابان بصدد تطوير منظومة قائمة على الذكاء الاصطناعي للترجمة ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم حميد عبدالله - نهاية الامالي