أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم حميد عبدالله - ما بعد الامالي














المزيد.....

ما بعد الامالي


جاسم حميد عبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 4270 - 2013 / 11 / 9 - 14:45
المحور: الادب والفن
    


ما بعد الامالي / علي صباح ابراهيم
رواد الظلام يسيرون بسرعة الى اشياء وارادة ايضا ففي الكوكب كواكب تابعة لايمكنها التوازن الابالاعتماد على الكوكب الاسر الوارد لهذا الشئ هو الالتزام بقانون الجاذبية المتزن للمجرة الحديث عن امور بعيدة مقززة احيانا مثلا الفاكهة الفاسدة او ليمون مفسد والامثلة كثيرة لذلك اي ان الفكرة موجودة لاشياء لامعنى لها واخرى ذات معنى الالتزام معرفة سطحية في موجة عاتية لها الكثير من الجبال وكل حبل له منيسنده ان الاحتراف الشغري بالغ الاهمية لعرفة ترجمة اشياء قد لانحسها ابوتمام ترجم معرفة شئ ان التراكم الموهبي حدث عبر الزمن ومن ذلك نخرج بنتيجة قانون رياضي لااعرف الكثير عن الاتجاهات غير المتزنة فلا اعرفها ليمونة في يد شجيرة الجنان شعرا محبا قبل اعطائها لي لينين صانع الكوكب الاحمر وهو حديث الولادة عبر زمن طويل الفلسفة الطيبة منها اقتباس كل ما هو جميل عدالة امير الؤمنين الوصي وشجاعة زعيم العراق قاسم واشتراكية الرفيق لينين لصنع نموذج الفلسفة الطيبة والالحاد فضيلة شارك بها كل من ترك السرب واجتمع الخارجين عن الاسراب ليكونوا تجمع كبير الثلث ان الافكار دائمة والكون سينتهي كما بدا بانفجار والقول لابن خلدون انها دائرة بداية نهاية بداية نهاية ابن رشد ترجم الى اللغة العربية فهل الترجمة كلمات لهم ولغيرهم معان ان ظاهرة الركجز هي الابتعاد عن تناول اللحوم وما لها الاستناد الى معرفة الماضي مثلا بلاط الشهداء الثانية تور الشهيد الغافقي ذكرى سنوية امر بها الترافق المسكوكي يبين الالحاد ليضع مسكوكات الحادية انليل الله نقيضه الشيطان وهو رع والملحد يلغي الدين ونقيضه الماسونية المسلة المثلثة وقيل ان الشيطان ظهر على شكل جمل ركبته ام الناكثين وقال احد اقارب زوجها تجملت تبغلت ولو عشت تفيلت والسلام على الامام على الامام المعز الفاطمي حفيد الامام الذي اخاف الشر وعطاه الشر مؤخرته كي يسلم من سيف الامام هكذا فعل الزعيم عبد الكريم قاسم عندما اعطاه صدام ابن ابيه طيزه فلم يقتله بل صوبه وقيل ان زوجها قال العن ملعون هو عبد الله اذ كانت تكنى بام عبد الله وهو كان ابن اختها وربيبها الذي قتل غدرا المختار الشهيد مسوداتي الادبية كثيرة ومتنوعة لكني للاسف لم احتفظ بها كي انقحها وانشرها بل مزقتها واذكر رواية حب وقصائد منوعة سمعت قديما ان العرب عبيد الفرس وسيبقون لي حوار واحد نشره الذي حاورته لم احتفظ بسيفيات بل تعريفات عدا ما ضاع واستلمت خطا صفة رئيس فغيرتها ومارست التدريب ثلاث التقيت بقادة ليسوا مفيد بل مضر ان اجمل احبابي اثنين اذ اطيت مواضيع ولم اتابع كالمنار والكود الاول والثاني حول الوزير وقال لنؤجل الحوارواني قدمت باعلى درجة ان مسرحياتي العشر في سبايرول واحد اعطيتها في مكتبه الوزاري لمستشار وقرا لم يفهم وطلبوا وكلاء مني الزيارات ثم وقفت لغرض الاهداء ودفتر رسم اسميته علي اغاني اضعته ومجلات صنعناها في دفاتر رسم ضاعت انها طفولة غير متزنة تكسير الكثيير من اقلام الباركر وسبح الكهرمان وضياع مسكوكات كثيرة منها ساسانية ورشادية لهو وسهو اذ ولدت دون تدخل قابلة ولعلي الوحيد اضع قرط في احليلي البعث المسعور رفع حائط الثانوية سافيين كي لااغادر وجوههم المشؤمة ولا اعرف لما التمقت فالحرية عدم الخروج عن القانون فقط ولاقانون عرف اوكنائسي فالامام طبق ذلك واسموه شهيد الخوارج لانه لم يسجنهم الى ان قتلوه غدرا المارقيين الكؤؤس الرياضية المتعغددة لالعاب كثيرة كانت بطولات خاضها ابي في السابق واخي بطل رياضي يكبرني بثلاث سنوات وكانوا يسموني اسد الجبال لااعرف اذ اني احب الكائنات الالفة ولم اكلها وكذلك البيض ودهن الحيوان الى ان مرضت ولم اشفى وكنت ساموت وطالت السنين والحال نفسه والاف الادوية لم تنفع الا اكل القليل وفعلت للاسف مرغما غرائبي الاسلوب وعلي صباح ابراهيم الجلبي كانا فيسان لي لدقائق فقط الماركسية اللينينية هي خروتشوفية 0






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اقبال سبهان يوسف الشايع
- ما بعد الملحق
- الاطراد
- لينين
- الامالي
- سيرة ذاتية مقتضبة
- قضيتي مع الجواهري
- الابيقورية الاثارية
- ملحق الجزء الثاني
- من اجندة صحافي اثاري
- الدور / الجزء الثاني
- من افضل الاثار ام الاثارييون
- الحب في وادي الرافدين
- المتن لدور الصحافة في اثار العراق
- دور الصحافة في اثار العراق
- القبر الاثاري
- ابراهيم بلال جلبي
- شبه الدائم
- كوكبا الزهرة وزحل
- شجيرة الجنان


المزيد.....




- كيف قلب جيل زد الإيطالي الطاولة على الاستشراق الجديد؟
- نادر صدقة.. أسير سامري يفضح ازدواجية الرواية الإسرائيلية
- صبحة الراشدي: سوربون الروح العربية
- اللحظة التي تغير كل شيء
- أبرزها قانون النفط والغاز ومراعاة التمثيل: ماذا يريد الكورد ...
- -أنجز حرٌّ ما وعد-.. العهد في وجدان العربي القديم بين ميثاق ...
- إلغاء مهرجان الأفلام اليهودية في السويد بعد رفض دور العرض اس ...
- بعد فوزه بجائزتين مرموقتين.. فيلم -صوت هند رجب- مرشح للفوز ب ...
- حكمة الصين في وجه الصلف الأميركي.. ما الذي ينتظر آرثر سي شاع ...
- الأنثى البريئة


المزيد.....

- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم حميد عبدالله - ما بعد الامالي