ضحايا 8 شباط 1963

تحياتي الحارة اخي العزيز والشهم على من تقرأ مزاميرك لافائدة ترجى من هؤلاء الامعات انهم دمى العم سام والخال الآيه.لقد اعادوا الحقوق التقاعدية والعقارات لزبانية البعث الفاشي اما ابناء وارامل شهداء الشعب والوطن من الشيوعيين وضحايا شباط الاسود فلا حقوق لهم لانهم اعداء الدين والدولة لاتنسى ان جزءا من مرجعياتهم الدينية اصدرت فتاوى بتحريم الانتماء للشيوعية وباركوا وتعاونوا وحللوا دماء الوطنيين قي انقلابهم الدموي عام 63 تقبل مروري وكامل احترامي وودي وعلى الاخاء نلتقي ......تعليقك على نصي (بغي شباط )لم اتمكن من قراءته لانه غير موجود اساسا مع الاسف..شكري وامتناني

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد عبد الرضا حمد جاسم المحترم
السبب واضح يا عزيزي لان جميع ضحايا تلك الفترة هم من الشيوعيين واليساريين ولم يكن للاحزاب والتيارات الدينية الحاكمة الان وجود على ارض العراق
هم يصممون القوانين على مقاسهم فقط ولا علاقة لهم بالاخرين
تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي العزيز عبد الرضا , حسنا ما ذكرت وهذا تأكيد على ما ذكرته جريده طريق الشعب في عددها الاخير في 7.2.2013 قالت الجريده اذ نحي للسنه الخمسين على التوالي ذكرى ضحايا الانقلاب الدموي المشؤوم في 8 شباط 1963 , نكرر دعوه الحكومه والبرلمان الى انصاف اولئك الضحايا وعوالئهم ونكرر المطالبه بشمولهم بالقوانين ذاتها التي شرعت في السنوات الماضيه لتعويض ضحايا النظام الصدامي المقبور منذ 1968 . انه واجب وطني وانساني بأمتياز

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي الغالي والوطني الغيور عبد الرضا حمد جاسم
عندما قامت ثورة 14 تموز الخالدة اصدرت بيانا خاصا باعادة الاعتبار لكل السياسين العراقيين ابان الحكم الملكي واعتبارهم رموزا للبطولة والوطنية.
ولا يغيب عن كل العراقيين حجم الجريمة وقباحتها ومقدار تجاوزها الفظ على كل ما يمت للقيم العراقية والاعراف الانسانية وقوانينها مما جعل حتى للرقم 63 من بعد وصدى يحمل رائحة الشؤم والجريمة والغدر
اتمنى ان تكون مقالتك هذة كدعوى للتضامن لغرض تحقيق هذا الحق
وحبذا لو نالت المكان الملائم في صدر مقالات الصدارة لمنحها زمن التأييد والتضامن اللازمين
الخلود لكل شهدائنا
الخزي والعار للطغاة

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أضم صوتي الى جانب صوتك في المطالبة باعتبار السجناء السياسيين عن تلك الحقبة ضحايا للقمع البعثي
مع وقوفي اجلالا أمام شهداء تلك الحقبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رفيقنا ابا الحيدرين ..
هؤلاء و من يمسكون السلطة اليوم هم نسخة لاؤلئك الذين ثار عليهم الشباب في مصر وتونس ..
تمترسهم الطائفي هو الذي حماهم حتى اللحظة ,
هم لا يمثلون تاريخ العراق بعمقه وحضارته ..
هم فقط تجار - مناحة - على جرائم ارتكبها نظام سبقهم ...
ولا يمكنهم اعتبار اليساريين إلا متحجرات سحتهم - الله - بعذابٍ من عنده ..
لكن هذا لن يدوم طويلاً ...
يوماً سياتي لنرى فيه الشمس تشرق على جحورهم المظلمة

دمت بخير وعافية ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اجل يجب ان يكون الانصاف لشهداء الوطن جميعا دون تمييز ,فان هؤلاء لم يكونوا في نزهة عابرة بل كان اصرارهم وتضحياتهم وبطولاتهم اسطورية ومفخرة نضالية سيخلدها التأريخ الوطني والكوني ,وما تضحية الشهيد سلام عادل مع رفاقه الابطال الا خير مثال على هذا التحدي الرهيب والغريب لأعتى همجية وفاشية عرفها الاجرام على طول التأريخ والمتمثل بما يسمى الحرس القومي الذي اذهل العالم بحجم وخسة اساليبه بتصفية وتعذيب الخصوم عام 63.قضية عادلة يراد لها ان تكون من اولى اهتمامات الحكومات التي جاءت بعد زوال النظام.حتى تعزز هذه الحكومات انتمائها وتثبت هويتها الوطنية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---