أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فائق الربيعي - ترجمة إسبانية لنص الشاعر فائق الربيعي














المزيد.....

ترجمة إسبانية لنص الشاعر فائق الربيعي


فائق الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 3778 - 2012 / 7 / 4 - 20:19
المحور: الادب والفن
    


ترجمة إسبانية لنص الشاعر فائق الربيعي
الـوردة ُوالإنسـانُ والنفط

ترجمة الأستاذ حيدرعواد
2012-07-02


Rosa, humano y petróleo
( Faek Al robaye )
Parpadeante

Bailaba la sonrisa frente al espejo

la vida sentaba verguenza de la tristeza

Dijo la rosa a la música murmurando:
sin ti ...
no hubiera sido perfume en la poesia

Ambos mueren

La rosa
El hombre



Más la rosa mantiene su perfume

Y el hombre
es ficción en su tierra

En silencio burla charlas

Porque la libertad sin boca penetra

entre palabras de vanidad inmoralidad

Y en el tercer milenio

Ambos serán alianza

Ya no sabré el secreto de la rotación del día ni de la noche



En nuestros países de origen

duermen sin infinito

El sueño aún dispara pajaritos asustados para calmar el frágil instante onirico

Petróleo .. otra vez
poco a poco
hasta que se entienda :
” Es locura en bolsillo del Americano”
Y la patria como si fuera el amor con olas agitadas

pero nuestras bocas no regarán el agua nunca

Cuando la excavación perfore la memoria

la cuna arderá más caliente.




الـوردة ُوالإنسـانُ والنفط

ــ ومضات ــ

1

رقصتْ الإبتسامة ُ أمام المرآة

فخجلتْ الحياة ُ من الحزن


2

قالتْ الوردة ُ بهمس ٍ للموسيقى

لولاكِ لما كانَ للشعرِ عطرٌ


3

كلاهما يموتْ

الوردة ُ والانسانُ

الوردة ُتحتفظ ُ بعطرها

والإنسانُ يلتحفُ الارضَ خشية رائحتهِ

4

الصمتُ يستهزئُ من الثرثرةِ

لانَّ الحرية َ بلا فمْ



5

وصلَ الإنسجامُ

بين التفاهةِ وعهر الكلماتِ

إلى الألفيةِ الثالثةِ

لانَّ سرّهما واحد



6

لا أعرفُ سرَّ َ تناوبِ الليل ِوالنهارِ

في اوطاننا

معَ انـَّهما نومٌ بلا حدود


7

اطلقَ الحلمُ عصافيرَهُ المذعورة َ

فاستيقظ َ النومُ وهدأ مِنْ سكونِها


8

النفط ُ .... يمشي الهوينة َ

فاسْتدرَكَ حماقتـَهُ في الجيبِ الامريكي


9


الوطنُ بحرٌ متلاطمُ الأمواج ِ

لكنَّ فمهُ لم يُسقَ الماءَ قط


10

عندما تزدادُ حفرياتُ الذاكرةِ

يكونُ حضنُ الوطنِ اكثرُ دفئاً

فائق الربيعي
2011-11-14



#فائق_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وكاظمُ غيظٍ
- وكاظم غيظ
- مَغْرُورَة ٌ
- الحبُّ والضمير والربيع العربي
- الوردة ُ والإنسانُ والنفط
- عارية الظنون
- كأس ذاتي
- سَلي عَنْهُ قَلبي
- يا مفرد الحب
- اعذريني
- ثغر قصائدي
- ما وراء قريتي الذاتية
- نحن والذكرى
- زائر الليل
- فلسطين الندى
- نون النساء
- هو الحبُّ يا ليلى
- بساط النسك
- رُضاب عشقي
- كادح النسيان


المزيد.....




- بورتريه دموي لـ تشارلز الثالث يثير جدلا عاما
- -الحرب أولها الكلام-.. اللغة السودانية في ظلامية الخطاب الشع ...
- الجائزة الكبرى في مهرجان كان السينمائي.. ما حكايتها؟
- -موسكو الشرقية-.. كيف أصبحت هاربن الروسية صينية؟
- -جَنين جِنين- يفتتح فعاليات -النكبة سرديةٌ سينمائية-
- السفارة الروسية في بكين تشهد إزاحة الستار عن تمثالي الكاتبين ...
- الخارجية الروسية: القوات المسلحة الأوكرانية تستخدم المنشآت ا ...
- تولى التأليف والإخراج والإنتاج والتصوير.. هل نجح زاك سنايدر ...
- كيف تحمي أعمالك الفنية من الذكاء الاصطناعي
- المخرج الأمريكي كوبولا يطمح إلى الظفر بسعفة ذهبية ثالثة عبر ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فائق الربيعي - ترجمة إسبانية لنص الشاعر فائق الربيعي