تعالَ يا حبيبي

سلام لك وكل نعمة من اله السلام والمحبة
اليوم ياسيدي رأيت فيديو عن قصاص في السعودية لفتاة صغيرة ومهما كان السبب للقصاص فالنتيجة كانت قطع رقبة البنت ، صدقاً لم استطع تكملة الفيديو، في لحظة تذكرت موقف المسيح من السامرية ومن المرأة الزانية !!! لا مقارنة
كلماتك تبعث داخلي راحة وشكر لمنبع هذا الحب العجيب
شكرا لك وليتك تكتب دائما وتعبر دائما فما أجمل ماتكتب عنه واعلم جيدا انك تكتب من واقع الحب السكيب على حياتك
تقديري لك وكل احترامي استاذي الرائع

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الجليل زهير ، تحية لك على هذه القصيدة الرمزية الجميلة ومع ذلك كانت هذه السامرية تحمل حباً وصدقاً أكثر من أؤلئك الذين إعتبروا أنفسهم أنهم بلا خطيئة . مع تحيتي لك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انها الجاهلية بعينها وانفها ...جاهلية العقل والضمير والوجدان.
اين هؤلاء من السيّد المسيح وقوله : - من منكم بلا خطيئة ، فليرمها بحجر ...اذهبي ولا تخطئي ايضًا-
اختاه مشاركتك وتعقيبك يفرحني ويزيد قصيدتي وزنا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي الغالي والكاتب المبدع سيمون خوري : أنت محقّ في قولك حولالسامرية ، فهي حملت بين جنيها قلبا فاض حبًّا وصدقا وتوبة..
اشكرك يا كاتبنا الكبير على تعقيبك الذي اثلج صدري واضفى على قصيدتي رونقا وجمالا

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم أجد ما أعبر عن هذا الحبيب إلا هذه الكلمات
كالتفاح بين شجر الوعر كذلك حبيبي بين البنين تحت ظله اشتهيت ان اجلس و ثمرته حلوة لحلقي* نشيد الانشاد (2 : 3)
شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد