أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل علي - لماذا نقد ألأديان ألإبراهيمية؟















المزيد.....

لماذا نقد ألأديان ألإبراهيمية؟


كامل علي

الحوار المتمدن-العدد: 3048 - 2010 / 6 / 29 - 09:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سؤال يطرحه ألمؤمنون بألأديان وكذلك منتسبوا ألأديان بألوراثة، وردود أفعالهم متفاوتة بين ألتطرّف وألعتاب.
ألمعاتِب يتسائل: كيف تجيزون لأنفسكم أيُّها ألعلمانيون جرح مشاعر ألدينيين وأعدادهم تُقدَّر بألمليارات؟
ألأعتراض على هذا ألسؤال يكون بسؤالين، ألسؤال ألأوّل هل جميع هذه ألمليارات مِن ألبشر ( حسب ألأحصائيات هنالك 1.57 مليار مسلم وملياران مسيحي و14 مليون يهودي من إجمالي سكّان ألعالم ألبالغ عددهم 6.8 مليار نسمة ) كلّهم مقتنعون بأنَّّ ألله حقّا أوحى بدين ألى إنسان؟ ألجواب ألمنطقي كلّا فبين هؤلاء مليارات من أللادينيين وألعلمانيين وألملحدين وألبوذيين وألهندوس وألربوبيين وألوثنيين.
ألسؤال ألثاني: هل كثرة عدد ألدينيين تعني أنهم على حق؟ ألجواب كلّا أيضا، ولنضرب مثلا من ألتاريخ على ذلك، ألمسيحيون كأفراد متدينين وكمعتقد للكنيسة كانوا يؤمنون بأنَّ ألشمس تدور حول ألأرض وأنَّ ألأرض ثابتة وهو مركز ألكون، ولكنَّ ألعالم ألفلكي غاليلو غاليلي أثبت ألعكس أي أنَّ ألأرض هو ألّذي يدور حول ألشمس وأنَّ في ألكون مليارات من ألنجوم والكواكب، وألأرض ليست إلّا كذرة رمل في هذه ألصحراء ألشاسعة، وبعبارة أخرى فإنَّ كثرة ألمؤمنين بعقيدة أوفكر مُعيّن لا تعني بألضرورة أنَّ هذه ألعقيدة أوهذا ألفكر يعكس ألحقيقة.
بعد إعلان ألعالم ألفلكي غاليلو لإكتشافه ألمثير حكمَت ألكنيسة بألإعدام عليه وبدأ ألمتنوّرون ورجال ألعلم منذ ذلك أليوم إلى يومنا هذا كفاحا مريرا ضد ألدين وخرافاتها وكانت نتيجة هذا ألصراع ألطويل أنتصار ألفكر ألعلمي على ألمعتقدات ألدينية بخرافاتها وأساطيرها وأباليسها وشياطينها وجِنِّها وألّتي كانت حجر عثرة في طريق ألتقدّم ألعلمي وألحضاري، فكانت ثمرة هذا ألإنتصار هذا ألتقدّم ألعلمي وألحضاري ألمتسارع للدول وألشعوب ألّتي تخلَّصت من سيطرة ألكهنة وألكاردينالات وألبابوات.
ما أحوج ألعالم ألإسلامي إلى ثورة تنويرية وعلمانية مماثلة للتخلّص مِن سيطرة شيوخ ألدين وآياته ومن تدخلّهم في ألسياسة وفي كلِّ صغيرة وكبيرة من شؤون ألحكم وألدنيا.
إنَّ هؤلاء وعّاظ للسلاطين ويأوّلون ألآيات وألأحاديث بما يتلائم مع مصالحهم ومصالح ألحكّام ألفاسدين وما يحدث في ألعراق مثل صارخ على ذلك، فأموال ألزكاة وألخمس لارقيب على أوجه صرفها وقصور رجال ألدين والحكّام ألفاسدين ألمتّكئين على فتاوي رجال ألدين ملأت أرض ألوطن وأراضي ألدول ألغربية.
إنَّ رجال ألدين ألقابعين في سراديب ألنجف وشيوخ أهل ألسنّة وألجماعة أصبحوا ظهيرا للحكّام ألفاسدين ألّذين يحمون كلّ مرتشي وسارق من بطانتهم لخيرات ألشعب ألعراقي ألّذي يفتقر إلى أبسط ألخدمات من ماء صافي وكهرباء، وألبطالة بين ألشباب سجّلت أرقاما قياسية في ألوطن ألمنكوب بهؤلاء ألحكّام ألفاسدين ورجال ألدين ألّذين يؤازرونهم في ألحق وألباطل.
ألمؤمن ألغير ألمتطرِّف يواجه ألعلماني ألّذي ينتقد ألأديان بكم هائل من مقالات ألإعجاز ألعلمي لآيات ألقرآن ما أنزل بها مِنْ سلطان وهي محاولات للي ذراع ألآيات وتأويلها حسب ألمكتشفات ألعلمية، وأتحدّى جميع هؤلاء ألمتعالمين أنْ يخترعوا أختراعا جديدا أو يكتشفوا حقيقة علمية جديدة بنبش ألآيات ألقرآنية.
أمّا ألمتطرفون ألإسلاميون ألمنتمون إلى ألمذهب ألوهابي وألمؤمنون بمذهب ولاية ألفقيه فيحللون دماء ألمنتقدين للدين كما فعل ألخميني بإصداره فتوى بقتل ألكاتب سلمان رشدي أو يقتلونهم كما قتلوا ألكاتب فرج فودة وقتلوا مفتي أسطنبول توران دورسون والقائمة تطول.
هنالك حقيقة تغيب عن عقول ألمسلمين وهي أنَّ ألمبدأ ألوهابي هو ألّذي يُمثّل ألأسلام ألحقيقي لأنّهم يُطبّقون تشريعات قتل ألمخالف ألواردة في آية ألسيف ( فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ )..سورة ألتوبة، ألآية 5 ، فهذه ألآية نَسَخَتْ ألعديد من ألآيات ألقرآنية، فبعد أنْ اصبح ساعد المؤمنين قويا، نزلت آية السيف الّتي نَسخَت جميع ألآيات ألّتي نَزلتْ قبلها وألّتي كانت تأمر ألمسلمين بدعوة النّاس الى ألاسلام باللين والحكمة اي باتباع اسلوب الاقناع ، ففي بداية ألدعوة ألأسلامية وعندما كان المسلمون قلّة وضعفاء في مكّة نزلت آيات عديدة تأمر ألمسلمين بدعوة النّاس الى الايمان بالدين الجديد باللين والموعظة الحسنة ( ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ) سورة ألنحل ،ألآية 125.
إنَّ ألمملكة ألعربية ألسعودية بحكامها ألمتخلفين سرطان جسم ألعالم ألإسلامي وهي تستخدم دولارات ألبترول لنشر ألفكر ألسلفي ألإرهابي في ألعالم، وألسرطان ألآخر هو ألجمهورية ألإسلامية ألإيرانية ألّتي تحاول تصدير ثورتها ألمتخلفة إلى بلدان وشعوب ألمنطقة.
إنّ ألأديان لا بُمكن أنْ تصمد أمام أية دراسة متعمقة في نصوصها ألمتناقضة فيما بينها وأمام المكتشفات ألعلمية ولكنّ ألمشكلة هي في عقولنا وفي لا شعورنا الّذي ترسّخت فيه هذه ألعقائد منذ ألطفولة عن طريق ألتلقين والإيحاء، فالمتديّن كألمنوَم مغناطيسيا لا يستطيع ألفكاك من أسر معتقداته بسهولة ولا سبيل للتخلّص مِن أسر هذه ألمعتقدات إلّا بإلغاء دروس ألدين من مناهج ألدراسة وتشريع دستور علماني يفصل ألدين عن ألدولة.
إنَّ أفضل طريقة للوصول إلى أليقين هو ألشك وطرح ألأسئلة ومحاولة ألتوصّل إلى إجابات عقلية ومنطقية للأشكالات وألتناقضات ألموجودة في ألأديان.
بعد هذه ألمقدمّة لنحاول ألإجابة على ألسؤال: لماذا نقد ألأديان ألإبراهيمية؟
عندما يُريد ألإنسان بناء مشروع حديث ومفيد على أنقاض خرائب يتوجب عليه هدم وإزالة هذه ألخرائب أولا وهذا بالضبط ما يحاول ألعلمانيون فعله لأنَّ ألخرائب ستكون حجر عثرة أمام ألبناء ألجديد. العلمانيون او المتنورون يحاولون بناء دولة حديثة على أسسس علمية، الدولة ألمنشودة ترتكز على مبدأ أساسي هو فصل ألدين عن ألدولة، وهذا ألمبدأ سيحقق لمنتسبي جميع ألطوائف والاديان حرية ممارسة عباداتهم وطقوسهم ألدينية، فألعلمانية هي أفضل الحلول لضمان الحرية للجميع بألإضافة إلى تطبيق ألديموقراطية ونظام تعدد ألأحزاب ألسياسية وفصل ألسلطات ألقضائية وألتشريعية وألتنفيذية وجعل ألقوّات ألمسلحة من جيش وشرطة وقوات ألأمن خاليا من ألتحزّبات ألسياسية وألمليشيات ألتابعة للأحزاب ألسياسية وخاصة لبلد كالعراق ألّذي يضم العديد من الاديان والطوائف والقوميات.
ختاما نقول يجب تقييم الأديان كمرحلة مرّت بها ألحضارة الانسانية بإيجابياتها وسلبياتها، وألأديان بنت بيئتها وحقبتها ولا يتوجب إضفاء ألقداسة عليها وعلى رموزها ومحاولة تطبيق تشريعاتها ألّتي لا تتلائم مع تطوّر ألعقل الانساني وألحضارة ألانسانية، فليؤمن كلّ مَن يشاء بدينه ويمارس طقوسه بحرية ولكن لايُجبر ألآخرين بالقوّة على إتّباع عقيدته ولا يبخس حقوق الآخرين ولا ينظر إليهم بنظرة دونية فألكل سواسية أمام ألقانون ولا فضل لمسلم على مسيحي أو يهودي ولا فضل لسنّي على شيعي ولا بروتستاني على كاثوليكي أو أرثودوكسي وألعكس صحيح، فليكن أولوياتنا ألإنسانية وألوطنية، وكفى ما عانيناه من ألتعصّب ألديني وألقومي ألعنصري.
لقد آن الأوان بل تأخر كثيرا للحاق بركب ألحضارة والعلم ولنبدأ بترسيخ ألمباديء ألإنسانية وألوطنية في عقول أطفالنا في أُسرنا وفي مدارسنا وفي جامعاتنا ومحلات عملنا ولنبدأ بأنفسنا.
يقول ألفيلسوف ألصيني كونفشيوس (( إنَّ العالم في حرب لأنَّ الدول الّتي يتألف منها فاسدة الحكم؛ والسبب في فساد حكمها أنَّ الشرائع الوضعية ( وأنا أضيف ألتشريعات ألدينية ) مهما كثرت لا تستطيع أنْ تحل محل النظام الاجتماعي الطبيعي الّذي تُهيئه الأسرة. والأسرة مختلة عاجزة عن تهيئة هذا النظام الاجتماعي الطبيعي، لأنَّ الناس ينسون أنَّهم لا يستطيعون تنظيم أسرهم من غير أنْ يُقوّموا نفوسهم وهم يعجزون عن أنْ يقوموا أنفسهم لأنهم لَمْ يُطهِّروا قلوبهم أي أنَّهم لَمْ يُطهِّروا نفوسهم مِنْ الشهوات الفاسدة الدنيئة؛ وقلوبهم غير طاهرة لأنَّهم غير مخلصين في تفكيرهم، لا يقدّرون الحقائق قدرها ويُخفون طبائعهم بدل أنْ يكشفوا عنها؛ وهم لا يخلصون في تفكيرهم لأنَّ أهواءهم تُشوّه الحقائق وتُحدد لهم النتائج بدل أنْ يعملوا على توسيع معارفهم إلى أقصى حد مستطاع ببحث طبائع الأشياء بحثاً منزّهاً عن الأهواء. فليسع الناس إلى المعارف المنزّهة عن الهوى يُخلِصوا في تفكيرهم، وعندما يُخلِصون في تفكيرهم تتطهر قلوبهم من الشهوات الفاسدة؛ وعندما تتطهر قلوبهم على هذه الصورة تصلح نفوسهم؛ وعندما تصلح نفوسهم تصلح مِنْ نفسها أحوال أُسَرِهم؛ وليس الّذي تُصلَح به هذه الأُسَر هي المواعظ الّتي تحثُّ على الفضيلة أو العقاب الشديد الرادع، بل الّذي يُصلِحها هو ما للقدوة الحسنة مِنْ قوّة صامتة؛ وعندما تُنظَّم شئون الأُسرَة عن طريق المعرفة والإخلاص والقدوة الصالحة، يتهيأ للبلاد مِنْ تلقاء نفسه نظام اجتماعي يتيسَّر معه قيام حُكم صالح.
وعندما تُحافظ الدولة على الهدوء في أرضها والعدالة في جميع أرجائها يسود السلام العالَم بأجمعه ويسعد جميع من فيه ))*
هذه أقوال حكيمة لفيلسوف قضى حياته يتأمّل ويدرس طبائع ألإنسان ويدعو إلى إصلاح ألأخلاق وألمجتمع بإصلاح لبنتها ألفرد ثمَّ ألاسرة وهي قواعد ذهبية لمن يروم ألإصلاح بعيدا عن تشريعات ألأديان ألّتي لَمْ نحصد منها غير ألإختلاف وألصراع ألدموي عبر تاريخ ألإنسانية.
فلنعمل من أجل تطبيق هذه ألمباديء ألذهبية، ومن أجل إصلاح حكوماتنا ألفاسدة لنتظاهر ونعتصم ونحتج ونعلن ألعصيان المدني ونطالب بألإصلاح ألجذري للمجتمع ونطالب بحقوقنا ألّتي تغتصبها زمرة من ألسياسيين باعوا ضمائرهم فأرتشوا وسرقوا موارد هذا ألوطن ألمنكوب، فالشعب ألعراقي ألصابر يتلظّى من قسوة ألطبيعة وألمحتّل وألحكّام فلا خدمات ولا بُنى تحتية والبطالة والجهل والمرض يفتك بالمواطنين بلا تفريق بين طفل وشاب وشيخ ورجل وأمرأة ولا بين مسلم أومسيحي أويهودي أو يزيدي ولا بين شيعي أو سنّي أو كاثولوكي أو أرثودكسي أو بروتستاني ولا بين متديّن أو علماني.
• المصدر: قصّة ألحضارة / ألجزء ألثاني.... ول ديورانت.





#كامل_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سبارتكوس
- مسنجر بين الجنّة وجهنم-2
- ابراهيم والاله الواحد
- عبارات ساخرة من العراق
- باراك حسين اوباما وعثمان بن عفّان
- تكهنات علماء المستقبل
- حوار مع رائيلي
- سليمان والهدهد
- عيسى ابن مريم ومعجزاته
- اسباب نزول الايات القرانية
- نزول الوحي في الجبل
- خلق الانسان
- عراق اه يا عراق
- نوح وقصة الطوفان
- هل كان محمّد عربيا ام عبرانيا؟
- الجنّة والجحيم
- الناسخ والمنسوخ في القرآن ألكريم
- شجار / قصّة قصيرة
- الوحي والايحاء وألأطار ألفكري للإنسان
- ألشمّاعيّة- قصّة قصيرة


المزيد.....




- أمين عام حزب الله اللبناني يبرق إلى المرشد الأعلى الإيراني م ...
- أمين عام حزب الله اللبناني يبرق إلى المرشد الأعلى الإيراني م ...
- فرحة الأولاد كلها مع قناة طيور الجنة! استقبل التردد الجديد ع ...
- القوى الوطنية والإسلامية تدعو إلى تضافر الجهود لوقف جرائم ال ...
- -فرنسا، تحبها ولكنك ترحل عنها-... لماذا يختار مسلمون ذوو كفا ...
- شيخ الأزهر يوجه رسالة لإيران بعد تغريده بالفارسية
- “ثبت وناسة وطيور الجنة”.. أهم ترددات قنوات الأطفال الجديدة 2 ...
- صالحي: الشهيد الرئيس رئيسي خسارة عظيمة للأمة الإسلامية +فيدي ...
- قائد الثورة الاسلامية يعزي باستشهاد رئيس الجمهورية
- بوتين يعزي المرشد الأعلى بوفاة الرئيس الإيراني


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل علي - لماذا نقد ألأديان ألإبراهيمية؟