أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم اسماعيل - ابنك














المزيد.....

ابنك


ابراهيم اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 2606 - 2009 / 4 / 4 - 06:32
المحور: الادب والفن
    


كلمة الحب.. كل يوم.. أكتشف أبعادها.. كل يوم.. أعرف معنى جميل.. كل يوم يتكشف لي خاطر جديد.. ألهام منعش.. الى متى.. هل سأطير كمتصوف.. الخيام.. أو الرومي.. سيرتبط حبي بالحكمة الآلهية..بالذات البشرية.. ولكني لا أعرف حبك وعشقي لذاتك المفقودة.. حتى اتحادي مع مطلقي.. الذي بحثت عنه منذ سنين.. لن يجدي نفعا..(علمني الحب أن أتفاءل في الحياة)..فسوف يجدي نفعا..لأنك انت المطلق..والوجود..(ربما الاصل)..والمعنى..الذي يبحث عن معنى..أو تعريف..فوجتده في ذاكرة الحب.. عندك يا أمي...!!

*
مضت سنتان.. مابين وبين.. في مكان.. احتوى ذكراك.. ماذكراك..وماالذكرى؟.. تضاربت المفاهيم..ماعدت أميز الا شئ واحد..أنت؟!

*
صورة كاملة.. صورة ناقصة.. صور تتداخل.. التداخل.. محير؟ .. ولكنه.. لعله يؤدي الى قصد.. الاتحاد.. والوئام.. الضائ ئ.. ئ.. ئ.. ع.. ع..لعله.. لعله.. عندي أمل..

*

الايمان.. أنا مؤمن.. ممتلئ بروح البنوة اليك.. بالايمان..الذي وهبتيني اياه.. شاطرني بعضه..بل شاركني نصفه..يا.. أيماني بك.. أم بذكراك.. هل أنت ذكرى.. لا أدري أن كنت.. ولكن عندي أيمان.. حتى بالحلم..

*

الاشياء جميلة.. وكل شيء جميل.. في لحظة.. من لحظات مجون الذاكرة.. جوانبها.. أخفتها وأخفتها..أمور وأمور.. (أنا لك.. وأنت لي.. لا أدري.. ولكني أدري في بعض الأحيان..الايمان البنوي..يا أ أ أ أ م م م م..ي ي ي..)


لندن
29-03-2009



#ابراهيم_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ارهاصات (1)
- الاشياء..وساندرا (قصة قصيرة)
- الامارات..حكومة ام ماذا ؟
- في الاعلام الاماراتي (1)
- لحظة..من لحظات
- حلم مرور..لماذا تُركنا..
- هذيان الأنتظار
- تساقطوا..
- غربة..حب..شجرة
- سأقولها
- احتياجات
- (خرج..)
- نار..حلم..يقظة
- محطات..


المزيد.....




- -جَنين جِنين- يفتتح فعاليات -النكبة سرديةٌ سينمائية-
- السفارة الروسية في بكين تشهد إزاحة الستار عن تمثالي الكاتبين ...
- الخارجية الروسية: القوات المسلحة الأوكرانية تستخدم المنشآت ا ...
- تولى التأليف والإخراج والإنتاج والتصوير.. هل نجح زاك سنايدر ...
- كيف تحمي أعمالك الفنية من الذكاء الاصطناعي
- المخرج الأمريكي كوبولا يطمح إلى الظفر بسعفة ذهبية ثالثة عبر ...
- دور النشر العربية بالمهجر.. حضور ثقافي وحضاري في العالم
- شاومينج بيغشش .. تسريب امتحان اللغة العربية الصف الثالث الاع ...
- مترو موسكو يقيم حفل باليه بمناسبة الذكرى الـ89 لتأسيسه (فيدي ...
- وفاة المخرج السوري عبد اللطيف عبد الحميد عن 70 عاما


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم اسماعيل - ابنك