أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - اسماء اغبارية زحالقة - عرفات، الاصلاحات وقلة الخيارات















المزيد.....


عرفات، الاصلاحات وقلة الخيارات


اسماء اغبارية زحالقة

الحوار المتمدن-العدد: 148 - 2002 / 6 / 2 - 09:18
المحور: القضية الفلسطينية
    


الادارة الامريكية عازمة على ان عهد اوسلو انتهى، ولكنها لا تزال تتخبط في السؤال حول مصير الرئيس الفلسطيني، فهل تطيح به تماما ام تكتفي بتقليص صلاحياته؛ الضغوط السعودية والمصرية على عرفات جعلت البعض يستعجل لقراءة الفاتحة على الرئيس الفلسطيني. ولكنه كعادته الابدية، ينجح في مفاجأة الجميع؛ رياح "التغيير" الغربية التي تضغط على عرفات لقمع العنف، تؤدي لتصعيد خطير في العلاقات بين السلطة وحماس.

 

اسماء اغبارية

 

حالة خطرة من الفوضى تسود الساحة الفلسطينية الداخلية، وتشير الى تصعيد علني غير مسبوق بين قيادة السلطة وحماس. الهجوم الذي شنه رئيس المكتب السياسي لحماس في الخارج، خالد مشعل، مطالبا بطرد السلطة الفلسطينية الى خارج المناطق المحتلة، قوبل برد فعل لا يقل حزما من الرئيس ياسر عرفات الذي نادى الشعب الفلسطيني الى نبذ حماس والعمليات الانتحارية على اعتبار انها تهدد الامن الفلسطيني. وباكثر وضوح صرّح امين عام الرئاسة، الطيب عبد الرحيم، ان حماس ضمت صوتها لصوت اليمين الاسرائيلي الداعي لاسقاط السلطة، وانها تسعى الى "هدم المشروع الوطني الفلسطيني واستبدال القيادة الفلسطينية" (الحياة، 24 ايار).

ويأتي هذا التصعيد ضمن احتدام النقاش الداخلي حول الموقف من العمليات الانتحارية، والذي يثير سؤالا اعمق حول جدوى مواصلة الانتفاضة والموقف من الاصلاحات التي تطالب امريكا واسرائيل القيادة الفلسطينية باجرائها في اجهزتها. ويعتبر هذا التصعيد، الى حد ما، تحقيقا لرؤية رئيس حركة حماس، الشيخ احمد ياسين، الذي قال في مقابلة لصحيفة الحياة (22 ايار):

"الاصلاح بمقاسات اسرائيلية يصبح فسادا.. اسرائيل تريد ابراز روح جديدة لدى اناس يريدون ان ينفذوا الالتزام بحفظ امن اسرائيل، وان يكونوا كجيش لحد في جنوب لبنان للدفاع عنها". ومن هنا يستنتج ياسين: "ان التغيير قفزة عن دماء الشعب الفلسطيني، والهاء للشارع وزجه في صراعات داخلية بدلا من المقاومة والمواجهة مع العدو الاسرائيلي".

المطلوب من عرفات ومن كل القيادات في العالم اليوم ان تلتف حول المحور الجديد الذي تقوده امريكا مع روسيا واوروبا والهند، في المعركة ضد الاسلام السياسي، وحماس في هذه المعركة تقف في الخندق الآخر. استئناف العمليات الانتحارية داخل اسرائيل هو اشارة قوية للفوضى العارمة، ذلك انها كما يبدو لم تعد تحظى باجماع فلسطيني شامل. وثيقة موقعة باسم الف شخصية فلسطينية مثقفة خرجت من المناطق الفلسطينية في 24 ايار تطالب بوقف العمليات داخل اسرائيل وتدعو الى اعتماد قرارات الشرعية الدولية.

 

الاصلاحات - انتهاء عهد اوسلو

 

تحت التصدعات التي بدأت تبدو في السطح، تتحرك عدة اطراف بدأب وبطء لتطبيق المطالب الامريكية والاسرائيلية بالاصلاحات في السلطة الفلسطينية. وتهدف الاصلاحات بشكل اساسي الى تقليص الصلاحيات التنفيذية للرئيس الفلسطيني، ياسر عرفات، وتوحيد الاجهزة الامنية في جهاز واحد مركزي واخضاعه مباشرة للسي اي ايه، واخضاع الجهاز المالي للشفافية ورقابة البنك العالمي وصندوق النقد الدولي.

الادارة الامريكية لم تحدد بعد موقفها الحاسم من الرئيس عرفات، وهي منقسمة بين مؤيد لعزل عرفات تماما وعلى رأس هؤلاء نائب الرئيس ريتشارد تشيني ووزير الدفاع دونالد رامسفلد، وبين معارض ومعتقد بعدم وجود بديل لعرفات ولذا فيجب تقليص صلاحياته تدريجيا، وعلى رأس هؤلاء وزير الخارجية كولن باول ورئيس السي آي ايه، جورج تينيت. الرئيس جورج بوش نفسه لم يحدد موقفه بعد، غير انه لا يوفر أي فرصة للهجوم الشخصي على الرئيس الفلسطيني. وقد اشارت مصادر في الادارة الى ان زيارة تينيت المتوقعة للمنطقة بهدف اعادة هيكلة المؤسسة الامنية الفلسطينية، ستتأجل، الى حين يحسَم هذا النقاش.

الاصلاحات التي تأتي تحت الشعار الوهمي باعادة هيكلة المؤسسات الفلسطينية لاعدادها للتحول الى دولة ديمقراطية، هي اعلان عن انتهاء عهد اوسلو، واعتراف بانه كان خطأ والمطلوب هو احداث تغيير جذري. من هنا فالاصلاحات والانتخابات والدستور تصبح ضرورية لاحداث المرجعية للنظام الجديد البديل بعد انتهاء مدة صلاحية اتفاقات اوسلو.

وفي الواقع الاصلاحات هي الثمرة السياسية للعدوان الاسرائيلي "السور الواقي" التي قضت على البنية التحتية للسلطة الفلسطينية. ودور الاصلاحات هو إتمام المهمة وكنس وتنظيف المناطق المحتلة من بقايا نظام السلطة الفلسطينية.

في هذا الاتجاه كتب المعلق السياسي جيم هوغلاند في "واشنطن بوست" (19 ايار): "في ظل اوسلو كان عرفات، رغم كل فساده وتسلطه، ملائما للقادة الاسرائيليين والامريكيين. كان يبدو انه ينفذ مطالبهم. الديمقراطية والنجاعة لم تكونا قضايا ذات شأن حينها". ويقتبس هوغلاند من توم سيغيف المعلق السياسي في صحيفة "هآرتس": "طالما وافق عرفات على التعاون مع اسرائيل وغض النظر عن توسع المستوطنات، اعتبر شريكا. اسرائيل سمحت له ان يفعل ما يشاء مع عشرات ملايين الدولارات التي تلقاها". ومن ذلك يستنتج معلق الواشنطن بوست: "فقط بعد ان رفضت اجهزة عرفات الامنية المدربة لدى السي اي ايه ان تقمع الارهاب، انتهت الحفلة".

انتهى اوسلو انتهى الفساد (أحقا؟). والآن لا بد من التأسيس للحفلة الجديدة، وتحديد قوانين اللعبة في المرحلة المقبلة بعد العدوان الاسرائيلي على الضفة الغربية. والمطلوب لذلك مرجعية وسيتم تحديد هذه القوانين في المؤتمر الدولي الذي لم تتضح معالمه التفصيلية بعد. وسيشكل المؤتمر الاطار لفرض الرؤية الاستراتيجية الامريكية-الاسرائيلية-الاوروبية-العربية الجديدة على الفلسطينيين، والتي يعوّل على ان تضمن بشكل افضل امن اسرائيل ومصالح امريكا.

من هنا الاهتمام الخاص الذي يوليه جورج تينيت لملف اعادة بناء اجهزة الامن الفلسطينية. وهو ينوي زيارة المنطقة تحديدا لهذا الغرض. واعدادا للقاء بين تينيت ورجالات الامن العرب والفلسطينيين، سعت مصر للاصلاح بين رئيسي اجهزة الامن الوقائية في الضفة الغربية وغزة، جبريل الرجوب ومحمد دحلان، بعد ان ازدادت حدة التوتر والمنافسة بينهما على ضوء النية لاعطاء دحلان الموقع القيادي في الجهاز الامني الموحد.

ولكن لا يجب ان يبدو الامريكيون اكثر كاثوليكية من البابا، او انهم يريدون الديمقراطية للشعب الفلسطيني اكثر من الفلسطينيين انفسهم. لان ذلك سيفسر عندها تدخلا غربيا ولن يحبه الشعب ولن تتحقق النتائج المطلوبة منه. لذلك القيت على الجانب الفلسطيني مهمة الاتيان ببرنامج للاصلاح. اللجنة السياسية في المجلس التشريعي الفلسطيني اعدت وثيقة للاصلاحات تتضمن ثلاثة محاور رئيسية: الجانب الدستوري والحكومة واجهزة الامن، وتنص على وضع "قانون اساس" يكون بمثابة دستور مؤقت واستحداث منصب لرئيس الحكومة وتقليص اجهزة الامن وحصرها في جهازين او ثلاثة (الحياة، 18 ايار).

اللجنة الرباعية الدولية المؤلفة من مندوبين عن الولايات المتحدة وروسيا والاتحاد الاوروبي والامم المتحدة والتي تعد للمؤتمر الدولي، سارعت لتأييد برنامج الاصلاحات الفلسطينية، "قائلة انها ضرورية لقيام دولة فلسطينية آمنة" (الحياة، 23 ايار).

 

عرفات وقلة الخيارات

 

يبدو ان الضغوط السعودية والمصرية على عرفات جعلت البعض يستعجل لقراءة الفاتحة على الرئيس الفلسطيني. رياح التغيير الغربية التي بدأت تهب فوق المناطق المحتلة كثفت الصراعات العنيفة على الخلافة بين الرجوب ودحلان، كما اعلن عبد الستار قاسم ترشيح نفسه لرئاسة السلطة "اذا اجريت الانتخابات"، واستطلاعات الرأي تشير الى منافسة بين مروان البرغوثي (19%) وعرفات (35%). ولكن عرفات كعادته الابدية، ينجح في مفاجأة الجميع.

مواصلاً التمسك بنهجه المناورات والالاعيب السياسية، سعى عرفات لاستباق الحدث من خلال طرح برنامجه الخاص للاصلاح، فأوفد الى واشنطن مستشاره الاقتصادي والشخصية الاقرب اليه، محمد رشيد، لعرض البضاعة.

في مقابلة لصحيفة الحياة (18 ايار) صرح رشيد انه تم التوصل الى تفاهم فلسطيني امريكي حول الاصلاحات الواجب ادخالها الى المجالين الامني والسياسي، والجدول الزمني لتنفيذها. واكد رشيد ان "المسؤولين الامريكيين يشاركون "بقوة" في المساعدة لوضع التغييرات التي تتضمن تقليص السلطة الفلسطينية من 32 عضوا الى ما بين 16 و20 عضوا". بذلك اثار رشيد غضب الداعين للاصلاح في الجانب الفلسطيني، اذ انه عرى الاصلاحات كمطلب امريكي واضح، وخاصة ايضا ان رشيد يعتبر من اكثر الشخصيات الفلسطينية فسادا.

واشار رشيد ان الانتخابات البلدية ستعقد في الخريف، وان الانتخابات للمجلس التشريعي ورئاسة السلطة ستعقد اواخر العام، الامر الذي يثير تساؤلات حول عزم السلطة فعلا على اجراء الانتخابات. رشيد الذي مثّل عرفات في هذه الزيارة اكد التزام الجانب الفلسطيني بالمطلب الامريكي نزع سلاح الميليشيات واعادة تنظيم 12 قوة فلسطينية رسمية في جهاز امني مركزي واحد. الا انه اكد: "يجب ان يُفهم في النهاية ان عرفات زعيم لا مجرد حارس".

ويبدو ان عرفات سيتمسك بالزعامة حتى حين ورغم ضعفه، لسبب بسيط هو "عدم وجود بديل في الافق". هذا ما يؤكده محللون فلسطينيون لصحيفة "نيويورك تايمز" (22 ايار)، من هؤلاء الباحث الفلسطيني خليل الشقاقي الذي قال: "ان عرفات لم يكن ابدا تحت ضغط كهذا لتغيير اسلوبه. ولكن لا احد يطرح بديلا له. لذلك فانه يبقى الرئيس بشكل اضطراري".

ولكن سيكون من غير الصحيح تجاهل علامات الغليان ضد السلطة الفلسطينية التي بدأت بالظهور في الشارع الفلسطيني. ويمكن الاشارة الى نقطة التحول في صفقات تحرير عرفات من المقاطعة، وموافقة السلطة على ابعاد المقاتلين من كنيسة المهد. وتشير استطلاعات الرأي ان شعبية عرفات الذي حظي بالتفاف شعبي واسع في مواجهة العدوان الاسرائيلي، قد هبطت الى 35% (نيويورك تايمز والحياة – 22،5). وهذا ما يفسر حسب عدة محللين فلسطينيين تقتبسهم "نيويورك تايمز" (22،5) خشية عرفات من زيارة مخيم جنين بعد اطلاق سراحه كيلا يجابه بالحشود الغاضبة.

اقتباس مثير في هذا الاتجاه من المحلل خليل الشقاقي يحدد: "ان الانتفاضة كانت موجهة ضد عرفات اكثر مما كانت موجهة ضد اسرائيل. القيادة الشابة سعت للتخلص عسكريا من الوجود الاسرائيلي وفي نفس الوقت حاولت اضعاف السلطة الفلسطينية سعيا لاستبدالها".

 

سياسة بديلة قبل الاصلاح

 

تماما كما تحولت الدولة الفلسطينية من مطلب فلسطيني الى شعار امريكي واسرائيلي بعد ان افرغت من مضمونها، كذلك حدث مع الاصلاحات. وهنا تكمن مشكلة الجانب الفلسطيني عندما قفز لتبني برنامج الاصلاحات والدعوة الى الانتخابات، قبل ان يواجه المهمة الاساسية وهي طرح البرنامج السياسي الذي على اساسه يمكن اجراء الانتخابات.

الحقيقة المرة انه لا امكانية في الوضع الراهن لاحداث تغيير جذري داخل الساحة الفلسطينية، لان هذا يستدعي خيارات سياسية واحزاب وشخصيات بديلة للسلطة. غير ان جميع هذه الاطراف تفتقد اي برنامج سياسي واقعي، الامر الذي جعلها تنجر جميعها وراء الانتفاضة وتدعم المقاومة.

الاصلاح الذي تقترحه الفئات البرجوازية الفلسطينية، لا يتعدى الجانب الاداري وتغيير الوجوه، وهذا لا يمكنه التعويض عن الاصلاح السياسي الذي يستدعي تغيير الموقف السياسي من اوسلو وامريكا والرجعية العربية. ولكن بعد العدوان الاسرائيلي يقف الفلسطينيون امام المعادلة الانتهازية، كما صاغتها افتتاحية صحيفة الحياة (23 ايار): المقاومة المسلحة غير المتوازنة ضد اسرائيل، والتي يوافق الكثيرون اليوم انها انتهت ب"كارثة" للجانب الفلسطيني؛ ومن جهة اخرى الاصلاح الذي يجب ان يتم ضمن مبادرة السلام السعودية.

ولكن اي حلول تطرح ضمن النظام الرأسمالي الامريكي الذي يغير ويبدل الحكام حسبما يخدم مصالحه ستبقى بعيدة عن امكانية التغيير الحقيقي الذي يخدم مصلحة الشعب. هذه المهمة مشروطة بطرح افكار جديدة على اساس برنامج واضح يبدأ من تشخيص طبيعة المرحلة الراهنة، ومن ثم اشتقاق الاسلوب والبرنامج الملائمين للوصول الى الهدف الفلسطيني بالتحرر من الاحتلال.

  june 2002  -الصبار 153



#اسماء_اغبارية_زحالقة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المبادرة السعودية تهيئ للانتداب الامريكي
- "رجال في الشمس" لغسان كنفاني على مسرح جامعة حيفا
- العراق على هامش القمة العربية
- من يطفئ النار؟
- المبادرة السعودية استفزاز للرأي العام العربي
- امريكا والسعودية في غرام وانتقام
- "راب" عربي "روح شابة وبذور تمرد
- بعد طالبان امريكا تواجه الاسلام السياسي
- اولى حروب القرن امريكا تحارب الارهاب والحلفاء


المزيد.....




- تربية أخطبوط أليف بمنزل عائلة تتحول إلى مفاجأة لم يتوقعها أح ...
- البيت الأبيض: إسرائيل أبلغتنا أنها لن تغزو رفح إلا بعد هذه ا ...
- فاغنر بعد 7 أشهر من مقتل بريغوجين.. 4 مجموعات تحت سيطرة الكر ...
- وزير الخارجية الفرنسي من بيروت: نرفض السيناريو الأسوأ في لبن ...
- شاهد: أشباح الفاشية تعود إلى إيطاليا.. مسيرة في الذكرى الـ 7 ...
- وفد سياحي سعودي وبحريني يصل في أول رحلة سياحية إلى مدينة سوت ...
- -حماس- تنفي ما ورد في تقارير إعلامية حول إمكانية خروج بعض قا ...
- نائب البرهان يبحث مع نائب وزير الخارجية الروسي تعزيز العلاقت ...
- حقائق عن الدماغ يعجز العلم عن تفسيرها
- كيف تتعامل مع كذب المراهقين؟ ومتى تلجأ لأخصائي نفسي؟


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - اسماء اغبارية زحالقة - عرفات، الاصلاحات وقلة الخيارات