أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007 - فاضل عباس - الحوار المتمدن .. رمز الحرية والفكر الجديد














المزيد.....

الحوار المتمدن .. رمز الحرية والفكر الجديد


فاضل عباس
(Fadhel Abbas Mahdi)


الحوار المتمدن-العدد: 2124 - 2007 / 12 / 9 - 11:11
المحور: ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007
    


يعتبر موقع الحوار المتمدن من أهم المواقع المحببة إلى قلبي وعقلي وكنت ومازلت أشاهد ما يكتب فيها دائماً وكل مقال أكتبه لا أكون مرتاحاً إلا إذا ظهر في الحوار المتمدن لقناعتي بصدق الرسالة التي يحملها القائمون على الحوار المتمدن .
اعتقد إن الحوار المتمدن هو اكبر من رسالة إعلامية بل هو منهج فكرى يصحح ويجمع في خلاياه القوى اليسارية والديمقراطية في منهج حداثة مستنير يعالج أخطاء الماضي بكل قوة وجرأة ويطرح مشروعاً للمستقبل .
لذلك فإننا نعتقد إن رسالة الحوار المتمدن قائمة على الإيمان بالديمقراطية وهو ما يمكن ملاحظته من طبيعة الموضوعات المعروضة فيه والتي تعطى دلالات ومؤشرات على الرغبة في الحوار لدى القائمين عليه .
ونحن في مملكة البحرين نتابع الحوار المتمدن على الرغم من وقف الحكومة لبثه من خلال الانترنيت في المملكة ولكن صدق ما يطرحه هذا الموقع جعل الكثير من القوى والجمعيات والشخصيات الوطنية تتابع ما ينشر فيه .
الإخوة القائمون على هذا الموقع انتم تحملون رسالة نبيلة تحتاج إلى الكثير من التضحيات وهى رسالة فريدة من نوعها وفى توقيتها وفى زمن الهروب والانتهازية الفكرية في العديد من الأحزاب في الأقطار العربية أقول لكم أتمنى لكم التوفيق والاستمرار في رسالتكم وكونوا على ثقته بأننا دائماً معكم ولكن من خلال مواقعنا وضمن رسالتكم .





#فاضل_عباس (هاشتاغ)       Fadhel_Abbas_Mahdi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاكمة فقهاء التكفير
- صناعة الارهاب فى تاريخ الاخوان المسلمين
- وحدة القوى اليسارية والقومية البحرينية
- تنظيم سن الزواج ليس مؤامرة !!1
- دور وسائل الاعلام فى مكافحة الفساد
- الاقليات ... من الاضطهاد الى التخوين !!1
- البحث عن جزر النزاهة
- أولها إرهاب وآخرها فتنة
- ثقافة الحوار هى الحل
- نجح الغرب وفشل العرب 000 لماذا ؟ وكيف ؟
- ثقافة الاعتدال
- حماس 000 بين الفتوة والدولة
- قوائم الممنوعات فى المساجد
- المقابر الجماعية لتنظيم القاعدة
- البرلمان فى البحرين .... أين الحل ؟
- فى تجربة موريتانيا والسودان
- كفاية يا نواب الحكومة
- نصرالله يحترم إسرائيل
- إرهابيون لا دعاة
- سرى جداً


المزيد.....




- أول بورتريه رسمي للملك تشارلز الثالث يثير جدلًا كبيرًا
- طائرات روسية مدمرة في قاعدة القرم.. صور أقمار صناعية حصرية ت ...
- محكمة العدل الدولية: هل تستطيع إسرائيل تجاهل القرارات الصادر ...
- دروس تعليمية وسط الدمار وتحت القصف..ماذا عن التعليم في غزة؟ ...
- هولندا في قبضة اليمين الشعبوي!
- في موسم الكرز.. تعرفوا على فوائده الصحية
- صورة مشتركة بين السيسي ورئيس المخابرات المصرية في القمة العر ...
- بوتين يجري محادثات مع نائب الرئيس الصيني (فيديو)
- إطلاق نار قرب السفارة الإسرائيلية في السويد
- ريابكوف: تم إبلاغنا بزيارة بلينكن إلى كييف


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007 - فاضل عباس - الحوار المتمدن .. رمز الحرية والفكر الجديد