أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نوئيل عيسى - العرب واللعنات ؟ حماس . حزب الله . الاسلام المتطرف .















المزيد.....

العرب واللعنات ؟ حماس . حزب الله . الاسلام المتطرف .


نوئيل عيسى

الحوار المتمدن-العدد: 1949 - 2007 / 6 / 17 - 12:53
المحور: القضية الفلسطينية
    


ان الاجراءات التي اتخذها محمود عباس كانت عادلة ولازمة والا سنقراء على فلسطين ارضا وشعبا الفاتحة(
لقد عانى الشعب الفلسطيني الامرين على يد حماس منذ بدء العمل لبناء الدولة الفلسطينية . كنا نعتقد ان الاخوة الاعداء في حماس ينشدون من خلال اعمالهم الطائشة استلام السلطة الا ان الراي الغالب كان ان ارادة حماس من خلال ماتطلق عليه الجهاد في سبيل ازالة اسرائيل من الوجود ماهو الا ادامة الاضظرابات داخل الكيان الفلسطيني بغية عرقلة بناء دولة تتمتع بالحكم الذاتي تريد الوقوف على قدميها ودخول المحفل الدولي بثقل سياسي متوازن مع اسرائيل بعد ان تكون قد منحت العالم برمته الثقة المطلوبة بنيتها في التهدئة من اجل البناء واعادة الحياة لدولة فلسطينية فتية تحبو بنفس نقي طاهر لتنموا وتكون ذاتها وتصبح عضوا فاعلا في المجتمع الدولي وصح هذا الراي خاصة بعد ان تم ايصال حماس الى السلطة بطريقة او اخرى مشكوك في اهدافها لانها بالتالي لاتمتلك تلك القاعدة الجماهيرية التي تمكنها من الفوز بالانتحابات ووضعت في مواجهة حقيقية للعالم لاثبات حسن النية واقول ان الامر هو العكس جئ بها لتعبث بمقدرات الشعب الفلسطيني الذي ينشد التهدئة والعودة الى الحياة العامة الطبيعية بعد معاناة نصف قرن ويزيد واثبات عدم جدوى العمل المسلح اي كانت اهدافه . وفعلا منذ تسلم السلطة من قبل حماس بدلا من ان تعمل على تظافر الجهود التعبوية للقوى الوطنية الفلسطينية واعلان النفير العام لا للقتال بل للتهدئة وبدء البناء الفعلي للبنى الفوقية لحكومة فلسطينية قوية وطنية متحدة ثم الشروع في اعادة البناء واعادة الحياة الى مادمر خلال ماسمي بلانتفاضة التي اعلنت فشلها وعدم جدواها والحقت نفسها بالتاريخ القديم للنضال الفلسطيني الطويل منذ عام 48 والبرهان ان حماس اخذت تمارس اعمال صبيانية طفولية على الساحة الفلسطينية زادت الطين بلة وعمقت عدم الثقة واعطت للعالم اجمع مثلا لايقبل اي جدل او نقاش ان الارهاب هو الهدف الاساسي للفلسطينين وان اهدافهم المعلنة من اجل بناء كيان محترم يخدم الشعب الفلسطيني واهدافه امر من مستحيل المستحيلات وهكذا تكون قد قدمت للكيان الصهيوني خدمات جليلة على حسن نوايا الصهاينة وبدات الهوة تتسع في عدم الثقة
بينها وبين القوى الوطنية الفلسطينية تحت حجج واهيه لاقيمة لها لاتستطيع تحقيقها لاهي ولااي تنظيم فلسطيني اخر في مثل هذه الضروف
بينها وبين الكيان الصهيوني لو افترضنا ان اعمالها متفردة بعيدا عن الاهداف الصهيونية الا ان الامر لايعدو عن العمل على تحقيق اهداف اسرائيل لعدم قيام دولة فلسطينية على هذه الارض
بينها وبين المجتمع الدولي الذي كان قد فقد ثقته بمنظمة التحرير واعتبرها اضعف من ان تنشر الامن والاستقرار على هذه الارض وبناء دولة ذات كيان محترم فعال لتصبح دولة تشارك العالم همومه مسلمين ايضا بان النية الدولية تعمل بهذا الاتجاه الا ان الامر على كل تناقضاته يؤكد ان المجتمع الدولي وباكثريته يقف مصطفا مع الشان الفسطيني وبناء دولة فلسطينية وعندما يبدا الامر بجد سيلقى القادة الفلسطينين توفر النية الصادقة دوليا لتقديم عون منقطع النظير وسيقمع هذا العون اي تحرك لتخريب الاتجاه الصحيح والمسار العقلاني لاي قيادة فلسطينية تنحو هذا النحو
لو نظرنا الى مااحدثته حماس منذ توليها السلطة على الساحة الفلسطينية وخلال هذه الفترة القصيرة من عمرها لارتعبنا من النتائج التي تمخضت عن ممارستها سلطاتها داخل فلسطين ولم يقتصر نشاطها العدواني على الاراضي الفلسطينية لا انما تعداه الى الساحة العراقية والاعمال الاجرامية التي ارتكبتها هذه المنظمة بالتعاون مع حزب الله في العراق وماالحقته من دمار وقتل في جثمان الوطن العراقي والشعب العراقي معا يرقى على فعل الصهاينة في كل فلسطين على مدى تاريخ احتلالهم لفلسطين اضافة الى الفعل التعس الاجرامي الاخر على الساحة اللبنانية . والسؤال هل جاءت حماس لتبني ام لتعمر ؟ الجواب جد بسيط جاءت لتخرب ليس في فلسطين وانما في عموم الوطن العربي . والسؤال الاخر من هم فتح الاسلام اليسوا شريحة قذرة من حماس ام ان هناك من ينكر هذه الحقيقة وهذه النشاطات يغذيها ويمولها اذا كانت في فلسطين او العراق او لبنان امير قطر وامير الكويت واخرين ؟
مالذي اقدمت عليه من بطولات لتحقق اهدافها في بناء دولة فلسطينية على عموم الاراضي الفلسطينية المحتلة والغير محتلة
اختطاف ثلاث جنود اسرائيلين ؟؟؟؟
مالذي جنته من هذا التصرف النزق ؟
اي مراقب او متتبع للانشطة لاي مقاومة مسلحة في العالم لايستطيع تفسير فعل حماس هذا على انه يمتلك اي شئ من العقلانية وحتى المنطق السليم وهي منضمة لها باع طويل في العملية العسكرية الغير منظمة وتتفوق في كثير من دروسها وتجاربها على العلمية العسكرية الاكاديمية وتمتلك تجارب لايمكن الا عند التدبير الخاطئ ان تقع ضحية عمل عسكري تعطي على اثره كل هذا العدد من الضحايا البشرية والعمرانية لكن عملية اختطاف عناصر من الجيش الاسرائيلي ليس خطا عمل عسكري وقعت به حماس ابدا والواقع انه عمل مدروس ومهمة اضطلعت بها هذه المنظمة بموجب امر من الصهاينة حتى يجدوا السقف القانوني على الرد وتحميل الفلسطينين كل هذا الاذى ومسؤلية الارهاب وعدم اللجوء الى اية تهدئة ؟.لماذا اذهب الى هذا الاحتمال ؟ امامنا التجربة اللبنانية وحزب الله فاو عدنا وحسبنا الحنكة العسكرية لميليشيات وقيادات حزب الله و قياساتنا ليست وقف على تجربة هذا الفصيل الذي يدعي المقاومة مثل حماس لا وانما على الاعترافات والتصريحات التي يطلقها قادة حزب الله والتبجحات التي لانهاية لها والتي تعدد قوة وفعالية هذه الميليشيات على لسان زعيمها نصر الله وقد قام بنفس الفعل واختطف جندي اسرائيلي ومن خلال الاخذ والرد رضخت اسرائيل لمطاليبه وانتهى الامر وتلقى تهديد صريح بعدم معاودة الكرة لانه سيتلقى الرد عشرة صاعات وليس صاعين على صاعه ومهما بلغ من غباء هذا الرجل مثل هنية او قادة حماس وهو يعرف مكنون التهديد الاسرائيلي ويرى بام عينه ويسمع الرد الاسرائيلي على حماس على نفس الفعل .
هل من المعقول بمكان او زمان ان يرتكب حزب الله حماقة مثل الحماقة التي ارتكبها معللا انه سيكسر شوكة الصهاينة وهو يعرف معنى فعله والرد عليه مسبقا الا اذا سمينا هذا التصرف (( حيونة )) لكن لو تعمقنا في الموضوع يكون ردنا على سؤالنا المطروح ان من المستحيل ان هذا العمل موجه ضد اسرائيل او الصهاينة وانما هو لصالحهم وخدمة لاغراضهم في المنطقة من الاراضي الفلسطيني الى العراقية الى اللبنانية الى كل الوطن العربي ؟
واذا بالاخ يقوم بالمغامرة بعنجهية منقطعة النظير ويختطف اثنين او ثلاثة او الف عنصر اسرائيلي ويحدد اهدافه من الاختطاف مطلب جد سخيف من وجهة النظر العسكرية فهم ليسوا اسرة عمليات عسكرية انما اخمطفوا عنوة ربما لو كانوا اسرى عمليات عسكرية كنا نقول ان في عمله الكثير من الشرعية
وردت اسرائيل دون ان تمهله لحظة واحدة وعندما شعر بالهزيمة شانه شان الطاغية اعلن بعنجهية العن انه انتصر ونصره جاء من عند الله وان نصرة مذكور كاية في كتاب الله الكريم (( وجئناكم بنصر من الله ... )) ومارس الاعلام التافه دوره في تاليه الرجل وما التهريجات التي قادها رئيس تحرير القدس العربية الا العن شئ في هذه المعمعة والكل يرى ويشاهد سقوط الجنوب اللبناني بيد الصهاينة وارتفاع العلم الاسرائيلي على اراضيه ووصولهم الى حدود بعلبك والشعب يهرب لايلوي على شئ قتلى وجرحى ودمار مابعده دمار وتشريد واذا بحزب الله ومن لف لفه يحملون العسكرية الصهيونية مسؤلية الجرائم التي نجمت عن الحرب اللبنانية اي يرون بمنظار المهزوم والمعتدي مثل الطاغية صدام وليبررون هذا الاعتداء وهذه الهزيمة النكراء التي لحقت بهم بمسؤلية اسرائيل على المجازر التي ارتكبت اثناء عملية الرد وسحب مسؤليته ومسؤلية حزبه من هذه المجازر بااعتقاد غبي ان العالم سيصدقه وتذكرت ملجا العامرية وحشرة منظومة عسكرية في ملجا ضم المئات من المدنيين الابرياء وهو على علم ان الامر سيتم اكتشافه وسيضرب المكان واعتقد انه اراد حدوث هذا ليتخذ منه شماعة يعقلق عليه غسيله القذر كذلك فعلت حماس وكذلك فعل حزب الله والضحايا ابرياء مطلومين دمائهم في رقاب من كان السبب وليس من قام بالفعل لان القانون يعاقب المحرض بعقوبة اقسى من عقوبة المنفذ الذي ادى الى هذه الفجيعة كذلك الامر مع حزب الله الذي اراد من عمله هذا ضرب عصفورين بحجر واحد تحقيق اهداف الصهاينة في استعراض عضلاتهم واعطاء امثلة لكل من تسول له نفسه للتعرض لهم واحداث فوضى عارمة للقفز من خلالها الى السلطة اللبنانية الا ان اماله خابت ؟
وادعى حسن نصر الله (( لاحظ التوافق في كل المواقف بينهم والتصريحات والتبريرات الانهزامية لكل منهم ))كما ادعى صاحب حماس ان افعالهم هي مقاومة لهجوم مبيت من اسرائيل . على من ؟ على لبنان وعلى فلسطين ؟ حتى لو افترضنا هذا الواقع اليس من العسكرية بمكان ان يتخذوا الحيطة والحذر والاستعداد التام والكامل بانتظار هذا الهجوم للرد عليه بدلا من سرقة جندي او جنديين ويصعدوا على المنابر ليتنافخوا عارضين عصلاتهم الدون كيشوتية متبجحين معلنين ان اختطافهم لعناصر صهيونية هو نصر مابعده نصر اي تفاهة هذه ؟ في نفس الوقت الذي كانت الساحة اللبنانية خالية من اي استعداد فعلي لمواجهة اي هجوم مرتقب من قبل الصهاينة مما يؤكد النية المبيته من قبل حزب الله لاعطاء اسرائيل فرصة احتلال دون مقاومة على ان المقاومة بدات عملياتها بعد ان كانت اسرائيل قد توغلت بعيدا في الجنوب اللبناني ولو سلمنا ان الهجوم الاسرائيلي كان مبيت كما ادعى نصر الله ردا على فشله في منع القدم الصهيونية من ان توضع على شبر لبناني وهذا الهجوم ليس ردا على فعله المنكر نسال اين كان ابطال المقاومة الاشداء عند بدء الهجوم هل كان كل واحد منهم في حضن محضيته وهو كان يبحث عن صبغ للحيته وشعر راسه ليتراهق امام الزينات الى ان احتلت اسرائيل نصف الجنوب هبوا للرد عليها ؟ والمصيبة هللو لانتصارات واهية سخيفة لانهم قذفوا الكيان الصهيوني بعدد من الصواريخ لم تاتي على هم ابدا وانما زادت من اصرار اسرائيل على الدمار والقتل العشوائي بحثا عن مكامن اطلاق هذه لعب الاطفال بيد اناس لايدركون كيفية استخدامها الا انها اعطت مردودات مدمرة للبنان وشعب لبنان على عكس ماادعى حزب الله ؟
دعونا من كل هذا لنات الى صلب المشكلة الاتعس ماهي مهمة اسلاب حزب الله واسلاب حماس في العراق اليس هما تنظيمين عربيين اسلاميين يحتكمون الى القران الكريم والى رب العالمين ؟ لماذا يفخخون اسلابهم ويفجرونها في الارض العراقية (( وهناك تقارير تؤكد ان تدبير الاحزمة الناسفة هو من حماس )) راجع مدونتي (( اللاجئين العرب مفخخات قتلت نصف الشعب العراقي )) واذا سالتهم ماذا تفعلون يجيبونك نقاتل المحتل ؟ اي محتل انتم كما تقتلون العربي المسلم في فلسطين وتدعون انكم تقاومون الصهاينة كذلك تقتلون اللبناني البرئ تحت نفس الذريعة وتدعون مقاومة المحتل كذلك تقتلون العراقي تحت نفس الذريعة مقاومة المحتل وذرائعكم كلها كذب وبهتان لانكم والعالم شاهد عليكم تسهلون عمل المحتل اذا كان في العراق او لبنان او فلسطين ؟
ماقادني الى هذا الكلام هو الاجراء السليم الذي قام به الرئيس الفلسطيني محمود عباس ضد حماس بعد ان ياس من جدوى الانشطة الاسلامية باتجاه تحقيق اهداف الشعب الفلسطيني و ان هذه المنظمات الاسلامية لم تتواجد على الاراضي العربية الا لزرع الفتنة وقتل كل عربي مسلم وغير مسلم والان المطلوب من المالكي اتخاذ نفس الاجراء وبتفس الاسلوب وجر البساط من تحت اقدام الاسلامين السنة او ينضو تحت لواء العمل السياسي ويلقوا اسلحتهم جانبا او التهميش الحقيقي والضرب بيد من حديد لكسر هيبتهم وشوكتهم مهما كانت النتائج لانها لن تكون اسوا مما هي عليه الان وبالاتجاه الاخر الضرب على الميليشيات الشيعية وتهميشها وعدم قبول انضوائها داخل اي تنظيم عسكري للدولة لان بقاء هذه الميليشيات باي شكل من الاشكال هو بلاء مابعده بلاء سيتحمله كل من الشعب العراقي والحكومة العراقية والابتعاد عن دعوات قوات الاحتلال التافهة بمعاملة هؤلاء بموجب شرائع حقوق الانسان لان من لايحترم حقوق غيره ولايقيمها ليست له اية حقوق محتمل احترامها وتقييمها من الطرف المقابل واعتقد ان قوات الاحتلال من خلال بث ونشر هذه العقد في عجلة تقدم اي حكومة عراقية نحو احلال التهدئة ماهو الا عملية تعمية لاتاحة الفرصة للقوى الظلامية في المضي في ارهابها لتحقق هي اي قوات الاحتلال من خلال ذلك اهدافها المرسومة لها ؟
ان الدعوات السخيفة التي يطلقها الاحتلال لدفع الحكومة العراقية الى المفاوضات مع القوى الغاشمة التي تدعي هي ايضا مقاومة الاحتلال في حين تزرع الموت الزؤام في طريق كل عراقي ابي ماهي الا خدمة لاهداف الاحتلال نفسه وليس ضده لذا نرى ان قوات الاحتلال تنهج هذا النهج وتريد من خلاله اضعاف اي حكومة من ان تؤدي دورها للجم اية قوة غاشمة تحاول نشر القتل والتخريب في الارض العراقية وانا على يقين لو ان الامر واقع على الاراضي الاميريكية سيكون الرد السريع الفاصل لقمع هذه المقاومات وبدون رحمة انسياقا وراء دعوات فارغة مثل دعوات الديموقراطية وحقوق البشر واحسن دليل ردها الحاسم على الطاغية في احتلال الكويت وردها الحاسم وبالاسلحة الفتاكة عندما كانت المقاومة تقصد قوات الاحتلال في المطار واذا في اي مكان اخر الخ من الردود التي عرفناها على مدى تاريخ اميريكا وبريطانا ضد من يقف بوجهها ومن هنا يجب ان ندرك ان قوات الاحتلال همها الاول الاستمرار في زرع الفتنة على الاراضي العراقية لاستمرار نزيف الدم والتخريب لادامة احتلالها وبقائها على الاراضي العراقية ؟وليس امام الحكومة العراقية الا سحب البساط من تحت اقدام قوات الاحتلال وتهميشها والتصرف بحكمة وحنكة ضد كل ظالم حقير لنشر الدم والدمار على الاراضي العراقية وبدون ان تاخذ الدولة اية رحمة او رافة بهذه الفصائل المتوحشة التي لاضمير لها والا لن يرى العراق اي تهدئة وقد طفح الكيل الى حدود غير معقولة فاما الاستقرار واما نهاية مفجعة للجميع وعلي وعلى اعدائي يارب لان مايجري على الاراضي العراقية فاق اي تقدير واي توقع لحجم الدمار والقتل بسبب الغزو ومااعقبه من اعمال حقيرة لاتستند في كلياتها على قانون او شريعة سوى شريعة الغاب وهدف سوى القتل من اجل القتل وليس من اجل غاية سامية اخرى كما يدعي الجميع ؟
واذكر حكومة المالكي البحث عن اصل وفصل الغرباء اصحاب اللحي الذين يعملون في الظلام لخدمة اغراض المحتلين وتحت امرتهم مباشرة والكشف عن هوياتهم ومهماتهم الحقيقية لانهم ربما يكون هؤلاء هم اليد الضاربة لقوات الاحتلال والاداة الفعالة الاكثر من غيرها لابقاء حالة الصراع مستمرة ولاتتوقف عند حد معين في وطننا وبين اهلنا وناسنا وهم وسيلة تصعيد الفتنة اذا مارست على حال امثل للجم الفوضى والمضي نحو الاستقرار والبناء ؟



#نوئيل_عيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليمن السعيد وولاته الاسعد المنخورين حتى العظم بولاءاتهم ؟
- ساركوزي وخرافة الديموقراطية الغربية ؟
- العراق ثم لبنان في اتون الاسلاميين الارهابين؟
- حقائق يجب الكشف عنها ... فتوى القر...ضاوي ؟
- التسيب الامني في مؤسسات الشان الامني في العراق ..كيف ...ولما ...


المزيد.....




- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر
- جمعية مغربية تصدر بيانا غاضبا عن -جريمة شنيعة ارتكبت بحق حما ...
- حماس: الجانب الأمريكي منحاز لإسرائيل وغير جاد في الضغط على ن ...
- بوليانسكي: الولايات المتحدة بدت مثيرة للشفقة خلال تبريرها اس ...
- تونس.. رفض الإفراج عن قيادية بـ-الحزب الدستوري الحر- (صورة) ...
- روسيا ضمن المراكز الثلاثة الأولى عالميا في احتياطي الليثيوم ...
- كاسبرسكي تطور برنامج -المناعة السبرانية-
- بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نوئيل عيسى - العرب واللعنات ؟ حماس . حزب الله . الاسلام المتطرف .