أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نوئيل عيسى - العراق ثم لبنان في اتون الاسلاميين الارهابين؟














المزيد.....

العراق ثم لبنان في اتون الاسلاميين الارهابين؟


نوئيل عيسى

الحوار المتمدن-العدد: 1931 - 2007 / 5 / 30 - 11:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


انتم تتابعون الاحداث في لبنان وقد وضعتم اصبعكم في الجرح
العراقي وتعرفون كم غائر في الجسد العربي وتتحسسون من خلال ذلك
بالالات التي تنخر هذا الجرح العراقي حزب الله حماس البعث
وبنولاودن يو اس اي

العراق ثم لبنان في اتون الاسلاميين الارهابين ؟

لبنان قد تتحول الى عراق اخر في قلب الامة العربية ؟
من هم فتح الاسلام ؟

صدقوني ان الذين يرسلون الى العراق للقتل والتخريب هم
جماعة مرسلة وعاملة في العراق من حزب الله..؟
جماعة مرسلة واخرى تسكن العراق من حماس ؟
وفي بيروت في لبنان هذه الزمر تستوطن هذا البلد الذي تعرض للدمار والخراب والابادة من قبل رسول الله الجديد المنتصر بالله حسن نصرالله ؟
اذا فتح الاسلام هم اسلاب نصر الله بعد ان عجز من احداث ثغرة للنفاذ منها الى السلطة اللبنانية وتزعم الحكومة .حرك اسلابه واسلاب البعث واسلاب حماس باتجاه الشعب اللبناني لارهاب الحكومة وتوسيع الثغرة للنفاذ منها الى السلطة وهذه اساليب حشاشي خراسان والصهاينة والماسونيين والله على مااقول شهيد .
في بيروت وفي طرابلس معقل البعثين الانقلابين وحلفاء المنصور بالله الذي لقن الصهاينة درسا لاينسوه حقق انتصارا على اسرائيل لم يذكر له مثيل في كل حروب العالم من اسه الى سسه مثلما حقق الطاغية الارعن انتصاره على الصهاينة وهو في العام 1980 في الشهر السابع منه استضيف في الكنيست الاسرائيلي في مكاشفة سريعة للتداول في لعبته القادمة على الساحة العربية والاخ نصوري الله يقاتل في العراق على قدم وساق وبحرقة قلب لامثيل لها ليعيد للطاغية واهله امجادهم التي بصق العالم المتحضر بها ؟
في بيروت وفي مناطق متعددة تواجد فلسطيني شقي لحماس و عدد لاباس به من الانصار الاوغاد لحماس ممن على استعداد لتفجير انفسهم بالعراقيين الشرفاء الامنين المطمئنين وهؤلا حلفاء للمنصور باسم الله مبيد الصهيونية العالمية القاضي في الارض باسم رب العالمين المرسل الجديد لهداية عبيد الله الى الاخلاق السوية وعبر الحدود جمهرة اخرى اوسع ؟
اذا فتح الاسلام كسيف الاسلام في العراق واسد الاسلام ونمر الاسلام وفيل الاسلام وقنبلة نيوترينية الاسلام و سعلوة الاسلام وبعبع الاسلام وطنطل الاسلام . كلهم سواء بسواء من طينة واحدة اتحاد بعث العراق وبعث لبنان وناصر لبنان على الصهيونية العتيد بالله حسن نصرالله ( وخرنكة حماس ؟ ) هذا الاتحاد يفرخ ويتوالد مثل الحشرات دون كلل حتى يملا ارض الله بالارهابين وصدقوني اي تنظيم اخر يخرج من الماء من تحت الارض من الواق واق من ايسلندا الى ...؟هو لايبتعد عن هوية المدافعين عن الدين الاسلامي والدين الاسلامي الحنيف براء منهم الى يوم القيامة ؟وهو بالتالي مدفوع من هذه التنطيمات القميئة ؟
اذا اذا لم تتخذ الاجراءات الفورية والسريعة لكسر العمود الفقري لهذه التنظيمات اللقيطة لن تهدا ارض الله ارض العرب وغدا سيمد الاخطبوط اذرعته ليلف بها كل الوطن العربي . والويل للعرب لو ان هذه المنظمات القميئة انتشرت في ارض العرب .لان مايحدث في العراق خير دليل على وحشية هؤلاء الناس وحيوانيتهم ؟ منذ اربعة اعوام حولوا العراق باسم الاسلام وبحجة التكفير الى ارض تنعق بين خرائبها الغربان مافعلها في زمنه هولاكو . وجدران تحمل اللحم البشري اثار تدلل على وحشيتهم وعدم انسانيتهم مافعلها الصهاينة رغم ماقيل عنهم .
خلاصة القول امام الجيش اللبناني مهمة ليست عسيرة بل جد سهلة وهو القضاء المبرم على فلول فتح الاسلام دون اي رحمة لان من يرحم قتلة مجرمين معناه حكم على نفسه واهله بالموت واي تلكؤ في ذلك فلنقرا على ارض لبنان السلام وعل الجيش اللبناني ان لايتوقف عند هذا الحد ليتلف اما الموت واما الحياة الكريمة حول عنق ابن الله المنصور باسم الله ولايحل عنه الا وقد تلفظ بانفاسه الاخيرة لانه الاخطبوط الجديد الموعود باسم الله لزرع الفتنة بارض العرب باسم الحرية والديموقراطية والمقاومة مثل مقاومة العراقين والاثنين المقاومتين لايقتلون لا الامريكان ولا الصهاينة بل ابناء الشعب الابرياء وتشريدهم والدعوات الجوفاء الاخرى وصدقوني ان لبنان ليس وحده محط انظار هذا المعتوه وانما الشرق العربي برمته وشردوا كل من له صلة بحماس وبدون رحمة لعل ارض العرب يعود اليها الاستقرار والامان . ان من يتخذ الاسلام وسيلة للحرية والتحرر وكلنا نعرفهم منذ القدم انهم عملاء للاستعمار والمستعمرين ومافعلوه في افغانستان ليس بعيدا عنا انه تاريخ قريب وهو الدليل والشاهد الاكيد على هوية هؤلاء الناس فلا تصدقون دعواهم لان لاصلة لهم لا بالاسلام ولا بالدين الاسلامي عهد الله وانما هم خدم المستعمرين الطغاة اولاد الناموس التافه للراسمالية العالمية وفطاحلها .
28/5/2007



#نوئيل_عيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقائق يجب الكشف عنها ... فتوى القر...ضاوي ؟
- التسيب الامني في مؤسسات الشان الامني في العراق ..كيف ...ولما ...


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نوئيل عيسى - العراق ثم لبنان في اتون الاسلاميين الارهابين؟