أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم عباس نتو - في المناسبة الأربعين لمصيبة 67














المزيد.....

في المناسبة الأربعين لمصيبة 67


ابراهيم عباس نتو

الحوار المتمدن-العدد: 1939 - 2007 / 6 / 7 - 11:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قبل غياب شمس يومنا هذا، 5 من يونية/حزيران، يوم الذكرى الأربعين للهزيمة القصماء في 1967، قد يكون من المناسب تذكر أن القادة قد يقودون الى الهاوية و الهوان..حتى و لو كانوا بمنزلة الزعيم "ابوخالد"..أحد كبار القادة في القرن العشرين.

و أن القادة ..حتى من نتمادى في تمجيدهم ..هم عرضة للخطأ..بل و الخطيئة في حق شعوبهم، إذا لم تتوافر قباب البرلمان ليكون للشعب قيمة و مساهمة و نصيحة ..بل و فرصة لكبح الجامحين و درء الفاسدين و المتسلطين.

و يا أسفاه على أرواح المقاتلين في صحارى سيناء و في الضفة الغربية يوم أن كان يحكمها ملك الأردن،
و يا أسفاه على ضياع المرتفعات السورية،
و يا أسفاه على كل التضحيات التي ضحت بها الأمة منذها.
عسى أن لا يعيد كرة الأسى بعضُ قادتنا في العرب و العجم في منطقتنا الحزينة..و لو أنه يبدوا -الى الآن- قد وجدوا في لبنان الأبلج ما يذكي الضلال بإشعال النار صيفاً بعد صيف، و لسبب أو لآخر، فيأتوا على قوت الناس في ذلك البلد المسكين ..و في غيره من البلدان القريبة و البعيدة بما يوسع الأسى و الحزن و الفقدان.
وعسى الأمة بخير..و لو بعد حين!





#ابراهيم_عباس_نتو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زواجات ..زواجات..!ا
- لن تنسحب أمريكا من العراق..!
- -أسامة- بن لادن،..أما آن لك أن تخجل؟!
- كونسِرفَتوار سعودي..معهد عالي للموسيقى
- مَحَطّاتٌ مِفْصَلية في عِراقِ ما بَعد صَد ّام 2003-2005م في ...
- الديمقراطية والإصلاح السياسي في العالم العربي
- ديموقراطيةُ المشاركةِ الشعبية تَبزُغُ في العراق!
- الديموقراطيا
- عما جاء في مقال الدكتور وحيد حسب الله في -الحوار المتمدن- عن ...
- -إقرأ-..لفظة ٌقـُرآنية لها معنى غير -القراءة-
- الموسيقـَى غِذاءُ الرُّوح!
- قرارٌ أمريكيٌ قد يؤذي مستقبلنا في المملكة العربية السعودية!
- سياقة ُالمرأةِ سيّارتـَها حَـقٌ طبيعي
- قصيدة اعملوا.
- المرأة و الفئات المتزمِّتة!
- قصيدة / إلى ما وراء عاشوراء
- أول روائية سعودية تكتب عن الإرهاب
- الانتخاب على الباب: بدء الديموقراطيا في السعودية
- بَدءُ الديموقراطيا و الانتخابات السعودية
- ما ضَــرَّ لو جاء المترشحُ العربي في الانتخابات بأقل من 99,9 ...


المزيد.....




- إنه أسلوب تنقل شائع في أوروبا وآسيا.. لكن هل يحظى السفر بالق ...
- فوق الإعصار -إيرين-.. صائدو أعاصير يصورون مشاهد مهيبة
- جدل متصاعد حول التمييز.. دعوات في فرنسا لمقاطعة المنتجعات ال ...
- الجيش الإسرائيلي يؤكد مهاجمة -بنى تحتية للطاقة- في اليمن
- -نايت أولوايز كامز-: كيف تحصل على 25 ألف دولار قبل بزوغ الشم ...
- قادة فرنسا وألمانيا وبريطانيا ينظمون مؤتمرا لمناقشة خطة ترام ...
- ترامب يسلم بوتين رسالة من زوجته ميلانيا خلال قمة ألاسكا
- 3 ولايات يقودها جمهوريون تستعد لنشر قوات حرس وطني بالعاصمة و ...
- تقدم للجيش الأوكراني على جبهة سومي
- هل يعود الجيش الأميركي لاحتلال بنما؟ إجابات من داخل قواعده ا ...


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم عباس نتو - في المناسبة الأربعين لمصيبة 67