أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....19















المزيد.....

النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....19


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1924 - 2007 / 5 / 23 - 11:56
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


الإهـــــــداء إلـــــــى :

 النقابة المبدئية المناضلة.

 الشغيلة التي ترفض الانحراف النقابي و الانتهازية النقابية، و انتهازية الشغيلة.

 كل مناضل نقابي يحرص على أن تكون النقابة أداة في يد الطبقة العاملة، و حلفائها، من أجل تحسين أوضاعها المادية، و المعنوية.

 كل مناضل حزبي يحرص على أن تكون النقابة مبدئية.


 إلى المناضلين الأوفياء لمبدئية العمل النقابي، في الك.د.ش، و في مقدمتهم القائد النقابي الكبير الرفيق مبارك المتوكل.

 من أجل عمل نقابي مبدئي.

 من أجل الارتباط العضوي بين النقابة، و الشغيلة، و طليعتها الطبقة العاملة.

 من أجل وعي نقابي متقدم.

محمد الحنفي




علاقة الملف المطلبي بواقع الشغيلة:.....2

2) وعلاقة الملف المطلبي بالواقع الاجتماعي للشغيلة، وبالواقع الاجتماعي بصفة عامة، يقتضي المعرفة الكاملة بالأحوال الاجتماعية للشغيلة، ولسائر الجماهير الشعبية الكادحة، وبالأحوال الاجتماعية للطبقات المسيطرة على وسائل الإنتاج المادي، والمعنوي، وعلى أجهزة الدولة في كل بلد من بلدان العرب، والمسلمين، وغيرهم في آسيا، و إفريقيا، وأمريكا اللاتينية، وحتى في أوربا، وأمريكا الشمالية؛ لأن تلك المعرفة الدقيقة بأحوال التعليم، والصحة، والسكن، والشغل، وغيرها، حتى تتبين حقيقة المشاكل الاجتماعية التي يعاني منها الشعب، والمترتبة، بالخصوص، عن الاستغلال الهمجي الذي تتعرض له الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، وعلى أساس تلك المشاكل، يتم وضع الملف المطلبي الذي يستهدف:

ا ـ إيجاد تعليم شعبي ديمقراطي متطور، و متقدم، وتنويري، ومعمم، و في إطار اختيارات شعبية، وديمقراطية من أجل أن يحصل جميع المواطنين على حقهم في التعليم، وفي التعليم المستمر، الذي يقتضي أن تكون المؤسسة التعليمية رهن إشارة المواطنين، إما لتعليم أبنائهم، أو للاستمرار في التعليم الذي لا حدود له، خاصة، وأن التطور الذي لا يتوقف، يقتضي التتبع، و التكوين المستمر، حتى يستطيع الشعب من خلال متعلميه، مواكبة ما يجري على المستوى العالمي.

ب ـ إيجاد علاج مجاني لجميع المواطنين، وعلى أساس المساواة فيما بينهم، بأعداد القطاع إعدادا جيدا، مستشفيات، ومراكز صحية، ومستوصفات، وأطباء، وأطرا طبية، وممرضين، وتجهيزات مختلفة، وأدوية، وغيرها، وفي جميع الأماكن الحضرية، والقروية، وفي جميع التخصصات، سواء تعلق الأمر بالرؤيا، أو تعلق بالواقع، حتى يشعر الشعب، فعلا،، بأنه يلقى اهتماما خاصا من قبل المسئولين عن الدولة، التي تكون بتلبيتها للمطلب الصحي، دولة الحق فعلا.

ج ـ إيجاد سياسة سكنية شعبية، تمكن جميع ذوي الدخل المحدود من الحصول على سكن صحي متلائم مع احترام كرامة الإنسان، وتشجيع الاستثمار في هذا المجال، وإخضاع السكنيات الخاصة للمراقبة، حتى لا تستغل في استنزاف الجماهير الشعبية الكادحة، وربط الحصول على العمل بالحصول على السكن، لتجنب الاستنزاف، والابتزاز، حتى يتمكن الكادحون، وطليعتهم الطبقة العاملة من الشعور بالانتماء إلى الوطن، وإلى الإنسان، بتحقيق تعميم مطلب السكن الشعبي، الذي يقف وراء وضع حد للسكن العشوائي، الذي لا تتوفر فيه الشروط الصحية.

د ـ إيجاد مناصب الشغل لجميع العاطلين، من منطلق أن العطالة آفة إنسانية، و أن هذه الآفة تعتبر انتهاكا جسيما لحق من الحقوق الإنسانية، التي لا تقوم الدنيا إلا بها، ولا يمكن أن تقوم الحياة الكريمة بالنسبة للإنسان إلا إذا تجاوزناها. والتجاوز لا يتم إلا بإيجاد سياسة اجتماعية، تضمن لكل من يصل إلى سن العمل شكلا يتناسب مع مؤهلاته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية. والسياسة التي تناسب ذلك، هي التي تقوم على أساس اختيارات شعبية، وديمقراطية، تضمن للإنسان التمتع بحق الشغل.

والحقوق الاجتماعية، كالحقوق الاقتصادية، كل لا يتجزأ، فإما أن نصل إلى مستوى ضمان التعليم، والصحة، والسكن، والشغل للجميع، و إما أن ضمان بعض هذه الحقوق، والحرمان من أخرى، لا يعني إلا الاستمرار في الانتهاكات الجسيمة للحقوق الإنسانية، كما هو الشأن بالنسبة للمتعلمين، الذين يتخرجون من المدارس، والمعاهد، والجامعات، فلا يجدون عملا، فيصابون بسبب كثرة البحث عن العمل الذي يعتبر وحده شكلا من أشكال مضيعة الوقت، التي لا يستفيد منها المجتمع.

والمطالب الاجتماعية المعبرة عن إرادة الشغيلة، والتي تتقدم بها النقابة المبدئية، يجب أن تكون واضحة، حتى تستطيع أن تؤثر في ساحة الشغيلة من جهة، وفي الجماهير الشعبية الكادحة، وسائر أفراد الشعب المغربي من جهة أخرى. أما النقابة غير المبدئية، ومهما كانت، و كيفما كانت، فإنها لا تتقدم إلا بالمطالب التي لا تعبر عن إرادة الشغيلة، ولا تلبي حاجياتها، بقدر ما تعبر عن مصالح الكادحين، وتحقق أهدافهم من العمل النقابي.

3) الملف المطلبي، وعلاقته بواقع الشغيلة الثقافي، الذي يقتضي كذلك الممارسة المعرفية بمختلف الثقافات المتفاعلة في الواقع:

وهل هي ثقافات رجعية، أو تقدمية؟

وهل هي يمينية أو يسارية؟

وهل هي يمينية متطرفة، أو يسارية متطرفة؟

وما طبيعة القيم السائدة في المجتمع؟

وهل هي قيم ثقافية تنسجم مع ما تطمع إليه الشغيلة؟

أم أنها قيم لا تخدم إلا مصالح الطبقات المستفيدة من الاستغلال المادي، والمعنوي؟

وما هي المكونات الثقافية؟

وما هي طبيعة كل مكون؟

وما مدى تفاعل المكونات الثقافية المختلفة؟

وما نتائج ذلك التفاعل؟

وإلى أي حد يساهم في تطوير قيم المجتمع، وسائر الكادحين، وطليعتهم الطبقة العاملة؟

وما هي القيم التقدمية التي يفرزها ذلك التفاعل؟

لأن القيم يجب أن تصير ملتصقة، وملازمة لمسلكية الشغيلة، ولسائر الكادحين، حتى تبني الشغيلة، من خلال النقابة المبدئية، ملفها المطلبي الذي يهدف إلى:

ا ـ إيجاد ثقافة متنورة تجعل الشغيلة، وسائر الجماهير الكادحة، تزداد انفتاحا على نفسها، وعلى الواقع، وعلى العالم، وتجعلها فاعلة، ومتفاعلة مع مختلف الثقافات الوافدة، ومتطورة، ومطورة لتلك الثقافات، ومحققة لوحدتها، وتضامنها، ومرتبطة بالنقابة، ومناضلة من أجل تحقيق مطالبها المادية، والمعنوية، ومستبعدة للانخراط في النضال من أجل تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، ورافضة للثقافة الظلامية، أنى كان مصدرها، وجاذبة للتضامن الجماهيري معها محليا، ووطنيا، وقوميا، وعالميا.

ب ـ إيجاد ثقافة ديمقراطية، تنتج قيم الحوار بين الثقافات المختلفة، وبين المكونات الثقافية، حتى لا تقوم بما يتناقض مع سعي الشغيلة إلى إيجاد ديمقراطية حقيقية، وبمضمون اقتصادي، واجتماعي، وثقافي، ومدني، وسياسي؛ لأنه بدون وجود ثقافة ديمقراطية ستسود الثقافة الاستبدادية، التي تحول دون قيام حوار بين الثقافات المختلفة، ولا يمكن الانفتاح على الثقافات الوافدة، وسيؤدي ذلك إلى سيادة التعصب الديني، والعرقي، واللغوي، وسيقوم على أرض الواقع التناحر الطائفي، حتى في صفوف الكادحين، وستتمزق الشغيلة، وتضعف، ويتراجع العمل النقابي إلى الوراء. وهو ما يعني التأكيد على ضرورة إيجاد ثقافة منتجة للقيم الديمقراطية، التي تستحضر الرأي، والرأي الآخر في الحياة العامة، وفي صفوف الكادحين، وبين أفراد الشغيلة، مما يؤدي إلى وحدتها، وتقدمها، وتطورها.

ج ـ الإقرار باختلاف المكونات الثقافية، والعقائدية، واللغوية، والعرقية، والتاريخية، والبيئية، وغيرها، ودعم تلك المكونات، والحيلولة دون ممارسة الإقصاء فيما بينها، حتى تقوم بدورها كاملا في إثراء الثقافة المحلية، والوطنية، والقومية، والعالمية، وحتى يقف ذلك التنوع في المكونات، وراء وحدة الشغيلة، ووحدة الكادحين، ووحدة الشعب، ووراء قيام تنوع ثقافي متمدن، ومتطور، ومساهم في تطور اقتصادي، واجتماعي، وثقافي، ومدني، وسياسي، وتعمل على جعل أفراد المجتمع، وفي مقدمتهم الشغيلة، وطليعتها الطبقة العاملة، يسعون إلى تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

د ـ إيجاد وسائل ثقافية مساعدة على التثقيف الذاتي، والجماعي، والسعي إلى تعميم تلك الوسائل على جميع أماكن تواجد الكادحين، وعلى جميع المؤسسات الإنتاجية، والخدماتية، كدور الثقافة، والخزانات، ووسائل الاتصال الثقافي، والمسارح، ودور الشباب، وغيرها. وهو ما يقتضي قيام أمن، وسلامة الكادحين الثقافي، حتى يطمئن الكادحون على تضامنهم، وعلى وحدتهم، وعلى إمكانية تطورهم، وتطويرهم للمحيط الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي.

ه ـ اعتماد مبدأ الملاءمة الثقافية مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، لأنه بدون تلك الملاءمة، قد يعمل المسئولون ـ كما يفعلون دائما ـ على إنتاج ثقافة الاستبداد، التي كلفت البشرية كثيرا، وسعت إلى إلغاء كل الأشكال الثقافية ذات الطبيعة الديمقراطية، لضمان تأبيد السيطرة الطبقية. ولذلك نجد أن ملاءمة القيم الثقافية مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، سيكون أفضل طريقة لتجنب قيام ثقافة منمذجة، ومستبدة.

و ـ إيجاد آليات للحيلولة دون انتشار الثقافة الظلامية، التي تقبر إنسانية الإنسان، وتعمل على نمذجته، فكرا، وشعارات، وقيما، وممارسات، مما قد يؤدي إلى إغراق المجتمع في الاستبداد الظلامي، الذي يحول دون تحول المجتمع إلى الأحسن، ويحاول إرجاعه إلى الوراء، بدعوى إقامة "الدولة الإسلامية"، وتطبيق "الشريعة الإسلامية"، وأي شعارات أخرى لها علاقة بتعميق الاستبداد الظلامي. ولذلك كان إيجاد آليات تحول دون انتشار الثقافة الظلامية ضروريا، نظرا لخطورة تلك الثقافة، التي يسمونها ب "الثقافة الإسلامية"، على مستقبل الشغيلة، وسائر الكادحين، وعلى جميع أفراد الشعب برمته.

وبذلك نجد أن قيام الشغيلة بطرح المطالب الثقافية، والنضال من أجل تلك المطالب، يعتبر أمرا ضروريا، لتحقيق ارتباط الشغيلة العضوي بالجماهير الشعبية الكادحة، ولإيجاد شروط الوحدة، والتضامن بين جميع أفراد الشغيلة، ولبلورة عوامل قوة الحركة النقابية، وتقوية النقابة المبدئية، التي تقود نضالات الشغيلة، وتعمل على جعلها تمتلك الوعي النقابي الصحيح، الذي يعتبر شرطا لاستمرار ارتباط الشغيلة بالنقابة، وبالعمل النقابي.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....18
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....17
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....16
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....15
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....14
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....13
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....12
- العلاقة المتبادلة ما بين الأحزاب السياسية، والمنظمات النقابي ...
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....11
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....10
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....9
- ثقافة الالتقاء / ثقافة الاختلاف الواقع، والآفاق.....8


المزيد.....




- سلم رواتب المتقاعدين في الجزائر بعد التعديل 2024 | كم هي زيا ...
- الصين تفرض حياة تقشف على الموظفين العموميين
- “زيادة 2 مليون و400 ألف دينار”.. “وزارة المالية” تُعلن بُشرى ...
- أطباء مستشفى -شاريتيه- في برلين يعلنون الإضراب ليوم واحد احت ...
- طلبات إعانة البطالة بأميركا تتراجع في أسبوع على غير المتوقع ...
- Latin America – Caribbean and USA meeting convened by the WF ...
- الزيادة لم تقل عن 100 ألف دينار.. تعرف على سلم رواتب المتقاع ...
- “راتبك زاد 455 ألف دينار” mof.gov.iq.. “وزارة المالية” تعلن ...
- 114 دعوى سُجلت لدى وحدة سلطة الأجور في وزارة العمل في الربع ...
- رغم التهديد والتخويف.. طلاب جامعة كولومبيا الأميركية يواصلون ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة.....19