أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - مرافعة اثينا الفصل الخامس نحو الحل ، او الرد على المؤامرة في الازمة الكردية 3-1















المزيد.....

مرافعة اثينا الفصل الخامس نحو الحل ، او الرد على المؤامرة في الازمة الكردية 3-1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1921 - 2007 / 5 / 20 - 10:01
المحور: القضية الكردية
    


إن المسيرة التي بدأناها أقرب ما تكون إلى مسيرة المؤمنين المخلصين المتشبثين بعقائدهم. وكل الصعوبات والضوائق المخاضة في الشرق الأوسط لم تفلح قط في تغيير هذا الأساس. علاوة على أن محاولات الصهر والإذابة التي فرضتها أوروبا قد جوبهت بالتحدي والمقاومة. وإلى جانب تصدينا مدةً طويلة لأوساط الألاعيب السياسية التي لم تتجاوز إطار الطابع الإقطاعي للشرق الأوسط من جهة، والأوساط الجذابة – المذيبة في أوروبا من جهة ثانية؛ إلا أننا لم نحقق معه تحولاً عميقاً. لم تخمد آمالنا وطموحاتنا الكلاسيكية على غرار ما حصل في فيتنام وكوبا. وحتى عندما انهار السوفييت، ورغم كل محاولات النقد والنقد الذاتي؛ إلا أننا كنا لا نزال بعيدين عن تحقيق تجديد نظاماتي (على صعيد النظام) مؤهل لتجاوز المرحلة بتفوق. وتبدت حقيقة اشتداد الخناق علي تدريجياً. لكن، ونتيجة جهود عنيدة عتيدة، لم أُولِ أي اعتبار أو ميل للاستسلام، لا لأمريكا ولا للاتحاد الأوروبي، ولا لأي دولة في منطقة الشرق الأوسط. فالاحتفاظ بطابع خاص بذاته كان يوائم جوهري ويعد أكثر سمواً بالنسبة لي .

وبتوجهنا نحو أعوام الألفين صارت مهمتنا الأساسية هي المحافظة على مستوى التحركات الموجودة والكرامة والعزة، وعدم إيلاء أي اعتبار لغير ذلك أو التخبط في المفاهيم الأخرى كالقدرية – الدوغمائية. هذه هي الحقيقة التي تركت بصماتها واضحة على المراحل الأخيرة من فترة بقائي في الشرق الأوسط. لم أكن أشعر بطعم الراحة أبداً، وكنت أضع ثقلي أكثر فأكثر على مسألة حرية المرأة عساني أجد مخرجاً من هذا الطريق، لأنها كانت بالنسبة لي وكأنها ساحة أكثر انفتاحاً ومردودية للأفكار الجديدة .

لقد كان الانسداد والانهيار المعاش في عموم الفكر اليساري ممثلاً في الاشتراكية المشيدة السوفييتية، مرتبطاً أساساً بهذه الثغرات والفراغات الغائرة المتكونة. وما عشته أنا أيضاً كان موازياً لذلك ومرتبطاً به. فتطبيقها على القضية الكردية قد أسفر عن نتائج محدودة، ولكنه إلى جانب ذلك وصل بها إلى حافة منحدر عاتٍ. ورغم توجيهنا الانتقادات وتقربنا بموجب ذلك من هذا النوع من الاشتراكية منذ البداية، إلا أننا كنا بعيدين عن إطراء تحولات جذرية عليها، بل تضمّن خطر التحول إلى مذهب لا جذور له. هذا وقد أدى الافتقار للأرضية التاريخية القويمة، إلى تحويل المسار المرتأى بشكل نبوي دوغمائي للمستقبل إلى مستوى مفهوم ديني مادي ودنيوي. لم أكن أميل قط للسير حتى بجانب التيارات الاقطاعية الدينية – السياسية المتمدنة، أو التيارات الرأسمالية الليبرالية الجديدة. وقد حوّلتُ مسألة الحفاظ على الذات، والصمود في ذهنية تجذرت فيها الشكوك وأصيبت بالجفاف والقحط، وفي ممارسة عملية مأساوية إلى أبعد الحدود ومفعمة بالعواطف البدائية؛ إلى حرب كرامة وعزة بكل معنى الكلمة. أما النجاح في ذلك وإيجاد الحل فكان يُرتَقَب تمخضه عن التطبيق العملي والتطورات الحاصلة داخل النظام، بَيدَ أن تلك الساحتين كانتا تتخبطان في أزمة خانقة وحرجة، بحيث وصلتُ حالة معقدة للغاية. لكن، وبما أن الطبيعة في تغير مستمر ودونما توقف، فإن هذا الواقع الاجتماعي كان معرضاً للتغير، ومرغماً على إيجاد الحل في نقاط انسداده تلك.

ب) وهكذا وصلنا إلى مرحلة إمرالي ضمن واقع كهذا. ورغم قطع مسافة شاسعة ذات أهمية تاريخية فيها، إلا أنها كانت لم تزل بعيدةً عن خلق نظامها هي. لقد كانت كأداة قابلة للاستعمال والتوجيه إلى أي طرف كان. إن القوة القائمة على عملية الاستجواب في الدولة التركية لم تكن متخلفة في مستواها كما كان يُعتقَد، بل كانت تدرك علم اليقين أن سبيل الحل يمر مني، تماماً مثلما أشكل عقدته. وإلى جانب عدم لجوئها إلى اتباع أساليب فظة، فقد تركتني وجهاً لوجه أمام صراع مع النظام بكل معنى الكلمة. وعلى حد تعبيرهم، كنت مرغماً على القيام بكل شيء بنفسي. وقد كان هذا صحيحاً من جانب ما، ومن الجانب الآخر كنت قد تُرِكتُ وحيداً أواجه العالم بأسره. وفي هذا الوضع الجديد الذي أُقحمت فيه كانت "عدالة العالم الجديدة" تظهر نفسها بكل جوانبها وعُراها. وأخص بالذكر هنا أنني كنت من أولى ضحايا تكوّر أمريكا (الجديدة). في الحقيقة كان قد توضح بشكل جلي أن الظاهرتين التركية والكردية تحملان في أحشائهما مزايا تجعلهما بسيطة الاستعمال. كما تبدى للعيان ومن جميع الجوانب أن فحوى المسألة ليس مجرد كونها تناقضاً كردياً – تركياً، بل كنا نشكل تناقضات من الدرجة الثانية والثالثة من ناحية الأهمية. فالطابع الوطني والطبقي الضيق كان بإمكانه التعبير عن هذه التناقضات السطحية. كما برز وضع لم يكن بمستطاعنا أن نستنكر فيه كوننا كنا نفتقر إلى النظام، بل وبقينا محصورين في نطاق مناهضة الأنظمة. فلتزعم قدر ما تشاء أنك تنادي بالوطنية للمسحوقين أو تناضل باسم الطبقة المستعمَرة، فالممارسة العملية لم تكن تحملك إلى مسافة أبعد من أن تكون فريسة سهلة في يد النظام المناهض. إذ من الواضح تماماً أنه إن لم يكن بمقدورك إعادة النظر بشكل جذري في النظام الذي تعيش فيه ولم تخلق البديل له، فلن تتمكن من تجاوز هذا الواقع الكائن. فالنظام الامبريالي المهيمن الذي استغل واستثمر النظام السوفييتي بكل عظمته، كان سيستخدم بسهولة أكبر بؤرة العلاقات والتناقضات الكردية – التركية. لقد مارس ذلك بكل ما لديه من معارف وتجارب، ومن غير الواقعي إيضاح هذا الوضع بنقائص الأصدقاء وPKK فحسب ليتم تجاوزه، بل وحتى لن يكون ربط المسألة بالمتآمرين الظاهرين للعيان فقط إيضاحاً كافياً. ومهما نقوم بتحليل الكرد والأتراك والعرب، فلم يكن كافياً لتجاوز هذا الوضع. إذ وبدون التحامل والتوجه إلى تحليل النظام المهيمن العالمي من هنا، لن يكون بمقدورنا الخلاص من التخبط في متاهاته. لقد كان وضعي يفرض إيجاد حل على مستوى النظام من جميع الجوانب، وليس مجرد حلول بسيطة متجزئة أو اعتيادية أو مرتبطة بمنطقة بزمان أو مكان ما، بل كان لا بد من حل كوني متكامل وشامل وعميق بكل أبعاده. وهكذا وضعتُ كل ثقلي على بذل الجهود والتعمق الفكري بهذا الاتجاه، وأنا على قناعة بأنني قد كوّنت هيكل النظام الذي ارتأيته وإن لم يكن مكسواً باللحم والشحم.

ومثلما لبّتْ وجهة نظري الكونية متطلبات المعلومات العلمية الكائنة وحاذتها في مستواها، فقد وصلت إلى منزلة عالية من النضوج بحيث لا تستغرب من أي تطور قد يحصل. لقد كنت مضطراً بالتحلي بالقدرة على تفسير كافة مراحل التطور الطبيعي ضمن ديالكتيك الحياة – الموت، والوقوف أمامها بكل جرأة وجسارة. ما قمت بتحويله لم يكن فقط البنية الذهنية العلمية، بل جعلت من التطور الدياليكتيكي المتداخل والمتشابك لطروحات الأفكار الميثيولوجية والدينية والفلسفية والعلمية البارزة طيلة التاريخ البشري المديد مقومات أساسية لذهنيتي. وبإمكاننا تسمية ذلك ببنية المنطق السليم. وقد أضفيت على مصطلحات المجتمع والطبيعة والكون مستوىً من العمق والصحة، بحيث يلبي متطلبات طابعي الشكّاك ويروي ظمأه داخل بنية هذا المنطق .

لقد تخلصت من بنية أو مرض الفكر المركزي البحت (الأنا المركزية). فتكوين الذات منذ الطفولة عبر مصطلحات الأب، القبيلة، العشيرة، الوطن، الدولة الأقوى وغيرها، والتفرد بها كمرض بارز يشكل في الحقيقة أعمق نقاط الضعف في نفسية الإنسان. ولربما أن النوع البشري الذي يعد حيواناً ضعيفاً لدرجة لا يمكنه العيش لوحده من بين عالم الأحياء، يجعل من ضعفه هذا ظاهرة تحثه على تشكيل المجتمع وجعْلِ نفسه انعكاساً إلهياً ضمن أشكال من قبيل "العائلة، السلالة، الدولة، الوطن، العشيرة" التي تشكل درجات مصنفة في المجتمع ليستفرد بذاته (الأنا). في الواقع ظهر مع التوحيد الإلهي تصعيد في الـ(أنا) واختفاء الذات فيها بأعلى المستويات. وانطلاقاً من هنا ومروراً بطراز فرعون وصولاً إلى طراز أمريكا الأخير يصل ذلك إلى مستوى مخيف ومرعب في تعزيز ذاته على شكل قوة حضارية. وبهذا المنوال يرد على ضعفه الإنساني الرئيسي. وبالطبع لم يكن لهذا المرض أن يقضى عليه بمثل تأليه كهذا، بل كان يتخذ بذلك طابعاً عمومياً يهدد الإنسانية جمعاء .

تتضمن فترات الزهد الأليمة العظمى السائدة في الثقافة الشرق أوسطية تحاملاً على هذه البنية لتحطيمها، وتتسم بمحتوى غني جداً. هذا ويعد البحث عن تاريخ النضال الاجتماعي في الغرب استهتاراً واستخفافاً بجوهرنا، فالثفافة الشرق أوسطية شهدت الآلاف من المسيرات والكفاحات الاجتماعية والبيئية بكل أنواعها. فماركس ولينين وديكارت وغيرهم من الغربيين يبقون ضعيفين جداً بمدّخراتهم التي اكتسبوها خلال القرون الخمسة الأخيرة تجاه هذه الثقافة. يتأتى تفوق الغرب من تطبيقه المنتظم والدائم للفكر الانتقادي – الدياليكتيكي الجدلي، ومع ذلك لم يتمكن من التخلص من مرض النزعة الفردية، مثلما لم يتعدَّ نطاق الزج بالإنسانية في نظام فرعوني مستفحل. أي أنه يمثل الفرد والدولة لدى الكهنة السومريين على وجه التمام، ذلك أنه لم يتجاوز في الأساس حضارة الكذب والدم. لقد توضح بما لا شك فيه أن النظام لم يخلق سوى عبيداً مهششين للإله الواحد أو أناساً مؤلَّهين لا غير .

أتمتع في الحل الذي أصوغه بمفهوم يفيد بأن الثنائي "الفرد – الدولة" الآتي منذ أيام السومريين وحتى الحضارة الغربية أيضاً، يشكل منبع كل المشاكل البارزة، ويعيش أزمة متفاقمة باضطراد منذ السنوات العشرة الأخيرة. ويشكل هذا الثنائي التناقض الأساسي الذي يحاصر تكوينات المجتمع الاقتصادية والأيديولوجية كافة. إن هذا التناقض أبعد من أن يكون منحصراً بين القن – رب الأرض، العبد – السيد، العامل – رب العمل؛ بل يحتضن في أحشائه النظام الحضاري الطبقي الرسمي بأسره ويشمل الجميع فيه من أفراد ومؤسسات. أي أن المشاكل الطبقية، البيئية، النسائية (الجنسية)، وحتى المشاكل الإثنية وكافة المشاكل الاجتماعية؛ تأخذ مصدرها من تناقض هذا النظام. لكن ومقابل تأسيس الشريحة الاجتماعية صاحبة الدولة لنظامها، نرى أن كل البنى الاجتماعية المتناقضة مع الدولة بعيدة عن تأسيس أنظمتها الموحدة. ومقابل أنظمة الدولة المتجذرة تصاعدياً والمتّسمة بخصائص موحدة، بقيت الأخرى التي تعاني من المشاكل المذكورة محرومة من إمكانيات الوصول إلى تأسيس البنى الفكرية المنظمة والمؤسسات الاجتماعية، سواء عن طريق العنف والقمع المفروض عليهم أو عن طريق التحريضات الأيديولوجية. إن استمرار حالة تجزؤ الإرادة والوعي، وعدم إمكانية تشكيل مأسسة متكاملة، أدى إلى الافتقار للطابع النظامي رغم كل التضحيات العظمى المبذولة على طول التاريخ. بل وحتى لم تنجُ من التعرض للاستثمار كآلة بيد الشريحة الاجتماعية للدولة لأجل تناقضاتها الداخلية على الأغلب. إذن فالدولة والشريحة الاجتماعية المرتكزة إليها – والحال هذه – أقرب ما تكون إلى جسد ضخم متورم ذي رأس كبير ويستند إلى أرجل هزيلة. إنه تورم سرطاني اجتماعي حقاً. إن حقيقة استحالة استمرار الدولة في هذه الوضعية قد مهدت السبيل إلى الحملة المكوَّرة (العالمية) الجديدة لأمريكا، القوة المحركة للنظام. وعندما يستحيل حل النظام من قبل مناهضيه، تظهر المساعي لإيجاد الحل من الداخل. ومن هذا المنطلق يتميز التدخل الأخير على العراق بمعاني مهمة. هناك شكوك حول إمكانية إيجاد الحل فيه، وتدور النقاشات الساخنة حول مدى جاهزية النظام وقدرته على ذلك. إلا أن نقاشاتنا مرغمة على تجاوز هذا النطاق .



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرافعة اثينا الفصل الخامس نحو الحل ، او الرد على المؤامرة في ...
- مرافعة اثينا الفصل الخامس نحو الحل ، او الرد على المؤامرة في ...
- مرافعة اثينا الفصل الرابع تحققت مؤامرة اثينا بتهميش القانون ...
- مرافعة اثينا الفصل الرابع تحققت مؤامرة اثينا بتهميش القانون ...
- مرافعة اثينا الفصل الرابع تحققت مؤامرة اثينا بتهميش القانون
- مرافعة اثينا الفصل الثالث بضعة من المواقف الفلسفية - السياسي ...
- مرافعة اثينا الفصل الثالث بضعة من المواقف الفلسفية - السياسي ...
- مرافعة اثينا الفصل الثالث بضعة من المواقف الفلسفية - السياسي ...
- مرافعة اثينا الفصل الثالث بضعة من المواقف الفلسفية - السياسي ...
- مرافعة اثينا الفصل الثالث بضعة من المواقف الفلسفية - السياسي ...
- مرافعة اثينا الفصل الثاني الحضارة الهيلينية علاقاتها مع الكر ...
- مرافعة اثينا الفصل الثاني الحضارة الهيلينية علاقاتها مع الكر ...
- مرافعة اثينا الفصل الثاني الحضارة الهيلينية علاقاتها مع الكر ...
- مرافعة اثينا الفصل الثاني الحضارة الهيلينية علاقاتها مع الكر ...
- مرافعة اثينا الفصل الاول مغامرة اوربا ونهاية مرحلة 2-1
- مرافعة اثينا الفصل الاول مغامرة اوربا ونهاية مرحلة 1-1
- مرافعة أثينا
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الخاتمة الثا ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الخاتمة الثا ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الخاتمة الثا ...


المزيد.....




- الأمم المتحدة تدعو إلى ضبط النفس في الشرق الأوسط
- سويسرا تمتنع في تصويت لمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم ا ...
- اعتقال أكثر من 100 متظاهر مؤيد للفلسطينيين من حرم جامعة كولو ...
- بمنتهى الوحشية.. فيديو يوثق استخدام كلب بوليسي لاعتقال شاب ب ...
- البرلمان العربي يستنكر عجز مجلس الأمن عن تمكين فلسطين من الح ...
- الكويت: موقف مجلس الأمن بشأن عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ي ...
- قائمة الدول التي صوتت مع أو ضد قبول الطلب الفلسطيني كدولة كا ...
- لافروف يعلق على اعتقال شخصين في ألمانيا بشبهة -التجسس- لصالح ...
- اعتقال عشرات الطلاب الداعمين لفلسطين من جامعة كولومبيا الأمي ...
- استياء عربي من رفض أميركا عضوية فلسطين بالأمم المتحدة


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - مرافعة اثينا الفصل الخامس نحو الحل ، او الرد على المؤامرة في الازمة الكردية 3-1