أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جورج المصري - سفير مصر في كندا يفضح عنصرية النظام وجهلة ببلدة















المزيد.....

سفير مصر في كندا يفضح عنصرية النظام وجهلة ببلدة


جورج المصري

الحوار المتمدن-العدد: 1906 - 2007 / 5 / 5 - 11:16
المحور: حقوق الانسان
    


الرسالة المرفقة أرسلها سيادة سفير مصر إلي جريدة Ottawa Citizen و التي تصدر في العاصمة الكندية حيث يقع مقر سفارة مصر ويقيم سيادة وسعادة سفيرها . لم أجد من الداعي أن أترجم الرسالة بالنيابة عنه. بل اخترت أن اعلق عليها بالعربية و لاحقا بالإنجليزية. اخترت كلمة اعلق عليها بدلا من الرد عليها لان من وجه نظري الرد عليها سيكون من شأن القضاء في كندا حيث نشرت و التعليق هو من حقي كمواطن مصري يدافع عن صورة مصر في كل مكان في العالم .
رد سيادة السفير علي جريدة Ottawa Citizen لم يحظى بأي نوع من المصداقية ولو حتى في جملة واحدة مما جاء فيه. بل كل ما حاول ان ينفيه عن مصر أو ينفي صحة ما جاء في المقال الذي نشر في نفس الصحيفة نفسها يوم السبت الماضي بتورط أكثر في إطلاق أكاذيب مفضوحة لمن يعرف النظام في مصر.
أثبت السيد محمود السعيد أنه أظرف سفير مصري كوميديان عرفه الأقباط في القرن الحادي و العشرون. سيادة السفير يفكر جديا في الالتحاق بنادي الدعاة من نوع لابس البدل المتشبه بالقسس البروتستانت الشيخ عمرو خالد. ويلتحق بما يطلق عليه "شوبز " بنادي الدعاية الإسلامية المروج للاستعراضات في الفضائيات التلفزيونية العربية. ولكي يضمن له مكان في الصدارة قرر أن يدخل مجال العمل الفني بخبطة فنية دعوتيه ضد الأقباط في الداخل و الخارج.
من الواضح ان سيادة السفير غير مؤهل لقطع الرؤوس إسلاميا مستخدما السيوف او السكين لذلك قرر ان يستفيد من ملكة وموهبة الكتابة الحرفية مستخدما عقليته بطريقة وهابية كوميدية.

مشكلته في الدعوة أنه من لابسي البدل. فكان لابد له من أن يخفي عنصريته و تطرفه في هيئة الرجل اللطيف المبتسم. لذلك يستغل سيادة سفير مصر موقعة في كندا كسفير يمثل دولة مصر أسوء استغلال في إطلاق ادعاءات كاذبة خادعة تعمل عمل السيف و السكين في قطع رقاب الأقباط في داخل وخارج مصر.
في يوم 28 أبريل عام 2007 نشرت صحيفة الاوتاوا سيتزن مقال تحقيق صحفي علي مساحة صفحتين كاملتين عن اضطهاد الأقباط في مصر. وفي هذا المقال كتبت الصحفية كاتبة المقال أن السيد السفير لم ينفي وجود بعض المشاكل في مصر ولكنه قال معللا لهذه المشاكل هو وجود متطرفين في كلا الجانبين. وانه لا يوجد ملائكة. ونحن نعرف ماذا تعني كلمة متطرف مسلم وما تحمله من أدلة نراها يوميا في حياتنا العامة في كل بقاع الأرض فكلمة متطرف تتطابق في وصف الإرهابيين المسلمين علي شاكلة القاعدة و التكفير و الهجرة و الأخوان المسلمين ومن شابههم. أنهم يحملون السلاح ويٍقتلون ويقتلون يوميا المئات من الأبرياء في كل مكان في العالم.
أذن من أين أتي السفير بوجه التشابه بين الأقباط وبين المتطرفين المسلمين. أنا متفق معه علي عدم وجود ملائكة في المجتمع المسلم ولا قديسين.
ولكن الأقباط المسيحيين بينهم فعلا من يقال عنهم ملائكة من فرط تسامحهم ومحبتهم لله وفعلا قديسين الأقباط و المسيحيين مشهود لهم يظهرون للعيان في أماكن كثيرة يراهم المسلمين قبل المسيحيين. ويكفي أن يعيش القبطي وسط كل هذا الاضطهاد و المعاملة السيئة علي يد الحكومة ولم يثور إلي اليوم. يكفي هذا في إثبات أن الشعب القبطي شعب مسالم لدرجة يحتار فيه أمثالك من المتطرفين.
نحن نصر أن يعطينا سيادة السفير الدليل علي صحة كلامه في وجود متطرفين أقباط وبسببهم يستحق الأقباط الاضطهاد و التهميش وحرق كنائسهم وخطف بناتهم ومعاملتهم كخائنين لا يستحقون التعيين في مراكز الدولة الحساسة . ألكنديين الأقباط يطالبون السيد السفير بتقديم الأدلة التي تؤيد ادعاءه الباطل لان ما ذكره يعاقب عليه القانون في كندا.

صحيفة الاوتاوا سيتزن فضحت سفير مصر للعالم كله وأثبتت انه مغيب عن الحقيقة ونشرت ردة علي المقال الذي نشرته الجريدة في يوم 28 ابريل.


فلنبحث معا عن عدد التصريحات الباطلة التي أطلقها سيادة السفير في ردة.
كما يقال بداية القصيد كفرا. قال أن الحكومة المصرية لا تتهاون في موضوع اضطهاد الأقباط وقال ان درجة التهاون تساوي صفرا.
بالله عليكم هل سيادة السفير يتكلم بالحق ؟ وأن الحكومة المصرية لا تتهاون في حق الأقباط ؟
أجد صعوبة بالغة في فهم ما قاله سيادة السفير عن عدم تهاون الحكومة مع من يضطهد الأقباط. العنوان الذي أختاره سيادة السفير ليعنون به ردة يؤكد مدي الفبركة و الكذب في هذا الرد. لقد نسي أن الحكومة المصرية تأتي علي راس قائمة من يضطهدون الأقباط المواطنين الأصليين لمصر.
لست مضطرا إلي العودة إلي الماضي البعيد لكي ابحث علي أدلة تدين النظام المصري وعنصريته واضطهاده للمسيحيين الأقباط في وطنهم.
فلننظر إلي حكم المحكمة الصادر الأسبوع الماضي الذي يحرم فيه القضاء المصري المبجل حق 45 من المواطنين في اعتناق ما يرغبوا فيه من عقيدة. و الأخطر ما في أمر هذا الحكم أنه يمنع مسيحيين من العودة رسميا علي الورق إلي مسيحيتهم. نعم المحكمة ترفض عودة مسيحيين إلي مسيحيتهم رسميا في الأوراق الرسمية.
للكندي العادي و الذي لا علم له بالإسلام سيسأل هل تحتاج كمواطن إلي حكم محكمة لكي تصبح مسيحيا في دولة يقول سفيرها أن الحكومة لا تتهاون في حق الأقباط وأي ممارسات عنصرية ضدهم ؟
الإجابة علي هذا السؤال (نعــــــــم) وتُلزمك الدولة بان تكتب ديانتك في خانه مخصصة للديانة في بطاقة تحقيق الشخصية وفي كل المعاملات الرسمية مع الدولة ويصل حد العنصرية إلي كتابة خانه الديانة في بطاقات عضوية النوادي الرياضية. لماذا تفعل حكومة تدعي العدل كل هذا.
هذا سؤالا عظيم يجب أن تجيب علية الحكومة المصرية الإسلامية صاحبة الدستور العظيم الذي ينص علي المواطنة من ناحية ويلغيها بالمادة الثانية حتى من قبل أن تعدل. ويجب أن يجيب علية سيادة سفير مصر صاحب الرسالة ذات العنوان المخادع. لا تهاون (صفر) في حق الأقباط بالذات الاضطهاد .

الحكم يظهر مدي عنصرية الحكومة المصرية و القضاء المصري الذي يحفز علي اعتناق الإسلام بطرق غير مشروعه. و تروج للإسلام عن طريق وسائل الأعلام الحكومية وتقوم بغسل عقول الشعب المصري طيلة 24 ساعة يوميا عن طريق برامج التلفزيون و الإذاعة و الصحف مع استخدام نفس الوسائل في اختلاق قصص وهمية عن المسيحية بل تتعمد اختلاق الأكاذيب ولا يستطيع المسيحيين الرد عليها لأنه غير مسموحا لهم بالرد.
ولا يتوقف كذب وسائل الأعلام عند حد اتهام المسيحية باتهامات باطلة بل يختلقون قصص وهمية تمجد الإسلام في معظمها قصص مختلقة وهمية لا أساس فيها من الصحة. فبركة مصرية يخجل لها العديد من المسلمين عند مشاهدتها.

في الوقت الذي تمنع المحكمة عودة المسيحيين المخدوعين إلي مسيحيتهم تمنع الدولة عن طريق جهازها الأمني أن يعتنق المسلم المسيحية

الإسلام يقول أن كل العقائد الاخري هي أدني من الإسلام و الإسلام يأتي في المرتبة الأولي أعظم من أي دين أخر علي وجه الأرض وأن أي مسلم يترك الإسلام يحل دمه ويقطع رأسه لأنه كافر.

لو اعتنق مسيحي الإسلام حتى ولو كان قاصر تقوم المحكمة بتعيين وصي عليه يوافق علي إشهار أسلامة غير علم او موافقة أبواه الطبيعيين الحقيقيين. بل تمنع السلطة الأمنية الأبوين من الاتصال بابنهم أو بنتهم.
الادعاء الباطل بلا تهاون مع من يضطهد الأقباط كما يدعي سيادة السفير المشخصاتي المضحك هو ادعاء يحتاج إلي تعديل في بعض الكلمات لكي يفهم منه أنه لا تهاون في ان يعتنق مسلم المسيحية وفعلا الحكومة لا تتهاون ابدا عن هذا الحق فيعذبون المسلم الراغب في اعتناق المسيحية ويسجنوهم و يسحلوهم وتصل في بعض الأحيان الي التصفية الجسدية . وعندما يحدث أنهم لا يبالون بكل هذا بل يضيقون عليهم الرزق يتركوهم يموتون من الجوع هم وأسرهم.
يدعي سيادة السفير العظيم الجهبذ أن الأقباط يدعون الاضطهاد لكي يستطيعوا الهجرة إلي كندا، هل يعلم السيد السفير أن الغالبية هم مسلمون اعتنقوا المسيحية وهربوا من وش مباحث أمن الدولة ؟ أن كان هذا كذب فلتسال القس ماجد الشافعي أبن شقيق السيد حسين الشافعي. و الذي تجاهلت وجود أسمة من ضمن من شهدوا ضد حكومتكم المتعصبة الإسلامية في المقال الذي نشرتة جريدة العاصمة الكندية.
عملا بنصيحة وزير الخارجية لسفيرة “حجة الكسلان مسح السبورة"، لكي يقلل سيادة السفير من شأن ما كتبته الصحيفة قال أن الصحفية ذكرت أن عدد سكان القاهرة 8 مليون. وكأن الولد جاب الديب من زيله. يا سفير يا متعلم أرجو أن تكون جالسا حتى لا تقع مغشيا عليك من شدة الإحراج لان الرقم صحيح و ليس خطا حسب إحصائيات التنمية البشرية الذي تعده الأمم المتحدة بالتعاون مع حكومة مصر التي هي حكومة سيادتك أليك الرقم و الموقع لكي تعرف أن سعادتك جاهل ببلدك ومصاب بمرض تلفيق الحقائق و الغاية تبرر الوسيلة والاسم العلمي لهذا المرض هو " الكذب "
http://62.193.81.195/egyhdr/R1024/Arb/directLocatedGovs.aspx?MFID=6&SFID=3&YID=2003

قيم المؤشر أو الدليل المختار لجميع المحافظات
إســم المؤشــر السكان (بالآلاف) 2001 القاهـرة 7338.100

أنما أن كنت تتكلم عن القاهرة الكبري يا سفير ليست 18 مليون أنما وصل التعداد بها إلي 23 مليون حسب أخر تعداد و الذي لم يأخذ في الحسبان المناطق العشوائية و الصين الشعبية يا سفير.
يا سفير من فضلك عد إلي مصر وداري فضايحك الكثيرة.
أليكم يا سادة ما كتبة سيادة سفير مصر ردا علي تحقيق صحفي هز عرش الديكتاتورية المصرية وفضح معاملتها العنصرية ضد الشعب المصري القبطي المسيحي.

Zero tolerance in Egypt for persecution of Copts
The Ottawa Citizen
Tuesday, May 1, 2007
Page: A13
Section: News
Page Name: Letters
Byline: Mahmoud El-Saeed
Source: The Ottawa Citizen
Re: The persecuted, April 28.
Your article was a big disappointment. It is a collection of hearsay anecdotes without a shred of proof. I spoke to reporter Jennifer Green on Friday for a full hour explaining the facts. Yet she apparently needed the interview for mere cosmetic purposes while quoting fantastic alleged stories as real in her article, accompanied with sensational pictures.
Copts and Muslims have lived in Egypt for centuries in full peace and harmony. Religious extremism and fanaticism grew in Egypt and the region with the call by a certain non-Muslim "Power" to "jihad" against the Soviet "infidels" in Afghanistan. With the end of Soviet occupation of Afghanistan and the failure of the international community to reconstruct it, most of these "Afghan Arabs" went back to their own countries. They waged a war of terror against everyone: Muslims, Copts, government, and even tourists. Egypt fought alone the scourge of terrorism for several decades. It used both security and educational tracks to bring the situation under control.
In Egypt, there is zero tolerance for terrorism or persecution of Copts. The constitution is very clear on this, and recent amendments made it even more so. Reports of any such incident are taken seriously, and are immediately investigated and prosecuted. However, how can the police or the state investigate unreported crimes? Do they happen? I personally think they might, but in many cases disputes between Copts and Muslims have various causes other than religion.
Tales about luring Coptic girls to convert to Islam, as well as Muslim girls to Christianity, circulate freely. The reality is love does not know religious boundaries.
One party usually converts to the other s religion. Records show many Muslim youths doing that to marry Coptic loved-ones. Many Copts with family problems also temporarily convert to Islam to get a divorce, virtually impossible in the Coptic Church.
I wish Egypt were paradise but no country is. Egypt is still a land of peace, stability, harmony and tolerance despite rare sectarian incidents.
A simple blatant mistake in the article is the claim by lawyer Chantal Desloges that the "... Egyptian government relies heavily on the Muslim fundamentalist vote." The reality is that these representatives of this vote constitute the main opposition bloc in the Egyptian parliament.
Finally, the article mentions that Cairo is a city of seven million citizens. I wish this were the case. It is 18 million.
We are used to a very high level of journalism in the Citizen. This article was a definite slip.
Mahmoud El-Saeed, Ottawa
Ambassador of Egypt to Canada





#جورج_المصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سفير مصر في كندا يقول أقليات الشرق ليسوا مضطهدون بل حساسون
- كل من له نبي يصلي علية
- الثانوية الوهابية العامة لم ينجح أحد و لتخرب مصر
- شكرا علي لا شيء يا فخامة الرئيس
- داويها بالبمبرز التي كانت هي الداء
- نظام المحاكم الملاكي
- مبادرة السلام العربية ألمزمعه مع إسرائيل مبادرة إذعان
- البلطجة الدولية و البلطجة الإسلامية هما سبب نهاية الديموقراط ...
- الكراهية
- من يمثلنا رائحته فاسدة تزكم الأنوف
- الأعلام سلاح ذو حدين
- ربنا يكفيكم شر الوريث
- التوريث للعريس و الجري لمعارضة المتاعيس
- همج يتوعدون همج وقبيح يعيب علي قبح القبيح
- الحرية هي قضيتي في العراق و مصر
- العلوج والأوغاد والطراطير الشرفاء
- متي يتعلم المصريين معني الحوار المتمدن ؟
- أرحل يا جحا لتيجي مصيبة تاخد الحمار
- أشتم رائحة عفونة السياسة العربية
- الموقع سئ سئ سئ هداكم الله


المزيد.....




- سوناك: تدفق طالبي اللجوء إلى إيرلندا دليل على نجاعة خطة التر ...
- اعتقال 100 طالب خلال مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين بجامعة بوسطن
- خبراء: حماس لن تقايض عملية رفح بالأسرى وبايدن أضعف من أن يوق ...
- البرلمان العراقي يمرر قانونا يجرم -المثلية الجنسية-
- مئات الإسرائيليين يتظاهرون للمطالبة بالإفراج عن الأسرى بغزة ...
- فلسطين المحتلة تنتفض ضد نتنياهو..لا تعد إلى المنزل قبل الأسر ...
- آلاف الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب ويطالبون نتنياهو بإعاد ...
- خلال فيديو للقسام.. ماذا طلب الأسرى الإسرائيليين من نتنياهو؟ ...
- مصر تحذر إسرائيل من اجتياح رفح..الأولوية للهدنة وصفقة الأسرى ...
- تأكيدات لفاعلية دواء -بيفورتوس- ضد التهاب القصيبات في حماية ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جورج المصري - سفير مصر في كندا يفضح عنصرية النظام وجهلة ببلدة