أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نادر قريط - لغز الإسلام المبكر















المزيد.....

لغز الإسلام المبكر


نادر قريط

الحوار المتمدن-العدد: 1899 - 2007 / 4 / 28 - 11:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ناقل الكفر ليس بكافر

لا أريد بهذه المقولة الدفاعية تبرير الهجوم على المقدس، إنما الإشارة إلى حالة التمويه والمداهنة ، التي تكرهنا عليها اللغة أحيانا. فالإيمان والكفر، مقولات قديمة فقدت حضورها في عصر الحداثة العقلية، التي استطاعت نزع سحرية المقدس، والحد من هيمنة ( الإله ونوّابه )، لصالح ( الإنسان ) بإعتباره أداة التاريخ، وغايته، ومركز الثقل فيما نسميه الدراسات الإنسانية...لذا فلن أنتظر من باحث ومؤرخ معاصر يعيش، في كولونيا أو امستردام أن يؤمن بمطلقات قديمة، ولا أن يدوخ بقصة يوسف التوراتية، ولا بقميصيه التاريخيين (الأول لوث بالدماء، لتبرير قصة الذئب الذي التهمه، والثاني مزّق من دبر بفعل شبقية زوجة فوطيفار مصر، التي حاولت الإعتداء عليه جنسيا) فالباحث في عصرنا، يفهم القصة بضوء علم النفس، وكظاهرة عادية ( يعاني منها حاليا مشاهير النجوم، مع أن قمصانهم من ماركات غالية )أجل. إن عالم الإنسانيات المعاصر لم يعد يعنيه الدين، إلا كظاهرة تاريخية، تخضع للدراسة والتعقل، رغم اهتمامه بأسئلة الوجود ( الميتافيزيقية) والبحث عن طرق الخلاص والشفاء، لكنه بنفس الوقت، بات يدرك الكيفية التي تحرك بها الإنسان في العصور القديمة، لرسم فضائه الأسطوري، وتلوين متخيّله، من هذه الزاوية، أرجو أن يفهم كلامي في السياق الإسلامي، بأنه يشمل أيضا منظومة الإبراهيميات، التي بدأت تترنح، في أعقاب كشف اللغة المسمارية، في بلاد النهرين، وما صاحبها من ثورة حقيقية في دراسات الميثولوجيا..

بعد هذه التوطئة، أدخل في عين العاصفة، التي نوّهت عنها سابقا، لاستعرض أهم الآراء المعاصرة، وكيف تبدو صورة الإسلام المبكر، بمنظور بعض الدراسات المهمة، آملا أن تتسع مقالتي لأهم أفكارهم. فالمؤشرات التي قدمها المستشرق الإسباني آسين بلاثيوس، حول نشوء الإسلام، تدعو للإصغاء، برغم أن هذا القس، إختار لغة حذرة، كي لاتناله لعنة الكنيسة، فقد سمّى ثلاثة منابع أساسية، أدت إلى التشكل الفكري للإسلام( بين فارس ومصر ) أولها الأفلاطونية الجديدة في الإسكندرية، والتي لم تؤثر كفلسفة وحسب، إنما كحكمة لاهوتية، خصوصا في صيغها المتأخرة عبر بروكولوس وجانبيخوس..تلك الصيغ التي لم تؤسس لجماعة دينية، بقدر ما أثّرت وأثرت الأفكار الغنوصية في العالم القديم
ثانيا : التنسك ( الزهد ) المسيحي ، والذي لم يكن بدوره دينا، إنما صيغة حياتية عاشها الرهبان الأوائل، أما في الحواف البعيدة، فقد تمكنت البوذية من ترك آثارها وبصماتها. تلك هي العناصر الرئيسية ( حكمة لاهوتية ، غنوصية ، دروشة ) التي أثّرت في الإسلام المبكر، أما اليهودية والمسيحية البيزنطية، فكانتا جماعات دينية منافسة، ولم يكن تأثيرها، إلا في عملية إخصاب وتحجيم متبادل، حيث أن الديانات الثلاث مجتمعة، كانت لاتزال آنذاك في مرحلة التشكّل والتأسيس العقائدي( مثال على ذلك تأثير الإسلام الأندلسي فيما بعد، على دلالة الحائرين لإبن ميمون، وهو أحد أهم الأدبيات اللاهوتية والفلسفية اليهودية، وكذلك تأثير الغزالي على توما الإكويني
لكن باحثا آخرا مثل غونتر لولينغ، له رأي آخر، إذ يعتقد أن صيرورة الإسلام، وتشكله لزمها حوالي 150سنة، مع إعتقاده بأنه خرج من عباءة مسيحية آريانية، إذ لايمكن تصوره بدونها، وهنا يفجر هذا الكاتب قنبلة من عيار ثقيل، هزّت المسلمات في الأوساط الأكاديمية ( كتابه: اكتشاف النبي محمد ثانية 1978) حين اعتبر الكعبة المكيّة، كنيسة مريمية صغيرة!! وقد بنى تحليله على ما ورد في الموروث الإسلامي( خصوصا تاريخ مكة لإبن الأزرقي، والإشارة إلى صور مريم والمسيح داخل الكعبة) ثم من خلال تتبعه لمراحل البناء المختلفة( مرحلة إعادة البناء في عصر الزبير ، ثم عبدالملك بن مروان ،....وأخيرا في العصر العثماني) واهم ما أثار شكوكه في البناء، وجود الحُجر (حيّز أمام الركن الشامي للكعبة ، وهو عبارة عن نصف قوس بارتفاع متر ونصف، حيث قبر اسماعيل وأمه هاجر) فقد تصّور الكاتب أن الحُجر كان مرتفعا بمستوى البناء، ليقوم بوظيفة المذبح في الكنيسة؟ ولا شك أن المدوّنات العربية، قد ساعدته في بناء تصوراته، لاسيما تلك التي ذكرت الأعمدة الستة ( داخل الكعبة ) والمصفوفة بطريقة تتيح للمصلي أن يتجه للقدس(أو الحُجر أو المذبح المفترض) !! والتي استبدلت فيما بعد بثلاثة أعمدة، أضف إلى إشارته عن اللات والعزة ومناة، باعتبارهن مريمات عربيات، وكذلك هبل ( أو هابيل شقيق قابيل)، إله الرعي، الذي قدسته القبائل العربية، وبهذا خلص إلى أن قريش، كانت قبيلة أقرب إلى مسيحية بيزنطية من الوثنية؟ أما كتابه الآخر ( إعادة بناء النص القرآني ) فقد لاحظ لولينغ في بعض السور القصيرة، المقفاة والموزونة شعريا، أثرا لتراتيل سورية وأثيوبية أنشدها المسيحيون القدماء؟ وكذلك الأمر فقد عكس النص القرآني، ونفيه لفكرة الموت على الصليب، وكذلك تجاهله للأقانيم الثلاثة، معرفته بمسيحية مبكرة، مختلفة عن التي نعرفها في أيامنا.. لكن من المنصف القول أن لولينغ قد حمل بشدة على الكنيسة الرومانية المقدسة وطقوسها السحرية، وأكد بأن محمد مثّل ثورة تجديد وعودة إلى الجذر الأبراهيمي النقي، لكن الكاتب عاد وألقى باللائمة على خلفائه، الذين ضربوا حول أنفسم أسوار العزلة، من خلال تمسكهم بمكاسب حربية، ثم تطويرهم لعلوم كلام تبريرية (ربما تجنبا للجدل والصدام مع فلسفة رواقية مسيحية ، وتراث كتابي متفوّق ) وبذلك أساءوا إلى مقاصد النبي( الإبراهيمية )..وبهذا الصدد فإن العين البصيرة، تلاحظ الآن، الفرق النوعي بين الخطاب القرآني الشعري الرفيع المستوى، وبين ما أنتجه الموروث الإسلامي فيما بعد، من خطاب وضيع، وروايات بائسة وسير، اقتحمت حياة محمد وأطنبت في ذكر، علاقاته الحميمية، وفراشه، وقصص صقيعة عن التبرك ببصاقه وماء وضوئه ثم بتابعيه مهما دنى شأنهم ..إلخ من أمور رقيعة لاتحصى، جعلت الإسلام يبدو في نظر الحداثة، دينا طقوسيا استفزازيا. وعليه فإن لولينغ يسجل ملاحظة فريدة، حين يجد أن التراث المسيحي الروماني، حافظ على ( إبراهيم ) من خلال محافظته على وثيقة العهد القديم، بينما ضاع قصد محمد هباء، فابراهيم الإسلام تحوّل إلى مقولة هوائية، منزوعة من قيمتها ( التاريخية والجغرافية ).

أما (اولاك) تلميذ فيلسوف التاريخ شبنغلر، فقد درس الوجود العربي في الأندلس، وتتمثل رؤيته، في كون الإحتلال العربي للأندلس عام 711م احتلالا مزعوما( فيلم هندي) أخرجه في البداية، مؤرخون مسيحيون، بعد أن بنوا على أساطير عربية ضبابية، ثم صُوّرت على أنها حقيقة، وبهذا مهدوا الأرضية، لفكرة إعادة احتلال الأندلس ( ريكونكويستا )، ويقول: لقد اخترعت قصص مشينة من الخيانة والإنتقام والمكائد لتكون السبب، الذي كلّف نزع التاج عن رذريق( رودريك) آخر الملوك القوطيين، وكذلك كان حال المؤرخين العرب، الذين استندوا في حديثهم عن فتح الأندلس، على أساطير صرفة وأقاويل، تشبه ألف ليلة وليلة، فالخلفاء يعرضون من خلال اسمائهم وسنوات حكمهم ( دائما سنوات كاملة 25 أو 40 أو 50سنة ) وعند ذكر التفاصيل، فلا يسمع المرء إلا قصصا تقشعر لها الأبدان. ثم يقول: إننا نعرف بعض المسيحيين الذين انجزوا نصوصا عربية مزوّرة، مثل خيمينيز رادا 1180م، فكل مصادر وتواريخ الإحتلال العربي غير موجودة، ماعدا الأقاويل والقصص القروسطية، وكذلك هو شأن الوثائق المسيحية، فجميعها تعود إلى ايزيدور، وقد ثبت أن أعماله جميعا منحولة ومختلقة، كما هي أعمال سان إيلفونسو التي كتبت بعد وفاته بثلاثة قرون؟؟.. التزوير والأخبار اللامعقولة هي سمة تلك الكتابات، فتخيلوا مثلا الأخبار عن مقتل 124000مسلم في معركة بواتييه( بلاط الشهداء)؟؟ وعن ستين ألف فرّوا عبر الجبال. ويحضرني أيضا أن أشير إلى أفكار انطونيو غالا، وهو أحد أدباء أسبانيا الكبار، فقد رسم صورة أدبية قيّمة في مخطوطه القرمزي، إذ ينكر تماما ( أسطورة ) الإحتلال العربي للأندلس ، ويعتقد جازما، أن شبه الجزيرة الإيبرية أبدعت ثقافتها الأندلسية الرائعة، عندما تبنت ثقافة وفد بها مسلمون يحملون خلاصة إبداع الشرق القديم( من الهند حتى مصر ) والظريف أن غالا، تركنا نفكر مليا بطارق بن زياد، عندما نفى أن يكون بربريا أو عربيا، سيما وأن اسمه ليس ضمن قائمة الأسماء العربية، لذا يظن أنه أمير قوطي اسمه تاريك (مثل رودريك )، استنجد بالعرب، لحسم خلاف، كان قد استفحل داخل الإسرة القوطية الحاكمة؟

والآن أعود إلى اوفه تووبر، الذي يعتقد أن بداية الإسلام تقع في ضبابية كاملة، فهو ينكر أيضا الفتوحات السريعة والتمدد العسكري الخاطف، ويذكر أن أوروبا لم تسمع بالإسلام، قبل نهاية القرن التاسع، حينها فقط بدأ اللاهوتيون يذكرونه في نصوصهم، وخير شاهد على ذلك أغنية رونالد التي ألفها الشاعر تورولد، إبان الدعوة للحروب الصليبية 1096م، والتي تقدم لنا إسلاماَ غير الذي نعرفه اليوم، فالأغنية تشير إلى ثلاثة آلهة للإسلام ( محمد ، آبولين، ترفاجنت ) آبولين نعرفه كرمز لآلهة شيطانية، وردت في رؤيا يوحنا. وحتى لو أن الشاعر أراد نعت الإسلام بالوثنية، فهل كان بمستطاعه استخدام أسماء مجهولة، وغير مألوفة على سامعيه؟؟..
أما أسلمة إيران فقد أصبحت نافذة بجدارة عام 1003م، وهو العام الذي نودي بمحمود الغزنوي، سلطانا على المؤمنين، فحتى ذلك الحين كان السلطان يحتضن الشاعر الوثني الفيروزي في قصره، الذي عرف بالشاهنامة ( كتاب الملوك )، وهي أغنية البطولة العظيمة للوثنية الإيرانية. وجدير بالذكر أن أقدم أثر كتابي عربي في إيران، بالخط الكوفي ، يرجع إلى عام 955م، وقد انتصب بجانب كتابة وثنية فارسية بالحروف الوسطى الساسانية، وكذلك الأمر فإن أولى وأقدم الشواهد الأركيولوجية والمخطوطات المقنعة، في الأندلس تؤشر عصر عبدالرحمن الثالث الذي اعتلى عرش الخلافة القرطبية عام 911م، أما في مركز السيادة العربية، فهنالك دلائل غزيرة على نشوء متأخر للإسلام، وبهذا المقام نذكر القصور الأموية المبنية على طراز الأنتيكا المتأخرة، مع تزيينات ساسانية تقليدية، ولوحات لايمكن أن توصم بالإسلامية..فكل من يزور تلك القصور الأموية في الأردن والعراق والبقايا العملاقة لقصر الماشطا، سيرى نقوشا لنساء عاريات ومصارعين، وآلهة أسطورية وخلفاء يطوق رؤوسهم، ضوء الإله أهورا أمازدا، وفي قصور سامراء توجد حتى صلبان وأغصان كرمة ورموز مسيحية ...الخلاصة: حتى عام 930م لم يُعثر بعد على أثر يؤكد وجود منظومة إسلامية دوغمائية، كالتي تصفها لنا كتب التاريخ ومدوّناته.
بعد هذه الباقة من الآراء المعاصرة، أرجو أن لا أسأل عن رأيي!! فحسبي في هذا ماذهب إليه الطبيب والفيلسوف العربي أبو بكر الرازي، فمن السذاجة أن نتصور هذه الذات الكليّة ( الله ) منشغلة على الدوام بإثني عشر سبطا بدويا (مُقمِلا ) وتائها في البرية. ومن العبث أن تترك هذه الذات المطلقة(الله) عرشها في الأبدية، وتسلم نفسها للمخابرات ( في سوريا القديمة ) لتُسمّر على الصليب، من أجل إثم جدنا، الذي أغوته زوجته (بعضّة تفاحة)، ومن البلاهة أن تضيّع وقتها بحفر اسم السيد أبي لهب، وقرينته السيدة حمالة الحطب، في اللوح المحفوظ، حفظكم الله من مكروه



#نادر_قريط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قناة السفنكيرة
- أكذوبة التقويم الميلادي
- حوار أديان أم شخير نيام
- مؤتمر ( الزفت ) في زيورخ
- رثاء وطن - بمناسبة الذكرى الرابعة لسقوط الأقنعة
- أنا والحمار والقمة العربية
- حكاية مع الماغوط
- كلمة نادر قريط في مؤتمر الأغلبيات في الشرق الأوسط !!
- حول تطبيق الشريعة الإسلامية في ألمانيا
- من قتل رفيق الحريري؟
- لمن لا يهمه الأمر
- ياصابرين ...للصبر حدود
- ظاهرة اللسان الداشر
- ( أمة إقرأ ) عليها السلام
- العراق وكوميديا اللغة
- اللغة واللغو
- وفاء سلطان..مطرقة من خشب
- الصورة وإعدام الكلمات
- المطأطئون وذهب رغد
- رسالة إلى حسن نصرالله..إعدام صدام مصيدة


المزيد.....




- أبسطي صغارك بأغاني البيبي..ثبتها اليوم تردد قناة طيور الجنة ...
- إيهود أولمرت: عملية رفح لن تخدم هدف استعادة الأسرى وستؤدي لن ...
- “بابا تليفون.. قوله ما هو هون” مع قناة طيور الجنة 2024 بأعلى ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل المنتخب الوطني لكرة قدم الصالات ...
- “نزلها لطفلك” تردد قناة طيور بيبي الجديد Toyor Baby بأعلى جو ...
- تقرير فلسطيني: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- مصر.. هيئة البث الإسرائيلية تكشف اسم رجل الأعمال اليهودي الم ...
- كهنة مؤيدون لحق اللجوء يصفون حزب الاتحاد المسيحي بأنه -غير م ...
- حجة الاسلام شهرياري: -طوفان الاقصى- فرصة لترسيخ الوحدة داخل ...
- القناة 12 الإسرائيلية: مقتل رجل أعمال يهودي في مصر على خلفية ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نادر قريط - لغز الإسلام المبكر