أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نادر قريط - وفاء سلطان..مطرقة من خشب















المزيد.....

وفاء سلطان..مطرقة من خشب


نادر قريط

الحوار المتمدن-العدد: 1796 - 2007 / 1 / 15 - 07:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


السيدة الفاضلة وفاء سلطان:
كنت إلى زمن قريب أحد المعجبين بأطروحاتك الجريئة، وشخصيتك النافذة، وقد سرني أننا ننتمي إلى بلد قلت عنه ( هدية الله لي ) وقال عنه الأركيولوجي الفرنسي بارو إنه الوطن الثاني لكل إنسان !! وليس غريبا أن يلتبس اسم سوريا في اللغة الصينية، فلفظ ( تا آ سين ) يعني المسيحيةأيضا. وأطمئنك بأني أقتسم الغربة، وأعيش منذ عقدين في هذاالغرب المتقدم، وأمارس هرطقتي كما يحلو لي، لذا فإن الصدمة
والرفض..والغضب..والمفاوضة..والكآبة..والقبول والرغبة في التغيير..وكل ما ذكرتيه من درجات تطهيرية لاتعنيني البتة، وبدرجة أكثر لست مهتما برسله وأنبيائه وكتبه ودفاتره ولاباليوم الأخر..إلا لضرورات البحث والفضول المعرفي. وكذلك الحال فلست منشغلا بأحاديث النبي وزيجاته، ولا بسراويل المؤمنين والمؤمنات، إلا لفهم وسبر ظواهر الإجتماع، وأثرها على العمران، بإعتباره القيمة الأكبر في حضارة البشر.
ولابأس إن أخبرتك سلفا، وبدون فذلكات بأني قرأت ردودك على السيّدين الجبوري وطنطاوي وحاولت أن أنظر إلى الكأس بنصفيها ( الفارغ والملآن ) لكن ردك على السيّد العمّار أجبرني على تحطيم هذه الكأس!! أقول هذا بعموم الكلام، ولكي أختصر ولا أزيد المشقة عليّ وعليك وجدت أن أضع التوضيحات التالية تجنبا لأيّ جدل بيزنطي عقيم:

1السجالات عموما لاتملك قيمة معرفية أكاديمية، فهي من حيث المبدأ أشبه بجولات ملاكمة، يبحث فيها المرء عن نقاط ضعف خصمه لتسديد اللكمة المناسبة، وقد ازدهر هذا النوع من الكتابات في العصور الوسيطة، حيث كانت المناكفات بين الأديان والمذاهب تستهوي الكثيرين لسهولة مواضيعها وسذاجة أطروحاتها، والتي أغرقت أحيانا في البلادة والعقم( كالبحث في جنس الملائكة مثلا )..أما في عصرنا الحالي فكلنا يعرف الأستاذ صادق جلال العظم، كأحد أبرز المساجلين( ذهنية التحريم ، مابعد ذهنية التحريم، ودفاعه الطريف عن الشيطان في كتابه المبكّر: نقد العقل الديني ) والأستاذ سيد القمني وغيرهم..لكن ميزة تلك الكتابات أنها تظل محصورة داخل حلبة من النقائض الغير معرّفة بدقة، أو في أحداث تاريخية غائبة، لايمكن التثبت منها بسبب غياب الأدلة والشهود..إذ يمكنني الزعم بأن الوجود والعدم نفسهما ليسا أكثر من أصنام لغوية نتلاعب بها..فوجود العدم كنقيض للوجود، ما هو إلا برهان على وجوده وليس نفيا له! لهذا ما أسهل الجدل؟ وما أسهل السجال (خصوصا مع النصوص التي تدّعي التسامي والألوهية ) سيما وأن أغلبها كتب بقوالب شعرية، في زمن خضع فيه البشر لمقولات الميثولوجية والتسليم بالمعجزة والمقدس، وفي ظل هيمنة منظور كوني يختلف عن الذي نعيشه

2الميزة الرئيسية لديانات التوحيد، أنها ربطت الميثولوجيا، بمنظومة قيمية،( بعكس الصين التي اكتفت بالتعاليم الأخلاقية لمنظّريها أمثال لاوتسه وكونفوشيوس. ورمت بالحكاية الميتافيزيقية خارج سورها العظيم) ومن خلال هذه المزاوجة، وما رافقها من طقوس وترميز لغوي شعري، استطاعت الأرثودكسيات الكبرى، خلق رأسمال وإطار للهوية الفردية والجمعية..لذا فإن التهجم على ديانة مؤمن ما، بمثابة التهجم على شخصه أو عرقه، وهذا يبدو واضحا وجليا في المشرق العربي، حيث يستوي المسيحي والمسلم وغيره ..في الدفاع والإستبسال عن دينه، في حين نجحت الحداثة الأوروبية في إقصاء سلطة الكنيسة، ونزع المقدس والتخفيف من سحريته بحدود كبيرة.

3 يعتقد الكثير من باحثي اليوم أن معظم القصص الديني، كتب في عصور متأخرة ( بحدود 150سنة بعد زمن الحدث ) وخضع لرقابة أجيال التقديس وإملاءاتها السياسلطوية، فالوسائل الحديثة لعلوم النصوص القديمة والأنتربولوجيا وعلم نفس التاريخ بدأت تكتشف الأساليب والآليات التي اشتغل بها العقل ( الأسطوري) ومنحاه في سرد وتلقين الرواية الشفهية..وأغلب الظن أن بدايات الأديان الكتابية الثلاثة تقع في ضبابية كاملة، بسبب عمليات الطمس والتعتيم والوضع والتحريف والحذف والإضافة وتعتقد أهم الدراسات الحديثة أن الصياغة النهائية للكتب المقدسة ومأسسة الدوغما بصورتها الحالية لم تنجز إلا في حدود القرن العاشر الميلادي..لذا فإن الإعتماد على المدوّنات المنقولة عبر التراث الشفهي، كمنهج للجدل ومصدر (للحقيقة ) هو استمرار في رحلة التيه والضياع.

والأن أستأذنك بالدخول ، لمناقشة بعض الأمور في مقالتك الموسومة( ويل لأمة يتمشيّخ طبيبها..) ويتكدر قارئها!! والتي كانت (بالنسبة لي) القشة التي قسمت ظهر البعير.. وعذرا إذا توقفت عند بعض مقولاتك، فمبتغاي هو المضمون وليس حدود الكلمات.
في البداية تذكرين تجربة عالم النفس الأمريكي ستانلي ميلغرام لإكتشاف مدى تأثير السلطة على السلوك البشري..لا اعتراض من حيث المبدأ، لكن من المجدي القول بأن ذكر هذه التجربة، وتداولها المفرط بين العامة ومن أنصاف المثقفين ..قد سبب نبذها وطردها من الأوساط العلمية المحترمة واعتبارها جزءا من ثقافة (التيك اوي)السريعة...فليس مهما أن نثبت تأثير السلطة على السلوك ( فهذه أقل من بديهية ولاتحتاج إلى تجارب عبقرية من السيد ستانلي ) الأهم دراسة بنية السلطة ومركباتها التاريخية. ولكن أعذريني على هذا التطفل، فقد كان عليّ أن أحسن التقدير خصوصا وأنك تكتبين مقالات سجالية مبسطة لاتبحث أساسا في بنية السلطة؟ وبعد قبولي الحذر لمقدمتك، اسمحي لي التوقف عن مقولتك: إن العقلية التي تقولبت على مدى 14 قرنا تحت حد السيف لن تتحرر بسهولة من سلطة السيف(انتهى) وبما أنك تعنين بسلطة السيف الإسلام كقوة للبطش، (كما ذكرت في السياق) فلن أوافقك، رغم أن المضمون يبدو متماسكا لأول وهلة ..ببساطة لأن سيف الإسلام كسر منذ تفتتت الدولة العباسية، وقدوم الحملات الصليبية ( التي أكلت لحوم البشر في معرة النعمان كما تذكر وثائق الفاتيكان ) ومنذ أن اضطر السلطان السلجوقي رفع الصليب على جامع حلب الكبير لعشرين سنة( تنفيذا لشروط الهدنة مع الصليبيين) لقد كسر سيف الإسلام منذ دمر المغول بغداد عام 1258م ( قبل أن يكونوا مسلمين) وكسر سيفهم مذ طردوا من الأندلس، في ذلك الوقت كانت حجافل ( إن الله محبة) تبقر بطون اليهود بحثا عن الذهب، الذي بلعوه أثناء هربهم، وبينما كانت تطفو جثثهم على الماء كانت السفن الهاربة تنقل ماتبقى من الناجين إلى شواطئ المغرب وإلى سالونيكي أرض السلطان العثماني. وفي أتعس الحالات كسر سيف الإسلام منذ خضوع الدولة العثمانية لسلطة القناصل الأوروبيين. وكل ماذكرت ليس من جيبي أيتها السيدة الفاضلة، هذا ما يذكره رجال التنوير الأوروبي، وكتاب بقامة شاعر ألمانيا الخالد غوته، الذي لم يخف إعجابه بالإسلام قط !! أعود لأوافقك وأبصم لك بعشرة أصابع عندما تقولين: يصعب على الإنسان أن يكتشف بأن مايؤمن به ليس سوى وهما وسرابا( انتهى)، أجل.. وهم وسراب ليس للمسلم فقط .. بل لمن يعتقد أيضا بأن الشمس توقفت في كبد السماء لتطيل نهار يوشع أثناء عبوره نهر الأردن، وهم لمن يطأطأ رأسه لولادة الإله المخلص من عذراء، فداء للبشرية الملعونة بالخطيئة الأصلية !! وهم وسراب عندما تسقط أسوار أريحا بنفخ أبواق الكهنة، ومن الطريف أن أذكر لك بأن الكاتب التوراتي نسيّ بعد أسطر قليلة قصته هذه، فزعم أن داعرة يهودية تسللت إلى أريحا وسرقت مفاتيح البوابات، مما أتاح دخول المدينة..ثم ننتظر أجيالا لنعرف بالبحث الأركيولوجي أن أسوار أريحا لم تكن لتوجد قبل العصر الروماني!! أية مهزلة عندما يعتمد الوهم والسراب كأوراق طابو ممهورة بالختم الإلهي، للإستيلاء على فلسطين وتشريد أهلها ؟؟ هذا هو الوهم الذي تحول إلى بصقة في جبين الحداثة الإنسانية وإلى أهوال ودماء.
أما موضوع محمد وزيجاته، فأخبرك بأن هذه القصة أصبحت ممجوجة، لأن الأمر يتعلق بروح العصر آنذاك..تتذكرين أن داوود تزوج أكثر من مائة وتعرفين أيضا قصة زوجة أوريا الحثي، التي شاهدها داوود وهي تستحم، فأرسل زوجها إلى المعركة ليموت ثم يتزوجها وينجب سليمان الذي نكح بدوره المئات ( وكأنه ماكينة للنكاح) .. ياسيدتي إنها روح العصر التي كانت تأمر بالتناسل والفحولة ( كي يباركهم الله ويصبح عديدهم كرمل الأرض )..أقول هذا مع شكوكي بكل الروايات المتداولة..ألا تتذكري شارلمان المؤسس الحقيقي للمسيحية الأوروبية في القرن التاسع م ( الفرانكية ) ألم يتزوج هو الآخر خمس نساء أو سبع في مصادر أخرى؟
بعد هذا المزاح الكتابي، أدخل في لب المشكلة التي كنت بصددها، آملا أن تتحلي بالصبر( لاأدري لماذا لا نتحلى بالبقلاوة) وأن لا أتجاوز الضوء الأحمر، وحدود اللياقة..فالسيّد العمّار كتب لك مايلي: الأخت الأمريكية أكثر من المحافظين الجدد؟ فمالمشكلة في ذلك؟ أليس التوصيف سياسي بكل مافي الكلمة معنى؟ هل تحتاج هذه العبارة لتخلطي الحابل بالنابل، وتخرجي تماما عن كل أنساق المعرفة!!..ماعلاقة الخلقاء الراشدين الذين ذبحوا بالسكاكين، والحجاج بن يوسف بقصة الحداثة، واحترام الأمريكي لجاره البوذي؟..تقولين : تركوا ( الأمريكين ) حقوق الحرق والقلع والسرقة للمسلمين كي لايعتدوا على حقهم في براءة الإختراع( انتهى )ثم تذكرين فضائل أن يكون المرء أمريكيا ولا يلعق حذاء صدام!! ثم تذكرين قصة حسن نصرالله وتقبيله ليد خامنئي ..في الحقيقة دهشت وأنا أقرأ هذا السيل من الكلمات المتقاطعة والغير مترابطة ( على المستووين التاريخي والمعرفي والسياسي ) لهذا أستميحك العذر ، قلن أجد منهجا عقلانيا للرد ..ماشأن السيد العمار ( الذي لم أره في حياتي ) بييت شعر لأبي فراس:(فليت الذي بيني وبينك عامر وبيني وبين العالمين خراب) ...هل هو مسؤول عن قريحة شاعر عاش قبل أكثر من ألف سنة ..وما علاقة ذلك بالإنحطاط الأخلاقي..عندما تقولي له بلغة اتهامية(شاعرك) وما هذه الإنتقائية الغوغائية العبثية ؟فنفس الشاعر قال من سجنه مناجيا الحمامة : أيا جاراتاه لو تعلمين بحالي معاذ الهوى ما ذقت طارقة النوى.....؟ ..أليس بالإمكان أن تتذكري شيئا من شعر القطب الصوفي ابن عربي، الذي ساوى بين عقائد البشر، وأصّر على أن الحب ( ديني وإيماني ) ألا يوجد للحلاج شيئا تحفظيه ...هل يمكننا أن ننسى البيت العبقري لأبي العلاء:
وتعتري النفس إنكار ومعرفة.......وكل شيئ له نفي وإيجاب.
هل يجوز أن أقتبس شيئا من القباني، وأصرخ بالعرب: لقد اعتدتم يا أولاد....أن تقايضوا الكلمة بصحن رز، والقصيدة بدرهم؟؟ ماهذه العبثية والإنتقائية والسفسطائية، فالقباني له الكثير في الغزل والجمال والياسمين الدمشقي وله في أطفال الحجارة وفلسطين شعرا ( لن يعجبك ) .. وما دمنا في سياق الشعر، أجد من المناسب أن أذكرك بالشاعر القرمطي الحسن بن لنكك( من القرن الرابع الهجري ) الذي كتب للخليفة العباسي قصيدة مطلعها:
وإن زمانا أنتم رؤساؤه لأهل بأن يخرى عليه ويضرطا
مع أملي ورجائي أن تهدي هذا البيت، لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية السيّد جورج دبليو بوش، فهو أكثر من يستحقه بجدارة ...لن أطيل أيتها السيدة الفاضلة ..ليس لآني لاأستطيع المحاججة ، بل لعقم الموضوع( وشعوري بالسقوط في فخ الجدل ) ..فردك على السيّد العمّار كان أشبه بملاسنة نسمعها في الأزقة ومن خلال الشبابيك ..ملاسنة سليطة لاتملك منهجا حقيقيا.. فما شأني بالمواطن الأمريكي المحب لجاره البوذي ..يهمني الأمريكي أوبنهايمر الذي ألقى القنبلة على هيروشيما، ويهمني الأمريكي الذي قتل الآلاف في العراق بحجج بذيئة ( محاربة الإرهاب ) واهية سخيفة وأمطر المدن التاريخية بأطنان القنابل تحت حجة تحرير الكويت ..لست معنيا بأخلاق شارعكم، الأهم أن أمريكا كما وصفها الكاتب الفرنسي اليهودي إيمانويل تود : قرصان دولي ، يقوم بإبتزاز العالم وإرهابه، وفرض الأتاوات عليه..كما لاتهمني مقولات المسيح، عن الخد الأيمن والأيسر...لأنها لم توقف حربين عالميتين، كلفتا القارة المسيحية مائة مليون إنسان لم يكن للإسلام بها ناقة أو بعير.. ناهيك عن حرق ملايين اليهود على أيدي أبناء الأصلاح الديني اللوثري( وأصحاب مقولة المسيح: أحبوا أعداءكم ) ...ولايهمني القاضي الفرنسي صديق أخيك بل المعذبون في الأرض لفرانس فانون، والضابط الفرنسي الذي قتل أربعين ألف جزائري في يوم واحد؟؟ ولم يبقى لي في النهاية إلا الإبتسام وأنا أرى الغرور الذي تكتبين به. يؤسفني أن أسمعك تتحدثين عن وفاء سلطان المطرقة التي تهشم صخور التخلف ...خجلت من هذا الكلام في البداية وأخذت أقفز فوق السطور وكأني فعلت فعلة..أخيرا وبينما كنت في ذروة إرتباكي تذكرت مقولة أوسكار وايلد : أمريكا هي الوحيدة التي انتقلت من الهمجية إلى الإنحلال دون أن تمر بالحضارة.
ملاحظة: الكتابة فعل يمكن اقترافه كما الجريمة



#نادر_قريط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصورة وإعدام الكلمات
- المطأطئون وذهب رغد
- رسالة إلى حسن نصرالله..إعدام صدام مصيدة
- وداعا صدام!!
- هرطقات أبو سفيان 2
- هرطقات أبو سفيان
- أسئلة في لوح بابلي؟


المزيد.....




- جبريل في بلا قيود:الغرب تجاهل السودان بسبب تسيسه للوضع الإنس ...
- العلاقات بين إيران وإسرائيل: من -السر المعلن- في زمن الشاه إ ...
- إيرانيون يملأون شوارع طهران ويرددون -الموت لإسرائيل- بعد ساع ...
- شاهد: الإسرائيليون خائفون من نشوب حرب كبرى في المنطقة
- هل تلقيح السحب هو سبب فيضانات دبي؟ DW تتحقق
- الخارجية الروسية: انهيار الولايات المتحدة لم يعد أمرا مستحيل ...
- لأول مرة .. يريفان وباكو تتفقان على ترسيم الحدود في شمال شرق ...
- ستولتنبرغ: أوكرانيا تمتلك الحق بضرب أهداف خارج أراضيها
- فضائح متتالية في البرلمان البريطاني تهز ثقة الناخبين في المم ...
- قتيلان في اقتحام القوات الإسرائيلية مخيم نور شمس في طولكرم ش ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نادر قريط - وفاء سلطان..مطرقة من خشب