رحيم الغالبي
الحوار المتمدن-العدد: 1885 - 2007 / 4 / 14 - 12:15
المحور:
الادب والفن
وطن..
نحن صبايا, عاشقين
عاشقي قلم..خط أ سما
للعراق
للرفاق ..ألبين بردي * ألهور...
ومناشير توزع في ألزقاق..
( للمشاحيف ألتي يدفعها (خالد زكي *
وللخريط والقصب لاهوار ألغموكة..
للشطرة...
و ياما
ياما
و
أستضئنا من سناك سنينا.,
موعدا ..بالظن لم نخن يوما ,
وأستضافتنا..
حقولا ......
يا ما بالوهم لعبنا..
في مصير..صابه
موسم للذبول
و موسم ..كانت ألرؤس , تهتز
وتهتز
وتنزل ..فيها
للذيول
وكنا ...صحوة من نعاس..
سماء تبحث عن طائر مغرد..
وبستان ترمّل بفقدان شجرة ألآس
سكارى أذن..
منذ أنتمينا..ألى وطن
هو ضحيتك ألاولى
ترملت ألانهار..لموت سفنك ألاولى,
حينما , رفعت..أشرعة ألانتعاش
يسقط...يا
يسقط... عاش
زمنا مريبا,
وبعدها مات
(حرامات...ألعمر من ينتهي أبساع ....حرامات )
سمّيتني قبلتك ..وعند الصلاة أدرت وجهك نحو ألشمال
وأنت في بغداد.. قمر ,
#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟