أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - إدريس ولد القابلة - ماذا يريد الأمازيغ من التصعيد في مختلف المجالات؟















المزيد.....

ماذا يريد الأمازيغ من التصعيد في مختلف المجالات؟


إدريس ولد القابلة
(Driss Ould El Kabla)


الحوار المتمدن-العدد: 1842 - 2007 / 3 / 2 - 12:18
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


ماذا يريد الأمازيغ من التصعيد في مختلف المجالات؟
ما خفي أعظم
لاحظ الجميع وتيرة التصعيد التي اعتمدتها مكونات الحركة الأمازيغية في مختلف المجالات، إذ تم استغلال كل فرصة على حدة لتأكيد هذا التصعيد، هذا في الوقت الذي بدأت تنكشف فيه استراتيجية خطيرة من شأنها استهداف وحدة دول المغرب العربي عبر تفعيل خطة لتطييف شعوبها، فماذا يريد الأمازيغ من التصعيد الأخير في مختلف المجالات وبخصوص جميع التدابير والمبادرات؟
منذ الانتخابات الأخيرة (2002)، سجلت فعاليات الحركة الأمازيغية ما نعتته بـ "صعود العروبة والإسلام"، وقيل آنذاك إن هذا الواقع في نظرها، ينذر بمزيد من "الأمازيغوفوبيا" في السنوات الخمسة المقبلة (2002 – 2007)، إلا أن ما وقع، خلافا لذلك، الأمازيغ هم الذين اعتمدوا التصعيد تلو التصعيد، وعلى الخصوص في الآونة الأخيرة، إلى حد أن المرء أضحى يتساءل، ماذا يريد الأمازيغ المغاربة بالضبط؟ فهل يحسون بأي عداء أو أنهم فقط يتوجسون خيفة، وهل لذلك يعدون العدة لمواجهته، باعتماد الخطة القائلة الهجوم أحسن وسيلة للدفاع؟
فأقل ما يقال عن هذا التصعيد المعتمد من طرف أكثر من جهة أمازيغية، إن من شأنه استهداف كل من آمن بوحدة المغرب والمغاربة وعمل، فكرا وممارسة، بالحرص على هذه الوحدة وترسيخها والتمسك بها في شموليتها.
كيف يتناسى من اعتمدوا التصعيد مؤخرا نهجا، أن كل المغاربة هم من أصل أمازيغي – عربي، وأنهم امتزجوا في دم واحد صار يحمل اسم الدم الأمازيغي العربي المغربي، وهذا الدم هو الذي يجري في شرايين المغاربة الذين سقطوا من أجل التغيير لغد أفضل منذ انطلقت المقاومة ضد المحتل الأجنبي في فجر عشرينيات القرن الماضي، ثم كانت انطلاقة النضال الجذري من أجل التغيير منذ حصول البلاد على الاستقلال في منتصف الخمسينيات، والكثير ممن حملوا مشعل هذا النضال استشهدوا من أجل المحافظة على وحدة المغرب رغم مناداتهم بالتغيير، علما أنهم حافظوا على هذه الوحدة، ليس من المنظور الضيق (المغرب الأقصى) وإنما من المنظور الجغرافي التاريخي الطبيعي، أي المغرب الأمازيغي العربي الكبير، وحدة سكان هذا الفضاء الواسع، مهما كان جنسهم أو لونهم أو دينهم أو لهجتهم ولغتهم، وبالتالي كان لزاما على الأجيال اللاحقة النضال من أجل إنسان مغاربي أمازيغي عربي، باعتبار ذلك، شرط وجود في مواجهة تحديات العولمة والدوس على الهوية والخصوصية، التي بدونهما لا وجود لشعور فعلي بالكرامة الحقة.
إذا كنا نتفهم أن المخزن ساهم فعلا في تكريس الحيف في حق الأمازيغ بالمغرب، سواء على صعيد المكانة الاجتماعية والفكرية، حتى أضحوا يمثلوا أدنى مراتب السلاليم الاجتماعية وعدم التمكن من المساهمة في صنع القرار، على علة الهوامش المتاحة، إلا أن هذا لا يمكن أن يبرر، بأي وجه من الوجوه، تطييف المجتمع المغربي. وهنا يبرز من جديد السؤال: ما هي الغاية وراء التصعيد الشمولي الأخير؟ وهل الحديث عن الشعب/ الشعوب الأمازيغية، يمكن اعتباره من مؤشرات الفكر "الطائفي"، لاسيما أن هناك أكثر من جهة بدأت تستعمل عبارة "الشعب الأمازيغي" و"حقوق الشعب الأمازيغي"، وهي عبارات غير بريئة تدعو إلى التساؤل لأنها تحمل ما تحمله في طياتها وليست عبارات عابرة أو مجرد زلة لسان أو جرة قلم فقط؟
إن التصعيد الأخير في مختلف المجالات والميادين أضحى يلح علينا لنتساءل: هل "الأمازيغية" تخفي "أصولية" ربما أكثر خطورة مما يفهم من عبارة "أصولية" كما هو متعارف عليه؟
إن التصعيد الشمولي الأخير من شأنه التأكيد أن هناك من هو عازم كل العزم على أدلجة الأمازيغية كما عمد البعض الآخر إلى أدلجة الإسلام. علما أنه لا يمكن نكران، بأي وجه من الوجوه، أن كلا من الإسلام والأمازيغية من المكونات الأساسية للثقافة والهوية المغربيتين، أراد من أراد وكره من كره. وبالتالي مع التصعيد الشمولي الأخير أضحينا أمام مؤدلجي الأمازيغية ومؤدلجي الإسلام، وكلاهما يدعو بطريقته إلى الانغلاق والتشتت، أي السعي لتكريس التفرقة. ومهما يكن من أمر فإن هذا المسار صار يسبح ضد تيار تفاعل الثقافات، بتكاملها أحيانا وتنافرها أحيانا أخرى، لكن على درب انصهارها التعددي وباستمرار، لأن أخطر وضع هو نقطة "اللاعودة"، أي حينما يبرز شعور ضرورة التموقع أو التخندق بين أمازيغي/ غير أمازيغي، العارف باللهجة الأمازيغية/ الجاهل لها، علما أننا كلنا أنصاف أمازيغيين، فإذا وصلنا إلى نقطة "اللاعودة" هذه، ضاع ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا، لأن الأمر سيعني وقتئذ "تطييف" المجتمع المغربي، وهذا "التطييف" لا يمكنه أن يخدم مسيرة تحقيق المزيد من الحرية والإقرار بالديمقراطية الحقة والعدالة الاجتماعية التي لازال المغاربة ينتظرون معاينتها على أرض الواقع المعيش، وقد طال انتظارهم إلى حد بلوغ درجة عدم القدرة على تحمل المزيد من الانتظار، فهم ينتظرون منذ 1956 تجميع شروط العيش بكرامة وإحقاق الشعور بأنهم مواطنون كاملو المواطنة، ماديا ومعنويا، والشعور كذلك بأن لا أحد بالمغرب، مهما كان وكيفما كان، له الحق في النيل من صفة المواطنة أو التقليص من فحواها، ولو قيد أنملة.
إن الداعي إلى الاهتمام بسؤال: ماذا تريد جهات أمازيغية من التصعيد الشمولي الأخير؟ هو بروز استراتيجية بدأت تظهر معالمها بقوة في صفوف أمازيغ الصحراء الكبرى (رأس رمحها في الظرفية الحالية تمثله بعض فصائل الطوارق بالحدود المالية الجزائرية الموريتانية الليبية).
وإذا انكشف السبب بطل العجب كما يقال، وإذا علمنا من يحرك خيوط تفعيل هذه الاستراتيجية من الخلف، ستتأكد بالملموس، مرة أخرى، ضرورة الإجابة على ذلك السؤال: ماذا يريدون بالضبط؟
قد يرى البعض في النهج المعتمد لإثارة هذه الإشكالية نوعا من البحث عن "صك اتهام"، لكن الغاية منه هو التنبيه والتذكير، لعل الذكرى تنفع المؤمنين، فبالرغم أنه من المحتمل جدا أن يكون الخوف غير مبرر أو غير حاضر، فإننا نعمل في مغامرتنا هذه بمقولة: الوقاية خير من العلاج، علما أن التنبيه، وإن كان في غير محله، قد يفيد على الأقل في العلم بالشيء المجهول، وهذا لا ضرر فيه على الإطلاق، ذلك لأننا ندعو إلى أن تصبح المواطنة أساس العلاقة بين الدولة والمواطن وأساس الانتماء الوطني، وهذا منطلقنا لتكييف مفهوم العلمانية مع مكونات ثقافاتنا وهوياتنا في المنظومة المجتمعية المغربية، إلا أن البعض أضحى يتخوف من المطالبة بالإقرار بالعلمانية، باعتبار أن هذه المسألة لم تطرح في المغرب بحدة مثلما أصبحت تطرح في الآونة الأخيرة، خصوصا عند جملة من مكونات الحركة الأمازيغية المغربية. علما، أن هذه الحركة في عمومها تستمد جزءا كبيرا من مرجعيتها من مبدأ ومفهوم العلمانية، لكن ومع ذلك، لا مندوحة من الإقرار، من باب الموضوعية والأمر الواقع، أن هناك تيارات أمازيغية قوية في أحضان الحركة الإسلامية، الشيء الذي أدى بالبعض إلى المناداة بضرورة التحالف بين الحركة الأمازيغية والحركة الإسلامية لكون هذه الأخيرة تمثل التيار الأكثر شعبية حاليا بالمغرب، وذلك كخطة لحرق المراحل والاستفادة من موازين قوى مواتية لاحقا لفرض المطالب الأمازيغية المستعصى تحقيقها حاليا. لكن الظاهر أن شعار الدفاع عن العلمانية يجعل من شبه المستحيلات التحالف، سواء مع الحركة الإسلامية أو مع المؤسسة الملكية التي تستمد شرعيتها من إمارة المؤمنين.
لكن ما هو المشروع المخيف الذي هو في طور الحبكة حاليا؟
في محاولة للجواب على هذا السؤال لابد من التموقع في إطار الفضاء الواسع لشمال إفريقيا وجنوب الصحراء. إن القاسم المشترك للحركات الأمازيغية على الصعيد المغاربي وفي جنوب الصحراء (الطوارق)، هو الاعتماد على العلمانية كمرجعية أساسية لبلورة أية استراتيجية أمازيغية، وهذا عنصر بدأ يبرز بجلاء الآن أكثر من أي وقت مضى. ويزيد الطين بلة إذا علمنا أن إسرائيل قد انتبهت إلى هذا المعطى مبكرا جدا، وعملت على البحث ولازالت تبحث عن مدخل لاستغلال هذا المعطى لتصريف مخططها الرامي إلى تفعيل تطييف المجتمعات المحسوبة تاريخيا وحضاريا على المنظومة المجتمعية العربية والإسلامية، وهنا يكمن الخطر الكبير الذي لازال محجوبا حاليا، إلا أنه تجلى بوضوح عبر مخطط إسرائيلي مع الطوارق المعتبرين كأمازيغ الصحراء الكبرى، وكان المنطلق هو التصدي لرفع شعار الإسلام في سيرورة البحث عن تحرير الطوارق، وبدل ذلك رفع شعار العلمانية مع تأكيد عدم إقصاء التيار الإسلامي لأنه يحظى بشرعية شعبية وبروز الرغبة في أن يكون التيار الإسلامي حليفا شعبيا لقضية تحرير الطوارق واستقلاليتهم، وفعلا تمكنت إسرائيل من اختراق جملة من فصائل الطوارق، وما هي إلا خطوة أولى وربما أولية على درب تطبيق مخطط تفعيل النعرات الإثنية انطلاقا من جنوب الصحراء للوصول إلى مجمل الدول المغاربية، وفي هذا الإطار تستنصر إسرائيل الآن أكثر من حركة وتنظيم في صفوف الطوارق، وعلى رأسها الآن "المؤتمر الوطني لتحرير أزواد" بمالي.
وبدأت تبرر هذه الفصائل تحالفها مع إسرائيل بكون الأنظمة العربية لم تساعد قضيتها وظلت مصرة على تجاهلها، وكانت إسرائيل تتحين الفرصة، وقد تدخلت في الوقت المناسب لاستنصار مطالب فصائل من الطوارق الذين يعتبرون أنفسهم أمازيغ وإحدى مكونات الحركة الأمازيغية العالمية.
وتحظى حاليا تلك الفصائل بسند وتعاطف اليهود "السافرديم" (يهود الشرق والعالم العربي)، إذ يعتبرونهم ضحايا معاداة السامية اعتبارا للاضطهاد من طرف الأنظمة القائمة في المنطقة.
ومن المعلوم أن حركة المؤتمر الوطني لتحرير أزواد رأت النور بالمغرب، وحسب أحد مصادرنا العالمة بالأمور، إن هذه الحركة ولدت بالمغرب لأن ولاية تمبكتو مرتبطة بالمغرب وموريتانيا، ويضيف مصدرنا أنه من مصلحة الحركة الطوارقية التحالف مع الرباط لأن الجزائر عدوة للطوارق وللمغرب، كما أن الجزائر حليفة لمالي والبوليساريو، وللمزيد من التوضيح، يقول مصدرنا، وهو جيد الإطلاع، إن بعض اليهود المغاربة المقربين من دوائر صناعة القرار بالمغرب، وهم من رعاة التقارب بين الرباط وواشنطن، لعبوا دورا حيويا في إقناع المغرب باحتضان قضية الطوارق ردا على دعم الجزائر للبوليساريو، علاوة على أن منسقية عرب مالي تضم عرب مالي المتحالفين مع الصحراويين والواقعين بجانب مالي ضد الطوارق.
والأخطر من هذا وذاك هو أن إسرائيل بدأت تروج لمشروع القومية الأمازيغية وشرعت في تكريسها بدءا من الطوارق مع أطروحة "القومية الأمازيغية الطوارقية المضطهدة من طرف دول المنطقة"، لاسيما من طرف مالي حاليا.
وتتوضح المرامي الاستراتيجية لهذا المشروع، إذا علمنا أن بعض فصائل الطوارق تروج لفكرة أن الأمازيغ والطوارق هم السكان الحقيقيون والأصليون للمغرب الكبير وأن العرب وافدون، ومن قادوا الدول المغاربية، تشبعوا بالقومية العربية الرافضة للأمازيغ، وهذا الواقع ألزم سكان المغرب الكبير الحقيقيين، الأمازيغ والطوارق، أن يدافعوا عن هويتهم للتصدي للتعريب الممنهج، لذا رفعوا شعار المغرب الأمازيغي الكبير.
وللتكييف مع الظرفية الحالية، يقر أصحاب هذه الأطروحة أن الأمازيغ والطوارق لا يرفضون العربية كلغة وإنما يرفضون إقصاء العرب لهم من صناعة القرار في وطنهم وتهميش هويتهم الأمازيغية، وعموما، فقد تمكنت إسرائيل من ربح ود فصائل من الطوارق وثقتهم.
ويؤكد مصدرنا أن بعض هذه الفصائل (ومن ضمنها المؤتمر الوطني لتحرير أزواد) تربطها حاليا علاقة تحالف استراتيجي مع إسرائيل، ويقول أحد القائمين على أحد فصائل الطوارق إن إسرائيل ستكون شريكا مع الأمازيغ والطوارق في تحرير الأراضي الطوارقية، وبعد التحرير ستوفر لها قواعد.
عموما، يبدو أن إسرائيل شرعت فعلا في تنفيذ أجندتها لاختراق المنطقة المغاربية من الجنوب، وهنا تكمن الخطورة التي مازالت محجوبة عن الأنظار حاليا. وحسب بعض المحللين، إن ما يقع الآن بهذا الخصوص، يكشف جانبا من استراتيجية البيت الأبيض بالمنطقة. ومن السيناريوهات المعتمدة المحتملة جعل الطوارق في المرحلة الأولى وسيلة لتحقيق الأهداف الأمريكية في القارة الإفريقية، لاسيما وأن بعض فصائل الطوارق حليفة إسرائيلية في المنطقة، وهي عدو لذوذ للجماعة السلفية الملتحقة بتنظيم القاعدة، وإن تم ذلك، فإن هذه الحركة ستكون أول حركة تحرير في التاريخ الحديث تعتمد على إسرائيل، وهذا ما يجعلها قريبة من حلف شمال الأطلسي وواشنطن.
اعتبارا لهذه المعطيات يصبح السؤال: ما موقع الأمازيغ بالمغرب في هذه الاستراتيجية، وما موقفهم منها؟



#إدريس_ولد_القابلة (هاشتاغ)       Driss_Ould_El_Kabla#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قطع الأعناق أهون من قطع الأرزاق
- ماذا يريد المغاربة؟
- وهم بترول تالسينت هل كذب -كوستين- على الملك؟
- حوارمع إدريس بنعلي، باحث ومحلل اقتصادي
- على امتداد فترة الإعداد للانقلاب ظل الكولونيل حسني بنسليمان ...
- المهدي المنجرة عالم المستقبليات
- بعد المعاينة رجعت إلى البيت محطم الأعصاب
- الملكان الحسن وحسين عاينا إعدام الجنرالات
- الإعدامات في عهد الحسن الثاني
- العلاقات المغاربية – الفرنسية
- كان حسني بنسليمان مؤهلا للانصياع لأوامر أوفقير
- أمقران يستحق إقامة تذكار لإعطائه حقه في التاريخ
- المغرب العربي الاقتصادي إلى أين؟
- -باراكا من الخزعبلات-
- هل تورط حسني بنسليمان في الإطاحة بالملك؟
- الرأي والرأي الآخر
- وضعية الاقتصاد المغربي في الظرفية الراهنة 1
- يطلق على من لازال يحتضر رصاصة الرحمة
- متى ستنفجر فضيحة الفوسفاط
- تهريب السلاح بالمغرب


المزيد.....




- تعرّف إلى قصة مضيفة الطيران التي أصبحت رئيسة الخطوط الجوية ا ...
- تركيا تعلن دعمها ترشيح مارك روته لمنصب أمين عام حلف الناتو
- محاكمة ضابط الماني سابق بتهمة التجسس لصالح روسيا
- عاصفة مطرية وغبارية تصل إلى سوريا وتسجيل أضرار في دمشق (صور) ...
- مصر.. الحكم على مرتضى منصور
- بلينكن: أمام -حماس- اقتراح سخي جدا من جانب إسرائيل وآمل أن ت ...
- جامعة كاليفورنيا تستدعي الشرطة لمنع الصدام بين معارضين للحرب ...
- كيف يستخدم القراصنة وجهك لارتكاب عمليات احتيال؟
- مظاهرة في مدريد تطالب رئيس الحكومة بالبقاء في منصبه
- الولايات المتحدة الأميركية.. احتجاجات تدعم القضية الفلسطينية ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - إدريس ولد القابلة - ماذا يريد الأمازيغ من التصعيد في مختلف المجالات؟