أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود يوسف بكير - تطورات اقتصاديات الذهب والدولار















المزيد.....

تطورات اقتصاديات الذهب والدولار


محمود يوسف بكير

الحوار المتمدن-العدد: 8567 - 2025 / 12 / 25 - 22:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الغرض من المقال هو مناقشة كيفية حماية مدخراتنا من التضخم وانخفاض قيمة العملات الورقية والتحوط ضد التطورات الاقتصادية والسياسية المفاجئة، ولأن الذهب والدولار يحتلان قمة الملاذات الآمنه في العالم فقد رأيت أن أعرض للوضع الحالي لكلاهما والتوقعات المستقبلية لهما وهو ما يساعدنا جميعا على اتخاذ القرارات السليمة في هذا الموضوع الهام. وفي هذا الصدد فإن هناك شبه إجماع بين الاقتصاديين والسياسيين على أنه منذ عودة ترامب إلى البيت ألأبيض والعالم كله بما فيه أمريكا نفسها يشهد حالة من القلق وعدم اليقين خاصة وأن الرجل يغير أرارءه بسرعة ويميل إلى الكذب بدون أي خجل، ومن أكاذيبه الجديدة والتي لا يمل من تكرارها من أجل الحصول على جائزة نوبل، إدعاءه بأنه أنهى ثمانية حروب منها حرب إسرائيل ضد سكان غزة العزل، وحرب روسيا ضد أوكرانيا، والحرب الدائرة في كينيا وفي تايلاند، والحرب بين الهند والباكستان والإخيرة حربا لم تندلع أصلا! وتفسيري لهذه الكذبة هو أن ترامب لا يهمه ما يقوله العالم بقدر حرصه على أن يبدو بطلا أمام مؤيديه في ولايات وسط أمريكا وهو يعرف أن العمال والفلاحين في هذه الولايات لا يعرفون أي شيء عن الدول التي يتحدث عنها ولا حتى أين تقع ولا يبالون بهذا. وفي هذا فإنني أتذكر يوم أن توجهت إلى مكتب للسفريات في مدينة باتن روج بولاية لويزيانا لشراء تذكرة سفر إلى كذابلانكا في مهمة عمل هناك وفوجئت بأن لا أحد في المكتب يعرف أين يقع المغرب. ومكثت حوالي ساعة أشرح فيها أن المغرب بلد كبير في الشرق الأوسط وبعد مكالمات عديدة مع نيويورك تم حل مشكلتي. والمقلق أكثر أن ترامب أصبح بمقدوره أن يفعل أي شيء لأن الجمهوريين يتمتعون بالأغلبية في الكونجرس بمجلسيه، كما أن له نفوذا كبيرا على المحكمة الدستورية العليا في أمريكا، وهو الآن يحكم أمريكا من خلال قراراته التنفيذية متجاهلا الكونغرس. وهو بهذا يحول أمريكا إلى دولة ديكتاتورية. وبإلإضافة إلى ما سبق فإن ترامب اختار بعناية فائقة أعضاء حكومته وهم متشابهين تماما مع أعضاء الحكومات في دولنا العربية من حيث كونهم كمالة عدد، وأن ولاءهم المطلق والوحيد هو للحاكم بغض النظر عما يفعل. وهؤلاء لا يستطيعون أن يقولوا لا في حضرة ترامب. وفي ظل هذه الأجواء تخسر أمريكا نفوذها ومكانتها في العالم بشكل تدريجي ليس فقط مع أعدائها، ولكن مع أصدقائها أيضا خاصة بعد أن فاجأ ترامب العالم كله برفع الرسوم الجمركية على كل الدول المصدرة لأمريكا وبالذات الدول المجاورة لها وذلك بغرض تقليص العجز الكبير في الميزان التجاري نتيجة زيادة ورادات أمريكا عن صادراتها مع العالم.! علما بأن أمريكا تعاني من هذا العجز وتسمح به منذ نحو عشرين عاما، والسبب أن أمريكا تعرف جيدا أن معظم الدول التي تحقق فائضا تجاريا معها تقوم باستثماره في الأسواق المالية الأمريكية خاصة الأسهم والسندات الحكومية بالإضافة إلى أصوال أمريكية أخرى. وترامب لا يحب هذا ولذلك يسعى إلى تحجيم صادرات هذه الدول خاصة الصين وإجبارها على فتح أسواقها للمزيد من الصادرات الأمريكية. ولعلنا لاحظنا أن ترامب قام مؤخرا بتخفيض الرسوم الجمركية مع بعض الدول، ولكنه فعل هذا بعد أن أجبرها على الاستثمار المباشر داخل أمريكا. وعندما نتأمل بعمق ما يفعله ترامب، نجد أن الرجل في غاية الخبث والدهاء ويعرف ما يريده دون أن يعلن عنه. وعلى سبيل المثال فإنه يعرف أن حكامنا يحبون التملق والإطراء والمجاملة التي تصل لحد الرياء وهو ما فعله خلال زيارته الأخيرة لدول الخليج حيث تمكن من خلال وصلات المدح والتملق من الحصول على صفقات لبيع الأسلحة لهذه الدول بمبالغ لم يستطع إي سمسار سلاح أن يبيعها في التاريخ. كما نجح في الحصول على تعهدات من دول الخليج لاستثمار البلايين من الدولارات داخل أمريكا لخلق وظائف جديدة للأمريكان. ولكن قرارت وسياسات ترامب المفاجئة وغير المتوقعة لأصدقائها قبل أعدائه أخافت الجميع وأصبحت هما عالميا. وفي مثل هذه الأجواء بدأت الحكومات والبنوك المركزية والشركات وحتى الأفراد عبر العالم في الاستعداد لما هو أسوأ بعد أن فقدت أمريكا ترامب مصداقيتها ولم تعد موضع ثقة أحد. وإزاء هذا بدأ الجميع في البحث عن ملازات أمنة غير الدولار لإنقاذ مدخراتهم خاصة بعد قيام بنك الاحتياطي الفيدرالي في أمريكا منذ أيام بتخفيض سعر الفائدة الأساسي للمرة الثانية ولذلك يتجه الجميع الآن إلى اقتناء الذهب، هذا التكالب على الذهب كان واحدا من أسبب ارتفاع أسعاره. ولكن بالطبع هناك أسباب أخرى لارتفاع أسعار الذهب بهذا الشكل غير المسبوق منها أن صناديق التحوط الأمريكية العملاقة بمقدورها أن تتلاعب بسعر الذهب صعودا وهبوطا من خلال ما تقوم به مضاربات ضخمة ومركبة على الذهب وهو ما نسميه في أسواق المال بعمليات التصحيح، وكمثال على هذا فإنها بمجرد توقعها أن تنخفض أسعار الفائدة وهو ما يؤدي عادة ألى ارتفاع سعر الذهب فإنها تقوم بالشراء مقدما ويتبعها الكثيرون؛ على أن يقوموا بالبيع لاحقا لتحقيق أرباحا كبيرة وهكذا في مقامرات لا تنتهي. ولكن حتى نلم بالسبب الرئيسي للارتفاع المذهل في أسعار الذهب بشكل علمي لابد أن نعود إلى واحد من أشهر المنحنيات العديدة في علم الاقتصاد، ألا وهو منحنى العرض والطلب، فبالنسبة للطلب على الذهب، فإن حوالي 50% من الإنتاج العالمي للذهب يذهب عبر العقود الماضية إلى القطاع العائلي خاصة في حفلات الزواج عبر العالم (المهر والهدايا والزينة…إلخ)، وبالإضافة إلى هذا فإن حوالي %20 من الذهب المنتج عالميا تقوم الحكومات من خلال بنوكها المركزية الأن بشرائه لتعزيز الاحتياطي النقدي لديها وتقليل الاعتماد على الدولار كما أوضحنا أعلاه، وحوالي 20% أخرى يتم شراؤها بغرض الاستثمار بواسطة صناديق التحوط العملاقة والبنوك التجارية ومحافظ الاستثمار والأغنياء، أما ال 10% الأخيرة من الذهب فإنها تستخدم لأغراض صناعية مختلفة. والطلب من كل هذه القطاعات في تزايد. أما بالنسبة لجانب العرض فإن المعروض من الذهب يتعرض لضغوط شديدة بسبب المبالغة في استنزاف المناجم وإغلاق بعضها بسبب ارتفاع تكلفة استخراج الذهب منها، ولهذا فقد زاد انتاج الذهب بحوالي ٢٪؜ فقط مقارنة بالعام المنصرم نتيجة افتتاح بعض المناجم الجديدة في أفريقيا وأستراليا، ولكن المناجم الجديدة تحتاج عادة لسبع سنوات على الأقل لإعدادها للاستخراج والإنتاج. وبالإضافة إلى هذا فإن هناك توسع في عمليات إعادة التدوير والتي يتم في بعضها تحويل المصوغات إلى سبائك وعملات ذهبية نتيجة زيادة الطلب عليها. وهكذا نرى أن جانب العرض ينبئ بأن التنجيم عن الذهب في المستقبل القريب سوف يكون صعبا وأكثر كلفة. أما الان ومع تغير الظروف السياسية والاقتصادية وازدياد حالة القلق وعدم اليقين ليس على مستوى الدول فقط، ولكن حتى على مستوى قطاع الأعمال والقطاع العائلي فقد تغيرت النسب السابقة بحسب ما لاحظت من خلال متابعتي للبينات التي تصدر عن المجلس العالمي للذهب (WGC) Q3 حيث أصبحت عملية اقتناء الذهب بغرض الادخار والتحوط ضد المخاطر أكبر بكثير من استخدامه في الأغراض الأخرى التي ذكرناها سابقا. ومن الأسباب الأخرى والهامة لزيادة أسعار الذهب انخفاض سعر الدولار وقلة العائد عليه. ومنذ يومين أعلنت الإدارة الأميركية أن معدل النمو الاقتصادي في أمريكا زاد عن 4% مدفوعا بزيادة الانفاق الاستهلاكي. وهي زيادة كبيرة في الاقتصادات الغربية، ولكن ما لم تقله الإدارة الأميركية هو أن هذا الإنفاق الاستهلاكي أتى من أغنياء أمريكا وليس من فقرائها ومتوسطي الحال الذين يخفضون استهلاكهم بسبب ارتفاع معدلات التضخم، بمعنى أن من يستفيدون من هذا النمو المرتفع هم الأغنياء فقط، وينطبق نفس الشيء على العديد من الدول منها مصر التي ذهلت وأنا أتجول في شوارع القاهرة من العدد الكبير لمعارض السيارات الفاخرة والزحام الكبير في مولات التسوق بها بينما أعداد الفقراء في تزايد، وهذا يثبت ما ننادي به دائما من أننا بحاجة لسياسات وقياسات اقتصادية وتنموية جديدة كي يستفيد الفقراء والطبقة المتوسطة أيضا من ثمار التنمية وليس الأغنياء فقط. وسوف أكتب مرّة ثانية في هذا الموضوع. وعودة لموضوعنا فإن من أسباب زيادة سعر الذهب الأخرى هو أن ما نسميه في الاقتصاد بتكلفة الفرصة البديلة عند الاستثمار في أي شيء نجد أنها تقل في الذهب عندما تنخفض قيمة الدولار. أما عن أثر حالة عدم الاستقرار السياسي العالمي على كل من الدولار والذهب فإن استمرار الحرب الروسية الأوكرانية واستمرار العدوان الإسرائيلي على غزة والضفة الغربية وفشل ترامب في وقف هذه الحروب كما وعد مرارا بسبب انحيازه الواضح لروسيا وإسرائيل، هذا الفشل أدى إلى تفاقم التبعات الاقتصادية السلبية على أوروبا ومنطقة الشرق الأوسط وإلى النمو المتزايد في الإقبال على شراء الذهب. وترامب الآن يزيد الأوضاع العالمية سؤا بحصاره البحري غير المبرر لفنزويلا وعدم مبالاته باحتجاجات دول أمريكا اللاتينية والصين وروسيا، كل هذا يؤثر سلبا على مصداقية الولايات المتحدة ويضعف مكانة الدولار كملاذ آمن ويعزز مكانة الذهب عالميا. ولا ينبغي أن يفهم من كلامنا هذا أن الدولار سوف ينهار قريبا لآن هذا شبه مستحيل وليس في صالح العالم لأنه سيظل عملة الاحتياطي الأولى وعملة التسعير لكل السلع الاستراتيجية مثل الذهب نفسه، والغاز الطبيعي والقمح والبن…إلخ، هذا بالإضافة إلي إن نظام سويفت للمدفوعات والتحويلات النقدية عبر الدول وعمليات المقاصة الدولية كلها تتم بالدولار، ومن ثم فإن الدولار سيظل معنا لسنوات قادمة. وأود هنا أن ألفت نظر القارئ الكريم إلى مسألة اقتصادة هامة وهي أن ما تقوم به الحكومات في وقت الأزمات الحادة من دعم لاقتصاداتها من خلال ما نسميه من بسياسات التمويل بالعجز والتوسع النقدي مثلما حدث في أزمة وباء كوفيد، هذه السياسات المالية والنقدية عادة ما تضعف القوة الشرائية للعملات الورقية، ولكنها في ذات الوقت تؤدي إلى زيادة قيمة الذهب بسبب ارتفاع المعروض النقدي نتيجة هذه السياسات، ولذلك كتبت مقالا في موقعنا الحوار المتمدن وقتها دعوت فيه الناس إلى الاستثمار في الذهب حفاظا على مدخراتهم وشقى عمرهم، وقتها كانت قيمة أونصة الذهب حوالي ثلث قيمتها الحالية بمعنى أن من اشترى أونصة ذهب منذ خمس سنوات فإن قيمة ما يملكه من ذهب الآن تبلغ حوالي ثلاثة أضعاف ما كانت عليه منذ خمس سنوات.
الخلاصة، بينا في المقال أن الطلب على الذهب سوف يفوق المعروض منه في خلال السنوات المقبلة وهو ما يعني أن نقطة التوازن بين العرض والطلب سوف تكون حتما عند سعر أعلى للذهب. ونحن كاقتصاديين نعلم أن العديد من الدورات الاقتصادية تشهد أزمات حادة كل خمس وأحيانا عشر سنوات، ولكننا لا نعرف في أي سنة على وجه التحديد تندلع الأزمة ولا نعرف بدقة ما إذا كانت حدتها ستفوق ما حدث في الدورة السابقة أو أنها ستكون أقل حدة ولا نعلم كم ستطول وذلك بسبب حالة عدم اليقين السائدة عالميا واستحالة التنبؤ بدقة بما هو أتي وكل ما ننصح به هو الاستعداد بشكل جيد للتقليل من أخطار الأزمة القادمة. كما بينت في المقال كيف أن ترامب يمثل تهديدا حقيقيا للاقتصاد العالمي بما فيه الاقتصاد الأمريكي نفسه وبينت كيف أن الذهب أكثر استقرارا من الدولار وكيف أصبح هو الملاذ الآمن الأول عالميا والأقل مخاطرة من الدولار على مستوى العالم ككل. مع تمنياتي الطيبة للجميع بالتوفيق في العام الجديد.
د. محمود يوسف بكير
مستشار اقتصادي



#محمود_يوسف_بكير (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على حماس أن تضحي من أجل الفلسطينيين
- مراجعات وأفكار 16
- مهازل وأكاذيب من وحي الدولة الفلسطينية
- ترامب يدمر أمريكا والنظام الدولي -١
- في ذكرى من غير حياتي
- الإيمان والثقافة والقيم والاقتصاد
- هل ستتحول أمريكا ترامب لدولة فاشلة
- العقل الديني والحداثة والديموقراطية
- منوعات من جرائم وعجائب ترامب
- دروس من جائزة نوبل في الاقتصاد
- الأديان والحداثة والفقر الفكري
- مراجعات وأفكار ١٥
- في نقد الاقتصاد الإسلامي
- كيف نحافظ على قيمة مدخراتنا
- مراجعات وأفكار 14
- الجامعات الأمريكية فضحتنا أمام العالم
- معضلتنا الأساسية في عالمنا العربي
- وداعاً للنظام الدولي القديم ومرحبا بالفوضى
- تطورات سياسية واقتصادية محبطة
- غزة وما يمكن أن يفعله الحوار ونحن


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يدّعي استهداف قيادي بالحرس الثوري في لبنان ...
- هل يشكل نشر تركيا للرادارات في سوريا تهديداً وجودياً للتفوق ...
- -الكرة في ملعب فرنسا-.. الكرملين يُعلن تقديم -اقتراح- لباري ...
- لبنان: ثلاثة قتلى في غارتين إسرائيليتين بجنوب وشمال شرق البل ...
- بعد -بريكنغ باد-.. فينس غيليغان يعود في -بلوريبوس- بسؤال أكث ...
- طفل فلسطيني يروي تفاصيل مواجهته مع مستوطن بالخليل
- كيف نحمي الكلى؟
- إسرائيل تحذر من التهديد الصاروخي الإيراني وتبحث خيار المواجه ...
- أوكرانيا تقصف منشآت روسية وتحركات مكثفة بشأن خطة السلام الأم ...
- غارديان: هكذا يواجه متطوعون سودانيون الموت لإطعام الملايين


المزيد.....

- الوثيقة التصحيحية المنهجية التأسيسية في النهج التشكيكي النقد ... / علي طبله
- الطبقة، الطائفة، والتبعية قراءة تحليلية منهجية في بلاغ المجل ... / علي طبله
- قراءة في تاريخ الاسلام المبكر / محمد جعفر ال عيسى
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود يوسف بكير - تطورات اقتصاديات الذهب والدولار