أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - صبحي خدر حجو - ايزيديو العراق .. في مفترق الطرق ..!















المزيد.....

ايزيديو العراق .. في مفترق الطرق ..!


صبحي خدر حجو

الحوار المتمدن-العدد: 1832 - 2007 / 2 / 20 - 13:28
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    



كثيرة هي الحوادث والتصرفات التي تفرزها الايام ، والتي تؤرق الايزيديين وتقضُ مضاجعهم ، صحيح ان هذا هو حال كل العراقيين تقريبا هذه الايام ، ولكن الامر يختلف عندما يقاس الامر بسكنة ومواطني كوردستان ، فالوضع على العموم آمن ومستقر الى حد الان . ولكن الاحداث الاخيرة التي وقعت في قضاء الشيخان ( عين سفني ) 15 /2 هجوم على شكل مجاميع مسلحة من قبل بعض المسلمين والمناداة بـ ا( لله اكبر ) الشهيرة ايام " الفتوحات والغزوات " وحرق محلات وسيارات واماكن ترمز للايزيديين من مركز ثقافي وقاعة مناسبات وحرق احد المعابد ومحاولة حرق دار امير الايزيدية و..الـخ لهو ذو دلالات وابعاد كبيرة ولا يقاس ابدا بالسبب الذي قامت هذه " الغزوة " من اجلها . ذلك السبب الذي قيل باشكال كثيرة ( مرافقة شاب ايزيدي لفتاة مسلمة ، او مساعدتها للوصول الى مكان ما ، او حتى نهبها في اقصى الحالات ) .
لقد كانت الكثير من تلك الحوادث والتصرفات السابقة التي تقع في محيط الايزيديين في قضاء الشيخان بشكل خاص ، تعطى له تفسيرات تنحصر في ا طارين او اتجاهين : الاول من السلطة والمسؤولين والمؤيدين لهم بما فيهم الايزيديون من مؤيدي احزاب السلطة وكانت تفسيراتهم تؤكد دائما على ان تؤخذ هذه التصرفات بحسن نية ودون اعطائها اية تأويلات اخرى ،و يقال دائما ان كل هذه التصرفات والسياسات هي في الاتجاه العام سليمة و تخدم مصلحة كوردستان وشعبها . واذا ما وجدت تفسيرات مخالفة او مغايرة لما هو رسمي توصف بـ ( المتآمرة او المغرضة ) ، اما الاطار اللاخر الذي تنطلق منه التفاسير الاخرى كانت في اطار ان هذه السياسات هي خاطئة وتستهدف بالدرجة الاولى السكان الايزيديين ، وان قسما منها يستهدف تغيير الطابع الديموغرافي بشكل غير طبيعي اوحتى مقصود ومخطط ، وان هنالك تمايز في التعامل مع قسم من السكان ! فمع قسم منهم ( غفور رحيم والقسم الاخر شديد العقاب ) . والمشكلة الاساسية اننا لسنا في وضع ديمقراطي كامل بحيث يستطيع ان يشق الرأي المعارض طريقه الى اسماع واذهان السلطة او قادتها ومسؤولييها على اعلى المستويات للاسراع في معالجة الخلل الحاصل . فما زال الارث الصدامي الشمولي يحكم عقلية الكثير من الناس اذا كانوا اكرادا او عربا ، فالاوصاف ( التآمر ، الخيانة ، عدو ،مغرض ، ضد الحزب ...الخ ) جاهزة لالصاقها بمن لديه تفسير مخالف لمؤيدي السلطة وازلامها . وبهذا الاتجاه فقد تحجّم ( التفكير المخالف او الراي اآخر ) الى اقصى حالاته ، واصبح فقط عند افراد قلائل من الذين يوصوفون بـ العناد او الذين لا يستطيعون التحمل والصبر اكثر ، فهم يطلقون آراءهم ولسان حالهم يقول ليصير ما يصير ! وهم يحسبون في احسن الاحوال انهم قد رموا انفسهم في جبِ عميق . خسرنا وبجدارة العامل الاول( احترام ومراعاة الرأي الاخر) الرافعة الديمقراطية الهائلة الذي كان بالامكان ان يساعدنا في الكشف عن نواقصنا وعيوبنا وكل الخلل في الافراد والادارة وحتى الحزب ! وفي الاوقات المناسبة والملائمة . وبدلا من ذلك يتم على الدوام التستر على هذه العيوب والنواقص والتصرفات المضرة التي تتوالد على الدوام وتتضخم كالسرطان ، حتى يأتي اليوم الذي لا يستطيع اللباس الذي يضمها ان يخفيها ، فتنفجر بدوّيِ شديد ، مخلفة وراءها ذيولا من المشاكل العويصة التي يصعب حلها والتي توذي اكبر عدد من الناس طبعا اغلبهم من السكان( الذين لاحول لهم ولا قوة ) ..

لقد كانت هذه الحادثة ( الشغب والاعتداء في الشيخان ) مثال على عدم آهلية السلطات المحلية والاجهزة المرتبطة بها ، وكذلك على ضعف اهتمام السلطات الاعلى الادارية و السياسية في معرفة ما يعتمل في داخل المجتمع وحركة سيره و عوامل التقدم او التراجع والتطورات الجارية من فكرية ،سياسية ودينية و..الخ .

ان الحادثة ، وهذا هو المهم ، قد اكملت (انجزت )رسم الصورة التي كانت تتشكل تدريجيا لدى الايزيديين من خلال الاحداث والتصرفات والسياسات يوما بيوم ، وكلما كان يكتمل جزء من الصورة كانت درجة الاحباط والشعور باليأس تزداد لديهم ، وتضمحل في اذهانهم الصور الوردية والفنتازية التي كانوا قد كونوها في اوقات " مزدهرة " من ايام النضال والكفاح المسلح وغير المسلح والمليئ بالشعارات والمشاعر الوطنية والقومية الخلابة والصحيحة حقاً التي كانت تتملكهم ايام زمان . واصبحوا يصحون على واقع فيه الكثير من المرارة والقليل من الحلاوة ، ويضطرون بدون ارادتهم او رغبتهم للمقارنة في دواخل نفوسهم في اغلب الاحيان بين بعض ظواهر ايام الحكم الشمولي البائد وبعض الظواهر الحالية ، وكم يتملكهم العجب عندما يرون تطابق العديد من تلك الظواهر السابقة مع ما هو موجود في الواقع الراهن !! .

وايضا اعطت هذه الحادثة دلالة اخرى كبيرة ، على ان الكثير من الناس قد تؤمن وتعتقد بتصورات وافكار وآراء في وقت ما و تعتبر ان اي مخالفة لها او حدوث ما يناقضها امر مستحيل ! وهذه الحادثة اثبتت خطل مثل هذا التفكير الذي بدا( ساذجا جدا) لاصحابه . مَن كان يتصور من الايزيديين قبل عقدين من الزمان وبوجود سلطة كوردية لها امكانيات دولة او انها تمارس اعمال الدولة بكل معنى الكلمة ، ان يمارس مع الايزيديين مثل هذا الهجوم من قبل مجموعات مسلحة مسلمة ، على مقدساتهم ورموزهم وتحت انظار السلطة الكوردية !! ، مَنْ كان يستطيع ان يطرح مثل هذا التصور او قريبا عنه قبل عقدين من الزمن ، حتما كان سيوصف قائله بانه " مجنون ومعتوه ". لكن اليوم وتنامي وانتشار التطرف لدى الكثير من المجموعات والاقسام البشرية في العالمين العربي والاسلامي ، قد وجد تأثيره الكبير على الساحة الكوردية التي تشهد المزيد من انتشار التشدد في شرائح واقسام واسعة من المجتمع الكوردي المسلم ، رغم الاجراءات والسياسات المتبعة من الحزبين الرئيسيين والحكومة الكوردستانية ايضا والهادفة بعضا منها لوقف هذا التشدد . لكن اليوم اصبح بالامكان القول ان مثل هذا الامر ( عقوبة جماعية ) اصبح ممكنا ببساطة ، لا ، بل متوقعاً ! .
ما جرى من احداث وسياسات خلال الفترات المنصرمة جعلت معظم الايزيديين اكثر واقعيين في تفكيرهم واكثر رهافة في الحس الطبقي وشعورهم ( الملتديني ـ القومديني ) بأستثناء المتحزبين او المستفيدين من امتيازات السلطة ونعمتها ، وتوفرت لهم امكانية افضل بالتنبؤ لما تدخره لهم الايام من احداث ايجابية او سلبية او مصائب .

كذلك ، ان هذا الاعتداء ، قد اجبرهم على الصحو من ( الاغفاءة ) التي كانوا فيها ، واجبرهم على التفكير طويلا وكثيرا بما تخبؤه لهم الايام ،واعادوا قراءة المعادلات الرياضية والسياسية والحسابات ، واكتشفوا حقيقة مُرة طالما كانوا يتمنون ويأملون ان تكون قد انتهت من قاموس الزمن والاحداث واصبحت تاريخا موغلا في القدم خاصة على انغام الاغاني والاناشيد القومية ، ولكن هذا التاريخ العنيد لا يريد ان تنسى بعض ايامه او مأسيه واحداثه ، وانما يريد ان تعاد او تعيد نفسها بين فترة واخرى وان بشكل مختلف كما يقول الفيلسوف ماركس . اكتشفوا من بين ما اكتشفوا : كم اصبحت هشة هذه " الاخوة " التي كانت تربط الايزيديين بالمسلمين ، وكم اصبحت جيرة عشرات السنين لا بل مئات ، لا تساوي شيئا وتصبح في مهب الريح لحادث واحد بسيط لم يعرف كنهه بعدُ!! وهل يمكن نسيان او تغاضي العيش المشترك بحلوه ومراراته بهذه السهولة المتناهية ؟ (هذا الحديث لا يشمل الاخوة المسلمين الذين ابدوا تضامنهم باشكال عديدة مع جيرانهم الايزيديين وانزعجوا كثيرا لما جرى )..صحا الايزيديون وامتلأ فمهم بالمئات من الاسئلة المرة على واقع مؤلم ومرير، واكتشفوا بعد كل تلك الطموحات وتعب السنين مع " الاشقاء " انهم مكشوفين وعريانيين في العراء ، وان من السهولة بمكان اعادة وتطبيق دروس التاريخ عليهم " الفرمانات" واكتشفوا وهم مرعوبين بانه لا توجد اية ضمانة لهم في درء مثل هذه الاحتمالات ،خاصة ان الاختلاط و الاحتكاك قائم في اكثر من قصبة واكثر من منطقة ، وتتوفر الكثير من الحجج الواقعية ، او التي يمكن اختلاقها وفبركتها . ودخل البعض منهم في نقاشات حارة مع السلطة او مؤيديها وتطرقوا الى تقصيراتها في هذا المجال ، ولكنهم نسوا ان السلطة برمتها تعيش على بحر واسع من المجتمع المسلم المتجه اغلبيته الى التشدد ( كنت قد نوهت الى ذلك في مقالة سابقة ) ، فمن يضمن للحكومة والحزبين بعد سنوات ، احتفاظهما بمواقعهما القيادية ؟؟! .
هذه الاسئلة والتصورات الهائجة دفعت الايزيديين للتفتيش عن ضمانات او حلول اكيدة لدرء مثل هذه الاحتمالات ، فاين يمكن ان تتوفر مثل هذه الضمانات اوالحلول :
وطبعا كل ضمانة او حل يجب ان تتوفر له مقومات معينة وكذلك تترتب عليه نتائج كثيرة ، وافضل الضمانات واقواها برأي تكمن في توفر النظام الديمقراطي العلماني القويم ، خاصة اذا ما جرى تطبيقه بمرونة وشفافية ، فانه يضمن الحقوق الاكيدة لكل مواطن فضلا عن ضمان حقوق كل فئة دينية اوقومية ، وتترسخ فيه قيم العدالة والقانون وتتطور مجالات الثقافة والعلوم والتحصيل العلمي والانجازات الاقتصادية ، وتوفر الحرية في التعبير للافراد والجماعات ، وقبل كل شيئ توفر الاداة ( الرافعة ) لكشف النواقص والعيوب في جميع المجالات ، الى جانب انطلاق الكفاءات والامكانيات وفي جميع المجالات من عقالها . ويمكن التحدث عن ايجابيات هذا النظام الى مالا نهاية .. هذه هي الضمانة الاكيدة ليس للايزيديين وانما لكل الافراد كما قلنا . ومن اجل ان لا نكون فنتازيين ، علينا ان نسأل اين يمكن ايجاد هذا النظام ، او كيف يمكن الاتيان به ؟؟ هل الوضع مؤهل في العراق لنجاح هذه الديمقراطية ؟ وازاء المعطيات الكثيرة السلبية المتوفرة ، ف الاحزاب الشيعية هم الاغلبية والدستور اسلامي في اهم بنوده ، ونشاهد ما يطبقونه من قوانين ظلامية في الواقع العملي بحيث يعيدون المجتمع عقود عديدة للوراء ، والاحزاب السنية ( الاسلامي ) ليس بافضل منهم ، وعلى نفس النسق الاحزاب والجماعات الاسلامية الكوردية ، ويمكن ان نتعرف على واقع المجتمع الكوردستاني والمشاكل التي تعانيها السلطة والفساد الضارب اطنابه في كل قسم من اقسام المجتمع والدوائر والمؤسسات الحكومية ، والمحسوبية والمنسوبية و....الخ مما يكتب وبصراحة في الصحف والمواقع والاصدارات الكوردية نفسها . هل يمكن التوقع ان مثل هذا الوضع سيساعد على قيام الديمقراطية " النظيفة " التي ننشدها ؟.. هناك شكوك كثيرة وكبيرة في ذلك .
ولا بد ان يفكر الايزيديون ويضعوا الخطط الكثيرة والجدية لان يوحدوا انفسهم ويؤهلوا القيادة الحالية اما بتطعيمها او قيادة رديفة من اجل جمع ارادة الايزيدية بكل تلاوينها وانتماءاتها وتوجيهها نحو تحقيق الاهداف التي تخدمها ، ولابد في هذه الحالة بعد تحقيق هذه الوحدة في ادنى حدودها على الاقل ، النضال بكل الوسائل السلمية وبمساعدة اصدقائهم من الاخوة المسلمين المتضامنين معهم والمتفهمين لامرهم ، من اجل تشكيل ضغط كبير على القيادة الكوردستانية باحزابها وسلطتها ومسؤوليها المتنفذين من اجل سن القوانين و اتخاذ الاجراءات التي من شأنها ان تضمن وبشكل صريح لا لبس فيه تحريم ومنع اي شكل من اشكال الاعتداءات الجماعية عليهم من اية جهة كانت دينية اوغير دينية .
واذا ما فشل الايزيديون لا سمح الله في الوصول الى هذا الهدف ، خاصة اذا اقترن الوضع بتغييرات سياسية غير متوقعة ، فعليهم وهم معذورون في ذلك ، العمل مع الجالية الايزيدية في الخارج ، ومن خلالهم مع المنظمات الدولية والانسانية والامم المتحدة والدول الكبيرة من اجل الحصول على مثل هذه الضمانة في الدفاع عن وجود الاقلية الدينية الايزيدية وضمان عدم اجراء تغييرات ديموغرافية على جغرافية مناطق سكناهم والخ من الضمانات التي تحترم انسانيتهم وكرامتهم على الاقل .
ولا نريد ان نتشاءم كثيرا ، ، واذا لم تنفع كل هذه الحلول ، لن يبقى امامهم الاّ الترحال والسفر الى بلاد الله الواسعة .

صبحي خدر حجو
المانيا ـ 18 / 2 /2007



#صبحي_خدر_حجو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مكانة المرأة .. في المجتمع الايزيدي الحلقة 9 والاخيرة
- مكانة المرأة ... في المجتمع الايزيدي الحلقة 8
- مكانة المرأة .. في المجتمع الايزيدي الحلقة 7
- مكانة المرأة .. في المجتمع الايزيدي الحلقة 6
- مكانة المرأة .. في المجتمع الايزيدي الحلقة 5
- شهادة للتاريخ .. تحية وعتاب
- مكانة المرأة .. في المجتمع الايزيدي الحلقة 4
- صفحات حزينة من الانفال * 2
- مكانة المرأة .. في المجتمع الايزيدي الحلقة 3
- صفحات حزينة من الانفال
- مكانة المرأة .. في المجتمع الايزيدي 2
- مكانة المرأة .. في المجتمع الايزيدي
- الايزيدون .. لا يعيشون خارج التاريخ ، وانما في قلبه!
- نظرة على واقع ومعاناة الايزيدية - ح الاخيرة
- نظرة على واقع ومعاناة الايزيدية ، ومقاربة للحلول المناسبة وا ...
- نظرة على واقع ومعاناة الايزيدية ، ومقاربة للحلول المناسبة وا ...
- نظرة على واقع ومعاناة الايزيدية ، ومقاربة ، للحلول المناسبة ...
- مقالة .. تساوي .. إقالة
- كوردستان .. بين العناوين
- دعوة .. لرسم نهج سليم للتعامل مع المكونات الكوردستانية


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - صبحي خدر حجو - ايزيديو العراق .. في مفترق الطرق ..!