أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - زينة بني - سياسي














المزيد.....

سياسي


زينة بني

الحوار المتمدن-العدد: 8505 - 2025 / 10 / 24 - 18:16
المحور: كتابات ساخرة
    


( ‏ من تجارة القنّب إلى بغداد )
#مارك_سافايا
#خرابيش_مغترب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بعد ثلاثٍ وعشرين سنة الانتظار من حروب وخذلان وظلم سمع الناس خبرا جديدا ، العراق
راح يجيه مبعوث جديد واحد من ابناءه القدامى
“ مارك سافايا، عراقي كلداني عاش برّا الوطن سنين طويلة ، الناس اختلفت منهم من قال يمكن هذا الرجل يرجع الكرامة اللي ضاعت ومنهم من رد وقال اللي يترك بلدة كل هاي السنين شلون راح يحس بأوجاعة ؟ عندما يصل سوف يكون المشهد
غريب في بادئ الامر ، رجل غابت ملامحه عن تراب الوطن ، راجع يحمل لهجة غريبة تعود علبها سنين وثقة عالية وابتسامة ما يعرفون اذا كانت أمل أو قناع ، سوف يقف بثقه ويقول انا راجع بأسم
العراق رجعت أبدأ من جديد بس العراق يا اخي
ما يُنخدع بسهولة ، الارض تعرف أبناءها والناس تقرأ الوجوه من اول نظره ، الحنين وحده ما يكفي لـ يصنع مخلصا نحن شعب لدينا حدس نعرف العدو من الصديق واشعر ما يشعر به ابناء بلـدي
هذا الغياب في عيون البعض أمل صغير وقد يكون هذا المبعوث بداية تصحيح والبعض يقول راح يكون مجرد فصل جديد و لعبه طويلةتعيدنا للوراء
( بين حانا ومانا ضاعت لحانا )
مارك سافايا بعد ما وصل لكن العراق ننتظره بعينيين مفتوحتين ، عين تتمنى الخير وعين ما تنسى الماضي .. الزمن وحده راح يثبت
هل مارك سافايا رجع يخدم العراق ام رجع يخدم نفسه بأسم العراق 🇮🇶



#زينة_بني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شمسك ياهادي لن تغيب
- بقايا رجل مهزوم
- طواغيت الظلام في بلادي
- مصر والتغيير
- ما يقوم به القس الأمريكي أثار فضولي لأقول الحق
- العراق يدخل موسوعة غينتس للارقام القياسية


المزيد.....




- في الذكرى العشرين للأندلسيات… الصويرة تحلم أن تكون -زرياب ال ...
- أَصْدَاءٌ فِي صَحْرَاءْ
- من أجل قاعة رقص ترامب.. هدم دار السينما التاريخية في البيت ا ...
- شاهد/ذهبية ثالثة لإيران في فنون القتال المختلطة للسيدات
- معرض النيابة العامة الدولي للكتائب بطرابلس يناقش الثقافة كجس ...
- شاهد.. فيلم نادر عن -أبو البرنامج الصاروخي الإيراني-
- تمثال من الخبز طوله متران.. فنان يحوّل ظاهرةً على الإنترنت إ ...
- مسك الختام.. أناقة المشاهير في حفل اختتام مهرجان الجونة السي ...
- ايران تحرز ميداليتين ذهبيتين في الفنون القتالية ببطولة آسيا ...
- فلسفة الذكاء الاصطناعي.. الوعي بين الفكرة والآلة


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - زينة بني - سياسي