أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علي محمد اليوسف - شذرة فلسفية نقدية















المزيد.....

شذرة فلسفية نقدية


علي محمد اليوسف
كاتب وباحث في الفلسفة الغربية المعاصرة لي اكثر من 22 مؤلفا فلسفيا

(Ali M.alyousif)


الحوار المتمدن-العدد: 8487 - 2025 / 10 / 6 - 09:53
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


التراكم الفلسفي ليس تراكما عموديا نوعيا بل شانه مثل باقي التراكمات في ضروب الادب والثقافة والفنون تراكما افقيا نوعيا لا يلغي لاحقه كما في العلوم سابقه . وكل اجتهاد فلسفي يحاول التجديد يكون عابرا للزمن والتاريخ بنفس وقت انه ارضية استقبال كل محاولة بالمجاوزة غير المحكومة لا بالتراكم العمودي ولا بالتخطئة الكليّة لما سبق قوله عبر تاريخ الفلسفة الطويل.
محدودية المتناهي لا تتم بمعيارية القياس بالمطلق اللامتناهي بل محدودية المتناهي تقاس بمحدودية متناهية تجانسها النوع. لناخذ مثلا اشكالية محدودية الزمن اللامتناهي الخاطئة من حيث معيارية مقايستنا الزمن الارضي في حياتنا بالمطلق اللامتناهي الكوني للزمن. فالزمن الكوني مطلق لانهائي سرمدي غير قابل للادراك في افتراضية محدوديته الخاطئة. نحن اذا اردنا تمرير امكانيتنا تحديد الزمن بمحددات يدركها العقل ماديا نصبح امام استحالة يعجزها العقل لسببين الاول لا يمكننا ادراك ماهو غير مادي عقليا الا في حال ان يكون موضوع الادراك هو من تخليقات الخيال التفكيري. السبب الثاني ان المحدود المتناهي الذي يدركه العقل ماديا هو الذي تكون صفاته الخارجية – والماهوية تحتويها الابعاد الفيزيائية الحسية الطول ,العرض ,الارتفاع , والزمن.
تحديد محددات المتناهي يكون بمحدود متناهي يجانسه النوع. وهذا بالنسبة لمثالنا حول الزمن يكون استحالة يعجزها العقل من حيث الزمن واحد أينما نكون لا يتجزا ولا يقبل القسمة على نفسه زد على ذلك الزمن مفهوما وليس موجودا موضوعا للادراك. بمعنى اننا لا نستطيع ادراك محدودية الزمن الا بمحدودية زمنية اخرى تجانسه الماهية وهو عجز لا يدركه عقل الانسان ولا يستطيع القيام به في محدوديته امام عجزه ادراك اللامتناهي المطلق للزمن.
من جهة اخرى من الصعب علينا تمرير اننا ندرك محدودية الزمن الارضي بدلالة حركة الاجسام داخله بتوقيت الساعة. لماذا؟ لان الزمن دلالة حركية لجسم متحرك زمنيا لكنه اي الزمن ليس بحركة تقوم الساعة بقياس مقدارها. الخطا الاكبر من هذا ان نقول ان (محدودية) الزمن الارضي الافتراضية الخاطئة مستمدة من علاقتها بمطلق الزمن الكوني اللانهائي وذلك لوجود مطلق زمني واحد سرمدي لانهائي يحكم بالاستيعاب جميع كواكب ومجرات وسدم الفضاء الكوني. والزمن مطلق لا متناهي واحد لا يقبل التجزئة ولا يقبل الانقسام. اخيرا اشير الى احدث النظريات الفلسفية التي قام بها ثلاثة من الفلاسفة الاميركان تاليفهم كتابا ان الزمن وهم إفتراضي وليس دلالة حقيقية تثبت غير ذلك وبدوري اؤيد هذه النظرية الفلسفية. الزمن وجود غير موجود.
أخطاء فلسفية
من اخطاء هيجل الفلسفية القاتلة مقولته الساذجة : ان الجدل الديالكتيكي الحاصل بالمادة والواقع والتاريخ هو انعكاس لطبيعة العقل الجدلية الفطرية. اي ان خاصية جدل العقل يملي على الواقع والطبيعة والتاريخ جدلها الخاص بكل منها.
خطا هذه المقولة الهيجلية اجمله بالتالي:
طبيعة العقل الجدلية بالفطرة خرافة هيجلية لا صحة لها ولا يوجد عقل مبرمج جدليا بالفطرة البايولوجية. فالعقل لايعمل بجانب واحد فقط من جوانب علاقة العقل بالانسان والطبيعة والحياة. وليس كل معارف الانسان يكتسبها من طبيعة العقل الجدلية فهناك العديد بما لا يمكننا حصره من المعارف التي يكتسبها الانسان بغير وسيلة الاحتكام للديالكتيك الجدلي.
العقل لا قدرة له على تخليق ظاهرة الجدل الديالكتيكي في المادة والتاريخ .ارادة الانسان العقلية الجدلية ناتجة بعديا بعد حصول الظاهرة الجدلية بالواقع والتاريخ. بمعنى جدل العقل انعكاس مستمد من جدل الواقع وليس العكس كما ذهب له هيجل.
الديالكتيك في المادة والتاريخ لا سلطان لارادة الانسان عليها وتخليقها. اذ يمكننا اعتبار الجدل الديالكتيكي في حال حدوثه احد القوانين الطبيعية التي تعمل بمعزل عن ارادة الانسان. الجدل محكوم بشروط موضوعية تجعل من تفكير العقل المنهجي جدليا يتماهى مع الجدل الحاصل بالواقع. ربما تكون لارادة الانسان دورا في تسريع الجدل كعامل مساعد محدود خاصة على صعيد الجدل الطبقي الحاصل بالتطورالانثروبولوجي وحركة التاريخ.
هيجل مثاليته الجدلية التي حصر حدوثها بالفكر قبل المادة والتاريخ لانه لم يكن يؤمن حصول جدل ديالكتيكي بالمادة والتاريخ قبل حصولها داخل طبيعة العقل الجدلية الكفيل بتخليق جدل نظري تجريدي على صعيد الفكر. وهذا اثار حفيظة ماركس وجملة من الفلاسفة اليساريين الذين انشقوا عن هيجل وهاجموه بضراوة.
لي رأي شخصي يلزمني ولا يلزم غيري به أنه لا يمكننا اليوم القطع أن الجدل التاريخي المادي هو الذي قاد تطور حركة التاريخ الخطي الى امام الذي تخللته طفرات نوعية في وصوله الى حتميات ضرورية على انها انثروبولوجيا امينة صادقة في تفسيرها حركة التاريخ التطورية. حركة التطور التاريخي عشوائية تتخللها قطوعات الصدف وليس هناك حتميات تلزم التاريخ. كما ليس هناك ضرورات ملزمة لتقدم التاريخ ال ى امام.
هكذا فهمت الوعي
ليس الوعي علاقة جدلية في تخارجها التموضعي مع الوقائع والعالم الخارجي مصدره الذهن. بل الوعي مصدر تخليقه العقل. لذا يكون الوعي ناتجا عقليا يتوسط بين (مقولات) العقل الثابتة الاثنتي عشر كما اجملها كانط مع المدركات في العالم الخارجي والطبيعة والحياة والخيال ايضا من اجل فهمها بضوء ما يقوله العقل بشانها. الوعي ليس ادراكا حسيّا تجريديا تنقله الحواس بل الوعي هو رد فعل العقل التفسيري لما يصدر عن منظومة الادراك من مواضيع يراد البت بها واعادتها ثانية بتوسيط الوعي بها وفهمها وتفسيرها.
الادراك الحسي الاولي هو من خصائص الحواس نقلها الانطباعات وليس الافكار. وكل حلقات منظومة مباحث الفلسفة ومواضيعها هي اشكال من الوعي التجريدي التي ينقل مقولات العقل في معرفة غير المالوف بحقائق الحياة والوجود عقليا.
الوعي هو الوسيلة الادراكية العقلية وليست الانطباعات الحسية لفهم وتفسير ومعرفة وقائع العالم الخارجي. الوعي هو الاستجابة التجريدية غير الحسية لما يراه العقل بمدركاته. الوعي القصدي خلفيته الاصولية القارة الثابتة هي مقولات العقل بتخارج الوعي المعرفي التغييري مع الاشياء وليس عواطف النفس.
الزمن لا واقعي
في مقولة جورج مور احد فلاسفة الوضعية المنطقية التحليلية الانجليزية ( الزمن لا واقعي). ما هو تحليلنا لهذه العبارة المقتضبة المكتنزة فلسفيا؟ تحليلنا يقول:
- الزمن لا واقعي بمعنى الزمن حيادي في ملازمته مدركات العقل. فهو يلازم الاشياء المدركة ولا يتمظهر بها. اي لا يكون جزءا منها.
- الزمن جوهر مطلق غير مدرك ماديا كما انه غير محدود. فالمطلق الزمني لا واقعي لانه غير مادي ولا نهائي وازلي ولا يمكن ادراكه عقليا بغير دلالة ملازمته الاشياء..
- الزمن حيادي مستقل لا يتموضع بالاشياء.
كل الدلائل التي تعصف بالعالم بشكل خطير الحروب, السياسة, الاقتصاد, والتغيرات المناخية في ارتفاع درجة حرارة الارض وارتفاع معدلات الزلازل المدمرة والاعاصير المرعبة. يداخلها تفشي امراض وبائية من سلالات فايروسية لم يعهدها الانسان من قبل. كل هذه الدلائل في تناسلها الزماني على الارض تجعل من وجوب دخول غالبية شعوب الارض متوسطة الدخل المالي ومعهم الفقراء تطبيق تجارب اشتراكية ديمقراطية محسنة تاريخيا ويعتبر ذلك امرا ضروريا لانقاذ الجنس البشري من المجاعات وتفشي الاوبئة والامراض والحروب التي لا معنى انساني لها. كما اجد ان فوكوياما في دعوته انهاء التاريخ راسماليا انما يكون بذلك من غير ارادته فتح ابواب دخول العالم في نظم اشتراكية ديمقراطية مستفيدة من تجارب الماضي محتذية تجربة الصين العظيمة لا مفر من اقتحام تجربتها بعد ظهور ملامح الشيخوخة الراسمالية المعولمة امريكيا التي باتت واضحة.
حين عبّر فان كوخ في عبارته الشهيرة قبل انتحاره( شقاء الانسان بالحياة دائم لا خلاص منه) وتبعه دوستوفسكي بنفس التعبير ونجد من المعاصرين اليوم الشاعر الفرنسي المهووس بلا معنى الحياة اميل سوران حين قال من الخطا اننا ولدنا ومن الخطأ ان نموت. بالحقيقة انا لم آخذ تلك النظرة العدمية التشاؤمية على محمل القناعة الراسخة والتعميم الصائب الا بعد ان وجدت نفسي دخلت معترك الحياة. ومن وحي عبارة دوستوفسكي (الموت نهاية ماساة الانسان بالحياة) تساءلت ولكن لماذا يموت الناس الذين يرغبون الحياة؟ الموت هو الحقيقة الوحيدة التي نعيشها رغما عنا.
عبقرية اللغة تسبق عبقرية الفكر اذا جاز لنا التفريق التراتيبي بينهما. رغم الخطأ التداولي حين نعتبر انتاجية العقل للفكر اسبق على انتاجيته اللغة وهما في حقيقتهما جوهران متلازمان لا تفصل بينهما زمانية تراتبية كما ولا يقدر تفكير العقل اعطاء ارجحية أسبقية لواحدة على اخرى.
وفي حالة الصمت اللغوي تكون اللغة هي الفكر التصوري الساكت. واللغة والفكر داخل الذات هما جوهر انساني واحد لا تفريق بينهما ولا افصاح لاحدهما بمعزل عن الاخر فانت لا تفهم اللغة التي بلا معنى أي بلا محتوى تفكيري يلازمها.
وتفترق اللغة عن الخيال التصوري الفكري العقلي وفي التمايز الاختلافي الدلالة بينهما ايضا متى ما اصبحت الفكرة واقعا او موضوعا معبّرا عنه بلغة التجريد الادراكي.اللغة هي شكل محتوى الفكر الصامت. والصمت اللغوي هو تفكير العقل بالعالم الخارجي والاشياء لغويا ساكتا. ويخطأ العقل كما هي الحواس في اخطائها وتخطأ اللغة عندما يكون القصور في التعبير الواضح عن الاشياء باديا مكشوفا. من اهم ميزات العقل انه لا يتناول بالتفكير اللغوي التجريدي ما لا معنى له.
الخطأ ان نتصور الانسان عالما قائما مكتفيا بذاته, بل حقيقة الانسان الجوهرية أنه كينونة مجتمعية لا تعرف قيمة نفسها الا بالتكامل المجتمعي بغيرها من نوعها وغير نوعها من الكائنات وظواهر العالم الذي تعيشه. وان يعرف الانسان قيمة حقيقته الذاتية يستلزم ان يعيش الحياة مع الناس بحرية مسؤولة تجاه الاخرين فالانسان مسؤول عن مجتمعه قبل مسؤوليته عن نفسه. جوهر الانسان المتفرد الكينونة المجتمعية هو ان لا يفكر كما يفكر الاخرين بل يسعى ان يجعلهم يفكرون مثله.
الرياضيات والفلسفة
اعجبت لعبارة الفيلسوف عالم الرياضيات الامريكي جارد واين واستوقفتني برشاقة صياغتها الفلسفية قوله ( الحقائق الرياضية ثابتة لا تتغير بسبب ان لغتنا الرياضية مستقلة عن الزمن). يراجع مقالتنا حقائق الرياضيات والفلسفة.
تعقيب :
- الحقائق الرياضية ثابتة لا تتغير لانها قوانين بديهية الصواب بالمطلق لا تحتاج البرهنة عليها. وهي تعمل خارج ارادة الانسان وخارج تداعيات التقادم الزمني الذي لا يطالها لا بالاندثار ولا بالتغيير. فقولنا 1+1=2 حقيقة باقية ازلية ثابتة حتى بعد مليون سنة.
- لا علاقة ترابطية تلزم برهان ثبات حقائق الرياضيات لاننا نتكلم عنها باستقلالية عن الزمن. إذ أن الحقيقة تشير الى اننا نتناول كل شيء ندركه ثابتا ام متحركا من زاوية اننا نتكلم عنها بزمن غير مستقل بالدلالة الحيادية له.
- حقائق الرياضيات الثابتة هي اذا صح التعبير لازمنية ولا يطالها بالتغيير لا الزمن الارضي ولا الزمن الكوني وكلاهما جوهر واحد والتفريق بينهما من باب المجاز التعبيري. ولهذا يقول علماء الرياضيات ان حقائق الرياضيات ثابتة تجدها اليوم كما ستجدها اجيال من بعدنا بعد الاف السنين.
- حقائق الرياضيات في مطلقها الازلي السرمدي الثابت هي حقائق لازمنية كما ذكرنا وليس لان لغتنا الرياضية عنها مستقلة عن الزمن. الصحيح ان حقائق الرياضيات هي لازمنية بخلاف لغتنا عنها التي هي زمنية غير مستقلة.
لازلت اؤمن بان العشوائية والصدف غير المتوقعة وحتى الصدف المصنّعة منها, والحتميات الضرورية والطفرات النوعية التي تدخل مسار التاريخ الخطي هي جميعها تحكم التاريخ. وليس هناك من حتمية ملزمة تصادر حرية الانسان وارادته التصحيحية تكون حتمية واجبة الحدوث تلقائيا بقواها الذاتية المدخرة البائنة في صراع المصالح الطبقية. التاريخ لا يتقدم لا بتلقائية ذاتية ولا بمصالح طبقية متناحرة.
نقطة الصفر المعرفية عند الانسان حينما يتصور تساوي تجربتي الفشل والنجاح في تحديد تفكيره وسلوكه. ويذهب بعض المفكرين ان توالي تجارب الفشل يكون لها ردة فعل قوية في تجاوزها اكثر مما تفعله تراكمات النجاح الذي يصنع نفسه ذاتيا بعد مرحلة النضج. ونقطة الصفر علميا عند باشلار وغاديمير هي بداية الشروع العلمي وليس محطة انتهاء مرحلي لا قيمة لها. الصفر بالمفهوم العلمي والرياضي هو بداية معرفية.
لا تدخل قوانين الطبيعة المستقلة الثابتة بعلاقة جدلية مباشرة مع سيرورة الحياة التطورية المتغيرة على صعيد النسق الاختلافي بينهما.
وضع الفيلسوف الدانماركي سورين كيركارد البؤرة المركزية التي قامت عليها الوجودية الحديثة قوله ( لماذا يحيا الانسان ولماذا يموت؟).



#علي_محمد_اليوسف (هاشتاغ)       Ali_M.alyousif#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مبحث الابستمولوجيا
- الوجود تعبير لغوي
- ومضات فلسفية
- الفلسفة الذرائعية
- الماهية في الظاهراتية
- موضعة الذات
- الجشتالت والفلسفة
- ميرلوبونتي المصطلح والمفهوم
- ميرلوبونتي والفينامينالوجيا
- ترابط سايكولوجيا الذات والزمن
- ديكارت وميتافيزيقا التفكير
- الايمان الديني والفلسفة
- الزمن والعقل في منظور فلسفي
- قطوعات فلسفية
- الوعي اشكالية فلسفية
- الحقيقة ومنطق الفلسفة
- الفلسفة وتفكير العقل
- العقل واللغة وادراك الوجود
- الحقيقة المعرفية والحقيقة الفلسفية
- قراءة تحليلية في فلسفة ديكارت


المزيد.....




- وسطاء من مصر وقطر يلتقون خليل الحية قبل بدء مفاوضات شرم الشي ...
- الجنائية الدولية قد تكون -ساحة المحاكمة القادمة لدونالد ترام ...
- تصعيد إسرائيلي يسبق جلسة الحكومة: قتيلان في استهداف سيارة جن ...
- لا يعرفون سوى الحرب.. عن أطفال غزيين ولدوا يوم 7 أكتوبر 2023 ...
- ألمانيا تتهم روسيا بالوقوف خلف المسيرات والأخيرة تنفي
- تفاقم الأزمة السياسية في فرنسا.. ما الحل؟
- إيران تعلن تبرئة مواطن فرنسي - ألماني موقوف على أراضيها بتهم ...
- دعوات لحل البرلمان واستقالة الرئيس الفرنسي؟
- فرنسا: لوكورنو يقدم استقالته بعد أقل من 24 ساعة على تشكيل حك ...
- ارتفاع قتلى الفيضانات العارمة في الهند ونيبال


المزيد.....

- الصورة النمطية لخصائص العنف في الشخصية العراقية: دراسة تتبعي ... / فارس كمال نظمي
- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علي محمد اليوسف - شذرة فلسفية نقدية