|
الفقه الوعظى في كتابات ( إبن تيمية ) ج 1 ـ كتاب الفقه الوعظى
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 8482 - 2025 / 10 / 1 - 20:11
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
الفقه الوعظى في كتابات ( إبن تيمية ) ج 1 ـ كتاب الفقه الوعظى مقدمة : إبن تيمية الحرانى الشامى مولود عام 661 وتوفى عام 728 من الهجرة ، الموافق 1263 : 1328 ) ميلادية . هو أشهر فقيه في العصر المملوكى مع كونه حنبليا .شهرته سببها موقفه الإيجابى ضد الصوفية المسيطرين في عهده ، وهم عملاء الإستبداد العسكرى المملوكى . أصحاب السلطان الذين سجنوا إبن تيمية انتهى أمرهم الى زبالة التاريخ ، لا يعرفهم سوى المتخصصين في التاريخ المملوكى . من الذى يعرف السلطان بيبرس الجاشنكير أو السلطان الناصر محمد بن قلاوون ؟ . ماتوا ومات ابن تيمية ، ولكن لا يزال إبن تيمية حيا بكتاباته مهما كان إختلافنا مع كتاباته . هذا يؤكد أن الإضطهاد من السلطة هو الذى يعطى الفكر إستمرارية حتى لو لم يكن إصلاحيا ، فكيف إذا كان إصلاحيا يبرىء الإسلام من أوزار أئمة المحمديين ، وأبرزهم إبن الجوزى وابن تيمية وابن القيم ؟ مع قسوة الإضطهاد ظل فكر إبن تيمية الحنبلى نارا متقدة تحت الرماد إلى أن بعثته من مرقدة الدعوة الوهابية ، والتي تأسست بها الدولة السعودية الأولى ثم الثانية ثم الثالثة الراهنة . مبكرا أسّس أتباع الملك المؤسس عبد العزيز جماعة ( الإخوان المسلمين ) وهم الذين نشروا التنظيمات الوهابية الساعية للوصول الى الحكم ، وصار لها فروع إقليمية وعالمية ، ما ظهر منها وما بطن ، وآخرها داعش وأخواتها في الشام والعراق. وبقطار النفط السريع نشر الملك فيصل الوهابية في مجتمعات المحمديين إقليميا وعالميا ، فأصبح الإسلام موصوما بالإرهاب . وظهر أهل القرآن يدعون الى إصلاح سلمى ، ويدفعون الثمن . 2 ـ فى كتابات إبن تيمية الفقهية الوعظية الجيد والردىء ـ هذه وجهة نظرنا ـ وعموما فهو كان خصما عنيفا للشيعة والصوفية ، وكان يرد عليهم بالقرآن الكريم ، وهذا جيد جدا ، وكان يرد بالأحاديث . وليس هذا جيدا . وعموما كان أفضل من الثرثار إبن الجوزى . 3 ـ ونعرض بإختصار لبعض ما قال عن الصوفية : أولا : عن تسمية الصوفية أنفسهم بالفقراء والفقير : رد عليهم بمعنى الفقراء والمساكين مستحقى الصدقة في القرآن الكريم ، وحسنا فعل . ثم قال عن صوفية عصره : ( وأما المستأخرون فالفقير في عرفهم عبارة عن السالك إلى الله تعالى كما هو الصوفي في عرفهم أيضاً ) ثانيا : ثم عن مصطلحات المراتب الصوفية مثل القطب الغوث والأقطاب السبعة والأوتاد والأبدال فقد نفى وجودها في القرآن الكريم و في السُنّة الصحيحة في رأيه . يقول : ( وأما الأسماء الدائرة على ألسنة كثير من النساك والعامة مثل الغوث الذي يكون بمكة والأوتاد الأربعة والأقطاب السبعة والأبدال الأربعين والنجباء الثلاثمائة فهذه الأسماء ليست موجودة في كتاب الله ولا هي أيضاً مأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم .. إلا لفظ الأبدال فقد روي فيهم حديث شامي منقطع الإسناد ..وأما لفظ الغوث والغياث فلا يستحقه إلا الله تعالى فهو غياث المستغيثين لا يجوز لأحد الاستغاثة بغيره لا بملك مقرب ولا نبي مرسل ومن زعم أن أهل الأرض يرفعون حوائجهم التي يطلبون بها كشف الضر عنهم ونزول الرحمة بهم إلى الثلاثمائة والثلاثمائة إلى السبعين والسبعين إلى الأربعين والأربعين إلى السبعة والسبعة إلى الأربعة والأربعة إلى الغوث فهو كاذب ضال مشرك ..وهذا من جنس دعوى الرافضة ( الشيعة ) ..) ( وأما القطب فيوجد في كلامهم أيضاً: فلان من الأقطاب وفلان قطب فكل من دار عليه أمر من أمور الدين والدنيا باطناً أو ظاهراً فهو قطب ... وكذلك لفظ البدل جاء في كلام كثير منهم .. والذين تكلموا باسم البدل أفردوه بمعان منها أنهم أبدال ومنها أنهم كلما مات منهم رجل أبدل الله مكانه رجلاً.. فالغرض أن هذه الأسماء تارة تفسر بمعان باطلة بالكتاب والسنة ". فصل : ( وليس في أولياء الله المتقين بل ولا أنبياء الله ولا المرسلين من كان غائب الجسد دائماً عن أبصار الناس بل هذا من جنس قول القائل بأن علياً في السحاب وأن محمداً بن الحنفية في جبال رضوى وأن محمد بن الحسن في سرداب سامراء وإن الحاكم في جبل مصر وأن الأبدال رجال الغيب في جبل لبنان فكل هذا ونحوه من قول أهل الإفك والبهتان ... ) ( وأما هؤلاء القلندرية المحلقين اللحى فمن أهل الضلالة والجهالة وأكثرهم كافرون بالله ورسوله لا يرون وجوب الصلاة والصيام ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق بل كثير منهم أكفر من اليهود والنصارى وهم ليسوا من أهل الملة ولا من أهل السنة وقد يكون فيهم من هو مسلم لكن مبتدع ضال أو فاسق فاجر ومن قال إن قلندر كان موجوداً في زمن النبي صلى الله عليه وسلم فقد كذب وافترى ... وهؤلاء الأجناس وإن كانوا قد كثروا في هذه الأزمان فلقلة دعاة العلم والإيمان ..) ( وأما النذر للقبور أو لسكان القبور أو العاكفين على القبور سواء كانت قبور الأنبياء أو الصالحين فهو نذر حرام باطل يشبه النذر للأوثان ..ومن اعتقد أن بالنذور لها نفعاً أو أجراً ما فهو ضال جاهل ..والقرآن من أوله إلى آخره وجميع الكتب والرسل إنما بعثوا بأن يعبد الله وحده لا شريك له وأن لا يجعلوا مع الله إلها آخر ..) ( وأما من زعم أن الملائكة والأنبياء تحضر سماع المكاء والتصدية محبة له ورغبة فيه فهو كاذب مفتر بل إنما تحضره الشياطين .. وآثار الشيطان تظهر على أهل السماع الجاهلي مثل الإزباد والإرعاد والصرخات المنكرة ونحو ذلك ". ( وأما هذه المشاهد المشهورة فمنها ما هو كذب قطعاً مثل المشهد الذي بظاهر دمشق المضاف إلى أبي بن كعب ، والمشهد الذي في ظاهرها المضاف إلى أويس القرني ، والمشهد الذي في سفح لبنان المضاف إلى نوح عليه السلام ، والمشهد الذي بمصر المضاف إلى الحسين - كل هذه القبور المضافة إلى الأنبياء لا يصح فيها إلا قبر النبي صلى الله عليه وسلم وقد أثبت غيره قبر الخليل عليه السلام أيضاً ..وأما اتخاذ القبور أوثاناً فهو من دين المشركين . عن عقيدة الصوفية في وحدة الوجود . قال إبن تيمية : هذه الأقوال المذكورة تشتمل على أصلين باطلين مخالفين لدين المسلمين واليهود والنصارى مخالفتهما للمعقول والمنقول .. لأن الحلول والاتحاد العام يتناول هذا كله وقد قال مرة شيخهم الشيرازي لشيخه التلمساني وقد مر بكلب أجرب ميت: هذا أيضاً من ذات الله فقال: وثم خارج عنه ومر التلمساني ومعه شخص فاجتاز بكلب فركضه الآخر برجله فقال: لا تركضه فإنه منه. وهذا مع أنه من أعظم الكفر والكذب الباطل في العقل والدين ..وقوله: خلق من نوره آدم وجعله كالمرآة وأنا ذلك النور وآدم هو المرآة - يقتضي أن يكون آدم مخلوقاً من المسيح والمسيح خلق من مريم ومريم من ذرية آدم فكيف يكون آدم مخلوقاً من ذريته وإن قيل المسيح هو نور الله فهذا القول وإن كان من جنس قول النصارى فهو شر من قول النصارى فإن النصارى يقولون: إن المسيح هو الناسوت واللاهوت الذي هو الكلمة هي جوهر الابن وهم يقولون: الاتحاد اتحاد اللاهوت والناسوت متجدد حين خلق بدن المسيح لا يقولون أن آدم خلق من المسيح إذ المسيح عندهم اسم اللاهوت والناسوت جميعاً وذلك يمتنع أن يخلق منه آدم وأيضاً فهم لا يقولون إن آدم خلق من لاهوت المسيح. وأيضاً فقول القائل إن آدم خلق من نور الله الذي هو المسيح إن أراد به نوره الذي هو صفة لله فذاك ليس هو المسيح الذي هو قائم بنفسه إذ يمتنع أن يكون القائم بنفسه صفة لغيره وإن أراد بنوره ما هو نور منفصل عنه فمعلوم أن المسيح لم يكن شيئاً موجوداً منفصلاً قبل خلق آدم فامتنع على كل تقدير أن يكون آدم مخلوقاً من نور الله الذي هو المسيح وأيضاً فإذا كان آدم كالمرآة وهو ينظر إلى ذاته المقدسة فيها لزم أن يكون الظاهر في آدم هو مثال ذاته لا أن آدم هو ذاته لا أن آدم هو ذاته ولا مثال ذاته ولا كذاته وحينئذ فإن كان المراد بذلك أن آدم يعرف الله تعالى فيرى مثال ذاته العلمي في آدم فالرب تعالى يعرف نفسه فكان المثال العلمي إذا أمكن رؤيته كانت رؤيته للعلم المطابق له القائم بذاته أولى من رؤيته للعلم القائم بآدم وإن كان المراد أن آدم نفسه سأل الله فلا يكون آدم هو المرآة بل يكون هو كالمثال الذي في المرآة. وأيضاً فتخصيص المسيح بكونه ذلك النور هو قول النصارى الذين يخصونه بأنه الله وهؤلاء الاتحادية ضموا إلى قول النصارى قولهم بعموم الاتحاد حيث جعلوا في غير المسيح من جنس ما تقوله النصارى في وأما قول ابن الفارض: وشاهد إذا استجليت ذاتك من ترى بغير مراء في المرآة الصقيلة أغيرك فيها لاح أم أنت ناظر إليك بها عند انعكاس الأشعة فهذا تمثيل فاسد وذلك أن الناظر في المرآة مثال نفسه فيرى نفسه وكذا المرآة لا يرى نفسه بلا واسطة فقولهم بوجود باطل وبتقدير صحته ليس هذا مطابقاً له وأيضاً فهؤلاء يقولون بعموم الوحدة والاتحاد والحلول في كل شيء فتخصيصهم بعد هذا آدم أو المسيح يناقض قولهم بالعموم وإنما يخص المسيح ونحوه من يقول بالاتحاد الخاص كالنصارى والغالية من الشيعة وجهال النساك ونحوهم وأيضاً فلو قدر أن الإنسان يرى نفسه في المرآة فالمرآة خارجة عن نفسه فرأى نفسه أو مثال نفسه في غيره والكون عندهم ليس فيه غير ولا سوى فليس هناك مظهر مغاير للظاهر ولا مرآة مغايرة للرائي. وهم يقولون: إن الكون مظاهر الحق فإن قالوا المظاهر غير الظاهر لزم التعدد وبطلت الوحدة وإن قالوا المظاهر هي الظاهر لم يكن قد ظهر شيء في شيء ولا ظهر شيء لشيء وكان قوله: وشاهد إذا استجليت نفسك أن ترى كلاماً متناقضاً لأن هنا مخاطِباً ومخاطَباً ومرآة تستجلى فيها الذات فهذه ثلاثة أعيان فإن كان الوجود واحداً بالعين بطل هذا الكلام وكل كلمة يقولونها تنقض أصلهم. ) إنتهى مع الاختصار . التعليق : أولا : أجاد إبن تيمية في الرد عليهم بالقرآن الكريم ، وكان ينبغي أن يكتفى بالقرآن الكريم وحده حديثا وحكما . قال جل وعلا : 1 ـ ( أَوَلَمْ يَنظُرُواْ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ وَأَنْ عَسَى أَن يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (185) مَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَلاَ هَادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ (186) الأعراف ) 2 ـ ( وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ (49) فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (50)المرسلات ) 3 ـ ( تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6) الجاثية ) 4 ـ (أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِّن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (114) وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلاً لاَّ مُبَدِّلِ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (115) الأنعام ). ثانيا : مع غلبة الجانب الفكري في ردود إبن تيمية فإنه : 1 ـ أورد بعض نواحى الحياة الواقعية في عصره شاهدا عليها ، كقوله ( وهؤلاء الأجناس وإن كانوا قد كثروا في هذه الأزمان فلقلة دعاة العلم والإيمان ) ( ( وأما هذه المشاهد المشهورة فمنها ما هو كذب قطعاً مثل المشهد الذي بظاهر دمشق المضاف إلى أبي بن كعب ، والمشهد الذي في ظاهرها المضاف إلى أويس القرني ، والمشهد الذي في سفح لبنان المضاف إلى نوح عليه السلام ، والمشهد الذي بمصر المضاف إلى الحسين - كل هذه القبور المضافة إلى الأنبياء لا يصح فيها إلا قبر النبي صلى الله عليه وسلم وقد أثبت غيره قبر الخليل عليه السلام أيضاً ) . هنا نراه مؤمنا بالقبر الرجسى الكاذب المنسوب زورا للنبى محمد عليه السلام . ومنها نتعرف على نفوذ التصوف ونشاط الشيعة أو كما كان يقال عنهم ( الرافضة ) ومعتقداتهم ، وقبورهم المقدسة ، ومنهم من لا يزال بيننا حتى الآن مثل شيعة سوريا . 2 ـ لم يأت بجديد في عرض عقائد التصوف في وحدة الوجود ، ولم يأت يجديد في نقدها ، هو فقط أضاف اليهم ما ظهر منهم بعد موت إبن الجوزى مثل مقالات إبن عربى وقصائد إبن الفارض وعفيف الدين التلمسانى وابن سبعين .. 3 ـ ومع ذلك يظل إبن تيمية الحنبلى في فقهه الوعظى أفضل من الثرثار إبن الجوزى الحنبلى .
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور ) https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور ) https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عن ( الفساد والاستبداد )
-
الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن الجوزى (5 / ج 27 )
...
-
عن ( العرش والكرسى )
-
الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن الجوزى (5 / ج 26 )
...
-
عن التواضع والرفعة
-
الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن الجوزى (5 / ج 25 )
...
-
عن ( المحمديون لا يعقلون )
-
الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن الجوزى (5 / ج 24 )
...
-
أسئلة متعددة
-
الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن الجوزى (5 / ج 23 )
...
-
عن ( العول في الميراث )
-
الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن الجوزى (5 / ج 22 )
...
-
عن ( أخرجنا نعمل )
-
الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن الجوزى (5 / ج 21 )
...
-
عن ( قيمة العرب الآن / السلام المؤمن العزيز الجبار / الخشوع
...
-
الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن الجوزى ( 5 / ج 20
...
-
عن ( البشارة بالنبى محمد / مناصرة الله جل وعلا )
-
( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال
...
-
ثلاثة أسئلة من الأستاذ عثمان فخر الدين ، أكرمه الله جل وعلا
...
-
(الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب( تلبيس إبليس ) لإبن الجو
...
المزيد.....
-
ألمانيا تعتقل 3 رجال في برلين للاشتباه بانتمائهم لحماس والتخ
...
-
حرس الثورة الإسلامية يلوّح بزيادة مدى الصواريخ الإيرانية.. إ
...
-
الاحتلال يغلق شوارع القدس بذريعة الأعياد اليهودية
-
بابا الفاتيكان يأمل أن توافق حماس على خطة ترامب لإنهاء الحرب
...
-
إسرائيل.. إيهود باراك يرجح سعي نتنياهو لإفشال خطة ترامب بغزة
...
-
إسرائيل.. إيهود باراك يرجح سعي نتنياهو لإفشال خطة ترامب بغزة
...
-
ماذا قال بابا الفاتيكان بشأن -أسطول الصمود- وخطة ترامب لغزة؟
...
-
أمريكية يهودية بأسطول الصمود: إسرائيل تستغل هويتنا الدينية
-
غزة.. بابا الفاتيكان قلق على أسطول الصمود ويعلق على خطة ترام
...
-
91 طالبا عالقون تحت الأنقاض بعد انهيار مدرسة إسلامية بإندوني
...
المزيد.....
-
القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق
...
/ مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
-
علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب
/ حسين العراقي
-
المثقف العربي بين النظام و بنية النظام
/ أحمد التاوتي
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
المزيد.....
|