أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - نضال نعيسة - ظهور العلوية السياسية: الأخطاء الاستراتيجية القاتلة للعلويين (2)















المزيد.....

ظهور العلوية السياسية: الأخطاء الاستراتيجية القاتلة للعلويين (2)


نضال نعيسة
كاتب وإعلامي سوري ومقدم برامج سابق خارج سوريا(سوريا ممنوع من العمل)..

(Nedal Naisseh)


الحوار المتمدن-العدد: 8481 - 2025 / 9 / 30 - 17:32
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


ثمة الكثير من الكبوات والعثرات الأخطاء الاستراتيجية التي تم توريط العلويين فيها، من غير قصد أو توجه ونية منهم، على مر تاريخهم، وأثرّت على صورتهم الراهنة، ونمّطتهم إلى حد كبير، ووضعتهم في قالب حديدي محكم من الصعب الخروج منه في وقت قريب. ومن أولى هذه الأخطاء الأزلية، هو استمرار انتمائهم للإسلام، وخاصة "السياسي"، بشكل ما، وذلك لجهة الولوج والانخراط أوتوماتيكياً، في الصراع السني-الشيعي الجدلي الإشكالي القائم والمزمن، الذي لا نهاية وشيكة له مطلقاً، ففتاوى التكفير التاريخية التي أصدرها ابن تيميه بحقهم كانت ذات بعد سياسي، بالدرجة الأولى، والأهم أن لا أحد من المسلمين المتدينين يعتبرهم مسلمين، ولا يعترف أحد بإسلام العلويين، حتى الشيعة أنفسهم يكفرونهم، ويعتبرونهم من "الغلاة"، بل وهم عرضة للتكفير على الدوام، مهما حاولوا إلصاق أنفسهم بالإسلام، وإذا كان أجدادهم -للعلويين- الأوائل، قد أسلموا أو تأسلموا بفعل السيف والإخضاع والغزو العربي الإسلامي، الذي اجتاح -أي الغزو- مناطق شاسعة من الشرق الأوسط ووسط آسيا، في عصره توسعه الذهبي، فيما رفضته أوروبا المسيحية والمتنورة وفشل في أسلمتها، فما هو مبرر أن يستمر أبناؤهم، وخاصة في العصور اللاحقة والمعاصرة بالالتزام بالإسلام، مع حقيقة أن هناك تنوعاً عرقياً واضحاً بين الشعوب العلوية فليسوا جميعاً من العرب المسلمين، واستمرار وجود العلويين ضمن المحيط العربي سيعرضهم على الدوام لمروحة متنوعة من المخاطر لن يكون أقلها المجازر والتصفيات والإبادة والتحقير والازدراء والتكفير الذي رأينا جبل الجليد الظاهر منه في مجازر آذار الماضي في المناطق الآهلة بهم في الساحل السوري، والتي لم تكن في الحقيقة -أي المجازر- سوى حلقة من سلسلة مجازر تاريخية طويلة يتعرضون لها بين الفينة والأخرى، مع وجود فتاوى دينية ملزمة بقتلهم، تجعل القصاص منه واجباً شرعياً وإكمالاً لدين المسلم الملتزم، لا علاقة لها لا بالسياسة أبداً، ولا بنظام حكم الحركة التخريبية، فقد وصل فتك العثمانيين والتنكيل بهم، مثلاً، حد استعمال "الخازوق" ضدهم، وكان هذا قبل ظهور آل الأسد مدّعي الانتماء للعلويين بمائة عام وأكثر، وأعتقد أن فك ارتباط العلويين رسمياً بالإسلام هو أولى المخارج من المأزق التاريخي العضال الذي يكابدونه بفعل الانتماء للعرب والمسلمين الذين لن يقبلوهم بحال من الأحوال، ولا بيوم من الأيام، ومهما بلغت درجات "التقية" والدبلوماسية، فحسب فتاوى ابن تيميه، لا يستتاب العلوي، مطلقاً، ولا حل معه إلا بالقتل، أي لو حاول العلوي أن يعلن إسلامه وتوبته عن كونه "علوياً" بالولادة الطبيعية، التي لا ذنب له فيها، فلا يقبل منه ذلك إطلاقا، فهم مجموعة ضالة مارقة متزندقةً وجب ويتوجب، حسب الفتوى، قتلهم وقتالهم.
ولعل من أكبر الحماقات، وليس الأخطاء الاستراتيجية في التاريخ العلوي القريب، هو ما يحكى عن رفض شيوخ من العلويين، أيام الحكم الفرنسي، فكرة إنشاء كيان ودولة علوية خاصة بهم لمعرفة الفرنسيين وإدراكهم للمستقبل ومخاطر الوجود والعيش العلوي في محيط إسلامي، كانت ستتمتع، تلك الدولة، بموجب ميثاق الأمم المتحدة لاحقاً، وعصبة الأمم وقتذاك، بالاستقلال والسيادة، مع لواء اسكندرون، وكانت ستؤمن للشعوب العلوية العربية وغير العربية، ملاذاً آمناً، وضماناً لعدم تعرضهم للتهديد والتلويح بالقتل وارتكاب المجازر والإبادات بحقهم، في كل مرة، يظهر تكفيري جديد، يريد إتمام وإكمال دينه والحصول على رضى أئمته بقتلهم وسبي نسائهم. إن رفض أولئك الشيوخ لفكرة الكيان العلوي المستقل، تحت مزاعم العروبة والإسلام والانتماء والهوية العربية والإسلامية وبقية المسبحة "البعثية" الكلاسيكية، كان فيه الكثير من عدم المسؤولية التاريخية، وقصر النظر والافتقار للبعد الإيديولوجي والعقائدي في الموضوع، وهذه ليست دعوة للتقسيم أو الانفصال اليوم، وربما هذا موضوع آخر قابل للبحث لجهة الفدرلة واللا مركزية المطروحتين، لكن كم كان ذلك، لو تمّ يومذاك، قد جنّب سوريا، وابلاً متتالياً من حمامات الدم التي شهدتها في الفترة الماضية، وكان البعد العقائدي والإيديولوجي والطائفي ماثلاً وطاغياً ومحورياً فيها، وأصبحت قضية الحرية والتحرر الوطني والعدالة والديمقراطية السورية، وبكل أسف، مجرد قضية علوية-سنية، وهذا أكبر تمييع، وتسخيف، وتزييف وتقزيم ومسخ لواحدة من أقدس وأعظم قضايا التحرر الوطني ضد الديكتاتورية، والنضال، والثورات في التاريخ الحديث، حيث لا يمكن اعتبار العلوي "ثائراً" ومعارضاً مهما بلغ من التضحية والاستبسال في معارضة نظام الأسدين، كما لا يمكن اعتباره، في نفس الوقت، مسلماً، بأية حال.
لكن الكارثة، والخطأ الأكبر الذي اقترفه العلويون، هو انجرار قسم منهم وراء مدّعو الانتماء للعلويين، واعتبار آل الأسد علويين، وهم منتحلي صفة العلونة، والدفاع عن آل الأسد "البهارزة" اللا عرب، واللا مسلمين، وبالتأكيد اللا علويين، والغلط الأكبر كان بداية باستقبال ذاك الرجل الغريب مجهول الأصل والنسب، وغير معلوم الانتماء ولا الجنسية أو الهوية، لليوم، وهو المدعو سليمان الوحش، جد السلالة الأسدية، المقطوع من شجرة، الذي ينتهي نسب آل الأسد الحاليين عنده. فلقد اشتهر العلويون الريفيون عبر التاريخ، في منافيهم الطبيعية، بالجبال الوعرة القاسية، ورغم خشونة وشظف العيش، بالبساطة وطيبة القلب والكرم والضيافة وحسن النية وإغاثة الملهوف، ومن خلال التمتع بهذه السجايا والفضائل والخصال النبيلة تم استقبال واستضافة ذاك الرجل المجهول -سليمان البهرزي الوحش- في أحد بيوت "الحسنة" بالقرداحة، دون تدقيق، وتحرٍ لهويته ومعرفة أصوله ونسبه، لتتحول الخطيئة والغلطة إلى كارثة وطنية شاملة فيما بعد، أصابت العلويين، أولاً، على يد الأسدين الآب والابن، فلا توجد حقيقة إحصائية حقيقية لضحايا العلويين، وهم غير ضحايا السنة، على يد الطاغيتين، في حروبهما التي استمرت لأكثر من نصف قرن على الشعوب السورية، وأعتقد جازماً أن أعداد ضحايا العلويين من الجيش السوري "السابق" من العلويين تحديداً، ومن المعارضين والسجناء السياسيين السوريين العلويين، إن لم يفق، فهو بالتأكيد، يوازي تقريباً الضحايا من أهلنا وإخوتنا في الطائفة السنية الكريمة. أما نقمة آل الأسد وحقدهم وتجويعهم وإفقارهم العامد المتمعد، ونهبهم وتقتيرهم على العلويين وحظر التنمية والتطوير في مناطق العلويين، فهو هولوكوست آخر لا يقل عن أية محرقة، وهولوكوست آخر أصاب العلويين عبر الزمان. فلقد اندس، وفي لحظة تاريخية عابرة، ذلك الوحش البهرزي، مجهول النسب، في صفوف العلويين، حاملاً بداخله نوايا خبيثة وشريرة وعقدة نقص دونية، ظهرت لاحقاً في سلوك وتوحش وحقد وكره آل الأسد لكل ما هو علوي وتجلى بأبشع استغلال وظلم وقهر لطائفة ما عبر التاريخ، فقد صرّح المعتوه الساقط المخلوع في جلسة خاصة بأن هؤلاء العلويين، حسب نظره، وبالتأكيد، نظر أبيه الذي أورثه السلطة والنذالة والقذارة معها، هم "شوية حراس وشوفيريه"، وهذه الجملة تلخص رؤية آل الأسد بالمجمل وفلسفتهم نحو العلويين، أما قتل سليمان ابن هلال الأسد للعقيد الدكتور المهندس الشهيد حسان الشيخ "العلوي"، في عرض الشارع وأمام عائلته، وعفو بشار عنه، فهو أبلغ مثال عن حقد وكره البهارزة للعلويين واستهتارهم واستخفافهم بحياتهم وأرواحهم ودمائهم.
لم يكن بشار الأسد وأبوه، علويين، بالمطلق، ولم يصدر عنهما، يوماً ما، ما يوحي بانتمائهم للعلويين، اللهم سوى زواج حافظ الأسد –الخطيفة- من المرحومة أنيسة مخلوف، أم باسل، التي تنتمي لعائلة علوية معروفة، غير أن انتمائهم المناطقي للقرداحة جعلهما في نظر كثيرين "علويين"، من دون تدقيق لتاريخهما ونسبهما، وبالتالي تم تحميل العلويين وزر كل الجرائم والانتهاكات والإبادات والفساد والتخريب الممنهج الذي ارتكباه بسوريا، مع صمت اضطراري للغالبية العلوية الإجباري والمكره على ذلك، باستثناء قلة من النخب العلوية الفكرية والإعلامية والأكاديمية، وهذا ما انسحب على السياسة والاستراتيجيا، وتوريط العلويين، بأزمات إقليمية ودولية، ومنها على الأخص اصطفاف سوريا الاستراتيجي التاريخي وتخندقها العبثي وغير المجدي ضد الغرب، والدخول في حروب إعلامية دونكيشوتية لا قبل ولا قدرة لهم بها، وادعاء الانتماء للمعسكر الاشتراكي والاتحاد السوفييتي الذي كان بالحقيقة فقط لتأمين غطاء وحماية لسلطتهما ونظامهما الوحشي، وليس لأي تصد مزعوم وكاذب للإمبريالية، فإمبريالية ونهم وتعطّش آل الأسد للمال ونزعتهم الشايلوكية لحيازته وتكديسه فاقت كل التصورات وأصبحوا أغنى من آل روتشيلد ووندسور في بريطانيا، إذ تبين لاحقاً كذب وخواء وضعف وهشاشة هذا الاصطفاف والخيار الاستراتيجي، الذي جلب لسوريا الدمار وعدم الاستقرار خلال الستين عاماً الماضية، وكانت مصلحة سوريا، وخيارها الطبيعي هو مع الغرب العلماني الديمقراطي الليبرالي المدني المتحرر والمتحضر، لا مع المنظومة الشرقية الديكتاتورية العسكرية الظلامية الاستبدادية النهبوية الفاسدة التي أفقرت البلاد وأذلت العباد.

ومما يقهر، ويحزّ بالنفس، أن النخبة والواجهة السياسية السورية في حقبة الحركة التخريبية، كانت وبالمجمل، من أشباه المتعلمين، ومن ضباط وعسكريين، عديمي المعرفة والثقافة والفهم، وعلى رأسهم حافظ الأسد، (حاز على البكالوريا في سن الـ24 )، وجنرالاته ضباطه الأمنيون المجرمون الجلّادون الأشرار الأغبياء الجهلة، ورمزهم الإرهابي علي دوبا مجهول النسب أيضاً، الذين ساروا في ركابه، وكانوا من مستوى تعليمي محو أمية، (راسب ثالث ابتدائي ويعيد)، أي كما كنت أطلق عليهم تهكماً وبشكل دائم "جماعة البكالوريا أدبي شحط"، وربما الصناعة والميكانيك شحط، ( أما كون بشار الساقط دكتوراً فتلكم، وأيم الحق الذي فيه يمترون، فرية، ونكتة بايخة وسمجة لكنها لا تضحك أحداً)، فهم أغبى شريحة اجتماعية أفرزتها المجتمعات والشعوب العلوية عبر التاريخ، وكان هؤلاء بمجرد حصولهم على الثانوية العامة بشتى الطرق اللا قانونية، يسارعون للانتساب للكلية الحربية، ليتخرجوا ضباطاً، ومن ثم يتبوؤون المناصب الحساسة والأمنية والهامة بالدولة ويبدؤون بعملية التخريب و"التعفيس" والإمعان بالإساءة لطائفة كاملة، يترافق ذلك مع عملية تهميش ومطاردة وإقصاء ممنهج ومقصود للنخب العلوية العلمية والأكاديمية والفكرية والمثقفة، ما ساهم في رسم صورة نمطية في أذهان الشارع السوري، بأن معظم العلويين إن لم يكن جلهم، على هذه الشاكلة، أي على حال وشاكلة "جماعة البكالوريا أدبي شحط"، ما أفضى، وبسبب طيشهم وممارساتهم المتهورة، إلى تنامي شعور عريض وتبلور حالة من السخط والاحتقان في الوجدان السوري العام، ضد العلويين قاطبة، والدعوة للانتقام منهم بشتى الطرق، وهذا ما بدا واضحاً في مجازر آذار الماضي والخطاب المصاحب لذلك. (كان هناك اعتقاد راسخ عام بأوساط السوريين بأن بإمكان أي علوي مجالسة آل مخلوف والأسد وشاليش ولعب المنقلة وقرقعة المتة معهم).
وثالثة الأثافي، التي رسمت تلك الصورة النمطية للعلويين خلال العقود القليلة الفارطة، هي في تبني خيار المقاومة الفاشل ضد إسرائيل، والاصطفاف الغبي مع ما كان يسمى محور المقاومة، وتحديداً نظام الملالي الكهنوتي الظلامي الخميني المتخلف القرو-وسطي في إيران، ورفع همروجة وشعار تحرير القدس وفلسطين، الذي تبين- أي التحرير- أنه أكبر بكثير من قدرات إيران ومحورها الفاسد الكاذب المعتوه والمضحك الهزيل، وتحالفهم الكارثي مع حماس ودعمهم لها على حساب أمن وسلام وزدهار سوريا وهي التي انقلبت عليهم وباعتهم طائفياً في ليلة ليلاء، ما وضع العلويين كلهم، بالتالي، في مواجهة قوى دولية، وإقليمية، يعاني العلويون كثيراً، اليوم، من تداعياتها وآثارها المدمرة، جراء تلك المغامرات الصبيانية والسياسات الغبية الطائشة للمعتوه وأبيه، في إيجاد حليف أو صديق وداعم إقليمي ودولي لهم، يؤازرهم في محنتهم الوجودية الراهنة، وزاد في طين المأساة بلة إرسال المعتوه والأبله الساقط، مدّعي الانتماء للعلويين، تكفيريين وجهاديين بعد العام 2003 لمقاومة الاحتلال الأمريكي للعراق، والمساهمة بقتل حوالي 5000 جندي أمريكي للعراق، وغيرهم من البريطانيين والحلفاء، وكانت هذه الغلطة القاتلة التي لا تغتفر لنظام الأسد الابن "العلوي"، حسب اعتقاد كثيرين من الناس، ولن يتسامح معها الأمريكي نتيجة غباء الأبله الوريث في مقارعة قوة دولية، والتي جعلت النظام العالمي برمته يتربص بالعلويين ويتوجس منهم، ويتمنع عن مساندتهم، ويتأنى بالوقوف معهم فيما يتعرضون له اليوم من صراع وجودي مرير، وللأسف هناك ولليوم، طيف لابأس به من العلويين يحسب نفسه، أو يحتسب على محور المقاومة الفاشل والشرير والوهمي الكاذب، وهذا له ما له، وما سيكون له من أثر مدمر مرير على قضية ومصير العلويين وتوجس كبير منهم يضعفهم ولا يقويهم وعلى نحو فاجع ومثير.
(يتبع)......



#نضال_نعيسة (هاشتاغ)       Nedal_Naisseh#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ظهور العلوية السياسية
- كل هؤلاء كانوا يشاركون المواطن وجبة الطعام
- هذا الجيش يجب أن يهزم: لماذا انهار الجيش يا بشار؟
- أسطورة وخرافة الخلق: وخرافة الأديان الإبراهيمية
- نعوات رسمية أم استمارات أمنية؟
- التكنولوجيا تسحق الإيديولوجيا
- سوريا: كذبة وخرافة الوحدة الوطنية
- سوريا: غزوة الضباط الأحرار
- عيد الغدير: أعظم أعياد العلويين(النصيرية)
- خرافة أمة المليار
- ال DNA وخرافة خلق الله
- الكسوف والخسوف: أكبر دليل على عدم وجود الله
- من هو التكفيري والعنصري إسرائيل أم ثعابين حماس؟
- C/V لمسؤول بدولة فاشلة
- أعياد النصيرية -العلويين- بين الأمس واليوم
- يسقط حكم للعسكر
- روسيا: نمر من ورق
- أيها الجنرالات: كفى عودوا لثكناتكم
- تدشين الحنفية والفشخرة البعثية
- فقعة ضوء: الله لا يرحمك ولا يرحمه


المزيد.....




- -مظهر سيىء-.. وزير الدفاع الأمريكي منتقدًا جنود الجيش -البدن ...
- خطة غزة.. ترامب يمنح حماس مهلة -من 3 لـ4 أيام- للرد ويحذرها ...
- فيديو- كيف ينظر الفلسطينيون في الضفة الغربية المحتلة إلى مقت ...
- جمال كريمي بنشقرون : رجاء اسمعوا صوت الشباب.. من أسلوب الاحت ...
- ضمانات أمنية وحكومة انتقالية.. ماذا تتضمن خطة ترامب لإنهاء ح ...
- ترامب في اجتماع مع كبار القادة العسكريين: الولايات المتحدة ت ...
- رغم الإعلان عن خطة ترامب للسلام.. الموت مازال يحصد أرواح الع ...
- العثور على سفير جنوب إفريقيا لدى فرنسا ميتا أمام فندق بباريس ...
- واشنطن بوست: انقسام ديني يزلزل أركان السياسة الأميركية
- باحثون يوصون بإضافة التوابل الحارة إلى الوجبة الغذائية


المزيد.....

- اشتراكيون ديموقراطيون ام ماركسيون / سعيد العليمى
- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - نضال نعيسة - ظهور العلوية السياسية: الأخطاء الاستراتيجية القاتلة للعلويين (2)